Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following الجاحظ.
Showing 1-30 of 45
“الحسد أول خطيئة ظهرت في السموات، وأول معصية حدثت في الأرض”
― رسائل الجاحظ
― رسائل الجاحظ
“و إذا استوحش الإنسان تمثّل له الشىء الصغير فى صورة الكبيرة و ارتاب و تفرّق ذهنه- فرأى مالا يُرى و سمع مالا يُسمع و توهم على الشىء اليسير الحقير، أنه عظيمٌ جليل”
―
―
“ولا يستطيع أعقل الناس أن يعملَ عمل أجرأ الناس ، كما لا يستطيع أجرأ الناس أن يعمل أعمال أعقل الناس . فبأعمال المجانين والعقلاء عرفنا مقدارهما من صحّة أذهانهما وفسادها ، وباختلاف أعمال الأطفال والكهول عرفنا مقدارهما في الضعف والقوّة ، وفي الجهل والمعرفة . وبمثل ذلك فَصَلنا بين الجماد والحيوان ، والعَالِم وأعلمَ منه ، والجاهل وأجهل منه .”
― الحيوان
― الحيوان
“وإنَّكَ لَوْ تَأمَّلْتَ أحْوالَ النّاسِ، لوَجَدتَّ أكْثرَهُمْ عُيُوبًا أشَدَّهُمْ تَعْييبًا!”
―
―
“ليس كل صامت عن حجته مبطلا في اعتقاده ، ولا كل ناطق بها لا برهان له محقا في انتحاله”
― رسائل الجاحظ الأدبية والسياسية والكلامية
― رسائل الجاحظ الأدبية والسياسية والكلامية
“من لم تكن نفقته التي تخرج في الكتب، ألذَّ عنده من إنفاق عُشاق القيان،والمستهترين بالبنيان، لم يبلغ في العلم مبلغا رضيًّا
[1/ 55]”
― الحيوان
[1/ 55]”
― الحيوان
“وليس الصمت كله أفضل من الكلام كله، ولا الكلام كله أفضل من السكوت كله، بل قد علمنا ان عامة الكلام أفضل من عامة السكوت"
[1/ 271]”
― الحيوان
[1/ 271]”
― الحيوان
“أكل أعرابي مع أبي الأسود الدؤلي ,فرأى له لقما منكرا وهاله مايصنع , فقال له : ما أسمك؟
قال: لقمان
قال: صدق أهلك فأنت لقمان”
― البخلاء
قال: لقمان
قال: صدق أهلك فأنت لقمان”
― البخلاء
“الكتاب هو الجليس الذي لايطريك ، والصديق الذي لا يغريك ، والرفيق الذي لايملك ، والمستميح الذي لايستريثك ، والجار الذي لا يستبطيك ، والصاحب الذي لا يريد استخراج ماعندك بالملق ، ولايعاملك بالمكر ، ولا يخدعك بالنفاق ، ولايحتال لك بالكذب .
