Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عباس عبد النور.
Showing 1-30 of 36
“العقل هو الذي يمتحن قيمة النبوة: فإما أن تتفق تعاليم النبي مع العقل , وحينئذ فلاموجب لها لأن العقل يٌغني عنها , وإما أن تتناقض معه, وحينئذ فهي باطلة.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“ما من شئ يرضى عواطف المتخلف مثلما يرضيه الحديث عن روعة الماضى وأمجاد الماضى والعيش فى بحبوحة الماضى.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“فإذا أردت أن تكون رجلاً فعش فى خطر. ذلك هو فصل الخطاب !!”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“الهوية ليست تطابقا مع جوهر ماض تكون مرة واحدة فقط إلى الأبد. وإنما هى عملية تاريخية وإبتكار دائم. فالإنسان يصنع هويته ويبدعها، وهو يصنع فكره ونظام حياته. الهوية حياة والنص موت فكيف ترتهن الحياة بالموت؟ الهوية تولد فى المستقبل والنص عود إلى الماضى ومتحف للماضى، فكيف يعود المستقبل أدراجه إلى الماضى؟ الهوية وعد فى طريقه إلى الإنجاز، والنص غل يعرقل كل إنجاز. فكيف يتفق الإنجاز واللاإنجاز؟ النص إلغاء لدينامية الإنسان، ولدينامية المعرفة، ولدينامية التطور والتاريخ، فاختر لنفسك ما يحلو. لا يساوى الحر والظل!”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“إن حس النقد يتبلد كلما اشتد إيمان صاحبه.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“العبودية هى العبودية، سواء كانت عبودية لله أو للبشر أو الصنم، لأن العبودية أيا كانت، تدمر النفس وتسلبها أعز ما تملك.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“إن ما كل فى العالم من آلهة وشياطين وحيوانات ونباتات وجمادات لا تساوى دمعة تسقط من عين أم ترى ابنها يموت بين يديها جوعاً وهى تقف مكتوفة اليدين لا تستطيع أن تفعل له شيئاً !!”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“يا حَسرتى على عمرٍ مضى فى هراء يتغذّى بالهراء !!”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“الناس يؤمنون بالله بمشاعرهم وقلوبهم، ثم يسوقون العقل كالبهيمة لخدمة هذا الإيمان، ظانين أن ما يصلون إليه صادر عن العقل، وما دام صادراً عن العقلفمن الواجب تصديقه، هذا هو لب جميع أدلة العقل على وجود الله.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“بالسخف والسفسطة والهراء يمكنك أن تكشف مت تريد، وتحجب ما تريد، وتستطيع ما تريد، وتفسر ما تريد، وتخبر بما تريد، وتسوى كل عوج تريد.
كنت دائماً أقول : أعطنى مجنوناً وأنا أستطيع أن أستخرج لك من كلامه حكمة الأولين والآخرين. ولكن يبدو أن المفسرين التى تربوا فى أكثر من مدرسة من مدارس الفصاحة والبلاغة، وحُمّلوا أوزاراً من زينة البيان والمعانى... قد سبقونى أشواطاً فى هذا الباب.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
كنت دائماً أقول : أعطنى مجنوناً وأنا أستطيع أن أستخرج لك من كلامه حكمة الأولين والآخرين. ولكن يبدو أن المفسرين التى تربوا فى أكثر من مدرسة من مدارس الفصاحة والبلاغة، وحُمّلوا أوزاراً من زينة البيان والمعانى... قد سبقونى أشواطاً فى هذا الباب.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“الإيمان كثيراً ما يورث صاحبه قصر النظر.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“إلا أن مرض الأمراض الذى استحكم ويستحكم فى حياتنا الثقافية، هو إيماننا بالغيب. هذا الذى استهوى عقولنا ومشاعرنا منذ فجر الإسلام. أى منذ أن جعله الله فى القرآن شرطاً للإيمان لا يكمل إلا به : "ألم. ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين. الذين يؤمنون بالغيب . ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“إن تلاوة التعبد تورث العمى، وتُبلّد الحس وتُشلُّ الحركة، أما قراءة التفكّر فتورثُ البصر والبصيرة، وتفتِّقُ العقلَ والقريحة، وتهدى سواء السبيل. هكذا أُريدكم لتقرأوا القرآن وتقارنوه بسجع الكهّان. أعملوا عقولكم ولا تكونوا أمامه كالعاشق الولهان. أعماه الحبٌّ فلا يرى ما يدور حوله وما يكون وما كان.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“كل ما فى الدنيا من أدلة وبراهين، وكل ما فى جعبة الفلاسفة والمفكرين الفحول من اعتراضات ومآخذ على وجود الله، كل ذلك لا يكفى لنفى وجوده، كما لا تكفى أضدادها لإثبات وجوده.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“هل يُصلح العطار ما أفسد الدهر ؟”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“لو كانت معرفة الله ضرورية، أى مغروزة فى النفس بالفطرة والطبيعة، لَمَا احتيج فى إثبات وجوده إلى دليل، ولَمَا أنكر وجوده أحدٌ كما لا أحدٌ يُنكر الضرورات.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“تهيمن على القرآن، وتتخلل كل صفحة من صفحاته عقيدة راسخة فى القضاء والقدر، لا يُخطئها البصر. ولئن كانت الآثار المدمِّرة لهذه العقيدة الإيمانية الأساسية غير ظاهرة فى عصور الصعود - وإلا لم تقم لدولة الخلافة قائمة، ففى مواقف التحدّى كان إيمانه بالقضاء والقدر - أقول : إذا لم تكن الآثار المدمرة لهذه العقيدة ظاهرة فى فترات الصعود، كما تقدم، فقد كانت واضحة جليّة فى عصور الإنحطاط، بل عجّلتْ بهذا الإنحطاط، واستقدمته قبل إيذانه ووقت أوانه. وهكذا صبّت جميع سمومها وإفرازاتها الفاسدة فى نشاط المسلمين المتأخرين وشلّت جميع حركاتهم.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“الحق إننا لا نستطيع تعريف الله بمصطلحات حاسمة بالغة الوضوح، فالإنسان فى هذه المسألة يتحسس طريقه فى الظلام. الله هو فى الحقيقة من أوضح الأشياء ومن أشدها غموضا. إن كل شئ فى هذا العالم يوقظ فينا إحساسا عميق بالله وتأملا عميقا فى خالق هذا الكون. فالعقل لا يستطيع إثبات وجوده، كلا، ولا يستطيع أيضا وبالمقدار نفسه نفى وجوده. ومن هذه الناحية فالله سر، وكل ما يستطيع العقل فعله هنا محصور فى إزاحة هذا السر إلى الوراء قليلا.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“أتعلمون من يُنِّجى الله ؟ إنه يُنجِّى فقط القادر على النجاة الذى يجيدالسباحة. أى الذى لا يحتاج إلى تنجية أحد.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“إذا هوى الله، إذا خرّ السقف هوت الخيمةُ كلها بمن فيها، هوى الأمل والأنشودة، وهوت الأطياف والأحلام، وهوت الحياة بعد الموت، وجلجل صوت الفناء ! فللمؤمن مصلحة فى الإيمان بالله، كما لأعضاء الحكومة مصلحة فى بقاء رئيس الحكومة، فإذا سقط الرئيس سقط المرؤوسون. هذا ما يدفع المؤمن إلى التمسك بإيمانه وعدم التخلّى عنه.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“المشرك فى القرآن ليس إنساناً، إنه دون ذلك بكثير، فالقرآن ينظر إلى المشرك نظرة بربرية متخلّفة، بعيدةً عن أى ذوق فنى أو تصور حضارى متوازن للإنسان : "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" التوبة 28.
وكم كنت أربأ بالقرآن أن يصف المشرك بأنه "نجس"، وهى كلمة نابية كنت أعتقد أنّ القرآن أكبر وأسمى من أن يذكرها بين مفرداته، فضلاً عن أن يُطلقها على أحد خصومه. أنا أستحى أن ألفظ هذه الكلمة، وأرفض أن ترد فى كتاباتى رفضاً قاطعاً، فكيف أُطلقها على إنسان مثلى له كل الحق فى ممارسة حريته فى التفكر وإبداء الرأى، مهما خالفنى هذا الرأى، أما أن ينطق الله بهذه الكلمة ويُنزل بها قرآناً من السماء نتلوه ونتعبد به فى صلواتنا وشعائرنا، فهذا ما لا أفهمه أبداً، ويجب تنزيه الله عنه.
