خربشات مسائية Quotes
خربشات مسائية
by
أسماء بركة20 ratings, 3.65 average rating, 8 reviews
خربشات مسائية Quotes
Showing 1-30 of 72
“أذكر أننى يوما
أخذت ألوح لك بيدى كى ترانى
إلى أن اختفى ظلك تماما ولم تكترث
ولم تلتفت خلفك”
― خربشات مسائية
أخذت ألوح لك بيدى كى ترانى
إلى أن اختفى ظلك تماما ولم تكترث
ولم تلتفت خلفك”
― خربشات مسائية
“لا تبتعِد كثيراً ، اخلُق حديثاً معيّ
ۈ لو حديثاً تافہاً ..
أشتاق لكلماتك ونبرات صوتك
ولكنى افتقدتها كملامح وجهك التى لم أراها
ومحفورة بمخيلتى فهى ذاكرتى
فاليوم أتوسلك
ولا أدرى ربما أفتقد نفسى والتحكم فى كلماتى غداً
وتكون حقوق كلماتى محفوظة لشخص أخر”
― خربشات مسائية
ۈ لو حديثاً تافہاً ..
أشتاق لكلماتك ونبرات صوتك
ولكنى افتقدتها كملامح وجهك التى لم أراها
ومحفورة بمخيلتى فهى ذاكرتى
فاليوم أتوسلك
ولا أدرى ربما أفتقد نفسى والتحكم فى كلماتى غداً
وتكون حقوق كلماتى محفوظة لشخص أخر”
― خربشات مسائية
“وتصبح أنت بطلاً لحلمى
وأكمل معك يومى
وهناك أخبرك عما يجول برأسى
لعلك تفهمنى
وأُُكثِر من تساؤلاتى لك حتى يطمئن قلبى
لكن حتماً يأتى الصباح وأفيق من نومى
وأنظر إلى وسادتى وأتوسلها بأن تصون وترعى صورتك
وأودعك حتى المساء نلتقى”
― خربشات مسائية
وأكمل معك يومى
وهناك أخبرك عما يجول برأسى
لعلك تفهمنى
وأُُكثِر من تساؤلاتى لك حتى يطمئن قلبى
لكن حتماً يأتى الصباح وأفيق من نومى
وأنظر إلى وسادتى وأتوسلها بأن تصون وترعى صورتك
وأودعك حتى المساء نلتقى”
― خربشات مسائية
“أتمنى لو أراك عاماً بعد عام
تكبر أمامى ومعى
حتى يخط الشيب فى رأسى ورأسك
ويرسم الزمن خطوطه فى ملامحنا معاً
حلم يحلق فى سماء الخيال”
― خربشات مسائية
تكبر أمامى ومعى
حتى يخط الشيب فى رأسى ورأسك
ويرسم الزمن خطوطه فى ملامحنا معاً
حلم يحلق فى سماء الخيال”
― خربشات مسائية
“هل قلت لك يوماً بأنى أراقبك ؟؟
اليوم أعلنها لك بأنى أراقبك
أرى صورتك التى تميزها ابتسامتك
وحروفك المنقوشة بأناملك
وتصيبنى الغيره
لقرب الحروف منك
وانشغالك بالتفكير فى تنسيقها
فهى أقرب صديق لك
تصيبنى الغيرة حد الإعياء الشديد
لبعدى أنا عنك
وتدنى مكانتى منك”
― خربشات مسائية
اليوم أعلنها لك بأنى أراقبك
أرى صورتك التى تميزها ابتسامتك
وحروفك المنقوشة بأناملك
وتصيبنى الغيره
لقرب الحروف منك
وانشغالك بالتفكير فى تنسيقها
فهى أقرب صديق لك
تصيبنى الغيرة حد الإعياء الشديد
لبعدى أنا عنك
وتدنى مكانتى منك”
― خربشات مسائية
“حبيبى وكفى
أغامر فى مسابقاتٍ عديدة
فأنا أحب التسابق
وأحب أيضاً الفوز
وأستلذ النصر
هل تعلم أنك حليفى
وحليف النصر لدى
لا تتعجب
دعنى أقص عليك نمط اللعبة
يسألوننى عن أبجدية اللغة العربية
فأسرد كافة حروف اسمك
يسألوننى عن الأرقام الحسابية
أسرد كافة الأرقام وعلاقتها بك
أجيب بتاريخ ميلادك ، وكم عمرك ، وعدد أيام معرفتى بك
