معادلة الإيمان Quotes
معادلة الإيمان
by
طارق أحمد السيد0 ratings, 0.00 average rating, 0 reviews
معادلة الإيمان Quotes
Showing 1-22 of 22
“كثير من الحجج الكلامية التي يستعملها الملحدون هي في الحقيقة استغفال للعقل البشري بجعله يفكر عكس الطريقة الطبيعية التي يفكر بها في شتى الأمور الأخرى كأن يقنع نفسه أن أي شيء في الكون ممكن أن يحدث صدفة في حين أن هذه ليست الطريقة الطبيعية لتفكير العقل البشري في سائر الأمور الحياتية.”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“إن عدم ظهور مذهب فلسفي واجتماعي قائم على الإلحاد خلال كل التجارب التي عاصرتها البشرية أدى إلى تحقيق السعادة النفسية للإنسان عموما دليل على أن هذا الاعتقاد ضد طبيعة الإنسان نفسه .. وإذا كان الإلحاد لا يصلح لتوفير منهج مناسب لإدارة الحياة فهو ضد قوانين الحياة، وهذا يعني أنه مذهب غير طبيعي لا ينسجم مع قوانين الكون.”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“افتراض أن التعقيد الهائل الموجود في الكائنات قد نشأ من طفرات عشوائية هو مجرد فرضية تحتاج لإثبات مادي لأنها فرضية تحمل ادعاءً علميا”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“الإلحاد موقف سلبي كسول من العالم ومن التاريخ ومن النوازع الفطرية للنفس البشرية .. ما أسهل الإنكار بدعوى عدم توافر الأدلة الكافية، لكن تتبع الأدلة الواضحة وإثبات ما تومئ إليه وتحمل تبعات ذلك هو الموقف الرجولي الذي يتهرب منه الملحد إراديا أو لا إراديا!”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“قد يتذبذب إيمان الإنسان فقط بسبب تشغيب الكفار والملحدين عليه بالجدل وزخرف القول .. التشغيب والجدال المحض والسخرية الرخيصة لا ينبغي أن يلفتك عن اليقين الذي انطوى عليه صدرك ولم تزده الأيام إلا ثباتا!”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“نظرا لضخامة كمية المعرفة التي تم إنتاجها في العصر الحديث فقد تسرب لدى الإنسان قناعة أن أي سؤال يدور بخاطره سيجد حتما شخصا ما يعرف الإجابة عنه، ولذا لم يعد هناك حاجة للإيمان بالله لتفسير الكون؛ وهذا أبعد ما يكون عن الصواب وأكثر الناس معرفة بذلك هم علماء الطبيعة أنفسهم”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“الفلسفة المادية ليست جزءا أصيلا من طبيعة العلم، فإن غاية العلم هي الوصول للحقيقة واتباع الدليل، وليس ثمة إثبات أن الحقيقة هي المادة والطاقة التي يمكن قياسهما في المعمل فقط”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“هناك فجوات علمية عادية من المرجح أنه لو استمر تقدم العلوم بنفس المعدل الحالي أن يتم سدها، وهناك فجوات جوهرية وأسئلة وجودية نعرف بالبداهة أن العلم لن يبلغ فيها شيئا يُذكر لأنها خارجة عن نطاق بحثه”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“الإلحاد في الشرق يمثل عملية هروب رخيصة من التحدي الغربي المتمثل في مواجهة التفسير المادي الذي قدمته الحضارة الغربية للتاريخ وللعالم، والبناء الفكري اللاديني الذي أخذت تشيده بالتدريج مع بداية عصر التنوير”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“ادعاء حدوث الأشياء صدفة يستلزم إثباتا! فالصدفة ليست هي الكلمة السحرية التي تحل إشكال أي ظاهرة لا نعرف سببها .. الصدفة المحضة هي كلمة لا تعبر عن معرفتنا بل عن جهلنا وقصورنا المعرفي!”