أمجد ناصر > Quotes

“لأنني ما نجوتُ من أملٍ حتى وقعتُ في غيره......”
― أمجد ناصر, كلّما رأى علامة

“ لكـنَّ شيئاً ، كالعادة ، يذكر بشيء آخر . هذا هو مكر الذاكرة أو عقابها ..”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“الحنين يضخم الأشياء . الذاكرة تحتفظ بنكهات و روائح و صور من صنعها ، أو ليست كما كانت عليه في الواقع”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“يدي التي رات كلَّ شيء
كتمت رهبةً ذكرى انزلاقها
على استدارة الكون ،

انفاسي هي التي ، بطيشها
راحت تنشر اللهب .”
― أمجد ناصر, كلّما رأى علامة

“لا أقطعُ وعداً لأحدٍ
ولا أنتظرُ.
فحياتي أخفُّ من ان تحتملَ ذلك”
― أمجد ناصر, كلّما رأى علامة

“‏أنْـتَ قدْ تكونَ عدت ، لكنكَ لم تصِـل”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“لا يستطيع شخص, مهما ادّعى معرفته بك, الوصول إلى ما تخبّئه في أعماقك. الآخرون يرونك بقدر ما تظهر لهم من نفسك. حافظ على ثبات يديك. لا تبلّل شفتيك بريقك. لا تهرع إلى علبة السجائر التي أمامك لتداري ما يعتمل في داخلك. هذا ما قاله له الشبح الذي ظهر في تلك اللحظة التي تفقد فيها الأشياء وزنها, التي يتقدّم فيها الخوف من نقطة قصيّة في الأعماق, الشبح الذي له ملامحه وعمره ونبرة صوته.”
― أمجد ناصر, هنا الوردة

“لا ينتهي كل شيء و لكن لا شيء يبقى على حاله”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“انني صالح للعزاء
في اي وقت”
― أمجد ناصر, منذُ جلعاد كان يصعد الجبل

“لا أحدَ يعودُ كما خرجْ
وليس للماءِ ذاكرةٌ لتحفظَ أوجه الغائبين
ولا أحدَ يموتُ وقتَ يشاء”
― أمجد ناصر, كلّما رأى علامة

“الناس في بلادنا يشجيهم الشجن بلا سبب واضح”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“‏"الذين يقيمون خارج بلادهم، طويلا، يرغبون في بقاء كل شيء هناك على ما تركوه . و هذا مستحيل . تعرف ذلك و لا تتذمر كثيراً”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“‏البُعـد تعرِفـه بالقُـرب .. و القُـرب تعرِفـه بالوجـود”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“فالزمن ، كما تعرف ( هل تعرف فعلا ؟) لا يرضخ للأماني مهما كانت ضارعة ، للإرادات حتى لو كانت مقدودة من حديد”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“خَطّى الَعتَبَة
و بسملى
ففى كل لفتة منكِ يطير سرب يمام
أشد بياضاً من سريرة النائم
و مع كل فتلة لكِ
يهدى قمر ضال إلى مداره
بيدك اليمنى اطبعى كف الحناء
على قنطرة البيت
فليل الليالى كلها
عندما تضعين قدماً على العتبة
مرغماً يَبْيَض”
― أمجد ناصر

“الألم لا يمضي سريعا,
الفرحة هي التي لا نكاد أن نتبين أثرها”
― أمجد ناصر, بيروت صغيرة بحجم راحة اليد

“لكل زمان دولة و رجال”
― أمجد ناصر, حيث لا تسقط الأمطار

“دانَ الهواءُ للأنفاس
وما دانَ الهوى لفؤادي”
― أمجد ناصر, كلّما رأى علامة

“سيكونُ لي ما كانَ لكَ
سأمشي الخطى التي كُتِبَتْ عليكَ
ولن
أصل”
― أمجد ناصر, كلّما رأى علامة

“محطم القلب كصقر
منقطع الجذور كعاصفة”
― أمجد ناصر, منذُ جلعاد كان يصعد الجبل

“أيها الجزائري القادم من القلعة
ياعبد القادر
لم تحطّم قلبك الطائرات
ولم تنثن أمام جبل الفولاذ
بسلاحك البسيط
صرعت الكولونيل
وعلى كتفك الهشّة
حملت محمدا الفلسطيني
للدم لون واحد
بين (وهران) و (الشقيف)
وللغزاة كأس واحد
كأس الهزيمة”
― أمجد ناصر, بيروت صغيرة بحجم راحة اليد

“الرحيل: يا لهذه الكلمة المشحونة الآن بمعاني الشتات. الرحيل كلمة فلسطينية. معنى فلسطيني.”
― أمجد ناصر, بيروت صغيرة بحجم راحة اليد

“الاختيار هو فعل الانسان الحر! نوجد من دون اختيار. يكون هناك أب وأم. تلاقح. ولادة. يحدث هذا في الطبيعة، أيضا، ولكن الانسان يختلف عن الطبيعة في قدرته على الاختيار. في صنع ثقافة ومصير. الطبيعة لا تعي، على الأغلب، وجودها، على هذا النحو، ولا تقرر مصيرها بنفسها. الانسان بوسعه ذلك. هذا دوره في الحياة: تحويل البيولوجيا إلى إرادة وفنون ومسؤولية. هكذا يفكر يونس بشيء من اختلاط ملتبس، ومتبادل الأدوار، بين الشعرية والمادية، الجدل وبروق الأعماق الغامضة.”
― أمجد ناصر, هنا الوردة

“لن أستطيع أن أقول كلّا. لن أكون رجلا أو حتى شاعرا إن قلتها, فالشعر ليس مجرّد كلمات منمّقة نكتبها, بل حياة نعيشها. الحياة بعزّة أو الموت بشرف. لا تسقني ماء الحياة بذلّة..”
― أمجد ناصر, هنا الوردة

“أينَ تذهبُ الأحزانُ والسجائر،
إذا ارتحلتِ المقاهي إلى غيرِ عودة:
الشعراءُ الصغار
والرّغوةُ،
والنقدُ غير الموضوعي،
والقصصُ التي تصلحُ للخواطر والبؤس أيضا!
أينَ تؤسّسُ مملكتَكَ الوهميّةَ أيّها الحُلم."

أمجد ناصر”
― أمجد ناصر, مديح لمقهى آخر

“الكتب يستحيل ان تتحوّل إلى واقع, لأنّ لهذا الأخير آليّات مقاومة ضدّ من يزحزح سكّته, ويغيّر قوانينه حتى لو كانت عشوائيّة.”
― أمجد ناصر, هنا الوردة

“قال إنّ كتابا واحدا قد لا يكون كافيا لاستثمار جوّ محدّد, ممّا يجعل الشاعر يعود إلى توسيع مناطق لم يولها أهميّة من قبل, لكنّ الأمر لا يندرج, في كل الأحوال, في خانة التكرار, لأنّ التكرار مستحيل في الفنّ مثل استحالته في الحياة, وضرب مثل النهر الواحد الذي لا نسبح فيه مرّتين.”
― أمجد ناصر, هنا الوردة