وعدد أيام بعدك وانقطاعك عنى
وعدد الأيام التى أتمنى فيها قربك
والأيام المميزة لك لدى
يسألونى ما أرقى اللوحات الفنية وأكثرها انتشاراً
فأتقن رسم صورتك وعرضها بكافة تفاصيلك دون أى تشويش
يسألونى أى الموسيقى تفضلين
فأدندن عليهم باسمك طرباً ولحناً هائماً
يسألونى على مَنْ تتحدثين و مَنْ هو ؟
فـأبتسم وأقول
إنه حبيبى وكفى”
― خربشات مسائية
أغامر فى مسابقاتٍ عديدة
فأنا أحب التسابق
وأحب أيضاً الفوز
وأستلذ النصر
هل تعلم أنك حليفى
وحليف النصر لدى
لا تتعجب
دعنى أقص عليك نمط اللعبة
يسألوننى عن أبجدية اللغة العربية
فأسرد كافة حروف اسمك
يسألوننى عن الأرقام الحسابية
أسرد كافة الأرقام وعلاقتها بك
أجيب بتاريخ ميلادك ، وكم عمرك ، وعدد أيام معرفتى بك
وعدد أيام بعدك وانقطاعك عنى
وعدد الأيام التى أتمنى فيها قربك
والأيام المميزة لك لدى
يسألونى ما أرقى اللوحات الفنية وأكثرها انتشاراً
فأتقن رسم صورتك وعرضها بكافة تفاصيلك دون أى تشويش
يسألونى أى الموسيقى تفضلين
فأدندن عليهم باسمك طرباً ولحناً هائماً
يسألونى على مَنْ تتحدثين و مَنْ هو ؟
فـأبتسم وأقول
إنه حبيبى وكفى”
― خربشات مسائية
“ذكرى عيد ميلاد
يوم مختلف بكل تفاصيله لك
بداية عامك الجديد
أتمنى لو أزف مع تهنئتى المرسلة لك أشواقى
أتمنى لو أكون معك
وأقبل وجنتيك
وأهمس إليك
لن تبدأ عامك الجديد بدونى
سأكون أنا معك وبك ولك
وأحلم بأنك تتبادل معى الحديث
وتزيد على بكلماتك
بأنك ستكون معى وبى ولى
ولكن ياسيدى
هكذا حلمى كل ليلة
أفعل به ما شئت بدونك”
― خربشات مسائية
يوم مختلف بكل تفاصيله لك
بداية عامك الجديد
أتمنى لو أزف مع تهنئتى المرسلة لك أشواقى
أتمنى لو أكون معك
وأقبل وجنتيك
وأهمس إليك
لن تبدأ عامك الجديد بدونى
سأكون أنا معك وبك ولك
وأحلم بأنك تتبادل معى الحديث
وتزيد على بكلماتك
بأنك ستكون معى وبى ولى
ولكن ياسيدى
هكذا حلمى كل ليلة
أفعل به ما شئت بدونك”
― خربشات مسائية
“أحلم بيوم لقائنا
يوم أن تلتقى عينى فى عينيك
يوم أن يتراقص قلبى فرحاً برؤياك
يوم أن يتلجم لسانى فى حديثه لسواك
يوم أن يكشف لك حديثى حبه لهواك
يوم أن تشعر بى فى لحظة لقاك
يوم أن ترد لهفتى بكلمةٍ من فيك
يوم لا أقدر فيه أن أعترف بعشقى وحبى خجلاً من عيناك
يوم فيه أتمنى أن تلمس يدى يداك
يوم أود فيه أن أعلن لك كلمة حبى وتشعرها من تنهيداتى
التى نجمت عن صمتى طوال سنين مضت كانت بالنسبة لى شقاء
يوم ألمح فيه طيفك فأتلكأ قصداً منى حتى ألقاك
يوم أحلم فيه بأنك بادرت الحديث معى وبالسؤال عن حالتى
فى أيام فراقنا وكيف مرت أيامى وانقطعت عنى كل أخبارك
وتسألنى عن يوم اشتقت فيه إليك
فأجيبك ليس يوم بل كل الأيام
تسألنى عن يوم أنت فيه منسى
فأجيبك كل أيامى بدونك منسية
تسألنى كنت تتذكرينى
فأجيبك صورتك وابتسامتك وسكونك وصمتك وهمسك دائماً بمخيلتى
تسألنى هل تحبينى
فأجيبك اسأل نظرات عيونى ولهفتى وشوقى وجنونى
حبيبى ..”
