كتاب ! Quotes
كتاب !
by
محمد الرطيان1,256 ratings, 3.64 average rating, 189 reviews
كتاب ! Quotes
Showing 1-30 of 41
“مالذي يجعل ( نابليون )رجلا عظيما و ( هتلر ) رجلا سيئا وطاغية ؟
وكلاهما لا يجيد سوى الغزو واشعال الحروب .
انهم المؤرخون .. واشياء اخرى ..
احصل على مؤرخ سيء .. تحصل على تاريخ جيد !”
― كتاب !
وكلاهما لا يجيد سوى الغزو واشعال الحروب .
انهم المؤرخون .. واشياء اخرى ..
احصل على مؤرخ سيء .. تحصل على تاريخ جيد !”
― كتاب !
“الضمير النائم: هو الذي عندما يصحو يجعلنا نندم على فعل الأشياء الرديئة
الضمير الحي: هو الذي يمنعنا عن فعلها”
― كتاب !
الضمير الحي: هو الذي يمنعنا عن فعلها”
― كتاب !
“أسوأ ما يمكن أن يتعرض له فمك في هذه الحياة :
أن (تغلقه) السلطة ..
و (يفتحه) طبيب الأسنان !”
― كتاب !
أن (تغلقه) السلطة ..
و (يفتحه) طبيب الأسنان !”
― كتاب !
“- الحب .. هو أن تعود طفلا .. يأخذك الماء من يدك ، ليعلمك المشي من جديد .. " تاتا " .. " تاتا " ! يدخل بك الى عوالم حدّها : الـلا حد ، يفتح شباك غرفتك الذي كان يطل على إزعاج الشارع
لتكتشف أنه يطل على ألف بحر وبحر ! يعطر الفضاء ، يخيّل لك أن الأكسجين عاد للتو من حفلة عرس ، وأن ثاني أكسيد الكربون أصبح طيـباً ، وغير خانق !
_ الآن تستطيع أن تقدم قصيدتك كما خلقتها .. متخلصاً من هذا المحرر الصحفي الذي لا يعرف قيمة الفاصلة عندك ، ولا أهمية هذا القوس ، أو هذه الكسرة ، أو تلك الضمة الدافئة !
الانترنت : صديق يخلصك من هذا " المحرر" المصاب بداء الجحشنة !
- أعتاد الشعراء ان يضربوا "الرقيب " بــ " الجزمة القديمة" عن طريق المراوغة أو الرمز !
الانترنت : حذاء ألكتروني حديث جداً نحن لا ندوس عليه ، بل هو يحملنا الى كل الاماكن دون أن يبلى .
- ( ؟ ) كانت الأمهات تحذرنا منه .. كان الآباء يضربوننا لمجرد الاقتراب منه .. عندما كبرت ، أصبحنا أصدقاء !
_ قبل أن تفكر بالأشياء التي ستضعها ( فوق ) رأسك .. فكّر بالأشياء التي دخلت ( في ) رأسك !
- كأن بيننا وبين الفرح عداء من يبالغ بإظهار هذا الفرح " تقل هيبته " ! ، و إذا ضحكنا كثيرا من قلوبنا ، التفتنا بريبة ، وقلنا لبعضنا " الله يستر من تالي هـالضحكات " .. فمن يتجهم أكثر ، يمتلك قيمة أكبر !
وعندما نلجأ لتراثنا بحثا ًعن قول مأثور يساند الفرح ، نردد : ( ساعة لـربك وساعة لقلبك ) فيربكنا الشيطان عندما يذكرنا أن ( ساعة القلب ) تلك ضد ( ساعة الرب ) وأنها أتت نقيضةً لها .. فنتجهم أكثر !وننسى أن ( الابتسامة في وجه أخيك صدقة )
- منذ سنوات ونحن نحلم – كبشر نسكن هذه المنطقة – ان نحصل على حقوقنا الإنسانية . ولكن .. منذ سنوات طويلة جدا – ولا نزال – ونحن نشارك بانتهاك حقوق الانسان !
_ عندما يأتي الوقت الذي تحترم فيه جارك : رغم حداثة تاريخ تجنسه ، ورغم اختلاف لونه عن لون بشرتك ، ورغم ختلاف لهجته وقبيلته عن لهجتك وقبيلتك ، و رغم اختلاف مذهبه وثقافته
عندها .. ستحصل على كل الحقوق التي تطالب بها رغم أنف كل السلطات !
_ " المعروض " : هو نص أدبي شعبي أبتكره الشحاذون في بلادنا ، وذلك من أجل الحصول على " شرهه " يمنحها لهم طويل العمر .وهو نص مليء بالكذب والنفاق والدجل .
