الأمثال العامية Quotes

Rate this book
Clear rating
الأمثال العامية الأمثال العامية by أحمد تيمور
360 ratings, 4.09 average rating, 41 reviews
الأمثال العامية Quotes Showing 1-20 of 20
“«اِللِّي تْخَلِّفُهْ الْجُدُودْ تِفْنِيهِ الْقُرُودْ»”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«عِينِ الْحَبِيبْ تِبَانْ وِلَهَا دَلَايِلْ وِعِينِ الْعَدُو تِبَانْ وِلَهَا دَلَايِلْ»”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«عَجُّورَه وْقَطَعْهَا جَحْشَ» أي: الأمر قد ظهر ولم تعد فائدة من الاختلاف فيه، فإنها عجورة قطعها جحش، وهذا كل ما في الأمر. يضرِبونه في معنى: «قطعتْ جهيزةُ قَوْلَ كُلِّ خَطِيبِ.» والعجورة: يريدون بها البطيخة الفجَّة من البطيخ العبدلي المعروف.”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«زَيِّ شَحَّاتِ التُّرْكْ جَعَانْ وِيْقُولْ: مُوشْ لَازِمْ» الشحات: السائل المكدي، والمراد: هو مثل السائل التركيِّ يكون جائعًا فإذا عرضت عليه طعامًا حمله ما رُكِّب في طباعه من احتقار خلق الله على أن يردَّه ويقول: لا يلزم. يُضرَب لمن يتعالى عن قبول ما ساقه الله إليه من الرزق وهو محتاج إليه.”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«زَرَعْت سَجَرَةْ لَوْ كَانْ، وِسَقِتْهَا بِمَيِّةْ يَا رِيتْ، طَرَحِتْ مَا يْجِيشْ مِنُّهْ» السجرة: (بالمهملة): الشجرة؛”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«زُبُونِ الْعَتْمَهْ فُلُوسُهْ زَغَلْ» الزبون: المتعود الشراء من حانوت مخصوص. والفلوس: النقود. والزغل: المغشوشة. والصواب في العَتَمَة أنها بفتحتين، والعامة تسكن ثانيها. والمعنى أن الشاري المتعود الشراء في العتمة يستطيع غِشَّ البائع بالنقود المزيفة لصعوبة نقدها في الظُّلمة. يُضرَب لمن يتحين الأوقات التي تعينه على غش الناس.”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“دَائِرْ٢ وفي مجمع الأمثال للميدانيِّ: من أمثال المولَّدين: «ابنه على كتفه وهو يطلبه.» «أَبُو أَلْفْ حَسَدْ أَبُو مِيَّهْ» أي: من العجيب أن يحسد صاحبُ الألف صاحبَ المائة وما عنده أكثر. ومثله: «أَبُو مِيَّةْ يحسد أبو تْنِيَّه.» وسيأتي. يضربان في المُكْثِر”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«جَتِ الدُّودَهْ تقَلِّدِ التِّعْبَانْ اِتْمَطَّعِتْ قَامِتِ اتْقَطَّعِتْ» «جت»؛ أي: جاءت، والمراد هنا: أرادت، و«اتْمَطَّع»: تمطى، و«قام» يستعملونها مكان الفاء؛ أي: أرادت الدودة أن تقلد الثعبان في طوله فَتَقَطَّعَتْ. يُضرَب للأحمق يريد أن يساوي مَنْ فوقه فيضر نفسه.”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«إِنْ تَفِّيتْ لِفُوقْ جَتْ عَلَى وِشِّي وَإِنْ تَفِّيتْ لِتَحْتْ جَتْ عَلَى حِجْرِي» أي: إن تَفَلْتُ إلى فوق عادت التَّفْلَة إلى وجهي، وإن تَفَلْتُ إلى تحت أصابت حُجَزَ ثيابي، فأنا مصاب في الحالتين بما أفعل. يُضرَب للقريب لا يستطيع إساءة أقاربه بمثل إساءتهم إليه؛ لأن ما يصيبهم من أذى أو شين يصيبه، كما قال الشاعر: قَوْمِي هُمُو قَتَلُوا أُمَيْمَ أَخِي فَإِذَا رَمَيْتُ يُصِيبُنِي سَهمِي”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«اِللِّي يْقُولْ نَارْ يِنْحِرقْ بُقُّهْ» البُقُّ (بضم الأول وتشديد القاف) يريدون به الفم، والمراد: التحذير مما يضر بالبعد عنه وعدم التفوُّه باسمه، وهو من المبالغة. ويقصدون بالمثل النهي عن اللغط والخوض فيما لا تُؤْمَنُ مغبَّته من الكلام.”