رسول الخطيئة Quotes
رسول الخطيئة
by
شريف سالم91 ratings, 3.93 average rating, 43 reviews
رسول الخطيئة Quotes
Showing 1-4 of 4
“في الحياة، اذا اخترت الطريق السهل فانت اقرب للشهوة، اذا اخترت الطريق الصعب فانت اقرب للعقل، ان لم تختار اساسا فانت تسير حسب الخطة الموضوعة، و هذه افضل الحلول”
― رسول الخطيئة
― رسول الخطيئة
“في النهاية كل الطرق تؤدي إلى المجهول، لذا فلتختر طريقا جديدا كل مرة تذهب فيها إليه”
― رسول الخطيئة
― رسول الخطيئة
“يمكنك أن تقيس نجاح أى زواج بمقدار المشاكل التي مر بها دون أن ينهار، الزواج تنازل، لا شيء آخر”
― رسول الخطيئة
― رسول الخطيئة
“.. هل فقدنا رهبة الآخرة من قلوبنا لكي نعلم المصير ونعيش متجاهلين النهاية وما بعد النهاية, هل فقدنا عقولنا لنردد في كل مناسبة دينية وصلاة , آيات عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونحن نجهل أن ما نقوله وقد لا نعنيه هو الطريق للهروب من نهاية مخيفة تنتظر الجميع . هل فقدنا إيماننا وحصرناه أن الله سبحانه وتعالى لا يأتي إلابالخير , وأن قضاء الله لا راد له في السوء . إيماننا بالله في أحداثنا اليومية , أما المجهول المخيف الذي نرى الناس تزوره كل يوم تحت التراب , نؤجل مواجهته حتى نكون أمامه وجهاً لوجه ....
---
.. أعرفه منذ أن كان رجلاً طيباً ، قبل أن ترسم الاجتماعيات الزائفة نقوشها القبيحة على وجهه، لا أقول أنه تغير أو أصبح شريراً، لكن الاجتماعيات تعطي مسحة من زيف ، تجرح صفاء الروح ، فتجعل الكلام غير مستساغ، والمشاعر غير صادقة، وتشكك في الأقوال ...
---
دع من يجد الحياة أرض معركة لحربه، ودعوني أرعي الغنم في هدوء.
----
... كنت في الماضي ، أنظر إلى المراهقين الذين يدخنون السجائر و"يمشوا مع حريم" أنهم باعوا أنفسهم للتفاهات والهبل، وأن أميرتي تنتظرني ، فلم أكن تافهاً ولا الأميرة انتظرت، لم أكسب شيئاً، ولكنني خسرت أجمل أيام حياتي في التكبر على ممارسة أخطاء المراهقة العادية، كان من الممكن أن أشرب ما أشربه وأفعل ما أفعله ، دون أن أفقد احترامي لنفسي، تباً للأصنام التي صنعتها وأخذت أعبدها حتى ملت وتحركت الأصنام وتركتني ، فاجعة هي حياتي السابقة ، أما الآن فأنا أحاول الاستمتاع ، أفعل الخطأ وأنا أعرف أنه خطأ , لست مغيباً , لن أقول أن كل الناس تفعل ذلك فلماذا أنا لا . بل أنا أخطئ لأنني أريد وأتحمل المسؤولية كلها , هكذا يكون الرجل ...”
― رسول الخطيئة
---
.. أعرفه منذ أن كان رجلاً طيباً ، قبل أن ترسم الاجتماعيات الزائفة نقوشها القبيحة على وجهه، لا أقول أنه تغير أو أصبح شريراً، لكن الاجتماعيات تعطي مسحة من زيف ، تجرح صفاء الروح ، فتجعل الكلام غير مستساغ، والمشاعر غير صادقة، وتشكك في الأقوال ...
---
دع من يجد الحياة أرض معركة لحربه، ودعوني أرعي الغنم في هدوء.
----
... كنت في الماضي ، أنظر إلى المراهقين الذين يدخنون السجائر و"يمشوا مع حريم" أنهم باعوا أنفسهم للتفاهات والهبل، وأن أميرتي تنتظرني ، فلم أكن تافهاً ولا الأميرة انتظرت، لم أكسب شيئاً، ولكنني خسرت أجمل أيام حياتي في التكبر على ممارسة أخطاء المراهقة العادية، كان من الممكن أن أشرب ما أشربه وأفعل ما أفعله ، دون أن أفقد احترامي لنفسي، تباً للأصنام التي صنعتها وأخذت أعبدها حتى ملت وتحركت الأصنام وتركتني ، فاجعة هي حياتي السابقة ، أما الآن فأنا أحاول الاستمتاع ، أفعل الخطأ وأنا أعرف أنه خطأ , لست مغيباً , لن أقول أن كل الناس تفعل ذلك فلماذا أنا لا . بل أنا أخطئ لأنني أريد وأتحمل المسؤولية كلها , هكذا يكون الرجل ...”
― رسول الخطيئة