― خربشات مسائية
يوم أن تلتقى عينى فى عينيك
يوم أن يتراقص قلبى فرحاً برؤياك
يوم أن يتلجم لسانى فى حديثه لسواك
يوم أن يكشف لك حديثى حبه لهواك
يوم أن تشعر بى فى لحظة لقاك
يوم أن ترد لهفتى بكلمةٍ من فيك
يوم لا أقدر فيه أن أعترف بعشقى وحبى خجلاً من عيناك
يوم فيه أتمنى أن تلمس يدى يداك
يوم أود فيه أن أعلن لك كلمة حبى وتشعرها من تنهيداتى
التى نجمت عن صمتى طوال سنين مضت كانت بالنسبة لى شقاء
يوم ألمح فيه طيفك فأتلكأ قصداً منى حتى ألقاك
يوم أحلم فيه بأنك بادرت الحديث معى وبالسؤال عن حالتى
فى أيام فراقنا وكيف مرت أيامى وانقطعت عنى كل أخبارك
وتسألنى عن يوم اشتقت فيه إليك
فأجيبك ليس يوم بل كل الأيام
تسألنى عن يوم أنت فيه منسى
فأجيبك كل أيامى بدونك منسية
تسألنى كنت تتذكرينى
فأجيبك صورتك وابتسامتك وسكونك وصمتك وهمسك دائماً بمخيلتى
تسألنى هل تحبينى
فأجيبك اسأل نظرات عيونى ولهفتى وشوقى وجنونى
حبيبى ..”
― خربشات مسائية
“أنا ونفسى جنباً إلى جنب لمواجهتك
أتمنى أن تغلب قوتى قوتك اتجاهى
وجودك بداخلى يؤلمنى
سأترقب”
― خربشات مسائية
أتمنى أن تغلب قوتى قوتك اتجاهى
وجودك بداخلى يؤلمنى
سأترقب”
― خربشات مسائية
“تمنيت يوماً أن أعيشك أنت بكل مافيك
وكل ما لك
ولكنى عيشت كل الأشياء إلا أنت
أتمنى أن أعيشك
أعيشك يوماً أحيا فيه بمشاركتك”
― خربشات مسائية
وكل ما لك
ولكنى عيشت كل الأشياء إلا أنت
أتمنى أن أعيشك
أعيشك يوماً أحيا فيه بمشاركتك”
― خربشات مسائية
“كان على أن أغادرك
كى أنقذ نفسى من شبح الوهم بك
الوهم الزائف
الحلم الفاسد
الحياة الخاليه منك”
― خربشات مسائية
كى أنقذ نفسى من شبح الوهم بك
الوهم الزائف
الحلم الفاسد
الحياة الخاليه منك”
― خربشات مسائية
“حكايتى أنى أعشق رجل حد الجنون
أحدث كل الطرقات والميادين عنه
أحدث مَنْ يتجول فى ربوعها
يتهمونى بالجنون
ويشفقوا على حالتى
وكل أحاديثهم معى عن الصبر”
― خربشات مسائية
أحدث كل الطرقات والميادين عنه
أحدث مَنْ يتجول فى ربوعها
يتهمونى بالجنون
ويشفقوا على حالتى
وكل أحاديثهم معى عن الصبر”
― خربشات مسائية
“يسألونى .. مَنْ هو ؟
فأجيب .. حلم بعيد جداً
ونجمة عالية فى السماء يصعب امتلاكها
يسألونى .. ماذا يعنى لكِ ؟
أجيب .. هو وجعى ، وألمى ، وفرحى
يسألونى .. أين الآن؟