لقد كان من الممكن جداً استبدال هذه الكلمة بأخرى أكثر دلالة منها وأقل صفاقة لكى تنسجم مع ما يُنسب إلى القرآن من إعجاز لا تسمو إليه أذواق البشر ولا تبلغه قدراتهم ومواهبهم. أوبهذه اللفظة القذرة وأمثالها يُقرّر لنا القرآن مستقبل علاقتنا بالآخر، وطريقة تعاملنا مع الآخر، لا لشئ إلا لأنه مجرد آخر، مخالف لنا فى الدين والعقيدة ؟ لقد صحّ قول القائل : "الغرض مرض" ! حقاً الغرض مرض حتى الله لم يسلم منه !!”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
وكم كنت أربأ بالقرآن أن يصف المشرك بأنه "نجس"، وهى كلمة نابية كنت أعتقد أنّ القرآن أكبر وأسمى من أن يذكرها بين مفرداته، فضلاً عن أن يُطلقها على أحد خصومه. أنا أستحى أن ألفظ هذه الكلمة، وأرفض أن ترد فى كتاباتى رفضاً قاطعاً، فكيف أُطلقها على إنسان مثلى له كل الحق فى ممارسة حريته فى التفكر وإبداء الرأى، مهما خالفنى هذا الرأى، أما أن ينطق الله بهذه الكلمة ويُنزل بها قرآناً من السماء نتلوه ونتعبد به فى صلواتنا وشعائرنا، فهذا ما لا أفهمه أبداً، ويجب تنزيه الله عنه.
لقد كان من الممكن جداً استبدال هذه الكلمة بأخرى أكثر دلالة منها وأقل صفاقة لكى تنسجم مع ما يُنسب إلى القرآن من إعجاز لا تسمو إليه أذواق البشر ولا تبلغه قدراتهم ومواهبهم. أوبهذه اللفظة القذرة وأمثالها يُقرّر لنا القرآن مستقبل علاقتنا بالآخر، وطريقة تعاملنا مع الآخر، لا لشئ إلا لأنه مجرد آخر، مخالف لنا فى الدين والعقيدة ؟ لقد صحّ قول القائل : "الغرض مرض" ! حقاً الغرض مرض حتى الله لم يسلم منه !!”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“لماذا اختفى الله عنّا وأوجب علينا معرفته، وأنذر من لا يُقرُّ بوجوده بالويل والثبور وعظائم الأمور؟ لا أحد رأى الله أو سمع صوته، ولكنها فلتات الطبع، وخطرات الفكر، وسوانح الخيال هى التى صنعت فكرة الله فينا، وكان لهذه الفكرة فى بادئ الأمر وقع الحقيقة، إن لم يكن أقوى من الحقيقة، فما أوحش الكون بغير إله ! وما أقبح الكون بغير إله ! بل وما أعجر الإنسان بغير إله !”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“إن أى عمل فنى عظيم - وليس القرآن وحده - لا يمكن الإتيان بمثله، هذه طبيعة الروائع، فالروائع لا يمكن تقليدها أو الإتيان بمثلها، وإلا لم تكن روائع. هذه الروائع كلها لم يصنعها الآلهة ولا الأنبياء، بل هى من صنع البشر الآدميين الذين يأكلون الطعام ويمشون فى الأسواق. فماذا أقول ؟ إن هذه الروائع، إذا كان لا يمكن الإتيان بمثلها، فمن الممكن جداً الإتيان بأحسن منها. ولكن الهالة - بل الهالات اللتى تحاط بها - تجعلها دائماً فوق مستوى العمل البشرى وتجعل ما قد يكون أفضل منها قذى فى جنبها وفى منزلة أقل شأناً منها.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“القضاء والقدر لا يصنع سادةً بل يصنع عبيداً. القضاء والقدر لا يُقيم دولاً، بل دويلات وشراذم. القضاء والقدر لا يوحِّد، بل يُشتت ويفرّق. القضاء والقدر لا يُنشئ علوماً، بل جهالات، وهو لا يبنى حضارة ولا عمرناً، بل يُدمِّر الحضارة والعمران. فإذا رأيت أمَّةً متقدمة وحضارةً زاهرة، وبلاداً عامرة، فاعلم أنَّ القضاء والقدر ليس فيها نصيب أو أقل نصيب.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“ما أكثر الأدعية المحفوظة والأناشيد الدينية والمدائح النبوية التى تدل على بلاهة أصحابها، أو على خبثهم؛ لأن هذه الكتب لها سوق رائجة فى أوساط المؤمنين البسطاء الذين يرحبون بالأدعية "الجاهزة". فتراهم يرددونها صباح مساء. ولذلك أصبحت كلما مررتُ على قوم يجأرون إلى الله بالدعاء ولا سيما فى حلقات الذكر فإنى أحس بالشفقة عليهم، وأرثى لحالهم، وأقول لهم نفسى بلغة عامية ساخرة : انطروا الله !”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“سواء كان الله موجوداً أو غير موجود فالكون ماض فى طريقه، سائر بمقتضى قوانينه الخاصة، كل شئ فيه يعمل بقواه الذاتية، بلا خالق، بلا عناية، بلا غاية ولا غفائية، بلا تدخل خارجى أيا كان.
