Fatima sameer’s Reviews > نهج البلاغة > Status Update

لا ترغبنَّ فيمن زهد فيك
ولا تكوننَّ على الاساءة اقوى منكَ على الاحسان

لا يقنطك إبطاء أجابته فأن العطّيةَ على قدر النيّة وربما أُخّرت عنك الاجابة ليكون ذلك اعظم لأجر السائل واجزل العطاء الآمل وربّما سألتَ الشئ فلا تؤتاه واوتيت خيراً منه عاجلاً او آجلاً او صُرفَ عنك لما هو خيرُ لك

انا الظلم الذي لا يُترك فظلم العباد بعضهم بعضاً ، القصاص هناك شديد ، ليس هو جَرحاً بالمدى ولا ضرباً بالسياط
ولكنه مايُستصغر ذلك معه
يا أيها الناس طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس ، فكان من نفسه في شغل والناسُ منه في راحة !

والذي نفسُ ابن ابي طالب بيدهِ لالف ضربةٍ بالسيفِ اهونُ من ميتةٍ على الفراشِ