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«آهي لِيلَهْ وِفْرَاقْهَا صُبْحْ»”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«اِبْنُهْ عَلَى كِتْفُهْ ويْدَوَّرْ عَلِيهْ» أي: يحمل ابنه على كتفه ثم يبحث عنه. يُضرَب في الذهول عن الشيء وهو قريب ممن يبحث عنه. وللشيخ عبد الغني النابلسي من مواليا: للحُبِّ تطلب وأنتَ الحبُّ يا حائرْ أَمَا سمعْتَ الذي فيه المثلُ سائرْ”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«بَابِ الْحَزِينْ مِعَلِّمْ بِطِينْ» مِعَلِّم (بكسر ففتح مع تشديد اللام المكسورة) اسم مفعول عندهم؛ أي: عليه علامة، وهو مبالغة في وصف سوء حالة الحزين، كما قال الشاعر في العاشقين: مساكينُ أهلُ العشقِ حتى قُبُورُهُم عليها ترابُ الذُّلِّ بين المقابرِ”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«آدِيني حَيَّهْ لمَّا أَشوفِ اللِّي جَيَّهْ» أشوف: أرى؛ أي: ها أنا ذي باقية في الحياة حتى أرى التي ستأتي وما ستمتاز به عليَّ كما تقولون. تقوله المرأة تهكمًا إذا عِيبَتْ أو رُمِيَتْ بتقصير في عملها فهُدِّدَت بضرَّة أو بامرأة أخرى تقوم بالعمل.”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«آخُدِ ابْن عَمِّي وَاتْغَطَّى بْكُمِّي» يُضرَب في تفضيل تزوج المرأة بقريبها ولو كان فقيرًا؛ أي: أتزوج بابن عمي ولو كان لا يملك ما أتغطى به. وقالوا أيضًا في تفضيل القريب على الغريب: «نار القريب ولا جنة الغريب»، ويُرْوَى: «نار الأهل»، وسيأتي في حرف النون. وهذا عكس قولهم: «خد من الزرايب ولا تاخد من القرايب.» وقولهم: «الدخان القريب يعمي.» وقولهم: «إن كان لك قريب لا تشاركه ولا تناسبه.»”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«أَبُو الْبَنَاتْ مَرْزُوقْ» أي: من رزقه الله بالإناث رزقه ما ينفق به عليهن. يُضرَب للتَّسْلِيَة.”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“يُرْوَى عن أعرابيَّة رَبَّت جَرْوَ ذِئْب، فلما كبر قتل شاتها فقالت: بقرتَ شُوَيْهَتِي وفَجَعْتَ قَلْبِي وأنت لِشَاتِنَا وَلَدٌ رَبِيبُ غُذِيتَ بِدرِّها ورُبِيتَ فينا فمن أنباكَ أن أباك ذيبُ إذا كان الطباعُ طباعَ سوءٍ فلا أدبٌ يُفيدُ ولا أديبُ”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«آمْنُوا لِلبَدَاوِي ولَا تْآمْنُوا لِلدِّبْلَاوِي» البَدَاوي (بفتحتين): يريدون به الذئب؛ لأنه يسكن البادية؛ أي: الخلاء. والدِّبْلاوي يريدون به الإنسان؛ أي: الذي يلبس في إصبعه الدِّبْلة، وهي عندهم الخاتم الذي لا فَصَّ له، والمقصود: مَنْ يتزين بالتختم، كأنهم يقولون: ائمنوا للبدوي الجلف، ولا تأمنوا لهذا الحضريِّ الظريف، وهو مبالغة في عدم وفاء بني آدم وغدرهم.”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“مَنْ شَاءَ عَيْشًا رَخِيًّا يَسْتَفِيدُ بِهِ فِي دِينِهِ ثُمَّ فِي دُنْيَاهُ إِقْبَالَا فَلْيَنْظُرَنَّ إِلَى مَنْ فَوْقَهُ أَدَبًا وَلْيَنْظُرَنَّ إِلَى مَنْ دُونَهُ مَالَا”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬
“«اِللِّي بِدَّكْ تِقْضِيهْ اِمْضِيهْ، وِاللِّي بِدَّكْ تِرْهِنُهْ بِيعُهْ، وِاللِّي بِدَّكْ تِخْدِمُهْ طِيعُهْ»”
أحمد تيمور, ‫الأمثال العامية‬