مصباح كفيف Quotes
مصباح كفيف
by
سوزان عليوان153 ratings, 3.70 average rating, 43 reviews
مصباح كفيف Quotes
Showing 1-30 of 31
“ما عادَتْ لي رغبةٌ في أرض.
بلادُ اللهِ ما عادَتْ واسعة،
الأرواحُ أيضًا ضاقَتْ
كأحذيةٍ قديمة.”
― مصباح كفيف
بلادُ اللهِ ما عادَتْ واسعة،
الأرواحُ أيضًا ضاقَتْ
كأحذيةٍ قديمة.”
― مصباح كفيف
“الهياكلُ العظميّة لسنا إلاَّ قمصانها”
― مصباح كفيف
― مصباح كفيف
“أُحَدِّقُ في وهمي”
― مصباح كفيف
― مصباح كفيف
“الأرضُ بلغَتْ هاويتَها.
ما عادَتْ أمامَنا طُرُقٌ،
والوقتُ الذي بحجمِ دمعةٍ
أقلَّ ممَّا نحتاجُ
كي نموتَ
.مُبتسمين”
― مصباح كفيف
ما عادَتْ أمامَنا طُرُقٌ،
والوقتُ الذي بحجمِ دمعةٍ
أقلَّ ممَّا نحتاجُ
كي نموتَ
.مُبتسمين”
― مصباح كفيف
“أمكنةٌ بعدد أسمائك
والأطفال الذين يكنسون بضحكاتهم الشوارع
كان علىّ أن أهدمها
من أجل بيتٍ
كحبٍ
كحياةٍ
كمثل حكاياتى عن حجرات جارحة الجدران
ومقاهٍ ذرفتنى مقاعدها
دمعة وحيدة”
― مصباح كفيف
والأطفال الذين يكنسون بضحكاتهم الشوارع
كان علىّ أن أهدمها
من أجل بيتٍ
كحبٍ
كحياةٍ
كمثل حكاياتى عن حجرات جارحة الجدران
ومقاهٍ ذرفتنى مقاعدها
دمعة وحيدة”
― مصباح كفيف
“كُلَّ ليلةٍ
ومن الكرسيِّ ذاتِهِ
أغادرُ جسمي وصوتي والذاكرة.
أبتكرُ مخلوقاتٍ ناعمةً
تبدِّدُ رتابةَ المربَّعات
تضيءُ في الزوايا عزلتَها:
زهرةَ حائطٍ
غزالةً من عينِ الدمعِ تشربُ
قريةً من ترابٍ وقناديل.”
― مصباح كفيف
ومن الكرسيِّ ذاتِهِ
أغادرُ جسمي وصوتي والذاكرة.
أبتكرُ مخلوقاتٍ ناعمةً
تبدِّدُ رتابةَ المربَّعات
تضيءُ في الزوايا عزلتَها:
زهرةَ حائطٍ
غزالةً من عينِ الدمعِ تشربُ
قريةً من ترابٍ وقناديل.”
― مصباح كفيف
“أفترضُ فضاءً وأدخلُ
أدخلُ احتمالَ المكان
المكانُ الذي لا يتَّسعُ لشجرةٍ
لطائرٍ
لراحةِ يد.”
― مصباح كفيف
أدخلُ احتمالَ المكان
المكانُ الذي لا يتَّسعُ لشجرةٍ
لطائرٍ
لراحةِ يد.”
― مصباح كفيف
“أفتحُ نافذةً لا تعرفُ عن السماء شيئًا
ولا تتوقَّعُ، في هذا المُربَّعِ الخالي، مطرًا
أو صوتَ إنسان.
لكنَّكَ تُباغتُها
شِبْهَ جزيرةٍ
حيثُ لا أُفُقَ ولا مياه
غيمةً تضحكُ
على كَتِفِ العدمِ.”
― مصباح كفيف
ولا تتوقَّعُ، في هذا المُربَّعِ الخالي، مطرًا
أو صوتَ إنسان.
لكنَّكَ تُباغتُها
شِبْهَ جزيرةٍ
حيثُ لا أُفُقَ ولا مياه
غيمةً تضحكُ
على كَتِفِ العدمِ.”
― مصباح كفيف
“- ما الذي يعنيه
أن نتحادثَ
في خواءٍ كهذا؟
* أن نُعيدَ إلى البياضِ صوتَهُ،
أن نعودَ
إلينا.”
― مصباح كفيف
أن نتحادثَ
في خواءٍ كهذا؟
* أن نُعيدَ إلى البياضِ صوتَهُ،
أن نعودَ
إلينا.”
― مصباح كفيف
“مصباحٌ عاجزٌ
في أقصى العتمةِ
يرتجفُ،
زجاجًا رهيفًا من جلدِ القمرِ
صفيحًا صدِئَ في تجاعيدِهِ النورُ.”
― مصباح كفيف
في أقصى العتمةِ
يرتجفُ،
زجاجًا رهيفًا من جلدِ القمرِ
صفيحًا صدِئَ في تجاعيدِهِ النورُ.”
― مصباح كفيف
“في داخلي جدران
وأجنحة قاتمة تتخبط
لعلها تغادر جثث الطيور في عيني
مصباح عاجز
في أقصى العتمة
،يرتجف
زجاجا رهيفا من جلد القمر
صفيحا صدئ في تجاعيده النور”
― مصباح كفيف
وأجنحة قاتمة تتخبط
لعلها تغادر جثث الطيور في عيني
مصباح عاجز
في أقصى العتمة
،يرتجف
زجاجا رهيفا من جلد القمر
صفيحا صدئ في تجاعيده النور”
― مصباح كفيف
