إدرينالين Quotes
إدرينالين
by
أحمد خيري العمري4,669 ratings, 3.79 average rating, 908 reviews
إدرينالين Quotes
Showing 1-26 of 26
“كل المعاصي والكبائر التي نمر عليها دون أن يرف لنا جفن, كيف صار كذلك؟
بالعادة, بالتعويد, بالروتين, بالتكرار.
شيئًا فشيئًا حاك الوقت والزمن خيوط العنكبوت والبلادة على المعصية, فصارت تكرارًا, صارت روتينًا, صارت عادة.”
― إدرينالين
بالعادة, بالتعويد, بالروتين, بالتكرار.
شيئًا فشيئًا حاك الوقت والزمن خيوط العنكبوت والبلادة على المعصية, فصارت تكرارًا, صارت روتينًا, صارت عادة.”
― إدرينالين
“بعض الإيمان "غضب"...
الذين يصورون الإيمان على انه محض طمأنينة وهدوء وسعادة وراحة بال، لا بد أن يكونوا في خانة من اثنتين: إما أنهم أغبياء. أو أنهم جاهلون.
أنهم يروجون عن الإيمان مفهوما في غاية النقص، في غاية القصور، في غاية البعد عن الجوهر الحقيقي للإيمان.
وذلك إما أنهم لا يعرفون مفهوما أخرا للإيمان، غير هذا المفهوم البارد عن الطمأنينة وراحة البال والهدوء والدعة – وهذا يعني أنهم جاهلون.
.. أو أنهم يحاولون الترويج لهذا المفهوم المنقوص مستخدميه كطعم في استدراج المزيد من الناس المتعبين المرهقين بوهم السعادة وراحة البال المنشودتين.. وما دام الطعم مزيفا، فالصيد سيكون متفلتا..
.. وهذا يعني أنهم أغبياء.
.. وبين جهل الجهلاء وغباء الأغبياء – يقدم الإيمان كما لو كان حبة فاليوم، كما لو كان حقنة من المهدئ، كما لو كان ترنيمة تساعد الأطفال على النوم الهادئ المطمئن..
لكن الإيمان الحقيقي، يظل شيئا آخر – مناقضا لذلك كله.
* * *
وأحيانا يكون الإيمان ارتفاعا حادا في الضغط.
يكون تصلبا مزمنا في الشرايين.
يكون توترا مرهقا في الأعصاب.
يكون أرقا. يكون قلقا.
يكون انشطارا في الروح يسبب صداعا رهيبا في الرأس.
يكون انفجارا في الدماغ.
يكون ألما هائلا يمتد على طول وعرض وعمق الأعصاب.
طمأنينة؟ راحة بال؟ هه! أنهم لا يعرفون.
دعك من جهل الجهلاء. دعك من غباء الأغبياء.
يكون الإيمان أحيانا، عندما يكون حقا، عندما تمتلك الغيرة، عذابا هائلاً.
يكون زحفا عاريا على درب الزجاج المطحون.
يكون رحلة إلى الدرك الأسفل من جحيم المعاناة.
وذلك.. عندما يكون حقا.
* * *
المعضلة انك عندما تمتلك غيرة على دينك – ستولد في أعماقك بالتدريج، ثورة ضد السلبيات.
ستنبت لديك مجسات خاصة تستشعر بها الخطأ لتثور عليه. ستنمو عندك قرون صغيرة، خاصة بالاستشعار، وستمشي في الشارع وأنت لا يعجبك شئ فيه. لا أقول ذلك لأننا يجب أن نخاصم الناس ونضربهم ونصفعهم لنوقظهم مما هم فيه – فقط اقصد إن استشعارك للسلبيات سيكسر أغشية الروتين والبلادة التي تعودنا عليها.
كل المعاصي والكبائر التي نمر عليها دون أن يرف لنا جفن، كيف صارت كذلك؟
بالعادة. بالتعويد. بالروتين. بالتكرار.
شيئا فشيئا حاك الوقت والزمن خيوط العنكبوت والبلادة على المعصية، فصارت تكرارا، صارت روتينا، صارت عادة.
"
.. الغيرة – في الداخل – تكسر جدران الروتين. تقشط شرنقة الرتابة، تزيح عناكب التكرار، فإذا بالمعصية مهما تكررت، تظل معصية، تظل قادرة على استفزازك وإثارة غضبك ورفضك وتمردك..