أجيب .. كائن بداخلى منذ زمن”
― خربشات مسائية
فأجيب .. حلم بعيد جداً
ونجمة عالية فى السماء يصعب امتلاكها
يسألونى .. ماذا يعنى لكِ ؟
أجيب .. هو وجعى ، وألمى ، وفرحى
يسألونى .. أين الآن؟
أجيب .. كائن بداخلى منذ زمن”
― خربشات مسائية
“أرهقنى : التفكير بك
التعلق بك
الحنين إليك
أرهقنى : بعدك وفراقك
وصمتك وهمسك الذى يراودنى
وصورتك المحفورة بذاكرتى
أرهقنى : كثرة اشتياقى إليك
وعدم مبالاتك
أرهقتنـــى أنــــت”
― خربشات مسائية
التعلق بك
الحنين إليك
أرهقنى : بعدك وفراقك
وصمتك وهمسك الذى يراودنى
وصورتك المحفورة بذاكرتى
أرهقنى : كثرة اشتياقى إليك
وعدم مبالاتك
أرهقتنـــى أنــــت”
― خربشات مسائية
“سيدى : هل تعلم حجمك بداخلى ؟
أنت هدفاً أسعى للوصول اليه
وحلماً أتمنى تحقيقه
وحياة أرغب فى العيش بها
وخطوة متعثرة لا أقوى على سيرها
أنت كل شئ يعنينى”
― خربشات مسائية
أنت هدفاً أسعى للوصول اليه
وحلماً أتمنى تحقيقه
وحياة أرغب فى العيش بها
وخطوة متعثرة لا أقوى على سيرها
أنت كل شئ يعنينى”
― خربشات مسائية
“انتظرك..
وكنت أراك تأتي ولا تأتي
وتعود ولا تعود
وترحل ولا ترحل
وأقول أنا لا أبالى وأبالى
وأعزم على نسيانك ويتعمق حبك بداخلى
وأحاول محو كل شئ لك بذاكرتى
ولا أفكر إلا بك
فهل أبحث عن دواء منك يشفينى”
― خربشات مسائية
وكنت أراك تأتي ولا تأتي
وتعود ولا تعود
وترحل ولا ترحل
وأقول أنا لا أبالى وأبالى
وأعزم على نسيانك ويتعمق حبك بداخلى
وأحاول محو كل شئ لك بذاكرتى
ولا أفكر إلا بك
فهل أبحث عن دواء منك يشفينى”
― خربشات مسائية
“أشتاق اليك حد الوجع
أتمنى لو أكون فى عالم مختلف
وأن أبدأ حياتى من جديد
وذاكرة جديدة كى تخلو منك
حتى لا أراك بكل شئ وكأنه أنت
لأنى : اشتقت إليك”
― خربشات مسائية
أتمنى لو أكون فى عالم مختلف
وأن أبدأ حياتى من جديد
وذاكرة جديدة كى تخلو منك
حتى لا أراك بكل شئ وكأنه أنت
لأنى : اشتقت إليك”
― خربشات مسائية
“بحب أرسم إسمك وأسرح معاه فى خيالى
واجى أرسم جمبه إسمى
يعصانى القلم
ويحلى ليه من تانى رسمك”
― خربشات مسائية
واجى أرسم جمبه إسمى
يعصانى القلم
ويحلى ليه من تانى رسمك”
― خربشات مسائية
“أتخيلك أمامى ويثيرنى عطرك
أسرد كل ما بداخلى لك
وكل ما أريد قوله
وكل ما لك لدى
على ورقتى ..
