الرعد Quotes

“في اليوم الاول خلق الجوع
في اليوم الثاني خلقت الموسيقى
في اليوم الثالث خلقت الكتب والقطط
في اليوم الرابع خلقت السجائر
في اليوم الخامس خلقت المقاهي
في اليوم السادس خلق الغضب
في اليوم السابع خلقت العصافير واعشاشها المخبأه في الاشجار
في اليوم الثامن خلق المحققون فانحدروا تواً الى المدن وبرفقتهم رجال الشرطة والسجون والقيود الحديدية”
― زكريا تامر, الرعد

“من مواطن مثالي
الى السيد مدير الشرطة: خضوعا لأوامركم .ارجو السماح لي أن اموت”
― زكريا تامر, الرعد

“من اجل ان يظل الوطن حرا سعيد عشتم ايها المواطنون الشرفاء مئات السنين بلا خبز ,عشتم بلا حرية ,عشتم بلا كرامة ,نسيتم الابتسامة ,كرهتم الورد والقمر واغاني الحب ,فحمى الله اليوم وطننا الغالي من اخطار الخونة المتاميرين مع العدو”
― زكريا تامر, الرعد

“فها هي يا ايها السادة جيوش تيمورلنك تطوق مدينتنا غير ان الشمس لم يصبها الذعر وظلت تشرق كل صباح”
― زكريا تامر, الرعد

“هكذا يا ايها السادة هزمنا من دون ثار وجللنا عر لا يمحوه اي دم”
― زكريا تامر, الرعد

“الخزن هو الذي أغراني بان اطالب ان احيا حراً”
― زكريا تامر, الرعد

“انه اعترف لها انه يحب الكلمات اكثر من حبه لاجمل امراة في الدنيا
القاضي: يحب الكلمات؟!يا له من شذوذ! المواطن الصالح يحب امه والحكومة فقط”
― زكريا تامر, الرعد

“فتحوا باب الزنزانة ودلفوا الى داخلها جرادا جائعا ,ولم يدهشوا عندما ألفوا طارق بن زياد جثة هامدة انما سارعوا ينقلونه الى ساحة المدينة ,وهناك تلوا الحكم باعدامه شنقا ثم سالوه عن رغباته الاخيرة فلم يفه بكلمة ,فاعتبروا صمته دليلا على عدم وجود ما يرغب فيه ,وبعدئذ تدلى مشنوقا”
― زكريا تامر, الرعد

“دب الرعب بين اهل المدينة وايقنوا ان الموت لا بد قادم فشحبت وجوههم وعلاها الوجوم غير انهم اكتسبوا جرأة وشجاعة غريبتين فلم يعد الملك وجنده امرا يخشى وامتننعوا عن دفع الضرائب غير مكترثين للسجن والتعذيب والمشانق”
― زكريا تامر, الرعد

“القاضي :لقد اثبتت افادات الشهود ان اشعار عمر الخيام ليست الا دعاية صريحة للخمرة ودعوة سافرة الى استيراد البضائع الاجنبية وتنفيذا لمخطط مشبوه يهدف الى اثارة الشغب كما ان إفادت الشهود اثبتت ايضا تعاون عمر الخيام مع الحزن الذي تبين للحكومة انه ليس سوى جاسوس من جواسيس الطابور الخامس يستخدمه اعداؤنا من اجل تعكير الامن وبث الاضطراب”
― زكريا تامر, الرعد

“قاضی گفت: «گفته‌های شاهدان ثابت کرد که اشعار عمر خیام نه تنها دعوت آشکار مردم به سوی شراب، بلکه دعوتی است که منجر به وارد کردن کالاهای بیگانه می‌شود. طرح مرموز و مشکوکی است که هدف آن برانگیختن آشوب است. گفته‌های شاهدان ثابت کرد که عمر خیام با غم همکاری می‌کند؛ غمی که برای محکمه،‌ روشن شده است که یکی از جاسوسان ستون پنجم به شمار می‌آید. آن را دشمنان ما به منظور برهم زدن امنیت و رواج تشویش به خدمت گرفته‌اند.»”
― Zakaria Tamer, الرعد