الأعمال الشعرية الكاملة Quotes
الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
by
إبراهيم طوقان105 ratings, 3.94 average rating, 18 reviews
الأعمال الشعرية الكاملة Quotes
Showing 1-7 of 7
“يا موطناً في ثراه غاب سادته* لوكان يخجل من باعوك ما باعوا”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
“فكر بموتك في أرض نشأت بها ... واترك لقبرك أرضاً طولها باعُ”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
“عبس الخطب فابتسم
و طغى الهول فاقتحم
رابط النفس و النهى
ثابت القلب و القدم
نفسه طوع همة
وجمت دونها الهمم”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
و طغى الهول فاقتحم
رابط النفس و النهى
ثابت القلب و القدم
نفسه طوع همة
وجمت دونها الهمم”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
“و بُلْغَةُ العارِ عند الجوع تلفِظُها نفسٌ لها عن قبولِ العار ردَّاعُ”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
“إنما عُدَّةُ الضَّعيفِ (إحتجاج) لم يجاوزْ حد السطور احتدامُهْ
كلَّ يومٍ حزبٌ وحُلم فحدِّثْ عن ضعيفٍ سلاحُهُ أحلامُهْ
مغرمٌ بالبلاد صَبٌّ بسوى القول لايفيضُ غرامُهْ
بَطَلٌ إن علا المنابرَ، كرّارٌ سريعٌ عند الفعَالِ انهزامُهْ!”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
كلَّ يومٍ حزبٌ وحُلم فحدِّثْ عن ضعيفٍ سلاحُهُ أحلامُهْ
مغرمٌ بالبلاد صَبٌّ بسوى القول لايفيضُ غرامُهْ
بَطَلٌ إن علا المنابرَ، كرّارٌ سريعٌ عند الفعَالِ انهزامُهْ!”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
“ماذا يردّ الظلم عَنك أَحسرةٌ
أَم زَفرَةٌ أَم عَبرةٌ تَتَرقرقُ
أَم بثُّك الشَكوى تَظن بَيانَها
سحراً، وَحجَّتها الضحى يَتَأَلَقُ
لا تَلجَأنَّ إِذا ظُلِمتَ لِمنطق
فَهُناك أَضيع ما يَكون المَنطِقُ”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
أَم زَفرَةٌ أَم عَبرةٌ تَتَرقرقُ
أَم بثُّك الشَكوى تَظن بَيانَها
سحراً، وَحجَّتها الضحى يَتَأَلَقُ
لا تَلجَأنَّ إِذا ظُلِمتَ لِمنطق
فَهُناك أَضيع ما يَكون المَنطِقُ”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
“تعلّقها قلبي ولم أدرِ ما اسمها
وفي عينها ما بي، وما سمعتْ باسمي
وما كان إلا في الطريق لقاؤنا
ولحظٌ ـ كباقي الناسِ ـ يرْمي ولا يُصمي
أما عجبٌ ـ والأرض ملأى بمثلها ـ
هُيامي بها دونَ الحسانِ على رغمي؟
وما بالها لم تحملِ الوجدَ والهوى
لغيري؟ لهُ روحي ولم يعدُهُ جسمي
أراها فلم أملك تَهالُكَ واهنٍ
بجنبيَّ مسلوب الجراءةِ والعزم
فيخطفُ لوني فرطُ ما أنا واجدٌ
بها، وبما يُلقي هواها على وهمي
يُخيَّلُ لي أني دنوتُ فأعرضتْ
فأصرفُ وجهي مُثقلَ الصدرِ بالغمِّ
ظننتُ بها سوءاً، ولم تجنِ بَعْدُ ما
يُظنُّ به، ما أشبهَ الظنَّ بالإثمِ
ويُعرب عن سرِّ الضلوعِ شحوبها
إذا ما تلاقينا، فبئسَ إذنْ زَعْمي
وأقسمُ لو حدَّثتُها وتكشَّفتْ سرائرُنا
ما شذَّ عم همِّها همِّي
هوىً ألَّفَتْ شتَّى القلوبِ يمينُهُ
وكم قَطَعَتْ يُسراه مِنْ صلة الرَّحْمِ
إذا كان في دنيا الهوى مِثلَما أرى
فأيُّ عجيبٍ في هوى العُمْيِ والصُّمِّ”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
وفي عينها ما بي، وما سمعتْ باسمي
وما كان إلا في الطريق لقاؤنا
ولحظٌ ـ كباقي الناسِ ـ يرْمي ولا يُصمي
أما عجبٌ ـ والأرض ملأى بمثلها ـ
هُيامي بها دونَ الحسانِ على رغمي؟
وما بالها لم تحملِ الوجدَ والهوى
لغيري؟ لهُ روحي ولم يعدُهُ جسمي
أراها فلم أملك تَهالُكَ واهنٍ
بجنبيَّ مسلوب الجراءةِ والعزم
فيخطفُ لوني فرطُ ما أنا واجدٌ
بها، وبما يُلقي هواها على وهمي
يُخيَّلُ لي أني دنوتُ فأعرضتْ
فأصرفُ وجهي مُثقلَ الصدرِ بالغمِّ
ظننتُ بها سوءاً، ولم تجنِ بَعْدُ ما
يُظنُّ به، ما أشبهَ الظنَّ بالإثمِ
ويُعرب عن سرِّ الضلوعِ شحوبها
إذا ما تلاقينا، فبئسَ إذنْ زَعْمي
وأقسمُ لو حدَّثتُها وتكشَّفتْ سرائرُنا
ما شذَّ عم همِّها همِّي
هوىً ألَّفَتْ شتَّى القلوبِ يمينُهُ
وكم قَطَعَتْ يُسراه مِنْ صلة الرَّحْمِ
إذا كان في دنيا الهوى مِثلَما أرى
فأيُّ عجيبٍ في هوى العُمْيِ والصُّمِّ”
― الأعمال الشعرية الكاملة: إبراهيم طوقان