أنسق الحروف ..
وأرتب الكلمات ..
حتى تحلو لك
وعند الانتهاء أضم ورقتى وأتصفحها ثانية
تأخذنى كلماتى وأتذكر أنك لست أمامى
وأن عطرك فقط بذاكرتى
فتدمع عيناى وتتبلل ورقتى
فأمزقها وأنصرف”
― خربشات مسائية
أسرد كل ما بداخلى لك
وكل ما أريد قوله
وكل ما لك لدى
على ورقتى ..
أنسق الحروف ..
وأرتب الكلمات ..
حتى تحلو لك
وعند الانتهاء أضم ورقتى وأتصفحها ثانية
تأخذنى كلماتى وأتذكر أنك لست أمامى
وأن عطرك فقط بذاكرتى
فتدمع عيناى وتتبلل ورقتى
فأمزقها وأنصرف”
― خربشات مسائية
“أمس التقينا
سيدى أقف اليوم أمامك وأخاطب عيناك
لعلك تتذكرنى جيداً
لا أقول لك قلبك فما سكنته يوماً
وسأتراجع عن مخاطبة عيناك
فما يوماً روضتهما لأحاديثك معى
سأحادثك بعلو صوتى
ولكنى أخشى أيضاً ان يكون مجهولاً لك
ولكن دعنى أتحدث ولا عليك
ورجائى لك ألا تتململ
أعلم أن ستستنكر كلماتى فما أتيتنى يوماً
ولكن هكذا كنت .
التقيتك أمس ... لا تتعجب .. ولا تصيح فى كذباً
كنا سوياً بعد مرور كل هذه الأيام
لقد تعدى فراقك العامين
وعلى الرغم لم تندثر ملامحك من مخيلتى
ولم تشوش صورتك بداخلى
تأملتك
تغيرت قليلاً .. بت أنحف
نضجت ملامحك .. أصبحت رجلاً
تلمع عيناك دائماً وتضفى عليها مسحة حزن
ربما تمارس معك الأيام ألعابها الفرضية
وتضاعفت الأحمال على كتفيك
تبدو واثق الخطوة ..
على الرغم من تعثر قدميك فى منحنيات الحياة التى تشاكسك دوماً
تضفى عليك الرزانة والهدوء والاستقرار
وأعلم أنك فى صراع داخلى لنصرة ذاتك وتحقيقها
لم تقل شئ كعادتك دوماً
ولكنى اجتذبت عيناك وحادثتهما
كانت شفقتك على تفيض حولى
واضطرابى ملأ المكان
أخبرتك بأنى اشتقت اليك
وكم تمنيت أن أقضى بعض الوقت بجوارك
استنشقت عطرك حتى ملأتنى بك
وأغمضت عيناى للاحتفاظ بصورتك
ولكنى لم أتمالك وسرعان ما انهرت بداخلك
لم تقل شيئاً
ضمتنى اليك ..
ربت على كتفى
غرقت بداخلك حد الذوبان
انهمرت فى دموعى أكثر وأكثر
ضممتنى إليك أكثر
تحدثت اليك بكلماتٍ كُثر
اعتذرت لك عن سوء فهمى وظنى بك
وتشويه صورتك بداخلى
وبررت فعلتى بأنى كنت أرغب نسيانك
ولكن سرعان ما كنت أعود إليك بعدما أتناسى
ضمتنى إليك أكثر
وإختبئت فيك أكثر وأكثر
وأخذت أردد " أحُبك كثيراُ ... أحُبك كثيراُ "
توسلت إليك بأن تظل طول العمر فى عمرى
وأن تكون لى وأنا لك ومنك
وأن تسكن فى عروقى دائما
وتقيم بداخلى أبداً فما غادرتنى يوماً
لكنك ما أجبت
اعتلى نحيبى
وتشبثت بك أكثر وأكثر
فلم أقوى على مواجهة عيناك
ظللت بداخلك لأرتوى منك بما يكفينى
واستبقيت بداخلك وبين يديك
حتى غفوت على صدرك
ربما أستشعر حنوك
أو تحادثنى دقات قلبك بما أرغب
لكنى ما استشعرت شيئاً.. ولا سمعت ..”
