مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة Quotes

“إن قراءة القرآن في صلاة الليل هي أقوى وسيلة لبقاء التوحيد والإيمان غضا طريا نديا في القلب”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن مقياس الترقي والصعود هو مقدار الوقت الذي تمنحه للقيام بالقرآن خلال الأربع وعشرين ساعة فكلما زاد هذا المقدار زادت الترقية وارتفاع المرتبة إلى أن تصل إلى ما كان عليه الصحابة - رضوان الله عليه -”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن اجتماع القرآن مع الصلاة يمكن أن يشبَّه باجتماع الأكسجين مع الهيدروجين ؛ حيث ينتج من تركيبهما الماء الذي به حياة الأبدان ؛ فكذلك اجتماع القرآن مع الصلاة ينتج عنه ماء حياة القلب وصحته وقوته”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن الاقتصار على حفظ الألفاظ قصور في حق القرآن العظيم ، وهو انحراف عن الصراط المستقيم في رعايته والانتفاع به في الحياة الدنيا والآخرة”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“قراءة القرآن مثل العلاج ؛ لابد أن يكون بمقدار معين لا يزيد عليه ولا ينقص حتى يحدث أثره ، مثل المضاد الحيوي ؛ إن طالت المدة ضعف أثره ، وإن تقاربت أكثر من المناسب أضر بالبدن”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“القرآن أُنزل ليعمل به ، ووسيلة العمل به العلم به ، وهو يحصل بقراءته وتدبره ، وكلما تقاربت أوقات القراءة ، وكلما كثر التكرار كان أقوى في رسوخ معاني القرآن الكريم”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن قراءة القرآن للقلب مثل السقي للنبات ، فالسقي لا يكون في حر الشمس فإن هذا يضعف أثره خاصة مع قلة الماء فإنه يتبخر وكذلك قراءة القرآن إذا كانت قليلة وكانت في النهار - وقت الضجيج والمشغلات - فإن ما يرد على القلب من المعاني يتبخر ولا يؤثر فيه”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“مثل حافظ القرآن وغير الحافظ مثل اثنين في سفر ، الأول زاده التمر , والثاني زاده الدقيق ، فالأول يأكل متى شاء ، وهو على راحلته ، والثاني لابد له من نزول وعجن وإيقاد نار وانتظار نُضج”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“القناعة بأن النجاح والنجاة والسعادة والقوة والشفاء في القرآن : هو أول عمل نبدأ به لتربية الإنسان وصناعته وإعداده وتكوينه”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن القراءة حياة الإنسان ؛ فمن يقرأ كثيرا يحيا كبيرا ، ومن يقرأ أكثر يكون أكبر ، ومن أراد أن يرقى فعليه أن يقرأ”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“قال سهل بن عبد الله التستري: "لو أعطي العبد بكل حرف من القرآن ألف فهم لم يبلغ نهاية ما أودع الله في آية من كتابه لأنه كلام الله و كلامه صفته و كما أنه ليس لله نهاية فكذلك لا نهاية لفهم كلامه . . و إنما يفهم كل بمقدار ما يفتح الله على قلبه, و كلام الله غير مخلوق, و لا يبلغ إلى نهاية فهمه فهوم محدثة مخلوقة".”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“فالنجاح يولد صغيرا ثم يكبر مع الأيام - إن تعاهده صاحبه بالتعليم والتدريب - ، ولو كان بكميات قليلة”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن كل تربية لا تبنى مباشرة على القرآن فهي تربية قاصرة ، ولو أثمرت بعض الثمار مؤقتا استدراجا وابتلاء”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن القرآن كتاب من ينجح فيه يُمنح ملكا لا حدود له”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن حفط المعاني يختلف عن حفظ الألفاظ فحفط الالفاظ قد يكفيه شهر أو أسبوعين لكن حفظ المعاني لابد له من التقارب الشديد ليحصل الضبط أو التماسك والعمق”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن العمل الذي لا تقضيه إذا فات يعني تساوي الفعل والترك عندك وهذا دليل على عدم أهميته لديك”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

“إن أي وسيلة دعوية يجب أن تربط مباشرة بالقرآن ؛ فإن كانت تحقق فهم القرآن والتأثر به حسُن فعلها ، وإلا فتركها أولى وأحرى.”
― خالد بن عبد الكريم اللاحم, مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة