تحت سماء كوبنهاغن Quotes

Rate this book
Clear rating
تحت سماء كوبنهاغن تحت سماء كوبنهاغن by حوراء النداوي
3,283 ratings, 3.57 average rating, 581 reviews
تحت سماء كوبنهاغن Quotes Showing 1-30 of 57
“الفصحى .. تضحكني هذه اللغة .. أظن بأن العرب هم الوحيدون في العالم الذين يكتبون ويقرأون لغة لا يتحدثونها !”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“عشقتك بالقوة التي يعشق الرجال بها النساء. لا بالانكسارة التي تعشق النساء بها الرجال”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“مدهش أن ينكر الانسان خلقه و لا ينكر فناءه”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“الخوف من الشيء هو الوجه الآخر للفتنة به”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“حين تحبّ امرأة ستتعلم كيف تزرع في الحياة حياة .. وحين تحبك امرأة ستعرف كيف تنبت في الحياة حياة”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“ثم لعنت في سرّي مفرداتي الشحيحة وقدرتي المحدودة على التعبير، ملقية باللوم على بديهتي التي غالبًا ما تتعطّل في المواقف المتشنجة، فتضطرّني في النهاية إلى التفوّه بأول وأسخف ما يخطر على بالي.”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“أليس الحب مثل قرابة الدم ؟ نميّزه حتى إن لم نكن نعرف من يكون .. مثلما يميّز والد ابنًا تغيرت ملامحه بعد غياب سنين !

أليس الحب مثل أمي التي تشعر بي إذا ما ألمّ بي خطب على الرغم من بُعدها ؟!”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“مثيرون للشفقة أولئك الذين يختارون البغض لينطلقوا الي العالم عبره..فهو لون قاتم وكئيب،لايوحي بديناميكية ما.”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“الوطنية هنا لا تعني الشغف الواجب بالوطن كما هو معروف بالنسبة لكم يا من تهيمون في أوطانكم ترفاً. الوطنية هنا هي أن تعرف أكثر القليل عن وطنك و أن تلوك مفاهيمه الأصلية على قدر استطاعتك و أن تمضغ لغته بين فكيك ثم تخزنها خلف لسانك مثل القات”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“يارب .. لِمَ لَمْ تجعل العمرَ نصفهُ طفولة ونصفَه كهولة، دون أنْ يعكّر صفوَ حياتنا الشباب ؟”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“حين أحببتك، تعلمت كيف أشكل يومي بأصابعي، واصنع منه ما أشاء له ان يكون”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“علمني حبك يا آدمي و حوائي ان الكون يحركه الحب.. و إذا اخترنا ان نحرك الكون بغير الحب فسنفعل ذلك بكل ما هو عكسه. 
و لذا علمني حبك أيها العزيز ان الحب ليس رجلا و امرأة فقط .. !!
بل رجلا و امرأة و تفاحة !!
و التفاحة تحمل الكثير من المعاني ، فهي الطموح و الشغف و الغريزة و الرقة و اللين ..
كما انها المثال على الإثم الاول في تاريخ البشرية، إنها اللون القاني لون الدم و الحروب. 
إنها الإغواء و العصيان متجسدين في ثمرة !!
علاقة ثلاثية متشعبة التفاصيل هذه .. علاقة الرجل و المرأة و التفاحة. لو اخترنا ثم عرفنا كيف نقيمها بإحسان تمثل لنا الحب صافياً بعظيم مزاياه، أما لو اخترنا ان نستخدمها لغايات سيئة لأفلحنا في ذلك لكن نادمين بعد أثر. 
أنا تعلمت كيف أربي تفاحتي جيداً، ليكون طلعها حبا عظيم الصفات مثل حبك. 
لم اهتم بأمر تافه كأن لا تكون على دراية بوجودي في هذه الدنيا .. لا. لم يهمني ذلك قط. 
لو كنت ركنت نفسي قرب تلك الحقيقة، ألعق خيبتي لما صرت المرأة التي افخر ان اكونها اليوم. 
أقسم بحبك و تفاحتي أني لم اكن لأسير قدما في هذه الدنيا متغلبة على غفلتي و ضعفي .. لولاكما !!”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“للنساء فلسفة فاسدة تقضي بامتلاك الرجال .. وأنا صدّقت بيني وبين نفسي بأن زوجتك من أولئك اللواتي يضفِرن رجالهن حول أصابعهن ...... لأنني أحبك جدا سيدي لم أرد أن أملكك .. ولن أفعل .”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“لأنني لا أشبع من حبك .. لا أريدك أن تكون لي، فأنا يحلو لي كثيرًا أن تكون لك”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“لعل الغربة تعطيك كثيراً حين تكون فرداً ، وتأخذ منك أكثر حين تصبح جماعة!”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“يا الهي !
ما هذه الأوطان التي تَلفظ ؟ تُلقي بك على قارعة غربة ضيقة ، بينما ترفل هي في مساحات شاسعة من وطنيتها ؟”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“اذا أردنا أن نحرك الكون بغير الحب ، فسنفعل ذلك بكل ماهو عكسه .”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“ما لبث وجهه المشرق أن حيرني ؛ لأنه حين ابتسم ، أمطر وجهه مطرا غزيرا على حين غرة.. فاندهشت من إمكانية أن يشرق وجهه ويمطر في الوقت ذاته!
كان مطره ينهمر بشدة ، وإشراقه يجففه توا" ..!”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“أكتشفت سريعًا أنني مغبونة في هذه الحياة لأنني وُلدتُ فيها أنثى”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“أستغرب أن حدثًا كهذا اتخذ ثواني بسيطة من الوقت.
كيف تهين الثواني موقفي؟
لماذا تسمح لنفسها بأن تدس أنفها في الأحداث الكبيرة. كان ينبغي أن تُخلق أعمارٌ بأكملها من أجل حدثٍ كهذا. كيف لا تكون الأزمنة غعلى قدر الأحداث!”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“اكره فكرة ان يتجمل رجل بغية جذب اهتمام امرأة”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“لو .. لو .. أكره هذه الكلمة لأنها تلوي ذراع التَفاصيل، ولاَ تترك لي أملاً أعتاش منه”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“تراها العطور قد أُخترعت لغرض استخدامها في أجواء مناسباتنا حتى ينصهر رذاذها بذكريات تُخلّف؟؟”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“ لمَ لم تستشط السماء للقيانا فتهوي من فوقنا؟ كيف لم يهج البحر لمرآنا فينهال علينا تسوناميًا جديدًا من هول ما أحدتنا!