الغيرة تجدد رفضك. تشحذه كالسيف. تحده كالخنجر. تجعل عيناك أكثر بصيرة واحد بصراً.
الغيرة تكنس الألفة عن المعصية، وتبقيها غر”
― إدرينالين
الذين يصورون الإيمان على انه محض طمأنينة وهدوء وسعادة وراحة بال، لا بد أن يكونوا في خانة من اثنتين: إما أنهم أغبياء. أو أنهم جاهلون.
أنهم يروجون عن الإيمان مفهوما في غاية النقص، في غاية القصور، في غاية البعد عن الجوهر الحقيقي للإيمان.
وذلك إما أنهم لا يعرفون مفهوما أخرا للإيمان، غير هذا المفهوم البارد عن الطمأنينة وراحة البال والهدوء والدعة – وهذا يعني أنهم جاهلون.
.. أو أنهم يحاولون الترويج لهذا المفهوم المنقوص مستخدميه كطعم في استدراج المزيد من الناس المتعبين المرهقين بوهم السعادة وراحة البال المنشودتين.. وما دام الطعم مزيفا، فالصيد سيكون متفلتا..
.. وهذا يعني أنهم أغبياء.
.. وبين جهل الجهلاء وغباء الأغبياء – يقدم الإيمان كما لو كان حبة فاليوم، كما لو كان حقنة من المهدئ، كما لو كان ترنيمة تساعد الأطفال على النوم الهادئ المطمئن..
لكن الإيمان الحقيقي، يظل شيئا آخر – مناقضا لذلك كله.
* * *
وأحيانا يكون الإيمان ارتفاعا حادا في الضغط.
يكون تصلبا مزمنا في الشرايين.
يكون توترا مرهقا في الأعصاب.
يكون أرقا. يكون قلقا.
يكون انشطارا في الروح يسبب صداعا رهيبا في الرأس.
يكون انفجارا في الدماغ.
يكون ألما هائلا يمتد على طول وعرض وعمق الأعصاب.
طمأنينة؟ راحة بال؟ هه! أنهم لا يعرفون.
دعك من جهل الجهلاء. دعك من غباء الأغبياء.
يكون الإيمان أحيانا، عندما يكون حقا، عندما تمتلك الغيرة، عذابا هائلاً.
يكون زحفا عاريا على درب الزجاج المطحون.
يكون رحلة إلى الدرك الأسفل من جحيم المعاناة.
وذلك.. عندما يكون حقا.
* * *
المعضلة انك عندما تمتلك غيرة على دينك – ستولد في أعماقك بالتدريج، ثورة ضد السلبيات.
ستنبت لديك مجسات خاصة تستشعر بها الخطأ لتثور عليه. ستنمو عندك قرون صغيرة، خاصة بالاستشعار، وستمشي في الشارع وأنت لا يعجبك شئ فيه. لا أقول ذلك لأننا يجب أن نخاصم الناس ونضربهم ونصفعهم لنوقظهم مما هم فيه – فقط اقصد إن استشعارك للسلبيات سيكسر أغشية الروتين والبلادة التي تعودنا عليها.
كل المعاصي والكبائر التي نمر عليها دون أن يرف لنا جفن، كيف صارت كذلك؟
بالعادة. بالتعويد. بالروتين. بالتكرار.
شيئا فشيئا حاك الوقت والزمن خيوط العنكبوت والبلادة على المعصية، فصارت تكرارا، صارت روتينا، صارت عادة.
"
.. الغيرة – في الداخل – تكسر جدران الروتين. تقشط شرنقة الرتابة، تزيح عناكب التكرار، فإذا بالمعصية مهما تكررت، تظل معصية، تظل قادرة على استفزازك وإثارة غضبك ورفضك وتمردك..
الغيرة تجدد رفضك. تشحذه كالسيف. تحده كالخنجر. تجعل عيناك أكثر بصيرة واحد بصراً.
الغيرة تكنس الألفة عن المعصية، وتبقيها غر”
― إدرينالين
“وقد يكون شخصاً غير هؤلاء أراد الله به خيراً فألقى بمحبته في قلبك ، كاستدراج لك كي تمد يدك وتسحبه من جهنم ..”
― إدرينالين
― إدرينالين
“فلا تسألني : لماذا أغار ، بل اسأل : لماذا لا تغار؟
وإذا لاحظت يوماً أن غيرتي قد انتهت ، فاعلم أني مت ، وترحم علي .
