حسین وارث آدم Quotes

“ أن الارض يرثها عبادي الصالحون".

الصالحون قولا.. والصالحون فعلا.. والصالحون فكرا!!”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“المسلمون يعني المتمردين على الاستسلام، الاستسلام للإرادة التي تستتبع التمرد على أي إرادة أخرى، التسليم له وحده، والإسلام دين التسليم لكن ليس بالمعنى الذي يقولونه، وإنما هو تسليم وعبودية وذلة واستسلام للقوة المطلقة والإرادة العظيمة، الحاكم على الكون. وبنفس المقدار هو دعوة للتمرد على الشرك والظلم والجور والانحراف والقوى الأخرى والآمل والأماني والطمع، بل إن هذا التمرد جزء من ذات التسليم لله سبحانه.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“فإذا لم تكن في ساحة الحق والباطل، وإذا لم تكن شاهد عصرك وشهيدا على الحق والباطل في مجتمعك، فكن إذا، أينما شئت،لا فرق بين أن تكون قائما للصلاة حينذاك أو جالسا لشرب الخمر، فكلاهما سيان.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“إن رسالة زينب "بعد الاستشهاد" إنما هي:
" أن الذين رحلوا أدوا دورا حسينيا..
والذين بقوا عليهم القيام بدور زينبي، وإلا فإنهم يزيدون".”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“باید بجنگد اما نمی تواند! شگفتا! "بایستن" و "نتوانستن"! نتوانستن نیز او را از این بایستن معاف نمی کند، چه، این مسئولیت بر دوش آگاهی انسانی اوست، زاده ی "حسین بودن" اوست، نه توانا بودنش، و او در تنهایی و عجز، بی سلاح و بی همراه نیز حسین است!
پس چه کند؟ آری حسین بودن او را به نبر با یزید بودن می خواند، ولی سلاحی برای نبرد ندارد.
آیا باز هم وظیفه دارد که بجنگد؟
همه متولیان عقل و دین، نصیحتگران شرع و عرف، مصلحت پرستان صلاح و منطق، یک صدا می گویند: نه!
و حسین می خواهد بگوید: آری!

تمامی فلسفه ی ر ستاخیز حسین همین است، همین "آری"!ا”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“والشهيد هو من يمنح وجوده بالكامل في عملية واحدة، ويفني نفسه من أجل تلك العقيدة وذلك الهدف المقدس الذي يؤمن به وبقدسيته جميعا، ومن الطبيعي أن تسري قدسية المعتقد والهدف بالكامل إلى الوجود الذي ضحى به الشهيد، ولهذا نلاحظ وجوده يعدم في لحظة ويتحول إلى صفر، بيد أنه يكتسب قيمة الهدف الذي ضحى من أجله اكتسابا مطلقا، ويتحول إلى "قداسة" مطلقة في ذهن الأفراد وأفكارهم لقد تحول الإنسان النسبي إلى إنسان مطلق، لأنه ما عاد إنسانا، شخصا، أو فردا وإنما هو فكر مقدس، لقد راح الفرد فداء للفكر فصار فكرا.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“وعلى العكس مما يتصوره المثقفون المتغربون البعيدون عن الواقع، فإن المثقف الواعي المتدين الذي يبحث عن آماله وطموحاته الإنسانية في إيمانه وعقائده ونصوص ثقافته الدينية يعيش وسط المجتمع المتدين أكثر غربة ووحدة؛ لأن عرض الدين بشكل واع يبعث على التحرك والتنوير، يغيظ - قبل كل شيء - القوى الدينية الرسمية ويقحمها في مواجهة ضاربة وحرب عصيبة قاسية، فالدين التقليدي المسكن - كما كان على طول خط التاريخ - قاعدة مشتركة للاستعمار الأجنبي، والاستغلال الطبقي، والاستبداد السياسي، والاستحمار الفكريوالعقلي، يتحصن فيه هؤلاء الأربعةمتى داهمهم خطر الدين الاجتهادي الثوري وهو يدعو إلى رص الصفوف وتوحيد الموقف ضد العدو المشترك بالرغم من الاختلافات والمفارقات الموجودة بين أتباعه... يتحول هؤلاء الأقطاب يدا واحدة لقمعه وإبادته بلا هوادة.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“فمثلا مصداقا للآية " وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين" و "ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين" . فإن رأينا أنه لا عزة للمؤمنين بل هم أذلاء، والكفار أعلى منهم ومتفوقون عليهم شعورا وثقافة واقتصادا وحضارة وقوة عسكرية.. ينبغي أن نؤمن أن إيماننا ( مبدول ) وأنهم أفهمونا الإسلام مقلوبا.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“ويصير آدم اثنين: قابيل، هابيل، وتبرز "الأنا" وتنقسم الـ "نحن" إلى شقين، وتسفك الدماء، ويوجد أول جلاد جزار وأول شهيد، ويصبح الاخوين غريبين وعدوين متقابلين؛ أحدهما في صف الله والاخر في صف إبليس.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“وكتمثال للغربة والوحدة والألم، تمدد من أمواج الدم في الصحراء .. ووقف على ممر التاريخ.

