منافي الرب Quotes

“السعادة هي جماع المُتع المنثورة في كل تفاصيل حياتنا، حتى أسوأ تفصيلة تحمل متعة ما، لكننا في بحثنا المحموم عن السعادة، كتلة واحدة مكتملة وواضحة، ندهس هذه المتع، ولا نجد السعادة أبدا.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“- عندما تغيب شمس اليوم سـتكون روحى قد غابت معها، اسمع كلامى جيدا، كلام المغادرين دائما ثمين وصادق، حافظ على امرٔاة تحبك، حتى لا تلقى بنفسك فى منافى الرَّب.

-”منافى الرَّب؟ وما منافى الرَّب؟!“

- الحزن يا ”بكير“.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“على الرغم من ان الموت كان يتعمد ان يطلع على الانسان من كل ناحية ف حياته ويصدر صخبا مثل صدى لا ينتهى تردده الا ان الانسان عاش يتمتع بابهج ما اتيح له وكانت قمة انتصاره ع الموت ان حوله الى ملاذ اخير يسعى اليه اذا قست عليه الدنيا”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“نحن نواصل ما تبقى لنا من حياة بسبب لحظات من دهشة
يمنحها الرب لنا، ويوم ان تمتنع عنَّا الدهشة تماما سـنموت.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“نكرر دائما قصة "آدم" و "حواء" والطرد من الفردوس إلى الأرض القاحلة ، ونحاول أن نتطهـر بعذاب الوحـدة والتوحُّـد ، هذا الجحيـم الذى يشعله كل واحـد منا لنفسـه بداخله ، لكن بعـد كل هذا العمـر ، بعـد مائة عام أو يزيـد ، أقـول لك بمنتهـى الاخلاص : لن يتطهّر الماء أبـدًا من القـذارة إذا أصابتـه ، وستحوّله النار ممزوجـًا بدنسـه إلى بخـار ينتهى إلى عدم.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“يحبّون بقلوب مقفلة، يؤلّهون تقاليدهم، ويحطّمون الجَمَال، يخترعون قيماً قاسية كأنهم يحبّون تعذيب أنفسهم”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“الفرق بين الشـباب والهِرم هو هذا الاندهاش،ايام شـبابى
كنت ٔاندهش من اشـياء كثيرة، ربما لم تكن مدهشة، والآن يا ”حجيزى“ لو نزل ربنا ”يسوع“ المسـيح، ودخل مغارة عزلتى ربما لن ٔاندهش.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“السعادة هي جماع المتع المنثورة في كل تفاصيل حياتنا, لكننا في بحثنا المحموم عن السعادة, كتلة واحدة مكتملة وواضحة, ندهس هذه المتع ولا نجد السعادة ابدا.
السعادة لن تأتي أبدًا كتلة واحدة مكتملة وواضحة.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“ما أشقاك أيها الإنسان، تحرّم الزهور، وتحل الدم.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“إرضَ بالمقسوم"، فالسعي لِما هو أكثر من المتاح قد يميتنا ميتة تكون عبرة.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“الذي سيموت يجب أن يحفظ ملامح هذا العالم قبل موته، هو يراه لآخر مره”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“عرفت أن الاستسلام لأقدارك يجلب الرّاحة للنفس، لما تعترف بضعفك وتتوقف عن المراوغة، ترتاح!
جائني هذا الاحساس وانا أستسلم للموت ، قلت لنفسي: مت هادئاً لما تعافر وتنزعج وتتعب نفسك في لحظاتك الأخيرة؟”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“لكن الله يا ”حجيزى“ يعلم ما فى النُّفوس فعلا، ٕكانه سمع سؤالى، فقال لى: لايحيا الانسانٕ اذأاخذت منه من غير ان ٔاعطيه، ولا تتحقق قيمته ٕاذا ٔاعطيته فقط، من غير ٔان آخذ منه، هكذا يصير مجرد عبد، وأنا ما خلقت ا ٕلانسان ليكون عبدا دنيئا، يأخذ من غير عطاء، وٕانما خلقته خليفة لى، ربا على هذه الارض، كما ٔانا ٔاعطى، هو يعطى ٔايضا، وكلَّ ما أعطى بالِّرضا، صار ربا اقوى.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“مصر ما
تخلص من ناس حتى يركبها ناس!”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“الوليف تنسحبُ روحه لِبُعدِ الوليف، ويتبخّر لحمه عن عظامه من حريق الوجد، فينحل، حتى يموت”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“في صخب الناس، وهوس دنياهم يضيع صوت الروح، أحبال الحناجر لها الغلبة، والألسنه تتكلم بما يؤذي كينونة الأجساد ، في حين أن الروح تتكلم بالحق ، للحقيقة، من أجل صالح هذه الأجساد .”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“ما لم يقدر على عمله وهو مقدم على الحياة ، ربما يستطيع ان يعمله وهو مقدم على الموت”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“الاستسلام لأقدارك يجلب الرَّاحة للنفس، لمَّا تعترف بضعفك، وتتوقف عن المراوغة، ترتاح!”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“الله كريم ويحب أن يكون إلانسان كريما مثله، و الله رحيم ويحبٔ ان يكون إلانسان رحيما مثله، الله وضع إلانسان فى ألارض خليفة له، والجنَّة لكل من اسـتطاع ٔان يكون ربا خليفة، والنَّار لكل من لم يحقق مراد الله، وأصر على أن يكون مجرد عبد.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“يتركون بلادهم ويأتون بلاد النّاس يحتلونها، تصرفاتهم عجب، مااعطانى قمحا اكله انا وولدى، لكنَّه اعطى
العصفورقمحا،”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“يدفنون الموتى، لكي لا ينشغلوا بهم، يريدون العيش من غير منغصّات قد يصنها الموتى، ليست هناك مشكلة عندهم لمّا يصنع الاحياء المشاكل، لكن الموتى !”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“أشرف الخمايسي
“كيف يعيش الأموات بيننا يا "حجيزي"، الأموات لا يعيشون!!
قال "حجيزي" : الأموات يموتون فعلا لما ندفنهم، لكن لو بقوا بيننا سيعيشون ، ستكون لهم أدوار أخرى في حياتنا.
"في بيوتنا غرف لنومنا،، وغرف ينام فيها أطفالنا، وغرف لخزين غلال حقولنا وغرف لتخزين بلح نخيلنا، وحاظائر لبهائمنا، لن تضيق بيوتنا إذا جعلنا فيها غرفاً لأمواتنا ، ولن يزعجنا الميتون طالما هم فوَّاحات عطور”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“السعـادة هى جِماع المُتع المنثورة فى كل تفاصيـل حياتنـا ، حتـى أسـوأ تفصيلة تحمـل مُتعة ما ، لكننا فى بحثنـا عن السعـادة _ كتلة واحدة مجتمعة وواضحـة _ ندهس هذه المتع ، ولا نجـد السعادة أبـدًا.
السعـادة لن تأتـى أبـدًا كتلة واحـدة مجتمعـة وواضحـة.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“عندماجاءإلانجليزٕالى"مصر"،ورأوا حجم الخيرات المبارك فيها،قالوا”هذه
هى البلاد التى تسـتعمر بحق“، فعملوا فيها أعمالا لا يعملها المغادرون، وٕانما
يعملها المخلدون فيها،”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“إن الله لا يحب للإنسان أن يكون مجرَّد عبد، وإنما خليفة ربَّاني، لا يأخذ فقط مثل عبد، وإنما يعطي كإله، أن يعطي من أعظم ما يملكه، من حياته، يعطي أوقاتا للألم والعذاب، ويتجمَّل بالصَّبر، صبر يليق بخليفة ربَّاني”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“أحيانًا تضطرنا الظروف ألا نهتم بنهايات من أعطونا كل حياتهم”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“- ٕانهم يكرهوننا يا ٔابى.

