القندس Quotes
القندس
by
محمد حسن علوان4,301 ratings, 3.16 average rating, 820 reviews
القندس Quotes
Showing 1-30 of 55
“ظننت أني بلغت عمراً اعرف فيه بدقة ما يمتعني وما يؤذيني، ولم يكن ذلك صحيحاً. افتراضاتنا حيال أنفسنا تتشعب كلما كبرنا حتى يصبح اليقين شائكاً وبعيد المنال.”
― القندس
― القندس
“أشعر بأني موشك على انكسار قريب و سأنزلق قريباً في الشفقة علي الذات. سأكون فيها أنا الكسير وأنا الذي يربت كتف نفسه. مرت بي هذه الحالة الملعونة آلاف المرات وفي كل مرة أدلف إليها من باب مختلف”
― القندس
― القندس
“من الممكن أن نتحمل مواربة الأبواب غير المحكمة، ولكن من الصعب جدًا أن تعيش تحت سقف مثقوب”
― القندس
― القندس
“علاقتنا برمتها لم تكن أكثر من صدفة غير متقنة. الآن اكتشفتُ بشعور مختلط بين الألم والراحة أنّ الجوهرة الصغيرة التي احتفظت بها في صندوق مخمليّ في أقصى القلب، كانت مزيفة ولا تستحق سوى ثمنٍ بخس من النزوات الطارئة”
― القندس
― القندس
“كان أبوها يشترط شابا حجازيا حنكته الحجاز جيلا بعد جيل, و كان أبي يشترط فتاة ذات نسب أعرق من بئر ارتوازي. و بالتالي كانت فكرة الجمع بين الأبوين في مجلس واحد ليباركا هذا الزواج حتاج إلى معاهدة دولية. و نحن لا قبل لنا بالمفاوضات و الحيل و لم نفكر في قطع مشوار طويل كهذا. "الحب شيء و النضال من أجله شيء آخر" ا”
― القندس
― القندس
“أفكر كيف يتعامل الله مع الدعوات المتتابعة التي يرفعها أبي وأمي عليّ منذ ست وأربعين سنة حتى الآن؟ هل من المعقول أنه لم يتخذ قراره بشأنها حتى الآن؟ أتراه يمهلني.. أم يمهلهما؟”
― القندس
― القندس
“قد تكون المدن أمكنة مناسبة للاستجمام والراحة لكنها ليست عيادات نفسية. و عندما نكون تائهين و حيارى لا تكون المدن حينها سوى منحوتات ضخمة بعثرها الله فوق الكوكب. تعلمت بعد ذلك أنه عندنا أشعر بالضياع التام فمن الأفضل أن ألزم مدينتي التي ضعت فيها ما دمت أعرف شكل ضياعي على الأقل بدلا من الدخول في ضياع آخر.”
― القندس
― القندس
“و أنا احبك, و لا اعرف ما أقوله لك أكثر من ذلك في هذه الرسالة التي لن تصلك لأنك لا تملك صندوق بريد, و بالتأكيد لا تملك بريدا إلكترونيا و لكني سأدسها في يدك متى التقينا يوما ما.”
― القندس
― القندس
“حاولت إعادة ترتيب الأوراق المختلطة في حياتي في مدينة محايدة. لأول مرة أجد نفسي أمام مساحة خاوية من المستقبل يجب أن أملأها بنفسي. تدرجت في المراحل الدراسية و كأن كل مرحلة تكفيني وعثاء القرار ثم ها أنذا الآن بلا مراحل ولا قرارات.”
― القندس
― القندس
“بدأ المدرب بي (( غالب , هل تمانع في مشاركتنا أهدافك ؟ )) . رفعت ورقتي أمام عيني و رحت أقرأ بصوت آلي و قد رسمت على وجهي ملامح دفاعية جامدة . عندما انتهيت علق المدرب ببعض الكلمات التشجيعية و حاول أن يبدو غير مندهش من رغبتي الأخيرة السافرة .
- هذا رائع . هل يمكنك أن توضح لنا لماذا رأيت في ما ذكرت أهدافاً تستحق أن تبذل أقصى جهدك لتحقيقها ؟
- لأنها أهدافي . لأنها تسعدني ...
- هل كل ما يسعدك يصبح هدفاً بالضرورة ؟
- نعم , لم لا !
- هل ستعود إلى نفس السينما كل يوم لمجرد أنك استمتعت فيها يوماً بفيلم جميل ؟ هل ستسافر إلى إيطاليا كل صيف لمجرد أنك قضيت فيها إجازة ممتعة ؟
- لا , ليس بهذة المبالغة .
- صحيح . نحن نستمتع بالأفلام الجميلة و البلدان الجميلة و لكننا لا نحوّلها إلى أهداف . إنها رغبات تجلب المتعة و ليست أهدافاً تستحق السعي .”
― القندس
- هذا رائع . هل يمكنك أن توضح لنا لماذا رأيت في ما ذكرت أهدافاً تستحق أن تبذل أقصى جهدك لتحقيقها ؟
- لأنها أهدافي . لأنها تسعدني ...
- هل كل ما يسعدك يصبح هدفاً بالضرورة ؟
- نعم , لم لا !
- هل ستعود إلى نفس السينما كل يوم لمجرد أنك استمتعت فيها يوماً بفيلم جميل ؟ هل ستسافر إلى إيطاليا كل صيف لمجرد أنك قضيت فيها إجازة ممتعة ؟
- لا , ليس بهذة المبالغة .
- صحيح . نحن نستمتع بالأفلام الجميلة و البلدان الجميلة و لكننا لا نحوّلها إلى أهداف . إنها رغبات تجلب المتعة و ليست أهدافاً تستحق السعي .”
― القندس
“ماذا بوسع العاشق فعله إذا اكتمل القمر غير أن يعوي مثل ذئب جائع؟ ماذا بوسع الجرح المفتوح سوى أن يثعب كل الدماء التي فيه قبل أن ينكفئ على نفسه و يتخثر؟”
― القندس
― القندس
“مرّت سنوآت أكثر ونضجت الحكآيّة وانطفأت تحتهآ النآر وبردت الذنُوب ,
سَلخنآ جلودنآ الموشُومة بِ العشق وأرتدينآ ثياب الأصدقآء الفضفآضة
التي يمكن أن تحدُث دآخلهآ أيّ شيء دُون تبرير !”
― القندس
سَلخنآ جلودنآ الموشُومة بِ العشق وأرتدينآ ثياب الأصدقآء الفضفآضة
التي يمكن أن تحدُث دآخلهآ أيّ شيء دُون تبرير !”
― القندس
“الذين نلتقيهم ونحن نشق الأربعين ما كانوا ليأتمنونا على نفس الحكايات الكثيفة لو لمحوا في وجوهنا نزق العشرين وعجلتها”
― القندس
― القندس
“انعقد طريقانا مثل حبلي صوف, فلم نعُد نملك أن نلتقي ولاحتى أن نفترق !
عرفنا أنها علاقة من تلك التي لم يتقن الحب صنعها, ولم يعرف كيف يتخلص منها, فترك الأمرلنا !”
― القندس
عرفنا أنها علاقة من تلك التي لم يتقن الحب صنعها, ولم يعرف كيف يتخلص منها, فترك الأمرلنا !”
― القندس
“حكايات أمي مكتومة في داخلي مثل الغاز السام. لهذا أبقيها دائماً في قعر الروح حيث لا تبلغها الدلاء”
― القندس
― القندس