― خربشات مسائية
سيدى أقف اليوم أمامك وأخاطب عيناك
لعلك تتذكرنى جيداً
لا أقول لك قلبك فما سكنته يوماً
وسأتراجع عن مخاطبة عيناك
فما يوماً روضتهما لأحاديثك معى
سأحادثك بعلو صوتى
ولكنى أخشى أيضاً ان يكون مجهولاً لك
ولكن دعنى أتحدث ولا عليك
ورجائى لك ألا تتململ
أعلم أن ستستنكر كلماتى فما أتيتنى يوماً
ولكن هكذا كنت .
التقيتك أمس ... لا تتعجب .. ولا تصيح فى كذباً
كنا سوياً بعد مرور كل هذه الأيام
لقد تعدى فراقك العامين
وعلى الرغم لم تندثر ملامحك من مخيلتى
ولم تشوش صورتك بداخلى
تأملتك
تغيرت قليلاً .. بت أنحف
نضجت ملامحك .. أصبحت رجلاً
تلمع عيناك دائماً وتضفى عليها مسحة حزن
ربما تمارس معك الأيام ألعابها الفرضية
وتضاعفت الأحمال على كتفيك
تبدو واثق الخطوة ..
على الرغم من تعثر قدميك فى منحنيات الحياة التى تشاكسك دوماً
تضفى عليك الرزانة والهدوء والاستقرار
وأعلم أنك فى صراع داخلى لنصرة ذاتك وتحقيقها
لم تقل شئ كعادتك دوماً
ولكنى اجتذبت عيناك وحادثتهما
كانت شفقتك على تفيض حولى
واضطرابى ملأ المكان
أخبرتك بأنى اشتقت اليك
وكم تمنيت أن أقضى بعض الوقت بجوارك
استنشقت عطرك حتى ملأتنى بك
وأغمضت عيناى للاحتفاظ بصورتك
ولكنى لم أتمالك وسرعان ما انهرت بداخلك
لم تقل شيئاً
ضمتنى اليك ..
ربت على كتفى
غرقت بداخلك حد الذوبان
انهمرت فى دموعى أكثر وأكثر
ضممتنى إليك أكثر
تحدثت اليك بكلماتٍ كُثر
اعتذرت لك عن سوء فهمى وظنى بك
وتشويه صورتك بداخلى
وبررت فعلتى بأنى كنت أرغب نسيانك
ولكن سرعان ما كنت أعود إليك بعدما أتناسى
ضمتنى إليك أكثر
وإختبئت فيك أكثر وأكثر
وأخذت أردد " أحُبك كثيراُ ... أحُبك كثيراُ "
توسلت إليك بأن تظل طول العمر فى عمرى
وأن تكون لى وأنا لك ومنك
وأن تسكن فى عروقى دائما
وتقيم بداخلى أبداً فما غادرتنى يوماً
لكنك ما أجبت
اعتلى نحيبى
وتشبثت بك أكثر وأكثر
فلم أقوى على مواجهة عيناك
ظللت بداخلك لأرتوى منك بما يكفينى
واستبقيت بداخلك وبين يديك
حتى غفوت على صدرك
ربما أستشعر حنوك
أو تحادثنى دقات قلبك بما أرغب
لكنى ما استشعرت شيئاً.. ولا سمعت ..”
― خربشات مسائية