وإذا استطعت أن تصلي ، فصلّ علي ..
وإذا لاحظت يوماً أن غيرتي قد انتهت ، فاعلم أني أنا الذي انتهيت ، وأن قلبي صار مجرد مضخة ،وعروقي محض مجار، يسري فيها دم بارد وفورمالين .. ومواد حافظة..
إذا أردت التأكد من موتي ، فلا تقس النبض في عروقي ، ليس ذلك إشارة موتي أو دليل حياتي ، ولكن قس الادرينالين في دمي ..
اقول لك: به فابدأ..”
― إدرينالين
وإذا لاحظت يوماً أن غيرتي قد انتهت ، فاعلم أني مت ، وترحم علي .
وإذا استطعت أن تصلي ، فصلّ علي ..
وإذا لاحظت يوماً أن غيرتي قد انتهت ، فاعلم أني أنا الذي انتهيت ، وأن قلبي صار مجرد مضخة ،وعروقي محض مجار، يسري فيها دم بارد وفورمالين .. ومواد حافظة..
إذا أردت التأكد من موتي ، فلا تقس النبض في عروقي ، ليس ذلك إشارة موتي أو دليل حياتي ، ولكن قس الادرينالين في دمي ..
اقول لك: به فابدأ..”
― إدرينالين
“الفشل ؟ ربما يكون أحياناً صديقي وصديقك وصديق الجميع يا صديق .
لكن المهم ألا يكون صديقك الوحيد”
― إدرينالين
لكن المهم ألا يكون صديقك الوحيد”
― إدرينالين
“يخيَّلُ إليّ أحيانًا , أنَّ أحدًا لن يدخلَ الجنَّة , إلا إذا كان قد أخرَجَ واحدًا غيرَهُ من النَّار !
إنَّها الطبيعة الجمَاعيَّة لهَذا الدِّين , لا أحد يدخُلُ الجنَّة إلا إذا كانَت يدهُ بيَد شخصٍ آخر سبَقَ لهُ أن مدَّ يدهُ عنْدَما كانَ مُعدًا للنَّار وَ سحَبَهُ و أنقذَهُ منها”
― إدرينالين
إنَّها الطبيعة الجمَاعيَّة لهَذا الدِّين , لا أحد يدخُلُ الجنَّة إلا إذا كانَت يدهُ بيَد شخصٍ آخر سبَقَ لهُ أن مدَّ يدهُ عنْدَما كانَ مُعدًا للنَّار وَ سحَبَهُ و أنقذَهُ منها”
― إدرينالين
“أريد أن تشعر بأن هذا الدين مثل عرضك ، تغار عليه كما تغار على أختك ، تصونه كما تصونها ، وتحافظ عليه كما تحافظ على شرفها..”
― إدرينالين
― إدرينالين
“نعم. أبشر بالألم ، وبعض الايمان ألم.
أبشر بالحزن ، وبعض الإيمان حزن .
أبشر بالغضب ، وبعض الايمان غضب.
أبشر بالحسرة ، وبعض الايمان حسرة.”
― إدرينالين
أبشر بالحزن ، وبعض الإيمان حزن .
أبشر بالغضب ، وبعض الايمان غضب.
أبشر بالحسرة ، وبعض الايمان حسرة.”
― إدرينالين
“الفشلُ هو أحيانًا أوْفَى أصدقائنا و أكثرهُم ملاءَمةً لنا , رغم أنَّ ذلِكَ لا يرُوقُ لنا , و أحيانًا نتجاهلُه !
الفَشَل ؟!
ربما يكونُ أحيانًل صديقي وصديقك وصديق الجميع يا صديق ,
لكن المهم ألا يكون صديقك الوحيد !”
― إدرينالين
الفَشَل ؟!
ربما يكونُ أحيانًل صديقي وصديقك وصديق الجميع يا صديق ,
لكن المهم ألا يكون صديقك الوحيد !”
― إدرينالين
“إذا اردت التأكد من موتي..فلا تقس النبض في عروقي،ليس في ذلك اشارة موتي أو دليل حياتي..ولكن قس الادرينالين في دمي”
― إدرينالين
― إدرينالين
“التمعُّر الذي يمنعُ العذاب , و الذي يفتقدهُ العبد الصالح في القرية الفاسدة هُو في النهاية تلك الهويَّة الحقيقية الَّتي تفصح -من أقرب الطرق و أوضحها- عن حقيقة انتمائك !”
