Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following علي حرب.
Showing 1-27 of 27
“ان الاختلاف هو الاصل في يقظة الوعي وتجدد الفكر وتطور الحياة.”
― خطاب الهوية
― خطاب الهوية
“انا سليل القرآن كما اني سليل جمهورية افلاطون وابن عربي وايضا ميشيل فوكو”
―
―
“التاريخ يصنعه البشر ولكن لا يعني ذلك اطلاقا ان البشر يقبضون على قوانين التاريخ أو يسيرون العالم كما يريدون له ان يكون”
―
―
“من يتحدث عن إيمانه, كمن يسلم مفاتيح غرفته الخاصة إلى الغير.”
―
―
“العدو قد يواجهك من الخارج ,, وقد يكون قابعا في داخلك”
―
―
“الهوى يتجلّى حيثُ يخفى.”
― الحب والفناء
― الحب والفناء
“الجمال المطلق لايدرك إلا بنور العقل.”
― الحب والفناء
― الحب والفناء
“أن الوعي بالذات يمر بالضرورة عبر الغير، وان الآخر حاضر في الذات بقدر ماهو غائب”
― خطاب الهوية
― خطاب الهوية
“ذلك أن الأفكار ليست شعارات يتبغي الدفاع عنها، أو مقولات ينبغي تطبيقها، بقدر ما هي أدوات لفهم الحدث وتشخيص الواقع.”
―
―
“إن خطاب المرأة لا تكتبه إلا المرأة، وحقيقتها لاينطق بها سواها، وإرادتها لايعبر عنها غيرها.”
― الحب والفناء
― الحب والفناء
“المجتمع بكليته هو الذي يتغير ويعاد إنتاجه، بالاشتغال المتواصل على نفسه عبر قراءته لواقعه وتخيله لذاته، وتلك مهمة يشارك فيها المجتمع بكل قطاعاته وفعالياته، وبكل سلطاته ومشروعياته. أما أن تدّعي فئة، تسمي نفسها الطليعة الواعية أو النخبة المستنيرة، الاضطلاع بعمل التنوير والتحرير والتغيير، فتلك مهمة أثبتت فشلها ودفعت البشرية ثمنها جهلاً وتفاوتاً واستبداداً”
― أوهام النخبة أو نقد المثقف
― أوهام النخبة أو نقد المثقف
“واذا كان النص امكاناً لا ينضب ... فاننا قد لا نجد فيه سوى امكاناتنا ، سوى ما يتكشف عنه عقلنا وفكرنا . فالإنسان لا يعرف من الحق سوى ماتعطيه نفسه على حد تعبير ابن عربي”
― التأويل والحقيقة
― التأويل والحقيقة
“متى فُقدت المهابة فُقدت الرجولة والأنوثة معًا، إذ لا أنوثة بلا رجولة، لأن الرجولة هي الهيبة والقبض، والأنوثة هي الأنس والبسط.”
― الحب والفناء
― الحب والفناء
“إن السعي إلى حصر المعنى أو القول بأن الطريق إلى الحق واحد ، إنما ينشأ عندما تتحول التأويلات إلى مذاهب بل إلى معتقدات ، وعندما تصبح المهمة الأولى للعقل مهمة دفاعية وحجاجية ، أي عندما يتحول العقل إلى منظومة مغلقة لا تنتج إلاّ مقدماتها . وهذه هي خاصية العقل الأيدلوجي”
― التأويل والحقيقة
― التأويل والحقيقة
“إنه من الدلالة بمكان ان يهاجم افلاطون الشعراء ويقصيهم من جمهوريته . فالشعر ليس حقيقة ، وإنما محاكاة . بل هو محاكاة للمحاكاه ، أي مجاز . والمجاز بقدر ما يبعدنا عن الحقيقة يخلق المجال للتعدد والاختلاف . ومنطق التعدد هو مضاد لمنطق الدولة .”
― التأويل والحقيقة
― التأويل والحقيقة
“النور لايشرق من الأشياء ذاتها. فليس هو صفة كامنة في” طبيعة” الأشياء. بل يفيض من كائن على آخر، ومن مرتبة على مرتبة، ومن عالم على عالم. إنه إشراق العالم العلوي على العالم السفلي، والعقلي على الحسي، والروحاني على الجسماني، واللطيف على الكثيف، أي النوراني على الظلماني.”
