يسمعون حسيسها Quotes

Rate this book
Clear rating
يسمعون حسيسها يسمعون حسيسها by أيمن العتوم
12,596 ratings, 4.31 average rating, 2,335 reviews
يسمعون حسيسها Quotes Showing 1-30 of 80
“أقسى ما في الموت أن تفقد وجه عزيز عليك !!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“وإن الكره ليرتجف أمام الحبّ ، وإن الحقد ليهتز أمام التسامح ، وإن القسوة لترتعش أمام الرقة واللّين”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“حمدتُ الله أنّ البشر لا يمكن أن يسجنوا الشمس ; لو كانوا يستطيعون فكم من الناس سيكون قدرهم أن يعيشوا في الظلام والموت!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“الكلمة الطيبة شجرةٌ مورقةٌ إذا وقعت في القلب أحيته”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“‎" هل يعتاد الإنسان عذاباته؟! هل يقتات على آلامها فيفتقدها حين يحرم منها؟! هل نحن نحنّ إلى أوجاعنا ونشتاق إلى انهياراتنا الجسدية التي تتواطأ مع الجلّاد والزمان؟!! ”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“حين تغادر الأرواح أجسادها تترك خلفها بيتاً خرباً لا قيمة له ، القيمة كلها للروح . والروح ليس بين هؤلاء الطّغاة ،إنها بين يدي أرحم الراحمين ... فهنيئاً لمن لم تبق روحه مرتهنةً عند بعض المرتزقة من الجلادين”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“الله أكبر.. الله أكبر... إنها الكلمات التي تملأ الروح بشجن التائقين إلى السماء، الهائمين إلى الوِرْد..”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحارى ويدعون النجوم في مجاهل التراب, في بلدي يأكل الإنسان الإنسان ليشبع شهوته إلى السلطة”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“هناك توقٌ ما في داخلي إلى المعرفة ، سلطة المعرفة طاغية لا ينجو من وهجها ذو قلب”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“يا وجع الأيام الذابح ،،، يا وجه الطغيان النابح ... قتلتنا الهمجية قي عصر الانسان الاول حيث الغادي يفترس الرائح...ما نحن ومن نحن وكيف نعيد لإنسانيتنا المطعونه روحاً؟؟ من فينا الخاسر والمهزوم ومن فينا الرابح ... في عهد تتسلى فيه الأنظمة المسعورة بالقتل و سلخ الجلد وشرب دم المنحورين السافح”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“غربت الشّمسُ تمامًا . ودّعنا ما ظلّ لنا من كرامة معها، وبكيتُ في أعماقي كما لم أبك من قبل!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“الله أكبر...الله أكبر ...لتطمئن النفوس المعذبة..ولترتاح القلوب المتعبة, ولتستقر الأرواح المضطربة, ولتسكن الجوارح المُقلقَلة.”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“حين تُمدّدون جسدي في القبر، تريّثوا قليلاً قبل أن تهيلوا عليه التراب، اقرأوا عليه آيةً أخيرةً لتسكن آخر نبضات قلبه، فقلبه لم يحمل إلا العشق، ولم يترع إلا بالحب، ولم يشك ولم يضجر. ظلّ راضياً حتىٰ ثوى في الرضى؛ ثم أشيروا إلى جسدي المُسجّىٰ وقولوا: هذه هي الحياة.. هذه هي الحياة...!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“ألا ينظر هؤلاء الجلاّدون في عيون أطفالهم... ألا يعرفون البراءة في وجوههم؟!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“ومن كان ذا عقل ليشك بأن الكتاب أخطر سلاح قادٍرٍ على ان يقلب الموازين وينبش الماضي ، و يحقق الحاضر و يحدد المستقبل”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“الله أكبر... الله أكبر... لتوقن الأجساد الممزعة بأن هناك مُنتقِمًا,
