Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عدنان الصائغ.
Showing 1-30 of 139
“تكفيني كسرةُ خبزٍ
بمساحةِ قلبي
وكتابْ…!
فـ لماذا يحتجُّ الناسُ على حلمي؟”
―
بمساحةِ قلبي
وكتابْ…!
فـ لماذا يحتجُّ الناسُ على حلمي؟”
―
“لا بيت لي .. غير رف بمكتبة !”
―
―
“كُلّ زفيرٍ يُذكّرني . .
كمْ من الأشياءِ عليّ أن أطردها من حياتي”
―
كمْ من الأشياءِ عليّ أن أطردها من حياتي”
―
“هل تذكرنا المرايا حين نغيب عنها؟؟؟”
―
―
“كمْ علي أن أخسرَ
في هذا العالم
كي أربحكِ”
―
في هذا العالم
كي أربحكِ”
―
“أعرف الحياةَ"
من قفاها
لكثرة ما أدارت لي وجهها”
―
من قفاها
لكثرة ما أدارت لي وجهها”
―
“من أجلِّ
أن لا تكسرَ الشظايا
زجاجَ الوطن
غلّفوهُ...
بالشهداء”
―
أن لا تكسرَ الشظايا
زجاجَ الوطن
غلّفوهُ...
بالشهداء”
―
“كلما كتب رسالة"
إلى الوطن
أعادها إليه ساعي البريد
لخطأ في العنوان”
―
إلى الوطن
أعادها إليه ساعي البريد
لخطأ في العنوان”
―
“من كتر اختلاف مواعيدك معى اضطر دائما ان اضبط ساعتى على عقارب اعذارك....”
―
―
“تبقى النخلةُ..
عطشى
وتموتُ..
ولا تحني قامتها.. للريحْ”
―
عطشى
وتموتُ..
ولا تحني قامتها.. للريحْ”
―
“لقد تورطتُ..
تورطتُ تماماً..
ورغم ذلك فلستُ على استعدادٍ
لأن أبدّلَ حياتي بأيةِ حياة على الاطلاقِ
فأنا أملكُ هذا الألمَ الذي يضيء”
―
تورطتُ تماماً..
ورغم ذلك فلستُ على استعدادٍ
لأن أبدّلَ حياتي بأيةِ حياة على الاطلاقِ
فأنا أملكُ هذا الألمَ الذي يضيء”
―
“هل يكفي – ما في العالمِ –
من أنهارٍ؟
كي أغسلَ أحزانَ يتيم
هل يكفي ما في هذا العصرِ من القهرِ
لأرثي
موتَ الإنسانِ
بعصرِ حقوق الإنسان!!؟”
― العصافير لا تحب الرصاص
من أنهارٍ؟
كي أغسلَ أحزانَ يتيم
هل يكفي ما في هذا العصرِ من القهرِ
لأرثي
موتَ الإنسانِ
بعصرِ حقوق الإنسان!!؟”
― العصافير لا تحب الرصاص
“أطرقُ باباً
أفتحهُ
لا أبصر إلا نفسي باباً
أفتحهُ
أدخلُ
لا شيء سوى بابٍ آخر
يا ربي
كمْ باباً يفصلني عني”
―
أفتحهُ
لا أبصر إلا نفسي باباً
أفتحهُ
أدخلُ
لا شيء سوى بابٍ آخر
يا ربي
كمْ باباً يفصلني عني”
―
“النجومُ...
دموعنا المعلّقةُ - بالدبابيسِ - في ياقةِ السماء”
―
دموعنا المعلّقةُ - بالدبابيسِ - في ياقةِ السماء”
―
“أصلُ أو لا أصلُ
ما الفرق
حين لا أجدكِ”
―
ما الفرق
حين لا أجدكِ”
―
“النهاراتُ التي ترحلُ
هل تلتفتُ
لترانا ماذا نفعلُ
في غيابها”
―
هل تلتفتُ
لترانا ماذا نفعلُ
في غيابها”
―
“تكفيني كسرةُ خبزٍ
بمساحةِ قلبي
وكتابْ…!
فـ لماذا يحتجُّ الناسُ على حلمي؟”
―
بمساحةِ قلبي
وكتابْ…!
فـ لماذا يحتجُّ الناسُ على حلمي؟”
―
“للحزن نافذةٌ ، في القلب ، سيدتي"
وللمساءات .. أشعارٌ ومصباحُ
معتّقٌ خمر أحزاني .... أيشربهُ
قلبي، وفي كل جرح منه أقداحُ
تسافر الريحُ ، ويلي ، في ضفائرها
ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ”
―
وللمساءات .. أشعارٌ ومصباحُ
معتّقٌ خمر أحزاني .... أيشربهُ
قلبي، وفي كل جرح منه أقداحُ
تسافر الريحُ ، ويلي ، في ضفائرها
ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ”
―
“معادلةٌ صعبةٌ
أن أبدّلَ حلماً، بوهمٍ
وأنثى،.. بأخرى
ومنفى، بمنفى
وأسألُ:
أين الطريق!؟”
― تحت سماء غريبة
أن أبدّلَ حلماً، بوهمٍ
وأنثى،.. بأخرى
ومنفى، بمنفى
وأسألُ:
أين الطريق!؟”
― تحت سماء غريبة
“أخرجُ من ضوضائي إلى ضوضاءِ الأرصفةِ
أنا ضجرٌ بما يكفي لأن أرمي حياتي
لأيةِ عابرةِ سبيلٍ
وأمضي طليقاً
ضجراً من الذكرياتِ والأصدقاءِ والكآبةِ
ضجراً أو يائساً
كباخرةٍ مثقوبةٍ على الجرفِ
لا تستطيعُ الإقلاعَ أو الغرق”
― تأبط منفى
أنا ضجرٌ بما يكفي لأن أرمي حياتي
لأيةِ عابرةِ سبيلٍ
وأمضي طليقاً
ضجراً من الذكرياتِ والأصدقاءِ والكآبةِ
ضجراً أو يائساً
كباخرةٍ مثقوبةٍ على الجرفِ
لا تستطيعُ الإقلاعَ أو الغرق”
― تأبط منفى
“قبل أن يكملَ رسمَ القفص
فرّ العصفور
من اللوحة”
―
فرّ العصفور
من اللوحة”
―
“لا تبصق فوق الأرض, فتراب بلادي معجون بدم الشهداء”
―
―
“في البدءِ، ستذبلُ أزهارُ الأشياء
في البدءِ،
سنبكي في صمت”
―
في البدءِ،
سنبكي في صمت”
―
“لا شمعة في يدي ولا حنين
فكيف أرسمُ قلبي”
―
فكيف أرسمُ قلبي”
―
“لي المقاعدُ الفارغةُ
والسفنُ التي لا ينتظرها أحد
لا خبز لي ولا وطن ولا مزاج”
―
والسفنُ التي لا ينتظرها أحد
لا خبز لي ولا وطن ولا مزاج”
―