فلا هو يعود.. فإلى أين؟!

ولا هو يتقدم.. كيف؟!

ولا هو يحارب.. بماذا؟!

ولا هو يتحدث.. مع من؟!

يقعد؟! أبدا!!

لقد وقف.. وكل جهاده هو ألا يسقط”
― Ali Shariati (علی شریعتی), حسین وارث آدم

“أنا لا أضحي بالحقيقة من أجل المصلحة أبداً، ولا أستسلم للنظام الحاكم على الصحراء ولا أشارك الجميع في معزوفتهم وأعزف على منوالهم معزوفة الزمن التريبة المتكررة..
دائماً شعرت بأنّي ديك يصيح في غير وقته المعتاد، برفع عقيرته في جوف الليل فجأة، ويصرخ منوهاً بشروق الشمس وغروبها..
وقد قامت السنن منذ آلاف السنين على شؤم هذا الديك ووجوب ذبحه وقطع أوداجه لأنه ينادي في الظلام المطبق مبشراً بالصباح، وينبئ عن الشروق في منتصف الليل، ويكسر صمت الصحراء الآمن بصراخه، ويُقلق وداعة القرية وهدؤها الراكد، ويربك النوم الهانئ، ويوقظ الناس من نومتهم الهانئة المريحة في أحضان الليل، وقد تلفعوا بأغطيتهم البيضاء التي جعلت الليل كالكفن”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“حسین یک درس بزرگتز از شهادتش به ما داده است و آن نیمه تمام گذاشتم حج و به سوی شهادت رفتن است...تا به همه حج گزاران تاریخ، نمازگزاران تاریخ بیاموزد که اگر امامت نباشد، اگر رهبری نباشد، اگر هدف نباشد، اگر حسین نباشد و اگر یزید باشد، چرخیدن بر گرد خانه خدا با خانه بت مساویست...وقتی از صحنه حق و باطل زمان خویش غایبی، هرکجا که می خواهی باش! چه به نماز ایستاده باشی چه به شراب نشسته باشی. هردو یکی است”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“ومن المدهش أن انطلاقة التاريخ، والخطوة الأولى تبدأ بالثأر: هابيل، ولم نقل آدم لأن آدم يعني الإنسان، حقيقة الإنسان، أبو الجميع، أبو كلتا القبيلتين، كلي الإنسان، فآدم ليس جزءا من تاريخ الإنسان،وإنما يبدأ التاريخ الإنساني من بعد آدم حيث انقسم الإنسان إلى قبيلتين - قبيلة طاغوتية وقبيلة إلهية - وهذا هو التقسيم القبلي الذي يرتضيه الإسلام، أي تقسيم الإنسان إلى قطبين متصارعين على طول خط التاريخ، وبدون هذا التقسيم لا يمكن فهم رسالة الإسلام، ولا فهم تسلسل الإمامة، ولا فهم رسالة إبراهيم.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“وبناء على هذا، ألا تعتقدون أن كلمة "الثورة" تتضمن معنى أبعد من كلمة
"Revolution"
أو "انقلاب" التي لا تعني سوى تغيير وانقلاب النظام الاجتماعي رأسا على عقب - بينما تستبطن "الثورة" مفهوم "الثأر" أيضا. فتكون عبارة عن قيام أفراد القبيلة الإلهية في كل جيل من أجل الثأر والانتقام من القبيلة الطاغوتية المتورطة بالدم، وليس مجرد انتفاضة يقوم بها جماعة ضد نظام خاص في برهة من زمان.