― إدرينالين
― إدرينالين
“الأدرينالين..انه يختصر انفعالاتك..يحولها الى سائل مقنن محدد الكمية والحجم..
مع الادرينالين، لا كذب هناك، لا زيف في الانفعالات
مع الادرينالين لا نفاق لا رياء”
― إدرينالين
مع الادرينالين، لا كذب هناك، لا زيف في الانفعالات
مع الادرينالين لا نفاق لا رياء”
― إدرينالين
“تعرف طبعا أن قراءة إمام هذا المسجد أقل من عادية، وأن صوته أقرب إلى القبح منه إلى الجمال. مع ذلك كانت الصلاة هائلة، ماذا يهم صوت الإمام وقراءته وترتيله عندما يكون الله قريبا جداً؟”
― إدرينالين
― إدرينالين
“الفشل هو أحياناً أوفى أصدقائنا وأكثرهم ملاءمة لنا ، رغم أن ذلك لا يروق لنا ، وأحياناً نتجاهله ..”
― إدرينالين
― إدرينالين
“لذلك عندما تتركز غيرتك على شخص واحد، فاعلم أنها بطاقة دعوة منه عز وجل للدخول -بهذا الشخص- إلى الجنة..
فإياك أن تشيح بوجهك عن دعوته ، وإياك إياك أن تتظاهر أنك لم تقرأها، ولن تشاهدها، ولم تفهم عنها..
إياك أن تضع يدك في جيبك، وتترك يد هدا الشخص تتفحم في جهنم..
إياك أن تقول لا تزر وازرة وزر أخرى وتمشي بالقرب من الحائط..
فقد يبدأ العذاب بك، وينهار الحائط عليك..”
― إدرينالين
فإياك أن تشيح بوجهك عن دعوته ، وإياك إياك أن تتظاهر أنك لم تقرأها، ولن تشاهدها، ولم تفهم عنها..
إياك أن تضع يدك في جيبك، وتترك يد هدا الشخص تتفحم في جهنم..
إياك أن تقول لا تزر وازرة وزر أخرى وتمشي بالقرب من الحائط..
فقد يبدأ العذاب بك، وينهار الحائط عليك..”
― إدرينالين
“بين الانتماء وعدمه ، خيط رفيع فاصل ، هو في معظم الاحوال لا يعدو أن يكون نقطة صغيرة .
بين الجذر العميق الثابت ، والجذر السطحي الهائم ، فرق كبير ومسافة شاسعة يمكن أن تختصر في معنى واحد ..
تلك النقطة الصغيرة ، التي تقلب الموازين ، وتمنح السعادة وتزيح العذاب
وتؤجل الزلازل وتجفف الطوفان ، هي الغيرة.”
― إدرينالين
بين الجذر العميق الثابت ، والجذر السطحي الهائم ، فرق كبير ومسافة شاسعة يمكن أن تختصر في معنى واحد ..
تلك النقطة الصغيرة ، التي تقلب الموازين ، وتمنح السعادة وتزيح العذاب
وتؤجل الزلازل وتجفف الطوفان ، هي الغيرة.”
― إدرينالين
“عندما يتركز كل ألمك ومعضم غيرتك وجل غضبك على شخص واحد، يصير محوراً لألامك وغيرتك وغضبك وحزنك وحسرتك..
اذا تركزت دوافعك على شخص واحد صرت فجأه لاتحتمل فكرة انه لايصلي، ويؤلمك جداً - بل يكاد يذبحك ألمك انه لا يبالي، انه لايصلي، وتذهب نفسك عليه حسره، حسره وهو غير أبه وغير عابئ انه ذاهب الى جهنم.
اذا تركزت دوافعك على شخص واحد تكاد غيرتك عليه ان تقتلك قبل ان تقتله هو وانت تراه غافلا منهمكاً في المعاصي بعيداً عن الله وعن طريقه.
اذا حدث هذالك فتمسك به ايضاً فقلما يحدث ذلك .
واذا حدث لك ذلك فاعلم انه سبحانه وتعالى قد اختارك انت ذاتك لتنقذ شخصاً من النار”
― إدرينالين
اذا تركزت دوافعك على شخص واحد صرت فجأه لاتحتمل فكرة انه لايصلي، ويؤلمك جداً - بل يكاد يذبحك ألمك انه لا يبالي، انه لايصلي، وتذهب نفسك عليه حسره، حسره وهو غير أبه وغير عابئ انه ذاهب الى جهنم.