_ للمهاتما غاندي ، عبارة رائعة ، يقول فيها ما معناه :أنه لا يريد أن يكون بيته محاطا ً بجدار من كافة النواحي ، ولا أن تكون نوافذه مسدودة في وجه الشمس والهواء القادم من كل جهات الأرض ... بيت مفتوح لكل الثقافات .. شرط
أن لا تقوم إحداها بنسف هذا البيت وتدميره ! وهذا البيت / الوطن ، الذي يصفه " غاندي " هو بيت رائع ..يحافظ على ماضيه ، ولا يهاب المستقبل .”
― كتاب !
لتكتشف أنه يطل على ألف بحر وبحر ! يعطر الفضاء ، يخيّل لك أن الأكسجين عاد للتو من حفلة عرس ، وأن ثاني أكسيد الكربون أصبح طيـباً ، وغير خانق !
_ الآن تستطيع أن تقدم قصيدتك كما خلقتها .. متخلصاً من هذا المحرر الصحفي الذي لا يعرف قيمة الفاصلة عندك ، ولا أهمية هذا القوس ، أو هذه الكسرة ، أو تلك الضمة الدافئة !
الانترنت : صديق يخلصك من هذا " المحرر" المصاب بداء الجحشنة !
- أعتاد الشعراء ان يضربوا "الرقيب " بــ " الجزمة القديمة" عن طريق المراوغة أو الرمز !
الانترنت : حذاء ألكتروني حديث جداً نحن لا ندوس عليه ، بل هو يحملنا الى كل الاماكن دون أن يبلى .
- ( ؟ ) كانت الأمهات تحذرنا منه .. كان الآباء يضربوننا لمجرد الاقتراب منه .. عندما كبرت ، أصبحنا أصدقاء !
_ قبل أن تفكر بالأشياء التي ستضعها ( فوق ) رأسك .. فكّر بالأشياء التي دخلت ( في ) رأسك !
- كأن بيننا وبين الفرح عداء من يبالغ بإظهار هذا الفرح " تقل هيبته " ! ، و إذا ضحكنا كثيرا من قلوبنا ، التفتنا بريبة ، وقلنا لبعضنا " الله يستر من تالي هـالضحكات " .. فمن يتجهم أكثر ، يمتلك قيمة أكبر !
وعندما نلجأ لتراثنا بحثا ًعن قول مأثور يساند الفرح ، نردد : ( ساعة لـربك وساعة لقلبك ) فيربكنا الشيطان عندما يذكرنا أن ( ساعة القلب ) تلك ضد ( ساعة الرب ) وأنها أتت نقيضةً لها .. فنتجهم أكثر !وننسى أن ( الابتسامة في وجه أخيك صدقة )
- منذ سنوات ونحن نحلم – كبشر نسكن هذه المنطقة – ان نحصل على حقوقنا الإنسانية . ولكن .. منذ سنوات طويلة جدا – ولا نزال – ونحن نشارك بانتهاك حقوق الانسان !
_ عندما يأتي الوقت الذي تحترم فيه جارك : رغم حداثة تاريخ تجنسه ، ورغم اختلاف لونه عن لون بشرتك ، ورغم ختلاف لهجته وقبيلته عن لهجتك وقبيلتك ، و رغم اختلاف مذهبه وثقافته
عندها .. ستحصل على كل الحقوق التي تطالب بها رغم أنف كل السلطات !
_ " المعروض " : هو نص أدبي شعبي أبتكره الشحاذون في بلادنا ، وذلك من أجل الحصول على " شرهه " يمنحها لهم طويل العمر .وهو نص مليء بالكذب والنفاق والدجل .
_ للمهاتما غاندي ، عبارة رائعة ، يقول فيها ما معناه :أنه لا يريد أن يكون بيته محاطا ً بجدار من كافة النواحي ، ولا أن تكون نوافذه مسدودة في وجه الشمس والهواء القادم من كل جهات الأرض ... بيت مفتوح لكل الثقافات .. شرط
أن لا تقوم إحداها بنسف هذا البيت وتدميره ! وهذا البيت / الوطن ، الذي يصفه " غاندي " هو بيت رائع ..يحافظ على ماضيه ، ولا يهاب المستقبل .”
― كتاب !
“الوطن ..ليس شوراع جميلة وقصوراً فاخرة ومصفاة نفط وراتباً آخر الشهر
الوطن هو كل هؤلاء الناس
مهما كانت ألوانهم
مهما كانت أصولهم
مهما كانت الجهات التي يعيشون فيها
مهما كانت آراؤهم وأفكارهم ومذاهبهم
أحترم كل هؤلاء وأحبهم وأفرح لفرحهم
وأحزن لحزنهم”
― كتاب !
الوطن هو كل هؤلاء الناس
مهما كانت ألوانهم
مهما كانت أصولهم
مهما كانت الجهات التي يعيشون فيها
مهما كانت آراؤهم وأفكارهم ومذاهبهم
أحترم كل هؤلاء وأحبهم وأفرح لفرحهم
وأحزن لحزنهم”
― كتاب !