بد ٔا ”فهيم“ يخٔصف النعل بنصل حاد، قال: لو كانوا يكرهوننا ما ٔاطفأوا النَّار التى كادت تاكل كل حارتنا، لولاهم لاحترقت ٔا ُّمك، وما خرجت ٔانت ٕالى هذه الحياة، المسلمون وقفوا معى فى مآزق عديدة، لم يقف معى خلالها اعمامك المسـيحيون.

- ٕاذن يكرهون ”المسـيح“.

- ”المسـيح“ فى قرآنهم رسول كريم، يخلق مثلما يخلق الله، يعترفون ٔانه ٔاتى من غير ٔاب، ٔو ٔان ٔا َّمه العذراء بتول طاهرة، لو أراد لهم ”يسوع“ خيرا لفتح بصائر قلوبهم اكثر، و كانوا فهموا ٔان من ليس ٔاباه إلانسان، لا بد ؤان يكونٔ ابوه الله نفسه، ٕانهم يحبون ”المسـيح“ على قدر فهمهم يا ”صبحى“.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“كركب صوت”غنيمة“:ٔانأاصِّلى الوقت حاضرا،و”الزبير“ولدى تركنى من سـنين، ولا ٔاعرف خبرا واحدا عنه، يااخواننا مالها تقوى الله وحالنا فى الدنيا ؟! ولا ٔاحد فيها خالى من الهم، ولا واحدالا وكانت شجرة المصائب
مزروعة فى بسـتانه.”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“وما العيب يا ”حجيزى“، دائما ناس ينزلون الجثث ٕالى القبور، وناس يجلسون على مؤ ِّخراتهم يدخنون سجائر، والكل يركبه الحزن!”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب

“المشاكل الكبرى , تلك التى تجعل الإنسان من الممكن أن يجن أو يقتل نفسه , حلها فى الاستسلام , لا تفكر كثيرا , وإنما حاول أن تهدىء من دقات قلبك , و نم”
― أشرف الخمايسي, منافي الرب