كانت لنا أوطان Quotes

“كبلتني بالصمت
حتى ماتت الكلمات حزناً
في فمي..

قيدتني
حتى ظننت بأن هذا القيد
يسكن معصمي..

وقتلتني
حتى ظننتُ بأن قتل النفس
في الأديان غير محرم ..”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“الآن أنت أمام عينى لوحة سوداء..مات اللون فيها والخيال!”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“هل هانت الأرض أم هانت عزائمنـا
أم أصبـح الحلم أكفانـــا تغطـينـــــــا”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“نفسي أعرفها.. ان سقطت
ستعود وتبني أجنحة
وتحلق بين الاشجار

ان ماتت يوماً
سوف تحطم صمت القبر
وتهدم حولي كل جدار

ان ركعت قهرا.. لن ترضى
ستقوم وتهدر كالاعصار

ان خنقو صوتي
سوف اغني فوق الريح
وتحت الماء.. ولو قطعوا كل الاوتار

فالشمس اذا سقطت يوما
ستعود وتنجب الف نهار”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“لماذاأحبك..ما دمت سهماً يطارد قلباً يود السكينة!!”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“قلبي عاندني من زمن ما عاد يحب .. ولا يشتاق”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“نشتاق ليوم يجمعنا .. لأعود لنفسي”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“أخاف عليك غدا من جراحي ..
فقد أدمن الجرح يوما أنينه”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“وغداً أحبك مثلما يوم حلمت ...

بدون خوف ...

أو سجون ...

أو مطر ...”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“لم يبق شيئاً لنا من بعد ما غربت شمس الرجال..تساوى اللص والبطل لم يبق شيئاً لنا من بعد ما سقطت كل القلاع!”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“وأريد صدراً لا يساومني على عمري

ولا يأسى على ماض عبر
اني سأرحل عندما يأتي قطار قطار الليل

لا تبكي لأجلي

لا تلومي الحظ إن يوماً غدر

إني أحبك ..

رغم أن الحب سلطان عظيم

عاش مطرودا

وكم داسته أقدام البشر”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“لا شيء في بيتي سوى صمت الليالي

والأماني غائمات في البصر

وهناك في الركن البعيد لفافة

فيها دعاء من أبي

تعويذة من قلب أمي لم يباركها القدر

دعواتها كانت بطول العمر والزمن العنيد المنتصر

أنا ماحزنت على سنين العمر طال العمر عندي .. أم قصر

لكن أحزاني على الوطن الجريح

وصرخة الحلم البريء المنكسر”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“ياكل جلاد تربع فوق ظهر الشـعب
لن تنجو‏..‏ وإن أخفيت رأسك كالنعامة
هذي الجماجم سوف تصبح
في سواد الليل نيرانـا تقوم بها القيامة
ونري لصوص العصر كالفئـران‏..‏
تصرخ‏..‏ في صناديق القمامة”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“حُكامنا ضيعوا أعمارنا سفهــــا
للزيف أهل أمــــام الحق أغرابُ

أين الدماء التي بيــعت بلا ثمن
وأشعلت بعدها أحزان من غابوا ؟

إنا بنينا من البهتــــــان أضرحة
وشـــردتنا بأرض الله أحــــزابُ”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“قد كنت في يوم بريء الوجه
زار الخوف قلبي فانتحر
وحدائقي الخضراء ما عادت تغني
مثلما كانت ...
وصوتي كان في يوم عنيدا وانكسر
****
ولدي من عمري
وذكرى الأمس بعض من صور
فلتنظري صوري فإن الأمس أحيانا
يكون عزاء يوم ... يحتضر

هل تسمحين
بأن ينام على جفونك لحظة
طفل يطارده الخطر..
هل تسمحين
لمن أضاع العمر أسفاراً
بأن يرتاح يوماً ..
بين أحضان الزهر ...
اني لأفزع كلما جاءت
خيول الليل نحوي ..
يحتويني الهم .. يخنقني الضجر”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“قل لي بربك يا فؤادي أي حلم بعد هذا ترتجيه .. ؟”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“تعـــبت من الترحــال كل سـفــائني
فـالحب في الزمن الرديء .. ضلالُ.”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“يا أيها العمر رفقاً
كان لي أمل أن يبرأ الجرحُ لكن
خانني الأملُ”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“هموم زمانك تؤلمني ليتك في يوم تسمعني”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“لا تخجلي إن كان عندك بعض أصحاب
وجئت بثوبي العاري ببابك انتظر
لكنه حزن الصقيع ...
ووحشة الغرباء في ليل المطر
فالناس حولي يهرعون
وفي ثيابي نهر ماء
في عيوني بحر دمع
بين أعماقي حجر ..
وأريد صدراً لا يساومني على عمري
ولا يأسى على ماض عبر
فالعري أعرفه
وأعرف أن مثلي
في زمان الرق مطلوب
وأن الحرص لن يجدي
ولن يغني الحذر ...”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“دعني كي أري وجهي
وأرحل في عيون حبيبتي
فمتي أعود إلي بلادي ؟
إنني سافرت من وطني
إلي وطني‏..‏ وطالت غـربتي
دعني ألمـلم في بقايا العمر‏..‏
ما أقساه موت كرامتي”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“فالآن أنت أمام عيني
لوحة سوداء

مات اللون فيها والخيال

فأنا دفنتك من سنين

بين أعماقي

وكفنت الجمال.”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“مازلت أمضي وسرب العمر يتبعني
وكلـما أشتد حلم.. عاد ينكســــــــر”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“شعب يموت و ما للموت اسباب”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“دعي الموج يهدأ فوق الرمال
وينسى على الشط يوماً حنينه”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“إني أحبك ..

رغم أن الحب سلطان عظيم

عاش مطرودا

وكم داسته أقدام البشر

إني أحبك ..

فاتركيني الآن في عينيك أغفو

إن خلف الباب أحزان وعمر ينتحر”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“هل تسمحين

بأن ينام على جفونك لحظة

طفل يطارده الخطر..

هل تسمحين

لمن أضاع العمر أسفاراً

بأن يرتاح يوماً ..

بين أحضان الزهر ...

اني لأفزع كلما جاءت

خيول الليل نحوي ..

يحتويني الهم .. يخنقني الضجر”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“منذ انشطرت على جدار الحزن

ضاع القلب مني .. وانشطر ..

ورأيت أشلائي دموعا في عيون الشمس

تسقط بين أحزان النهر

وغدوت أنهاراً من الكلمات

في صمت الليالي .. تنهمر

قد كنت في يوم بريء الوجه

زار الخوف قلبي فانتحر

وحدائقي الخضراء ما عادت تغني

مثلما كانت ...

وصوتي كان في يوم عنيدا وانكسر”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“في هذا الزمن المجنون إما أن تغدوا دجالاً أوتصبح بئراً من أحزان”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان

“كبـلتني بالصمت‏..‏
حتـي ماتت الكلمات حزنـا في فـمي
قيدتي حتي ظننـت
بأن هذا القيد يسكن معصمي”
― فاروق جويدة, كانت لنا أوطان