قصاصات أنثوية Quotes

Rate this book
Clear rating
قصاصات أنثوية قصاصات أنثوية by دينا ممدوح
460 ratings, 3.48 average rating, 33 reviews
قصاصات أنثوية Quotes Showing 1-30 of 31
“يارب تَقبل دُعائى وحقق لي اللى بتمناه"
كانت تلك كلماتها التى تُنهى بها دعاءها الذى أعتادت أن تدعوه فى كل صلاة...
فـ هى تعلم أن الله - سبحانه وتعالى- قال : " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء"
و دائمًا ما كانت تظن بالله خيرًا”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“جاءت قهوتها وبدأت أرتشافها بـ نهم ، أغمضت عينيها لتستمتع برائحتها تتجول بين ثنايا روحها
لتصبح رائحه القهوة جزءًا من الأكسجين الذى تتنفسه ...”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“تشتاق أن تحتضن لحافها لتشعر بالإمان والدفء
تعشق ليالى ديسمبر الباردة ...
تُهيم حباً برائحة التراب المبلل بمياه الامطار
رائحه تبعث روحها على الاستيقاظ ...”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“انا انثى....
تحمل بين ملامح وجهها الف وجه
وبين لحظات ايامها الف حياه

انا انثى....
تحمل بين طيات ذكرياتها آلالامٌ
ووحدها تستطيع ان تمزج معها الابتسامات”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“كان أضعف كثيراً من أن يحتفظ بها وبـ حبها لباقى العمر
فـ كان يملك من الأنانيه ما يخوله أن يحتفظ بـ ليالية واحلامه
له وحده فقط .... !”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“قاتلة هى الغربة ... وقاتل هو الحنين الصامت لـ ذكريات مضت منذ زمن بعيد ولن تعود ابداً !!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“أنا أنثى..
تحمل مع ورود الفرح أشواك الأحزان..
ومع عثرات الأيام إيمانها بالقدر....”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“منذ زمن بعيد ..لم يقترب أحد من محيطها سواه
منذ زمن بعيد ..لم تشعر مع أحد غيره مثلما تشعر معه
منذ زمن بعيد ..لم تتخيل احداً يستكمل معها حياتها كما تمنت أن تستكمل حياتها معه آلان !”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“قامت لترتدى ملابسها التى تتسم بالسواد يتخلله بعض من اللون الرمادى ..
وكأنها تعيش أيامها لتتقبل العزاء فى حبها وقلبها !
فـ لم تعد تستصيغ بهجة الألوان الأخرى بَعدهُ .. فـ هذه هى الألوان التى أعتادت أن ترتديها منذ أن ذهب وقرر ألا يعود
لـ يتركها وحدها وسط حزنها وذهولها وذبولها
وتركها تتذكر دائمًا أخر كلمات قرر أن يقولها .....
"انا خايف اظلمك معايا" ..!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“كان هذا هو يوم أحلامها
لم تتمنى من الله سوي يوم يجمعها به
يوم تكون فيه امرأته و تحمل اسمه
يوم يضع يده فى يد والدها ويردد والدها "زوجتك أبنتى على سنه الله ورسوله"
لتعلن تاريخ ميلادها حين يقول المأذون
"بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهم فى خير"
كم كان هذا هو أجمل مشاهد أحلامها و أجمل أمنيه من أمنياتها.....”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“لم تتخيل أبدًا أن حتى أصغر أحلامها قد تتسرب من يديها ...
وأنه كان بمثابه السهل الممتنع !
طالما تمنته .. وحين أقتربت من حصولها عليه تسارعت إليه يد أخرى دونها ..!!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“وفي إنتظار الأمل كانت تعيش ..
وبالصبر كانت تحيا ..”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“رحل عنها و لكن يأبى الرحيل من قلبها
و كأنه تحلو له الاقامه هناك
فـ هى نفسها ترى ان داخلها لا يروق لسواه”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“تركها تحب وحدها القهوة مُرة
لتكن مُرة كغيابة !
وكأنة كان يعودها على طعم المرارة فى حلقها قبل أن يتذوق المرارة قلبها !!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“حيناً تكون غامضه .. وحيناً تكون واضحه حد وضوح الشمس...
حيناً تتسم ملامحها بالبراءه .. وحيناً اخر تكزن شرسه حد شراسه اللبؤه..