عند بابه تخرّ الجبابرة , وتنكسر الهامات المتكبـّــرة.”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“الشهداء قناديل في عتمة خيباتنا”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“‎" حين تجلد لا تنشغل بالتفكير بألم الجلد، حاول أن تشغل نفسك بماض لصيق بالفؤاد، حاول أن تغوص في أجمل ذكرياتك وتعيشها ... إياك أن تعدّ مع الجلّاد سياطه، دعه يعدّها وحده، إذا كان سيّده طلب منه ذلك، فمن طلب منك شيئا كهذا !؟! .... لا تنهر نفسيا في أي مرحلة.. تذكّر أنّك الأقوى لأن قضيتك عادلة ولأن الظلم لا يدوم!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“حمدتُ الله أن البشر لا يمكن أن يسجنوا الشمس ; لو كانوا يستطيعون فكم من الناس سيكون قدرهم أن يعيشوا في الظلام والموت.”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“كلّ موتٍ سابقٍ في ليلٍ دامس لابُد له من حياةٍ آتية في صُبح مُشرق، بهذا خاطبتُ نفسي وأنا أنتشي للنّور القادم من السّماء”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“لا تَنْهَرْ نفسيًّا في أيّ مرحلة.. تذكّر أنّك الأقوى لأن قضيّتك عادلة ولأنّ الظلم لا يدوم!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“الهاربين الى الله، المُلقين عن كواهلهم أوزار الحياة، الذائبين في عشق الحبيب الاعلى والأجلّ...”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“‎"تساءلت وأنا أساق مثل البهائم إلى مهجعي: إلى أي مدى سنظلّ نتذكّر أننا بشر؟! ومتى سننسى!! شيء ما في أعماقي صفعني وهو يقول لي: من الآن تأكّد أنّك دابّة. فرصتك في تذكّر إنسانيّتك معدومة. وقد يكون في الآتي القريب ما يجعلك تنسى أنّك حتى بهيمة!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“إياك أن تعدّ مع الجلّاد سياطه، دَعْه يعدّها وحده، إذا كان سيّده طلب منه ذلك، فمن طلب منك شيئا كهذا !؟!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“الله أكبر الله أكبر.. يتعالى شفيفاً قادماً من الغيوب الإلهية التي فيها البرد والسلام، وفيها النعيم المقيم، وفيها الأمل الجميل”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“ركضت بإتجاه الحرية .. بإتجاه النجاة .. بإتجاه الفراغ مدفوعًا بالخوف من الآتي . . . باتجاه الحلم الذي يوشك أن يسودّ . . . باتجاه الجنة الضائعة توجسا من الجحيم المرتقب ... ثلاثون مترا .. كانت كفيلة بأن تلحق بي ثلاثون رصاصة خلالها ... وفي باطن
فخذ الرِّجل اليسرى ... إستقرت رفيقة الدرب... التي ستتعايش معي ثمانية عشر عاما ... سقطتُ ... سال الدم سخينا ... كان صياحهم عاليًا ... فجأة ... صمت كل شيء .. بما في ذلك .. قلبي!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“نحن قلب الحرّية، ولا توجد قوّة في الأرض يمكن أن تصادرها ... قد تُصادر الجسد لكنّ انحباس الجسد ليس شكلاً من أشكال العبودية ... ونحن الشّمس، من يستطيع أن يمنع الشمس من التّسلل عبر النّوافد والشّقوق .. ؟!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“كانت الشمس تهبط في الأفق لتأذن لليل بالقدوم، وكنّا نهوي معها.”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“حين تُجلد لا تنشغل بالتفكير بألم الجلد، حاول أن تشغل نفسك بماض لصيق بالفؤاد، حاول أن تغوص في أجمل ذكرياتك وتعيشها ... إياك أن تعدّ مع الجلّاد سياطه، دعه يعدّها وحده، إذا كان سيّده طلب منه ذلك، فمن طلب منك شيئا كهذا !؟! .... لا تَنْهَرْ نفسيًّا في أي مرحلة.. تذكّر أنّك الأقوى لأن قضيتك عادلة ولأن الظلم لا يدوم!!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها
“بدت السماء تتخلى عن سوادها لأزرقها الفاتح، كانت ليلة أمس قد قدمتني إلى الموت الذي رفضني؛ هل يكون الموت متواطئا مع الجلادين؟!”
أيمن العتوم, يسمعون حسيسها

« previous 1 3