والكتاب هو الذي أن نظرت فيه أطال امتاعك ، وشحذ طباعك . وبسط لسانك ، وجود بنانك ، وفخم الفاظك ، وبجح نفسك ، وعمر صدرك ، ومنحك تعظيم العوام وصداقة الملوك ، وعرفت بهِ شهر ما لاتعرفه من أفواه الرجال في دهر ، مع السلامة من الغرم ، ومن كد الطلب ، ومن الوقوف ببان المكتسب بالتعليم ، ومن الجلوس بين يدي من أنت أفضل منه خلقاً ، وأكرم منه عرقاً ، ومع السلامة من مجالسة البغضاء ومقارنة الأغبياء . والكتاب هو الذي يطيعك بالليل كطاعته بالنهار ، ويطيعك في السفر كطاعته في الحضر ، ولا يعتل بنوم ، ولا يعتريه كلال السهر ،”
―
والكتاب هو الذي أن نظرت فيه أطال امتاعك ، وشحذ طباعك . وبسط لسانك ، وجود بنانك ، وفخم الفاظك ، وبجح نفسك ، وعمر صدرك ، ومنحك تعظيم العوام وصداقة الملوك ، وعرفت بهِ شهر ما لاتعرفه من أفواه الرجال في دهر ، مع السلامة من الغرم ، ومن كد الطلب ، ومن الوقوف ببان المكتسب بالتعليم ، ومن الجلوس بين يدي من أنت أفضل منه خلقاً ، وأكرم منه عرقاً ، ومع السلامة من مجالسة البغضاء ومقارنة الأغبياء . والكتاب هو الذي يطيعك بالليل كطاعته بالنهار ، ويطيعك في السفر كطاعته في الحضر ، ولا يعتل بنوم ، ولا يعتريه كلال السهر ،”
―
“وجه التدبير في الكتاب إذا طال أن يداوي مؤلفه نشاط القارئ له ، ويسوقه إلى حظه بالاحتيال له. فمِن ذلك أن يُخرجه من شيء إلى شيء ، ومن باب إلى باب ، بعد أن لا يخرجه من ذلك الفن ، ومن جمهور ذلك العلم”
― البيان والتبيين
― البيان والتبيين
“اللهم إنّا نَعوذ بك من فِتنة القول كما نعوذ بك من فتنة العمل، ونعوذ بك من التكلُّف لما لا نُحِسن كما نعوذ بك من العُجْب بما نحسن، ونعوذ بك من السَّلاطة والهَذَر، كما نعوذ بك من العِيّ والحَصَر، وقديماً ما تَعَوَّذُوا بالله من شرّهما، وتضرَّعوا إلى الله في السلامة منهما”
―
―
“الحاكم العادل من لم يعجل بفصل القضاء دون استقصاء حجج الخصماء”
― رسائل الجاحظ الأدبية والسياسية والكلامية
― رسائل الجاحظ الأدبية والسياسية والكلامية
“الحسد أول خظيئة ظهرت في السموات، وأول معصية حدثت في الأرض”
― رسائل الجاحظ
― رسائل الجاحظ
“إن تباغض الأقرباء عارض دخيل وتحابهم واطد أصيل”
― رسائل الجاحظ الأدبية والسياسية والكلامية
― رسائل الجاحظ الأدبية والسياسية والكلامية
“لكتاب هو الجليس الذي لا يطريك ، والصديق الذي لا يقليك ، والرفيق الذي لا يَمَلَّك ، والجار الذي لا يستبطئك ، والصاحب الذي لا يريد استخراج ما عندك بالملق ، ولا يعاملك بالمكر ، ولا يخدعك بالنفاق
هو الذي إن نظرت فيه أطال إمتاعك ، وشحذ طباعك، وبسط لسانك ، وجوَّد بيانك ، وفخَّم ألفاظك
ومن لك بشيء يجمع الأول والآخر والناقص والوافي ، والشاهد والغائب ، والرفيع والوضيع
ومن لك بمؤنس لا ينام إلا بنومك ، ولا ينطق إلا بما تهوى”
―
هو الذي إن نظرت فيه أطال إمتاعك ، وشحذ طباعك، وبسط لسانك ، وجوَّد بيانك ، وفخَّم ألفاظك
ومن لك بشيء يجمع الأول والآخر والناقص والوافي ، والشاهد والغائب ، والرفيع والوضيع
ومن لك بمؤنس لا ينام إلا بنومك ، ولا ينطق إلا بما تهوى”
―
“الفلك وجميع ما تحويه أقطار الأرض ، وكل ما تقله أكنافها للإنسان خول ومتاع إلى حين . إلا أن أقرب ما سخر له من روحه وألطفه عند نفسه الأنثى ، فإنها خلقت له ليسكن إليها ، وجعلت بينه وبينها مودة ورحمة”
― رسائل الجاحظ الأدبية والسياسية والكلامية
― رسائل الجاحظ الأدبية والسياسية والكلامية
“وزعموا أنه لم يغدِر غادِرٌ قطّ إلا لصغر همته عن الوفاء وخمول قدرته عن احتمال المكاره في جنب نيل المكارم”
― رسائل الجاحظ
― رسائل الجاحظ
“وكان قليل السماع غــُمْرا، وصُحُفيا غــُفـْلا، لا ينطق عن فِكر، ويثق بأول خاطر، ولا يفصل بين اعتزام الغــُمْر واستبصار المُحـِقّ، يعد أسماء الكتب ولا يفهم معانيها! ويحسد العلماء من غير أن يتعلق منهم بسبب، وليس في يده من جميع الآداب إلا الانتحال لاسم الأدب.”