― الحب والفناء
― الحب والفناء
“نتناقض مع الحقيقه عندما نعتقد بوجود حقيقه لا تخلو من التناقض ,, ونقترب من مفهومها عندما نعتقد ان الحقيقه اقل حقيقه مما ينبغي”
― نقد الحقيقة
― نقد الحقيقة
“لاكمال في الحب، لأن الكمال لايقف عند حد.”
― الحب والفناء
― الحب والفناء
“الدين هو تجربة بشرية لا ينفصل فيها الطابع القدسي أو المتعالي عن الواقع الدنيوي، أي لا ينفك المعني عن لغته ولا الفكرة عن حاملها ولا العقيدة عن مؤسساتها وتأويلاتها أو ترجماتها. وهذا شأن الإسلام، سؤاء بنصه الأول أو بتفاسيره وقراءاته، فهو لم يكن يوماً متعالياً، كما يعتقد الذين يلعبون لعبة الفصل بين القرآن وتفاسيره أو بين المبدأ وتطبيقاته، وإنما نحن إزاء خطاب أو كلام كان يتشكل يوماً بعد يوم في أتون التجارب ومعترك الصراعات، استجابة لحاجات ومطالب أو لظروف وتحديات وجودية أو معاشية أو سياسية.
بهذا المعني فالإسلام هو معايشاته الدنيوية وتحولاته التاريخية وقراءاته المتعددة ونسخه المتبدلة، الإيجابية أو السلبية، البناءة أو الهدامة... وهو بذلك، شأن أي عمل أو كيان أو نص، إنما هو معطي وجودي مفتوح علي الاحتمالات والخيارات والخطوط المختلفة أو المتعارضة، أي هو رهان يتوقف علي فهمنا له وطريقة تعاطينا معه أو توظيفنا له. فهو إذاً متعدد كما يشهد تاريخه وصراعات الفرق والمذاهب فيه بسجله وسجالاته ومعاركه وذلك منذ حادثة السقيفة قديماً الي الحرب الأهلية بين السنة والشيعة حديثاً. فالأجدي أن نعترف بأننا إزاء حقيقة إسلامية متعددة، حتي لا يحتكر الواحد المشروعية بعقلية الفرقة الناجية، لكي يستبعد الآخر أو يشن الحرب عليه، أو بالعكس.”
― تواطؤ الأضداد؛ الآلهة الجدد وخراب العالم
بهذا المعني فالإسلام هو معايشاته الدنيوية وتحولاته التاريخية وقراءاته المتعددة ونسخه المتبدلة، الإيجابية أو السلبية، البناءة أو الهدامة... وهو بذلك، شأن أي عمل أو كيان أو نص، إنما هو معطي وجودي مفتوح علي الاحتمالات والخيارات والخطوط المختلفة أو المتعارضة، أي هو رهان يتوقف علي فهمنا له وطريقة تعاطينا معه أو توظيفنا له. فهو إذاً متعدد كما يشهد تاريخه وصراعات الفرق والمذاهب فيه بسجله وسجالاته ومعاركه وذلك منذ حادثة السقيفة قديماً الي الحرب الأهلية بين السنة والشيعة حديثاً. فالأجدي أن نعترف بأننا إزاء حقيقة إسلامية متعددة، حتي لا يحتكر الواحد المشروعية بعقلية الفرقة الناجية، لكي يستبعد الآخر أو يشن الحرب عليه، أو بالعكس.”
― تواطؤ الأضداد؛ الآلهة الجدد وخراب العالم
“المثقف التنويري و العقلاني والتحرري ليس هو الذي يحيل الافكار الخصبة التي أنتجت إلى حول التنوير والعقل والحرية الى مجرد معلومات يرددها على شكل محفوظات، إنما هو الذي يقيم علاقة نقدية مع ذاته وفكره على نحو يتيح له أن يتحول عما هو عليه، بإغناء مفاهيمه عن الحرية والعقلانية والاستنارة. ولذا، فإن الذي يصنف نفسه في ملكوت العقل و الحرية ، لكي يطرد سواه الى خارج هذا الملكوت، لا يحصد سوى الخرافة والاستبداد، على ماالت اليه التجارب لدى الدعاة، في العالم العربي بنوع خاص.”