اذا تركزت دوافعك على شخص واحد تكاد غيرتك عليه ان تقتلك قبل ان تقتله هو وانت تراه غافلا منهمكاً في المعاصي بعيداً عن الله وعن طريقه.
اذا حدث هذالك فتمسك به ايضاً فقلما يحدث ذلك .
واذا حدث لك ذلك فاعلم انه سبحانه وتعالى قد اختارك انت ذاتك لتنقذ شخصاً من النار”
― إدرينالين
“ومن ضمن الأشباء التي لايعرفها هؤلاء، الذين هم إما أغبياء أو جهلاء، أن هذا الشعور الذي هو مزيج من الغيرة والغضب والألم والحزن، والذي يدفعك أحيانا للأخذ بأيدي الناس، ليس ترفا إضافيا تحصله لتزيد من أجرك..
ليس طريفة إضافية لإستحصال المزبد من الأجر :مثل ركعتي الضحى، وصدقة السر، وأداء الأذكا اليومية.
إنه ليس منة تمنها عليه عز عوجل لتقول بعدها:لقد اهتدى فلان على يدي..
أريد مزيد من الجنة..
ليس الأمر (إكسسوارا) إضافيا في تجميل عبادتك.
إنه الصميم منها.إنه الدي يعطيها الدفعة، إنه اامحرك الذي يمنحها الحيوية ؛هناك في الصلاة، هناك في الدعاء، هناك في الأذكار، وهناك في الخشوع.”
― إدرينالين
ليس طريفة إضافية لإستحصال المزبد من الأجر :مثل ركعتي الضحى، وصدقة السر، وأداء الأذكا اليومية.
إنه ليس منة تمنها عليه عز عوجل لتقول بعدها:لقد اهتدى فلان على يدي..
أريد مزيد من الجنة..
ليس الأمر (إكسسوارا) إضافيا في تجميل عبادتك.
إنه الصميم منها.إنه الدي يعطيها الدفعة، إنه اامحرك الذي يمنحها الحيوية ؛هناك في الصلاة، هناك في الدعاء، هناك في الأذكار، وهناك في الخشوع.”
― إدرينالين
“لو أن صديقي مات في حادث سيارة بعدما ارتكب معصيته تلك، لكان في الآية مواساة ما، وعزاء ما، لقد قضي الأمر.
هون عليك. إنك لا تهدي من أحببت..نعم.ربما..
لكن ليس وهو بعد حي، ليس وأنا بعد حي..
ليس والأمر لم يقضى بعد.
ليس ولا يزال هناك أمل.”
― إدرينالين
هون عليك. إنك لا تهدي من أحببت..نعم.ربما..
لكن ليس وهو بعد حي، ليس وأنا بعد حي..
ليس والأمر لم يقضى بعد.
ليس ولا يزال هناك أمل.”
― إدرينالين
“بين الانتماء وعدمه ، خيط رفيع فاصل ، هو في معظم الاحوال لا يعدو أن يكون نقطة صغيرة .
بين الجذور العميق الثابت ، والجذر السطحي الهائم ، فرق كبير ومسافة شاسعة يمكن أن تختصر في معنى واحد ..
تلك النقطة الصغيرة ، التي تقلب الموازين ، وتمنح السعادة وتزيح العذاب
وتؤجل الزلازل وتجفف الطوفان ، هي الغيرة.”
― إدرينالين
بين الجذور العميق الثابت ، والجذر السطحي الهائم ، فرق كبير ومسافة شاسعة يمكن أن تختصر في معنى واحد ..
تلك النقطة الصغيرة ، التي تقلب الموازين ، وتمنح السعادة وتزيح العذاب
وتؤجل الزلازل وتجفف الطوفان ، هي الغيرة.”
― إدرينالين
“يُخيَّل إلي أحياناً أن أحداً لن يدخل الجنة، إلا إذا كان قد أخرج واحداً غيره من النار.. إنها الطبيعة الجماعية لهذا الدين، لا أحد يدخل الجنة إلا إذا كانت يده بيد شخصٍ آخر، سبق له أن مد يده عندما كان مُعداً للنار وسحبه وأنقذه منها.
ربما سيأتي شخصٌ ما ومعه مئات وربما آلاف، كان له يدان فقط، مثلنا جميعاً، لكنه أحسن استخدامهما، واستخدام كل حواسه وجوارحه، فإذا به يسحب الآلاف من جهنم.