وكذلك الإنسان، فإذا كانت الأشياء تستغنى بذاتها عن أى تدخل خارجى فهوأولى بذلك ، فضلاً عن أن كثيراً من الدلائل تدلّ على ذلك. فأحرى به أن يكون هو الذى خلق الله بدلاً من أن يكون واحداً من خلق الله، فلا حاجةبه إلى خالق أنانى غاشم توارى عنّا وأوجب علينا معرفته وعبادته بالغيب من غير أن تكون له الجرأة لكشف ذاته، فلجأ إلى طرق وأساليب ملتوية غير ملزمة ليثبت لناوجود ذاته.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
وكذلك الإنسان، فإذا كانت الأشياء تستغنى بذاتها عن أى تدخل خارجى فهوأولى بذلك ، فضلاً عن أن كثيراً من الدلائل تدلّ على ذلك. فأحرى به أن يكون هو الذى خلق الله بدلاً من أن يكون واحداً من خلق الله، فلا حاجةبه إلى خالق أنانى غاشم توارى عنّا وأوجب علينا معرفته وعبادته بالغيب من غير أن تكون له الجرأة لكشف ذاته، فلجأ إلى طرق وأساليب ملتوية غير ملزمة ليثبت لناوجود ذاته.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“وحبذا لو أن الأمر وقف بالقرآن عند الآفات التى ذكرنا، فهناك آفات أخرى أشّد خطراً لعل أهمها التناقض الصارخ، أجل إن القرآن ملئ بشتى التناقضات التى لا يمكن السكوت عليها، فالتناقض سمة بارزة فى القرآن.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“الخطوة الأولى دائماً هى أصعب الخطوات. وعليها تعتمد سائر الخطوات. أن تقلق وتتمرد وتثور، هذا شئ عظيم، ولكنه عظيم على حساب أعصابك وصحتك وسعادتك، ألا تقلق وأن تسترخى ويتبلد حسُّك، هذا أمر مريح، ولكنها راحة على حساب إنسانيتك وتطلعك وفضولك وسعيك إلى الأفضل والأسمى.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“بطولات وعنتريات على الورق، فإذا جد الجد انكشف الزيف وسقط الصنم.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
“وليت الأمر اقتصر على هذا، فإلى جانب هذه البربرية القرآنية بربريات أخرى لا تقلّ عن هذه خطورة أهمها :
2- الاستخفاف بالمرأة والنظر إليها على أنها مجرد حرث للرجل، أى مزرعة نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ ۖ وَقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُم مُّلَاقُوهُ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ( البقرة 233
3- وقطع يد السارق والسارقة : (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا) المائدة 38
4- وقتل أسرى الحرب : ( ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض) الأنفال 67
5- وجلد الزانية والزانى، بل رجمهما بالحجارة، وعلى رؤوس الأشهاد، حتى يموتا : (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) النور 24
6- والطلاق الثلاث : الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) البقرة 229 و 230.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن
2- الاستخفاف بالمرأة والنظر إليها على أنها مجرد حرث للرجل، أى مزرعة نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ ۖ وَقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُم مُّلَاقُوهُ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ( البقرة 233
3- وقطع يد السارق والسارقة : (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا) المائدة 38
4- وقتل أسرى الحرب : ( ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض) الأنفال 67
5- وجلد الزانية والزانى، بل رجمهما بالحجارة، وعلى رؤوس الأشهاد، حتى يموتا : (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) النور 24
6- والطلاق الثلاث : الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) البقرة 229 و 230.”
― محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن

