قصة حب مجوسية Quotes
قصة حب مجوسية
by
عبدالرحمن منيف3,353 ratings, 2.94 average rating, 622 reviews
قصة حب مجوسية Quotes
Showing 1-28 of 28
“أيها الغريب الذي لا مأوى له.. مأواك عيناي”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“كنت اريد أن اجدد نفسي أن ابدو انسانا لا علاقة له بالحزن”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“هل يمكن اعتبار ما حدث قصة؟ هل يمكن اعتباره قدراً ساخراً؟ لا أريد الضياع في غياهب الكلمات العمياء، فالمشاعر التي تسطير عليَّ حين أتذكرها تجعلني أقرب إلى المجنون. والأوقات التي يمر فيها طيفها كثيرة لدرجة لا أستطيع أن أُفكّر بغيرها.”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“إحساس الإنسان بالوحدة في أماكن معينة، في أوقات معينة، إحساس بالغرق”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“يجب أنَّ تصدقوا أن في الإنسان شيئاً غامضا ومحيراً،اذ ماكدت أراها حتى ظننت اني أعرفها منذ آلاف السنين. ليس ظناً اذ ما أقوله لكم، إنَّه الحقيقة. الحقيقة المطلقة والوحيدة.”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“ما يحتاجه الإنسان هو الفرح،إذا أراد أكثر منه ضاع في متاهة البحث عن وجود شيء لا وجود له!”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“قلت لها بعيني : إغفري لي، أتركيني ..أنتِ مُقدسة لدرجة لا يمكن أن أقترب منكِ”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“الظلام أب كبير يعطف على الحزانى، يمد راحته إلى الرؤوس يمسح عنها تعبها، حزنها، ويحفظ الأسرار، الأسرار الصغيرة التي لا تعني أكثر من اثنين”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“كنتُ أَريد أَن أُجدد نفسي، أنّ أبدوَ إنساناً لا عِلاقة له بالحزن.”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“ما يحتاجه الانسان هو الفرح، إذا أراد أكثر منه ضاع في متاهة البحث عن وجود شيء لا وجود له !”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“أيها الرجل الذي لا يقوى على السعادة، اشتمها، امسك يدها، تطلع في عينيها ... أما أن تبقى مصلوبا كالجثة، فهذا لا يغفره أحد.”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“الضجر أكذوبة اختلقها الوجوديون والناس المترفون”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“كانت نظراتها عالماً طفلاً يركض برعونةٍ نحوالفرح و الحزن معاً”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“يا حزن الأيام المشؤومة، سوف أصرعك كذبابة، أما الحيوان الصغير، والمعصوب العينين، والذي يسمونه الجبن، فسوف أقتله”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“فالمشاعر التي تسيطر علي حين أتذكرها تجعلني أقرب إلى المجنون، والأوقات التي يمر فيها طيفها كثيرة لدرجة لا أستطيع أن أفكر بغيرها”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“خرج صوتي مسكيناً وأنا أقول : وقد نعيش الأيام الأخيرة من العمر معاً”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“ما أشد بؤس القلب إذا تحولت الأشياء الخارقة النعومة والحساسية إلى كلمات ميتة تقف في الحلق مثل أشواك سمكة عتيقة.”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“أيتها الشجرة المباركة في كل الأوقات، ارتفعي سداً بيني وبين الذين يريدون قتلي”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“أيها الرب الكلي القدرة أريد قليلا من الهواء لكي لا اختنق”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“اضحكوا مثل بغال تفتح أفواهها حتى النهاية. لقد سقطت!”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“قلت للنبتة الخضراء التي عادت لتستقر : أيتها الشجرة المباركة في كل الأوقات، ارتفعي سداً بيني وبين الذين يريدون قتلي”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“اربطة العنق، المحافظ الجلدية السوداء، الابتسامات المرسومة باتقان، ثم الروائح العطرية والمجاملة، هل تفقدون شيئاً أيها السادة؟”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“أحببتها إذن، وتريد الآن أن تدمر حياتها؟”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“أنا أكثر من يسوع المخلص عذاباً أيها الأب ،أموت كل يوم، أُصلبُ كل ساعة ،أتعذب، إني أتألم ....”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“إلى العزيزة ميرا ..
بودلير لا يُعلّم الشّعر إلّا لإنسان متألم ومنكود، وأنتِ .. أُريدكِ أن تكوني فرحة أكثر مما أُريدكِ شاعرة".”
― قصة حب مجوسية
بودلير لا يُعلّم الشّعر إلّا لإنسان متألم ومنكود، وأنتِ .. أُريدكِ أن تكوني فرحة أكثر مما أُريدكِ شاعرة".”
― قصة حب مجوسية
“: ايها الآباء المقدسون .. تعالوا واسمعوا اعترافات رجل حزين . الأرض مليئة بالرجال الحزاني . وحتى الآن لم تسمعوا سوى اعترافات المخطئين.. اما الذين يموتون كل لحظة .. فأنتم لا تعرفونهم .. وحتى الذي في السماء ، يستند على يد ويعبث باليد الاخرى ، لا يعرف الآلام التي يعاني منها الحزاني .. واذا كان يعرف فلماذا خلق هذا المقدار كله من الحزن !”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“أيُ شيءٍ هو الإنسان؟!!”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
“جلسَت. أخذت مكاناً بعيداً وجلسَت. نظرت اليها بارتباك. هزت رأسها وكأنها تصمم على شيء أو تغني. كنت أريد أن أجمعها بطريقة ما لأضمها في عيني. كانت تنظر عبر الزجاج وتفكر. اخرجت سيجارة من حقيبتها. شمت رائحة التبغ. آه.. لو أن الشمس تحولت في يدي إلى جمرة. لو أن ذلك حصل مرة واحدة لأوقدت لها السيجارة واحترقت. كنت أريد أن أفنى. أن اذوب. لماذا لم اقترب؟ لماذا تركتها تشعل السيجارة والقداحة الذليلة تنام في جيبي كأنها جثة حمامة؟ تطلعت الي اكثر من مرة قبل أن تشعلها. بدا لي أنها لا تجد كبريتاً.. كنت أعمى. كنت جباناً. وأنتم ايها الآباء المقدسون.. هل تحاسبون رجلا جبانا، ولا يحمل في قلبه رغبة شريرة، ويريد أن يشعل سيجارة امرأة حزينة ولا يستطيع؟ يجب أن تقولوا شيئاً. ان الاعترافات التي ارتمت في ذاكرتكم لا تستطيع أن تهز شعرة في عرش الرب.”
― قصة حب مجوسية
― قصة حب مجوسية