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“إن نظرية البقاء للأصلح لن تفسر أن أياً من الأجهزة الداخلية للإنسان في حالته الصحية لا يسبب ألما (ولو خفيفا) يظل ملازما للإنسان من لحظة ولادته من غير أن يؤثر هذا الألم على وظائف الأجهزة ومن غير أن يعيق الإنسان عن ممارسة أدواره في الحياة”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“إن قدرتنا على التنبؤ بالظواهر الفيزيائية حسب معادلات رياضية لا يعني أن هذه الظواهر مستغنية في حدوثها عن الله عز وجل ولكن يعني فقط أن هناك سنن مستقرة وضعها الخالق لتسير عليها الأشياء.”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“إن النفس الإنسانية معقدة لدرجة أن ما قد يظن صاحبه أنه جدال عن الحق قد يكون في الحقيقة كِبر خفيّ في أغوار نفسه يأبى عليه أن يخطّئ نفسه وينصاع للحجة الواضحة (إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ)”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“إن سحب آليات نظرية التطور على الأمور الاجتماعية واستخدامها كنظرية سحرية تفسر كل شيء بدءا من وجود الدين في جميع الحضارات وانتهاء بوجود مؤسسة الزواج والأسرة لتنظيم عملية التناسل ورعاية الأبناء من غير أدلة قوية على ذلك هو خيار ساذج وسطحي وطريقة غير علمية في التفكير!”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“عندما يرى الإنسان العاقل أن الإشارات تأتي إليه من كل اتجاه وكلها تشير إلى نتيجة واحدة لا التباس فيها فإن ذلك يدعوه للتفكير مليا في احتمال صحة هذه النتيجة حتى لو كان اقتناعه بكل إشارة على حدة ضعيفا لأن تضافرها وتنوعها وكونها مستقلة عن بعضها يكسبها قوة لديه”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“إن الكم المعرفي الجديد الذي جاء به محمد يستحيل أن يكون مصدره رجلا أمّيّاً نشأ في قلب الجزيرة العربية من غير أن يجلس إلى معلم قط .. إنها قفزة معرفية مستحيلة لم يتكرر مثلها في تاريخ العالم كله!”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“القانون الفيزيائي لا ينبثق من فراغ، ولكنه تعبير عن إرادة واعية، وكما أن القوانين الوضعية التي يُعمل بها في القضاء هي تعبير عن إرادة المشرعين فإن قوانين الطبيعة هي تعبير عن إرادة الخالق سبحانه.”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“لو كان الإنسان تطور من الكائنات الدنيا لظهرت نماذج عديدة من المخلوقات العاقلة (وأنواع مختلفة من الإنسان ذوي صفات متباينة واختلافات تشريحية وجينية كثيرة كالاختلافات الموجودة بين فصائل الأسماك والطيور) وليس نوعا واحدا”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“البحث عن الله عز وجل ومحاولة إثبات وجوده ليس أمرا ضد العقلية العلمية، فإن غاية العلم هي توحيد فهم الظواهر المختلفة وإيجاد السبب المشترك بينها (كإيجاد نظرية فيزيائية واحدة تفسر كافة الظواهر الفيزيائية) والله عز وجل هو السبب الحقيقي وراء كافة الظواهر”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“إن فكرة الحتمية الفيزيائية التي تسربت للعقل الغربي منذ اكتشف نيوتن قوانين الحركة الميكانيكية ليست مبدأ عالميا يعم جميع ظواهر الطبيعة .. يعرف ذلك علماء ميكانيكا الكم ويعرف ذلك الشخص البسيط الذي يؤمن أن الله يستجيب الدعاء ويعرف أن استيقاظه من النوم كل صباح ليست عملية حتمية من لوازم قوانين الطبيعة ولكنها هبة من الله الذي أراد له أن يحيا يوما آخر!”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“إن عدم ظهور مذهب فلسفي واجتماعي قائم على الإلحاد خلال كل التجارب التي عاصرتها البشرية أدى إلى تحقيق السعادة النفسية للإنسان عموما دليل على أن هذا الاعتقاد ضد طبيعة الإنسان نفسه”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
“في داخل كل إنسان حاجة لنظرية تفسر له كل شيء بطريقة متسقة ليس فيها تناقضات ولا يلبي هذه الحاجة الفطرية شيء مثل الدين الصحيح”
― معادلة الإيمان
― معادلة الإيمان