―
―
“الخفاش أمرط؛ وهو جيّد الطيران، والديك كاسٍ وهو لا يطير = وأي شيء أعجب من ذي ريشٍ أرضيٍّ، ومن ذي جلدةٍ هوائي
[1/ 194]”
― الحيوان
[1/ 194]”
― الحيوان
“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر ، ونَاطِقاً يَنْطِقُ يَنْطِقُ عَنِ الموْتَى ويُتَرْجِمُ عَنِ الأْحْيَاء؟! وَمَنْ لَكَ بِمُؤنِس لايَنَام ُ الا بِنَوْمِك ، ولايَنْطِقُ إلا بما تَهْوَى ؟ آمَنُ مِنَ الأرضِ ، وأكْتَمُ للسّرّ مِنْ صَاحبِ السّرّ ، وأَحْفَظُ لِلوديعَةِ مِنْ أَرْبَابِ الوَدِيعَة، والكِتَابُ هُو الجَلِيسُ الذِي لايُطْريكَ والصَّديقُ الذي لايَقليك ، والرَّفيقُ الذي لايَمَلُّك ، والمُسْتَمِعُ الذي يَسْتَزيدك ، والجَارُ الذي لا يَسْتَبْطئُك . والصَّاحِبُ الذي لايُرِدُ إسْتِخْرَاجَ مَاعِنْدَكَ بالمَلَقِ، ولايُعَامِلُكَ بالمَكرِ ، ولايَخْدَعُكَ بالنّفَاقِ”
―
―
“الطبيعة إذا كان فيها قبول فإن الكتب تشحذ وترهف”
―
―
“في رد الجاحظ على صديق سأله ( هل تذكرني ؟ ) : وكيفَ أنساكَ وأنا إن رأيتُ حسنًا ذكرتُك مُشبِّهًا، وإن رأيتُ قبيحًا ذكرتكَ به مُباينًا”
―
―
“Were a person to spend his entire life studying the wing of a mosquito, one lifetime would not suffice him even if he summoned the aid of every wise man of the East or the West.”
―
―
“قال الجاحظ يصف كلام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " هو الكلام الذي قل عدد حروفه، وكثر عدد معانيه، وجل عن الصنعة، ونُزِّه عن التكلف. . استعمل المبسوط في موضع البسط؛ والمقصور
في موضع القصر، وهجر الغريب الوحشى، ورغب عن الهجين السوقي؛ فلم ينطق عن ميراث حكمه، ولم يتكلم إلا بكلام قد حُف بالعصمة، وشُدَّ بالتأييد، يُسِّر بالتوفيق، وهذا الكلام الذي
ألقى الله المحبة عليه وغشاه بالقبول، وجمع بين المهابة والحلاوة، وبين حسن الإفهام وقلة عدد الكلام هو مع استغنائه عن إعادته وقلة حاجة السامع إلى معاودته، لم تسقط له كلمة، ولا زلت له قدم، ولا بارت له حجة، ولم يقم له خصم، ولا أفحمه خطيب، بل يبذُّ الخطب الطوال بالكلام
القصير، ولا يلتمس إسكات الخصم إلا بما يعرفه الخصم، ولا يحتج إلا بالصدق، ولا يطلب الفلج إلا بالحق، ولا يستعين بالخلابة، ولا يستعمل المؤاربة، ولا يَهمز ولا يَلمز، ولا يبطئ ولا يعجل، ولا يسهب ولا يحصر؛ ثم لم يسمع الناس بكلام قط أعم نفعاً ولا أصدق لفظاً، ولا أعدل وزناً، ولا أجمل مذهباً، ولا أكرم مطلباً، ولا أحسن موقعاً، ولا أسهل مخرجاً،
ولا أفصح عن معناه، ولا أبين عن فحواه - من كلامه - صلى الله عليه وسلم”
―
