أشواك Quotes
أشواك
by
Sayyid Qutb2,541 ratings, 3.26 average rating, 590 reviews
أشواك Quotes
Showing 1-20 of 20
“وما الفرق بین الخیال والواقع ، وكلاھما طیف عابر یلقي ظله على النفس ثم یختفي من عالم الحس بعد لحظات؟”
― أشواك
― أشواك
“كان يراها قريبة منه جداً،بعيدة عنه جداً.كان يراها ملء يديه،ثم ينظر فاذا يداه منها فارغتان”
― أشواك
― أشواك
“أحلام! وما الفرق بين الحلم والحقيقة إذا كان كلاهما يستجيب له القلب والذهن ويترك آثاره في النفس والحياة
خيالات! وما الفرق بين الخيال والواقع، وكلاهما طيف عابر يلقي ظله على النفس ثم يختفي من عالم الحس بعد لحظات”
― أشواك
خيالات! وما الفرق بين الخيال والواقع، وكلاهما طيف عابر يلقي ظله على النفس ثم يختفي من عالم الحس بعد لحظات”
― أشواك
“إلى التي سارت معي في الأشواك ، فدميت و دميت و شقيت و شقيت ، ثم سارت في طريق و سرت في طريق : جريحين بعد المعركة .. لا نفسها إلى قرار و لا نفسي إلى استقرار”
― أشواك
― أشواك
“إنه يتطلب في فتاة أحلامه مفارقات لا تجود بها الحياة . يتطلب الحورية القاهرية المغمضة العينين . يتطلب الفتاة العذراء القلب والجسد ، في زي قاهري ، ويتطلب فيها الحساسية المرهفة والشاعرية المتوهجة ... ومع هذا كله طيبة القلب وصفاء الروح”
― أشواك
― أشواك
“لقد خلا الهيكل من الصنم المعبود واستوحش الصوفي من سبحات الشهود ، وران على نفسه وعلى العالم كله ظلام وخمود
لقد عادت الحياة تكلفا لا يطاق ، وراح يقطعها كما يقطع الأجير المسخر أيامه ولياليه في العمل المجهد الكريه ، وليس له منه إلا أجره الزهيد !
ألا ما أشقى الملحدين الحيارى الشاردين عن الهيكل ، ولو كانت تعمره الأصنام !”
― أشواك
لقد عادت الحياة تكلفا لا يطاق ، وراح يقطعها كما يقطع الأجير المسخر أيامه ولياليه في العمل المجهد الكريه ، وليس له منه إلا أجره الزهيد !
ألا ما أشقى الملحدين الحيارى الشاردين عن الهيكل ، ولو كانت تعمره الأصنام !”
― أشواك
“لقد أرضاه أنھا
لاتزال بعد ھذا العھد الطویل تضطرب ھذا الاضطراب حین تلقاه ، وأنه یستطیع أن یتظاھر
بالتماسك في وجه ھذا الاضطراب !
ولقد أرضاه أنه لا یزال یحمل الشعلة المقدسة بین جنبیه ، ویملك ھذا السر الذي كان یحسبه قد تاه :
سر التوجه إلى الصنم بمثل ھذه الحرارة ومثل ھذا الاختلاج !
ولقد طمأنه أن صاحب یقرر – وقد رأى منھما ما راى – أن الستار لم یسدل بعد ، وأن الروایة لم تتم
فصولا ، وأن في الجعبة مخبآت . لقد استمع إلى نبوءة صاحبه ھذه في لھفة واشتیاق كما یستمع إلى
أسعد البشریات !”
― أشواك
لاتزال بعد ھذا العھد الطویل تضطرب ھذا الاضطراب حین تلقاه ، وأنه یستطیع أن یتظاھر
بالتماسك في وجه ھذا الاضطراب !
ولقد أرضاه أنه لا یزال یحمل الشعلة المقدسة بین جنبیه ، ویملك ھذا السر الذي كان یحسبه قد تاه :
سر التوجه إلى الصنم بمثل ھذه الحرارة ومثل ھذا الاختلاج !
ولقد طمأنه أن صاحب یقرر – وقد رأى منھما ما راى – أن الستار لم یسدل بعد ، وأن الروایة لم تتم
فصولا ، وأن في الجعبة مخبآت . لقد استمع إلى نبوءة صاحبه ھذه في لھفة واشتیاق كما یستمع إلى
أسعد البشریات !”
― أشواك
“وما الفرق بين الخيال و الحقيقة، وكلاهما خفيف عابر، ويلقي ظله على النفس ثم يختفي منه في عالم الحس بعد لحظات ..
وما الفرق بين الخيال و الواقع، إذا كان كلاهما يستجيب له القلب و الذهن، ويترك أثاره في النفس والحياة.”
― أشواك
وما الفرق بين الخيال و الواقع، إذا كان كلاهما يستجيب له القلب و الذهن، ويترك أثاره في النفس والحياة.”
― أشواك
“مرارة الذكريات وحلاوتها، تلك المرارة وهذه الحلاوة اللتان يخرجان في كأس واحدة يخشاها أبدا،و يحنّ إليها أبدا، ويصوغ ذلك من قصائده وأغانيه، بل يتخذ من ذلك مادة حياة..”
― أشواك
― أشواك
“بعض الصور تطبع في النفس تحاول الهروب منها، لكنها تتراءى لها كلما ابتعدت عنها ودارت عمليّة الزمن، فأصبح يقيناً ما ليس باليقين ..”
― أشواك
― أشواك
“كانت كبرياؤه تأبى عليه أن يعود، وكانت مرارة الذكرى لطغى على حلاوتها في معظم الأحيان، وكانت تجربته تذكره دائماً بالآلام لقد شعر بالفراغ والجفاف، وانتابه ما ينتاب المؤمن بعد الحاد، وما يصيب الصوفي بعد الضلال.لقد خلا الهيكل من الصنم المعبود واستوحش الصوفي من سبحات الشهود،وبأن العالم كله ظلام وخمود..ألا ما أشقى الملحين الحيارى الشاردين عن الهيكل...”
― أشواك
― أشواك
“وكانت لها هذه الجاذبية العجيبة حقاً، الجاذبية التي تكاد تتجرد عن الجنس. لأن الكل يشتركون فيها: الشيخ والشاب، والرجال والنساء، حتى الأطفال!”
― أشواك
― أشواك
“إن الكون يستطيع أن يكون دون حبه الكبير..وأن الحياة تستطيع أن تمضي وأن وقف حبّه، إلى حدود..وإن القطار و الترام يسيران وإن لم ينقلاه إلى هناك.. لن يستطيع الزمان أن ينسيه أن هذا الترام الخاص.. سمة خاصة تميزه ذلك الترام، انه ترام مقدس أومسحور،ويكفي أن يلمح رقمه وهو يسير ليدق قلبه دقات عنيفة، ولتتحرك خطاه ويهم بالركب به...ثم يصحو فيسخر من نفسه،يقف لحظات يسترد هدوءه ثم يسير..”
― أشواك
― أشواك