لماذا الطبيعة على طبيعتها ونحن نلتقي؟ فهي لا تنفعل، ولا تثور، ولا تنفجر .. والسماء لا تمطر و الأرض لا تفيض .. ثم الأرض لا تبلع والسماء لا تقلع، والماء لا يغيض،
ولا وجود لـ"جوديِّ" أتكئ وإيّاها عليه.

لا شي .. عدا الثلج وهدوء المدينة ليلًا!”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“ليست الصدفة .. فأنا كنت قد كفرت بالصُدف منذ زمن، وليس بوسعي استعادة إيماني بها فجأة، ومتى أُمرت!”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“لن اذكر اسم اسرتي ... ليس لخوفي من الألسنة التي قد تنالني تارة مستهجنة و تارة ساخرة، و لكن احتراما للأسرة التي لم أنل منها شيئا سوى ذلك الاسم”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“ حياتي مواقف صغيرة وأحداث صغيرة وأشياء صغيرة، تتجمع لتشكل حياة.. ثم تتفرّق فتشكّلني”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“اننا كرجال لسنا كما تتوقعنا النساء... أجلاف على شاكلة أجسادنا الخشنة بالاضافة الى أصواتناالغليظة وسحناتنا القوية...ساذجة من تعتقد ذلك.
ربما نستمع الى الغناء ونقرأ الشعر أقل منهن...الا أننا نستمعبشغف أكبر ونقرأبتمعن أكثر ..! اما النساءفانهن يستمعن الى الغناء ليرقصن أجسادهن، ويقرأن الشعر
متمنيات ان يكتب مثله لهن

أكاد أجن من أنانيتهن..! أقول على وجه الانصاف! أنانية بعضهن.

كنت دائما أتساءل، هل توجد على وجه الأرض امرأة تحب رجلا لاتبغى من ورائه غرضا.. ولاسيما الحب الذى شوهن سمعتهباستغلالهن اياه منذ الأزل.. يردن منك لقبا يتمسحن به باسم الح.. ويردن منك سكنا يؤويهن باسمه.. ويردن منك أن تزرع فيهن أطفالا باسمه.. ويردن مستقبلا مضمونا باسمه! كنت أتساءل بحيرة شديدة، أما على وجه البسيطة من امرأة تحب رجلا لأنها تحبه وحسب؟ هل من امرأة تخيط ثياب حب لمستقبل غير مدرك الملامح والمقاسات، ام أن المرأة لاتقبل على الحب الا بعد أن تضمنه تماما؟!”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“العشاق فى الأفلام يجدون دائما من يطورون حالاتهم العشيقة معهم .. عاشقين من طرفين، يضاهيان عشقهما جمالاً و حبوراً.
لكن ماذا إذاً عن عشاق الأطراف المبتورة ؟! أولئك الصادقون البررة بمعشوقيهم.. أولئك الذين قلما يذكرون و لا تغرى قصصهم المخيلات المتحجرة .”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن
“ذكر عماد مرة أن العرب عبّاد لألفاظهم ، تثيرهم الكلمات أكثر من المعاني ذاتها .. يومها اعتقدت بأن عماد يتفلسف كعادته، لكني أصدّقه اليوم أكثر.”
حوراء النداوي, تحت سماء كوبنهاغن

« previous 1