في موضع القصر، وهجر الغريب الوحشى، ورغب عن الهجين السوقي؛ فلم ينطق عن ميراث حكمه، ولم يتكلم إلا بكلام قد حُف بالعصمة، وشُدَّ بالتأييد، يُسِّر بالتوفيق، وهذا الكلام الذي
ألقى الله المحبة عليه وغشاه بالقبول، وجمع بين المهابة والحلاوة، وبين حسن الإفهام وقلة عدد الكلام هو مع استغنائه عن إعادته وقلة حاجة السامع إلى معاودته، لم تسقط له كلمة، ولا زلت له قدم، ولا بارت له حجة، ولم يقم له خصم، ولا أفحمه خطيب، بل يبذُّ الخطب الطوال بالكلام
القصير، ولا يلتمس إسكات الخصم إلا بما يعرفه الخصم، ولا يحتج إلا بالصدق، ولا يطلب الفلج إلا بالحق، ولا يستعين بالخلابة، ولا يستعمل المؤاربة، ولا يَهمز ولا يَلمز، ولا يبطئ ولا يعجل، ولا يسهب ولا يحصر؛ ثم لم يسمع الناس بكلام قط أعم نفعاً ولا أصدق لفظاً، ولا أعدل وزناً، ولا أجمل مذهباً، ولا أكرم مطلباً، ولا أحسن موقعاً، ولا أسهل مخرجاً،
ولا أفصح عن معناه، ولا أبين عن فحواه - من كلامه - صلى الله عليه وسلم”
―
“إن بعض من يظهر النسك والتقشف اذا ذُكر الأير والحر والنيك تقزز وانقبض. وأكثر من تجده كذلك فإنما هو رجل ليس معه من المعرفة والكرم والنبل والوقار إلا بقدر هذا التصنع”
―
―
“إن القرابة يد واحدة على من ناوأهم وسيف واحد على من عاداهم”
―
―
“فكنت أنت نسيج وحدِك، أوحدياً في عصرك. حكًّمت وكيل الله عندك - وهو عقلك - على هواك، وألقيت إليه أزِمّة أمرك، فسلك بك طريق السلامة وأسلمك إلى العاقبة المحمودة”
― رسائل الجاحظ
― رسائل الجاحظ
“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر، ونَاطِقاً يَنْطِقُ عَنِ الموْتَى ويُتَرْجِمُ عَنِ الأْحْيَاء؟! وَمَنْ لَكَ بِمُؤنِس لايَنَام ُ الا بِنَوْمِك، ولايَنْطِقُ إلا بما تَهْوَى؟ آمَنُ مِنَ الأرضِ، وأكْتَمُ للسّرّ مِنْ صَاحبِ السّرّ، وأَحْفَظُ لِلوديعَةِ مِنْ أَرْبَابِ الوَدِيعَة، والكِتَابُ هُو الجَلِيسُ الذِي لايُطْريكَ والصَّديقُ الذي لايَقليك، والرَّفيقُ الذي لايَمَلُّك، والمُسْتَمِعُ الذي يَسْتَزيدك، والجَارُ الذي لا يَسْتَبْطئُك، والصَّاحِبُ الذي لايُرِدُ إسْتِخْرَاجَ مَاعِنْدَكَ بالمَلَقِ، ولايُعَامِلُكَ بالمَكرِ، ولايَخْدَعُكَ بالنّفَاقِ، والكتابُ هو الذي إنْ نظرتَ فيه أطالَ إمتَاعَك، وشحَذَ طباعَك، وبسَط لسانَك، وجوَّدَ بَنانك، وفخَّم ألفاظَك، وبجَّح نفسَك، وَعمَّر صدرك، ومنحكَ تعظيمَ العوامِّ وصَداقَةَ الملوك، وعَرفتَ به في شهرٍ ما لا تعرفُه من أفواهِ الرجال في دهْر، مع السلامةِ من الغُرم، ومن كدِّ الطلب، ومن الوقوفِ بباب المكتِسب بالتعليم، ومِن الجُلوس بين يَديْ مَن أنت أفضلُ منه خُلُقاً، وأكرمُ منه عِرْقاً، ومع السلامةِ من مجالَسَة الْبُغَضاء ومقارنةِ الأغبياء”
― الحيوان
― الحيوان