من هنا تقترن كلمة "الثورة" بالدم، وتقترن بالتسلسل التاريخي، تقترن بمسؤولية الإنسان المستمرة على طول خط التاريخ.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“ثلاثة ينتظمها محور: "فرعون" و"قارون" و"بلعم" .. فروع ثلاثة لسمسار واحد: "القصر" و"الدكان" و"المعبد" عاد كل واحد منهم يزاول عمله الأبدي: "الاستبداد" و""الاستغلال" و"الاستحمار" .. عاد الثالوث.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“وعلى الرغم من دوام الظلم والجور وقوته، فإن الحرية والمساواة الإنسانية ستعود إلى حياة الإنسان في نهاية المطاف المشؤوم، كما كانت تعم الأرض في بداية حياته..

ولكن من البديهي اختلاف المساواة الإنسانية، التي كانت في المجتمع الأول غير الطبقي، عن المساواة التي ستوجد بعد الثورة العالمية الكبرى في آخر مراحل تاريخ التناقض والتفرقة والتمييز، فتلك كانت غريزية بدائية عن غير وعي، وجامدة ليس لها هدف ولا رسالة، بينما ستكون هذه عن وعي ومتطورة وإنسانية ومتحولة متغيرة، متحركة باتجاه المثل السامية، وتحمل رسالة ثقيلة ألا وهي "خلافة الله" في الطبيعة.”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“حسین می گوید: من آن چنان می میرم و آن چنان خود و خانواده ام و بچه هایم و همه پیوند ها و نیاز ها و خویشاوندی ها و بستگی هایی که به زندگی و زمین دارم در شورانگیزترین و شگفت انگیزترین حادثه نابود می کنم تا اگر نمی توانم حکومت شرک و دین شرک را در لباس توحید بشکنم، محکوم کنم. حسین بزرگترین شکست خورده ی پیروز تاریخ است..”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“او وارث پرچم سرخی است که از آدم، همچنان دست به دست، بر سر دست انسانیت می گردد و اکنون به دست او رسیده است و او نیز با اعلام این شعار که:" هر ماهی محرم است و هر روزی عاشورا و هر سرزمینی کربلا"، این پرچم را دست به دست به همه راهبران مردم و همه آزادگان عدالتخواه در تاریخ بشریت سپرده است و این است که، در آخرین لحظه ای که می رود ، به همه نسل ها در همه عصر های فردا فریاد بر می آورد که:
آیا کسی هست که مرا یاری کند؟”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“سأل ممثل إيران ممثل الإسلام - أيام الحرب بين الإسلام وإيران القديمة - ماذا تريدون منا؟ فقال: لا شيء، لا نريد منكم مالا ولا جزية ولا ثروة ولا أرضا، جئنا لنخرجكم من ذل عبوديات الأرض ونرفعكم إلى علو السماء - والمقصود هو العبودية والتذلل للإرادة الحاكمة على الكون ( الله ) والتي تلازم التحرر من ذلة الأرض والعبودية للعيش عليها - .

وأضاف: جئنا لننقذكم من عبادة بعضكم بعضا - النظام الحاكم على قلوبكم وأدمغتكم - وندعوكم لعبودية الله، وننتشلكم من جور الأديان وندخلكم في عدل الإسلام - وهذا المقطع مهم جدا لأننا نؤكد أن العدالة من أصول الإسلام بل هو هدفه وسمته ولواؤه الأول - .”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“مثلث " السيف والذهب والمسبحة" الأول يشد رؤوس الخلق بالأغلال، والثاني يخلي جيوبهم.. والثالث يعظه هامسا في أذنه هاجئا حنونا بلهجة فياضة بحب الخير والحكمة، وبشكل فيه تعاطف: اصبر يا أخي، أخلي باطنك من الطعام حتى ترى فيه نور المعرفة.. دع الدنيا لأهلها يا أخي.. وعمر منزل آخرتك.. أي تدبير لك مع وجود التقدير.. لقد أٌعطي كل إنسان نصيبه من العطاء أو عدمه.. كن شاكرا فالخير فيما وقع.. الدنيا دار المحنة والذلة والفقر، وبالنسبة للمؤمن.. اجعل جوعك رأس مال غفران ذنوبك!!!”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم

“در این جهان هیچکس نیست که همچون او بداند که:" چگونه باید مرد" دانشی که دشمن نیرومند او از آن محروم است...آموزگار بزرگ شهادت اکنون برخاسته است تا به همه آن ها که جهاد را تنها در "توانستن" می فهمند و به همه آن ها که پیروزی بر خصم را تنها در "غلبه"، بیاموزد که شهادت نه یک "باختن"، که یک "انتخاب" است، انتخابی که در آن مجاهد با قربانی کردن خویش در آستانه معبد آزادی و محراب عشق، پیروز می شود”
― Ali Shariati, حسین وارث آدم