فن التخلي Quotes
فن التخلي
by
عبدالله ناصر3,282 ratings, 3.22 average rating, 750 reviews
فن التخلي Quotes
Showing 1-18 of 18
“كان ميّالاً إلى الصمت والخجل ولكنه، بالرغم من ذلك، لايتأخّر عن الظهور حين يحين الوقت ولا يتلعثم أبداً.”
― فن التخلي
― فن التخلي
“لم تكن هذه الحياة تخصّه، لم يحلم بها، ولم يخطّط لها ولكن، ياللتعاسة هو من كان عليه أن يعيشها بمفرده.”
― فن التخلي
― فن التخلي
“كانت كوابيسه تبدأ عندما يستيقظ، أما أثناء النوم فلا شيء كان يحول بينه وبين السعادة.”
― فن التخلي
― فن التخلي
“اعتاد أن يعيش وحيداً منذ زمن، وسيبقى كذلك حتى آخر يومٍ في حياته، لأنه كان يخلط بين الحبّ والألفة.”
― فن التخلي
― فن التخلي
“كان يخفي السعادة تحت السريربجانب آلامه التي كبرت وباتت في حاجة إلى غرفةٍ مستقلّة.”
― فن التخلي
― فن التخلي
“كان بارعاً فقط في الأدوار الثانوية, لذا لم يلعب أبداً دور البطولة حتى في حياته الخاصة”
― فن التخلي
― فن التخلي
“وُلِد بلا طفولة أباً صغيراً، في سنواته الأولى صار بطول الخزانة. يمكنك أن تدسّ بداخله الأشياء أو ترميها على سطح أكتافه الخشبية.”
― فن التخلي
― فن التخلي
“مفاتيح الأب
مُنذ قرابة العام وأبي يُضيّع مفتاحه الخاص بالمنزل على الرغم من تمتعه بذاكرة جيّدة، فهو لم يبلغ الستين بعد. يطرق الباب مرةً واحدة ثم ينصرف بسرعة فلا نجده بالخارج. من المؤكّد أنه لا يزال غاضباً كما تقول والدتي وهي تبكي بحرارة، وتوصيني كعادتها أن أضع نسخة أخرى من المفتاح بجوار قبره في الزيارة القادمة.”
― فن التخلي
مُنذ قرابة العام وأبي يُضيّع مفتاحه الخاص بالمنزل على الرغم من تمتعه بذاكرة جيّدة، فهو لم يبلغ الستين بعد. يطرق الباب مرةً واحدة ثم ينصرف بسرعة فلا نجده بالخارج. من المؤكّد أنه لا يزال غاضباً كما تقول والدتي وهي تبكي بحرارة، وتوصيني كعادتها أن أضع نسخة أخرى من المفتاح بجوار قبره في الزيارة القادمة.”
― فن التخلي
“لم يشكُ أبداً من رعشة في يده أو عقله، ولكنه الزمن الذي يتسارع بشكل مفاجيء كلما حانت فرصته.”
― فن التخلي
― فن التخلي
“على افتراض أن الحياة تمتد لتسعين دقيقة بلا استراحة بين الشوطين ـ وبما أنه قد أخفق في حياته الأسرية والعاطفية والعملية أيضاً فمن الممكن القول بأن الساعة الكبيرة للملعب تشير إلى تخلّفه بثلاثة أهداف . لم يتبقَّ فعلياً سوى نصف ساعة أو عشرين سنة، ومن الصعب جداً وإن لم يكن مستحيلاً الفوز أو حتى معادلة النتيجة ما لم يجازف بكل شيء”
― فن التخلي
― فن التخلي
“قفزة الثعلب كانت الحياة تعدو كل يومٍ نحوه مثل كرة قدم، فيتأخّر لثوانٍ فقط عن الإمساك بها، لتعبر ما بين ساقيه وتسير باستهتارٍ نحو الآخرين . لم يشكُ أبداً من رعشةٍ في يده أو عقله ولكنه الزمن ـ كما اعتاد أن يبرّر دوماً ـ الذي يتسارع بشكلٍ مفاجئ كلما حانت فرصته . كان يعيش على إيقاعٍ واحد ولنقل مثلاً أنه الفوكس تروت / قفزة الثعلب بخطوها الثنائي والرتيب بينما كانت أقداره تتمايل على إيقاع الرومبا الراقص . كان يتأخّر عن حضور مواعيده الهامة، وعن إبداء أسفه على ذلك أيضاً . كان يتأخّر على الشفتين السانحتين والخصر المُولع بالرقص فتسبقه إليهما قبلةٌ فطِنة وذراعٌ يقِظ . كان يتأخّر على الموت حتى اصطحب والديه، و على مجلس العزاء حتى تَخَاصم مع إخوته وأخواته . عاهد نفسه أخيراً أن يتعجّل ابتداءً من الغد، في الوقت الذي أخذت أقداره ـ التي خلت من الأحداث الهامة ـ تتراخى وتخطو كثعلبٍ عجوز .”
― فن التخلي
― فن التخلي
“كان يعيش على ايقاع واحد و لنقل انه الفوكس تروت, بينما كانت اقداره تتمايل على ايقاع الرومبا الراقص”
― فن التخلي
― فن التخلي
