سمية عبد العزيز’s Reviews > مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ > Status Update

سمية عبد العزيز
سمية عبد العزيز is on page 25 of 312
بعدها.. وعندما لمست تعلق القلوب والعقول بها أعلنت في تلك الليلة دعوتها لجميع الحضور للاجتماع في بيتها كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع . وكانت هذه اللحظة من ليلة 24 إبريل عام 1913 مولدًا لصالون مي .
Nov 17, 2011 11:46PM
مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ

flag

سمية عبد العزيز’s Previous Updates

سمية عبد العزيز
سمية عبد العزيز is on page 33 of 312
قضبان النوافذ في السجن تنقلب أوتار قيثارة لمن يعرف أن ينفث في الجماد حياة .
Nov 17, 2011 11:56PM
مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ


سمية عبد العزيز
سمية عبد العزيز is on page 29 of 312
•يصف الكاتب اللبناني سليم سركيس صالون مي فيقول : مساء كل ثلاثاء يتحول منزل إلياس أفندي زيادة صاحب جريدة " المحروسة" إلى منزل فخم في باريس .. وتتحول مي التي لا تزال في العقد الثاني من عمرها إلى مدام دوستايل , أ, ولادة بنت المستكفي , أو وردة اليازجية في شخص ومدارك الآنسة مي , ويتحول مجلسها إلى فرع من سوق عكاظ , وتروج المباحث العلمية والفلسفية والأدبية
Nov 17, 2011 11:53PM
مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ


سمية عبد العزيز
سمية عبد العزيز is on page 27 of 312
كيف ولدت فكرة الصالون في خاطر مي ؟ تأثرت مي بتجربة شهيرة في مطلع النهضة الأوربية خاصة في عصر لويس الرابع عشر في فرنسا حيث كان صالون مدام ريكاميه .. وكانت سيدة على جانب كبير من العلم والذكاء جعلت من إحدى غرف بيتها منتدى لتحريك الأفكار وتبادل الرؤى الثقافية والفكرية وعرفت هذه الغرفة ب " الغرفة الزرقاء" . كما كان هناك صالون آخر شهيرًا هو صالون مدام دوستايل .
Nov 17, 2011 11:52PM
مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ


سمية عبد العزيز
سمية عبد العزيز is on page 21 of 312
في احتفال أقامته الدولة برعاية الخديوي عباس لتكريم الأديب الكبير خليل مطران . بعث الكاتب المهاجر إلى أمريكا جبران خليل جبران بكلمة ليلقيها أحد الأدباء نيابة عنه في هذه الأمسية الهامة .. قرأت مي كلمة جبران بأسلوب جعل من كل كلمة نبضة تطرق قلوب مستمعيها(..)ومنذ تلك الليلة في عام 1913 بدأت خيوط الشهرة تنسج حروف هذا الاسم الذي لم يكن معروفًا بهذا الاتساع والانتشار من قبل .
Nov 17, 2011 11:43PM
مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ


سمية عبد العزيز
سمية عبد العزيز is on page 17 of 312
تعلمت منذ البداية كيف تقهر مشاعرها , وتحاصرها .. وأمسكت بقوة لجام قلبها حتى لا يفلت من بين يديها . وينطلق صارخاً بآهاته وأناته .. بأحلامه وأوجاعه . وفي الوقت الذي فعلت فيه ذلك بقلبها . أطلقت لعقلها كل الحرية لينطلق ويفكر ويحلل ويكتشف ويبحر . وهنا في رأيي مكمن مأساة ماري زيادة
Nov 17, 2011 11:36PM
مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ


No comments have been added yet.