― أوهام النخبة أو نقد المثقف
― أوهام النخبة أو نقد المثقف
“لا استقامة لزواج، من دون قيمومة. أي لا تستقيم العلاقة بين الزوجين من دون قيام أحدهما على الآخر”
― الحب والفناء
― الحب والفناء
“لا يتم إنتاج الحقيقة بطريقة واحدة، بل إن هناك طرق كثيرة تختلف باختلاف المجالات المعرفية وأنظمة الفكر والأدوات المنهجية والذوات العارفة، ولا يمكن لنا إلا أن نخالف ابن رشد ها هنا في زعمه أن الطريق البرهاني هو الطريق الأصح، والمقصود به هو طريق الفلاسفة، فالحقيقة التي تنتج في الشعر وفي النبوءة ليست أقل قيمة أو مرتبة من الحقيقة الفلسفية، والأداة الفلسفية ليست أكثر كشفا وإضاءة من الأداة الشعرية، أو من الآلة التي يمثلها الخيال، فالخيال هو ملكة معرفية تمكننا من استكشاف وجودنا على قدم المساواة مع العقل، فضلا عن كونه مرتبة وجودية، تماما كالعقل ذاته، هذا مع أن الفصل بين العقل والخيال لا يخلو من تحكم وتعسف.”
―
―
“معظم المجتمعات العربية لم تستطع تركيب صيغ وابتكار نماذج ناجحة في قراءة المعطيات وادارة التغيرات واستثمار الثروات المادية والرمزية, فعاشت حداثة متعثرة أو فاشلة بقدر ما أعادت انتاج التقاليد بصورة عقيمة أو رديئة. بل إن بعض المجتمعات العربية تجد نفسها اليوم تنتقل من المجتمع الزراعي الي المجتمع الالكتروني, دون المرور بالمجتمع الصناعي الحديث, بمعني أنها تواجه عصر الملعومة بفقه اللاهوت وعقلية الحقل, الامر الذي يعقم المشكلة ويفاقم الأزمة عند من لا يحسن حرق المراحل بإتقان لغة المعلومة والإنخراط في عصر الحداثة الفائقة”
― تواطؤ الأضداد؛ الآلهة الجدد وخراب العالم
― تواطؤ الأضداد؛ الآلهة الجدد وخراب العالم
“ليس ثمة من تأويل نهائي للحقيقة . فالحقيقة سيل من التأويلات”
― التأويل والحقيقة
― التأويل والحقيقة
“لا شك أن العقل الايدلوجي بما هو نسق ونظام ، وبما هو ميل للتبرير والنصرة ، وبما هو ميل إلى حصر المعنى وتوحيد الدلالة ، هو وسيلة لجمع الكلمة وتوحيد الجماعة وتثبيت الهوية ، كما هو اداة لوحدة السلطة وقيام الدولة . ولا مجتمع في النهاية من دون وحدة أو هوية . كما لا مجتمع من دون سلطة . ومن هنا تكتست الأدلوجة أهميتها في حياة الجماعات”
― التأويل والحقيقة
― التأويل والحقيقة
“ان النص البياني عامة هو ((ثقوب)) تتسرب منها واليها الدلالات ، بحيث تصبح اللفظة ((موسوعة)) تسع جميع التحديدات ، وضوءاً يمد أشعته نحو كل العلاقات الممكنة ،ورمزاً يحيل إلى تاريخ وذوات . لذا فان التأويل ، تأويل النص ، لن يفعل سوى أن يغلب دلالة على أخرى وان يفاضل بين معنى وآخر ، بحيث لا نجد فيه ، في نهاية المطاف ، سوى امكاناتنا . وبهذه المثابة ، لن ينتج التأويل سوى التعدد والاختلاف ، اختلاف الذوات والأزمنة والخطابات .”
― التأويل والحقيقة
― التأويل والحقيقة
“وأما اختلاف التأويلات وتباين المقالات ، فإنه دليل على غنى الثقافة وتنوعها . فالوحي أرحب من أن تضبط دلالته والحق يتسع لكل الطرق”
― التأويل والحقيقة
― التأويل والحقيقة




