ضحىٰ العربي’s Reviews > العبرات > Status Update
ضحىٰ العربي
is on page 102 of 181
متى كانت هذه الحياة موطنًا للسعادة أو مستقرًا لها؟ ومتى سعد أبناؤها بها فنسعد مثلهم كما سعدوا؟ وإن كان لا بد من سعادة في هذه الحياة فسعادتها أن يعيش المرء فيها معتقدًا أن لا سعادة له فيها، ليستطيع أن يقضي أيامه المقدرة له على ظهرها هادئ القلب، ساكن النفس، لا يكدر عليه عيشه أملٌ كاذب، ولا رجاء خائب!
— Jul 03, 2024 03:39PM
3 likes · Like flag