“في اللغة، هناك فرق شاسع بين "التتنيك" و"التكنيك" و"التكتيك" .. والمفردتان الأخيرتان - يا رعاكم الله - هما للأعاجم ولا تستخدمهما العرب.. أبدا !”
― كتاب !
― كتاب !
“حتى الكلام السيئ نستطيع أن نقوله بشكل جيّد
والكلام الجيّد من الممكن أن نقوله بشكل سيئ لهذا، قبل أن تفكروا "مالذي" ستقولونه
فكروا "كيف" ستقولنه ..
أو اتركوا القول، لتحصلوا على ذهب الصمت !”
― كتاب !
والكلام الجيّد من الممكن أن نقوله بشكل سيئ لهذا، قبل أن تفكروا "مالذي" ستقولونه
فكروا "كيف" ستقولنه ..
أو اتركوا القول، لتحصلوا على ذهب الصمت !”
― كتاب !
“يقول المثل: "اليد اللي ما تقدر تدوسها بوسها" !
هذا المثل عدواني جدا .. يدعونا إلى أن ندوس يد الآخر ، فإن لم نستطع فهناك حل ذليل هو أن ننحني ونبوس هذه اليد .
ألا يوجد حل وسط ، وهو أن نصافح هذه اليد ؟
أظن - وليكن هذا الظن إثما - إن المفاوض العربي في عملية السلام يؤمن بهذا المثل ويطبقه بحذافيره .”
― كتاب !
هذا المثل عدواني جدا .. يدعونا إلى أن ندوس يد الآخر ، فإن لم نستطع فهناك حل ذليل هو أن ننحني ونبوس هذه اليد .
ألا يوجد حل وسط ، وهو أن نصافح هذه اليد ؟
أظن - وليكن هذا الظن إثما - إن المفاوض العربي في عملية السلام يؤمن بهذا المثل ويطبقه بحذافيره .”
― كتاب !
“للصقر : حريته
وللبلبل : صوته الجميل
وللطاووس : جماله الأخاذ
أما "الديك" والذي لا يمتلك حرية الصقر، ولا صوت البلبل، ولا جمال الطاووس..
ولا يطير مثل بقية الطيور رغم انتمائه لنفس الفصيلة ..
ومع هذا تجده متغطرساً ومغروراً !
ما أكثر أشباهك من البشر بيننا أيها "الديك" المتغطرس !”
― كتاب !
وللبلبل : صوته الجميل
وللطاووس : جماله الأخاذ
أما "الديك" والذي لا يمتلك حرية الصقر، ولا صوت البلبل، ولا جمال الطاووس..
ولا يطير مثل بقية الطيور رغم انتمائه لنفس الفصيلة ..
ومع هذا تجده متغطرساً ومغروراً !
ما أكثر أشباهك من البشر بيننا أيها "الديك" المتغطرس !”
― كتاب !
“يقول المثل :مدرجلينك على قد لحافك
هذا المثل يطالبني بقطع قدمي لأنها أطول من اللحاف ، بدلاً من أن ينصحني بصناعة لحاف أطول!!”
― كتاب !
هذا المثل يطالبني بقطع قدمي لأنها أطول من اللحاف ، بدلاً من أن ينصحني بصناعة لحاف أطول!!”
― كتاب !
“لا يهم ما الذي سنحصل عليه في هذه الحياة
المهم كيف سنحصل عليه؟.. وهل سنفقد مقابله شيئا أهم منه؟!”
― كتاب !
المهم كيف سنحصل عليه؟.. وهل سنفقد مقابله شيئا أهم منه؟!”
― كتاب !
“هناك من يضع فوق رأسه (عمامة) الشيخ.
وهناك من يرث (طربوش) الباشا، وأمواله.
وهناك من يفضّل (القبعة العسكرية).
وهناك من يصحو من النوم، ويجد (التاج) بجانب سريره !
أنا لا يوجد فوق رأسي أيُّ من هذه الأشياء ..
أحب أن أدخل إلى العالم برأسٍ حُرّ !”
― كتاب !
وهناك من يرث (طربوش) الباشا، وأمواله.
وهناك من يفضّل (القبعة العسكرية).
وهناك من يصحو من النوم، ويجد (التاج) بجانب سريره !
أنا لا يوجد فوق رأسي أيُّ من هذه الأشياء ..
أحب أن أدخل إلى العالم برأسٍ حُرّ !”
― كتاب !
“حتى الكلام السيء ممكن أن نقوله بشكل جيد والكلام الجيد من الممكن أن نقوله بشكل سيء
لهذا قبل أن تفكروا "مالذي"ستقولونه
فكروا " كيف " ستقولونه
أو اتركو القول لتحصلوا على ذهب الصمت”
― كتاب !
لهذا قبل أن تفكروا "مالذي"ستقولونه
فكروا " كيف " ستقولونه
أو اتركو القول لتحصلوا على ذهب الصمت”
― كتاب !