وربما سيأتي أفراد ومع كل منهم عدة أشخاص سحبوهم من جهنم سحباً مضنياً ومؤلماً، جمعوهم عبر سنيِّ حياتهم.
وسيأتي أفراد مع كل منهم شخصٌ واحد فقط، شخص واحد، قضوا عمرهم وهم يحاولون إنقاذه، كانت قضية حياتهم أن يسحبوه من جهنم، غاروا وتألموا وغضبوا، لكنهم في النهاية نجحوا. وها هم على أبواب الجنة يداً بيد.
شخصٌ واحد فقط، عبر العمر بأكمله.. (لا تنتقص من ذلك، لا تستصغر الرقم واحد، يا ليتنا نكون منهم، ساحبين أو مسحوبين!)..
ولكن سيأتي أيضاً أشخاص، أيديهم فارغة، ليست متعلقة بيد أحد، لم ينقذوا أحداً من جهنم، مرت حياتهم دون أن يحاولوا، دون أن يمدوا يداً، دون أن يتألموا لدرجة أن يعملوا على إنقاذ أحد من هناك.. ربما مر بهم الشعور، ربما خطرت على بالهم الفكرة، لكنهم تقاعسوا وتذكروا ( ولا تزر وازرةٌ وزر أخرى ) .. (إنك لا تهدي من أحببت )، وتثاقلوا ووضعوا أيديهم في جيوبهم..
وها هم واجمون، مرعوبون وأيديهم الفارغة، على مفترق طريق بين الجنة والنار..
رغم أن رحمة ربك واسعة، إلا أني متأكد، أن انتظارهم يومها سيطول، وفي يوم كهذا، حتى الانتظار سيكون عذاباً ممضَّاً لا مثيل له”
― إدرينالين
ربما سيأتي شخصٌ ما ومعه مئات وربما آلاف، كان له يدان فقط، مثلنا جميعاً، لكنه أحسن استخدامهما، واستخدام كل حواسه وجوارحه، فإذا به يسحب الآلاف من جهنم.
وربما سيأتي أفراد ومع كل منهم عدة أشخاص سحبوهم من جهنم سحباً مضنياً ومؤلماً، جمعوهم عبر سنيِّ حياتهم.
وسيأتي أفراد مع كل منهم شخصٌ واحد فقط، شخص واحد، قضوا عمرهم وهم يحاولون إنقاذه، كانت قضية حياتهم أن يسحبوه من جهنم، غاروا وتألموا وغضبوا، لكنهم في النهاية نجحوا. وها هم على أبواب الجنة يداً بيد.
شخصٌ واحد فقط، عبر العمر بأكمله.. (لا تنتقص من ذلك، لا تستصغر الرقم واحد، يا ليتنا نكون منهم، ساحبين أو مسحوبين!)..
ولكن سيأتي أيضاً أشخاص، أيديهم فارغة، ليست متعلقة بيد أحد، لم ينقذوا أحداً من جهنم، مرت حياتهم دون أن يحاولوا، دون أن يمدوا يداً، دون أن يتألموا لدرجة أن يعملوا على إنقاذ أحد من هناك.. ربما مر بهم الشعور، ربما خطرت على بالهم الفكرة، لكنهم تقاعسوا وتذكروا ( ولا تزر وازرةٌ وزر أخرى ) .. (إنك لا تهدي من أحببت )، وتثاقلوا ووضعوا أيديهم في جيوبهم..
وها هم واجمون، مرعوبون وأيديهم الفارغة، على مفترق طريق بين الجنة والنار..
رغم أن رحمة ربك واسعة، إلا أني متأكد، أن انتظارهم يومها سيطول، وفي يوم كهذا، حتى الانتظار سيكون عذاباً ممضَّاً لا مثيل له”
― إدرينالين
“و بين جهل الجهلاء و غباء الأغبياء يقدّم الإيمان كما لو كان حبّة (فاليوم)، كما لو كان حقنة من المهدّئ، كما لو كان ترنيمة تساعد الأطفال على النّوم الهادئ المطمئن..
لكنّ الإيمان الحقيقي، يظلّ شيئًا آخر مناقضًا لذلك كلّه.”
― إدرينالين
لكنّ الإيمان الحقيقي، يظلّ شيئًا آخر مناقضًا لذلك كلّه.”
― إدرينالين