حيناً تتصنع بتصرفاتها السذاجه .. وحيناً اخر تكون داهية حد دهاء الذئب..”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“لم تشعر منذ ولدت بتلك البهجه التى أجتاحتها
وكانت أبتسامتها تغمر وجهها
وأستطاعت للمره الأولى فى سنوات عمرها القليلة ان تستعمرها السعاده .....”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“زهدت الحياة والحب من بعده
و وضعت قلبها و روحها علي رفوف النسيان
فـ نسيت قلبها ولم تنساه !!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“هى ... كم باتت من الليالى ودموعها رفيقتها الدائمة
هو ... كم كان يعانى من الصمم ولم يسمع بكائها”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“كان الإنتظار هو القطعة الوحيدة التى إعتادت أرتدائها
لا أحد يعلم ماذا تنتظر.. هى نفسها لا تعلم من تنتظر!
هل تنتظر نظراتة ؟ ام تنتظر همساتة؟ ام تنتظر لحظات صفائة وضحكاتة؟
ام تنتظر كل هذا معاً !!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“كانت تعى حد اليقين .. أن معة احتضارها
كانت تعى حد اليقين .. ان معه رحيل قلبها
كانت تشعر حد الألم .. أنه يخترق وريدها”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“تبدأ لحظاتها الأولى فى التكون منه ...فـ هى جزء منه
تتنفس انفاسها الأولى بين ذراعيه
جزء منها يحمل صفاته وميزاته وحتى هفواته ..!!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“احتارت كثيراً ماذا تهديه فى ذكرى ليلة ميلادة
فـلم تجد سوى قلباً لم ينبض إلا له
روحاً هامت عشقاً به
عقلاً لا يفكر بسواه
عمراً لم يكتمل إلا بوجوده
لتجد هداياها تلك قد مضى عليها الوقت
وقد بدأت وانتهت حفلته دون حتى علمها !!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“كانوا يتمنون أن يكتمل حبهم بطفل..
نصفه منها ... ونصفه منه..
ليكون ثالث بينهم يجمع منهما أجمل الصفات <3”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“بموتهم...
كم من حيوات لم يعيشوها
كم من كُتب لم تُكتب
كم من علاقات لم تكتمل
كم من أفكار لم يتم تجربتها ..!!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“بالرغم من إنها لم تبلغ من عمرها إلا ربيعة
وبالرغم من أن أيامها الماضيه والقادمة معدوده
إلا أن ما تحمله داخلها من ايمان يفوق من كانوا مُعَمرين فى تلك الحياة
و ما ترتديه من أمل يفوق عدد أثواب الأمل التى حاكوها على مر العصور !!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“أستيقظت فى صباحها المشرق بنوره..الأتى بعطره
لتبحث عنه بين ثنايا ايامها..وإشـراقـة صباحها ..و ما بين لحظاتها
لتتذكر .. أن هذا يوم آخر بدونه !!”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“يأتون ويرحلون عن أيامها وقلبها
وتبقي هناك نتيجة واحدة
وحدهم هم أقدارها تتبعهم !”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“هى أسم على مسمى ...
لم تملك داخلها سوى بقايا أسمها .. لم تملك سوى الأمانى !
كانت تمر أيامها تلو الأخرى تشبه بعضها إلى حد التطابق
لا شئ فى يومها سوى عملها الذى أختارت أن يكون داخل منزلها لتكون بجانب بناتها
فهى لم تحصل من دنيتها إلا عليهن أربعه زهرات يعطرن خريف عمرها...”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“ها قد أتى محملاً بـغد انتظرته بجواره...
ها قد أتى ليحمي قلبها من طول انتظاره...
أخذ يديها الناعمة ليراقصها قليلاً ..و ليحبها كثيراً .. وليعوضها عن سنوات انتظرته فيها ...
لم تستمع لصوتة فقط .. عينيه هى من تتحدث لها
لم يكن هناك حديث يدور بينهم ..
ولكن اعينهم كانت تجرى الف حديث وحديث.....”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية
“دائماً كان هناك بداخلها مكان مضئ يحمل إنتمائها وحبها لوطنها
حتى ولو كانت رأت من مساؤى ما يُطفى بقعه الضوء تلك داخلها
ولكنها تعلم إن المكان المضئ بداخلها ينطوى تحت اسم " مصر”
دينا ممدوح, قصاصات أنثوية

« previous 1