نسمة’s Reviews > السلام عليك يا صاحبي > Status Update
نسمة
is on page 137 of 339
أتعرف يا صاحبي ما هو المؤلم أكثر من الضربة؟ وما هو موجع أكثر من الطعنة؟ إنها الخيبة!
أن تحسب أنك في مأمن، فتكتشف أنك في مرمى النار! وأن تعتقد أنك في منعة، فتجد أنك هنت!
الجرح يلتئم، ومكانه يشفى، ولكن الخيبة ستبقى تنز إلى الأبد!
— Aug 22, 2023 06:34AM
أن تحسب أنك في مأمن، فتكتشف أنك في مرمى النار! وأن تعتقد أنك في منعة، فتجد أنك هنت!
الجرح يلتئم، ومكانه يشفى، ولكن الخيبة ستبقى تنز إلى الأبد!
Like flag
نسمة’s Previous Updates
نسمة
is on page 86 of 339
أحياناً تمر بالإنسان عاصفة فلا تحرك فيه شعرة، وأحياناً تخدشه نسمة!
أو لعلها الأحزان قد تراكمت يا صاحبي، فالإنسان عندما يحـزن يستدعي كل أحزانه السابقة كأن حزناً واحداً لا يكفيـها
الجرح يا صاحبي يستدعي جرحاً مماثلاً، والخيبة تستدعي خيبة تشبهها، لهذا أنت لم تكن أمام خيبة واحدة، لقد كنت واقفاً أمام خيباتك كلها ولكنك لا تعلم!
— Aug 21, 2023 11:32AM
أو لعلها الأحزان قد تراكمت يا صاحبي، فالإنسان عندما يحـزن يستدعي كل أحزانه السابقة كأن حزناً واحداً لا يكفيـها
الجرح يا صاحبي يستدعي جرحاً مماثلاً، والخيبة تستدعي خيبة تشبهها، لهذا أنت لم تكن أمام خيبة واحدة، لقد كنت واقفاً أمام خيباتك كلها ولكنك لا تعلم!
نسمة
is on page 37 of 339
أعـرف أن كل كلام المواساة ليـس بإمكانه أن يسـد ثقباً واحـداً
في القلب،
فكيف بقلبك المليء بالثقوب كأنه غربال؟
— Aug 20, 2023 01:30AM
في القلب،
فكيف بقلبك المليء بالثقوب كأنه غربال؟
نسمة
is on page 9 of 339
السلام عليك يا صاحبي،
تسألني: ما أجمل شعور في الدنيا؟ فأقول لك: أن تشعر أنك لا تهون! أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت، وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك،
وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاج سيء، وأنك لا تغادر ولو شعرت أنت برغبة في أن تغادر نفسك!
يا صاحبي، لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيشترى على الدوام، وأن دمعتك ستُمسح مهما كان الظرف، وأن يدك لن تترك مهما بدا الوضع شائكاً!
— Aug 19, 2023 02:21PM
تسألني: ما أجمل شعور في الدنيا؟ فأقول لك: أن تشعر أنك لا تهون! أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت، وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك،
وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاج سيء، وأنك لا تغادر ولو شعرت أنت برغبة في أن تغادر نفسك!
يا صاحبي، لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيشترى على الدوام، وأن دمعتك ستُمسح مهما كان الظرف، وأن يدك لن تترك مهما بدا الوضع شائكاً!

