Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following أمجد المحسن.
Showing 1-30 of 30
“كاكتفائكَ بِامتلائك عن حِرائِكَ ،
عزلةٌ في شارِعٍ يحكونَ عنهُ هدوءَهُ ،
ما بين قارِعتي ضجِيجِ الباعةِ ،
الفوضى امتلاءُ العُزْلَةِ المذكورةِ ،
الفوضى ملاكُكَ بين قارِعتَي ضَجِيجٍ ،
عزلةٌ مِنْ أَجود الأَنواعِ إِغواءٌ
يسمِّيهِ الرواةُ [كتابةً ] / وأَنا أُسمِّيهِ [القراءَةَ ]،
لَذَّتِي في ذاتها ..
يا كيف أَشرحُ لذَّةً هيَ لَذَّةٌ في ذاتهَا ؟”
―
عزلةٌ في شارِعٍ يحكونَ عنهُ هدوءَهُ ،
ما بين قارِعتي ضجِيجِ الباعةِ ،
الفوضى امتلاءُ العُزْلَةِ المذكورةِ ،
الفوضى ملاكُكَ بين قارِعتَي ضَجِيجٍ ،
عزلةٌ مِنْ أَجود الأَنواعِ إِغواءٌ
يسمِّيهِ الرواةُ [كتابةً ] / وأَنا أُسمِّيهِ [القراءَةَ ]،
لَذَّتِي في ذاتها ..
يا كيف أَشرحُ لذَّةً هيَ لَذَّةٌ في ذاتهَا ؟”
―
“ربما ما يزال المكان على حاله في الزمان الذي هو فيه،
ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
― أدراج
ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
― أدراج
“قالت امرأة في المدينة: يا لكَ من لاعب أدرك الفرق،
يعرفُ أن الأميرة لا تتزوج سائس إسطبلها،
لكنها لن تحبّ سواه!”
― أدراج
يعرفُ أن الأميرة لا تتزوج سائس إسطبلها،
لكنها لن تحبّ سواه!”
― أدراج
“كانَ الصباحُ معي دافئاً ورقيقاً كجُملتها..
كلما ابتهجَتْ أرسَلَت: "سأُثوِّبُ بهجةَ روحي إليك"!”
― حضرة ذوات الأكمام
كلما ابتهجَتْ أرسَلَت: "سأُثوِّبُ بهجةَ روحي إليك"!”
― حضرة ذوات الأكمام
“فِي الحَقَائِبِ أَو مَخَابِئِهَا الُّلغَه ..
رَيْثَمَا يَحْتَاجُهَا رَبُّ الحَقِيبَةِ أَو مَخَابِئِهَا .
لأَنَّ الغُرْبَةَ الُّلغَةُ الَّتِي ،
وَالغُرْبَةَ الوَطَنُ الَّذِي .
مَا حَالُهُمْ أَحْبَابُنَا البَشَرُ الَّذِين . الطَّيِّبِينَ
الطَّاهِرِينَ . المُوسِرِينَ مِنَ الحَنِينِ ، المُشْتَرِينَ
تُرَابَةَ المِيلادِ بِالسَّبْعِ الجِهَاتِ ، وَبِالُّلغَه .
... مَا أَقْرَبَ الغُرَبَاءَ مِنْ فِقْهِ اللُّغَه .”
―
رَيْثَمَا يَحْتَاجُهَا رَبُّ الحَقِيبَةِ أَو مَخَابِئِهَا .
لأَنَّ الغُرْبَةَ الُّلغَةُ الَّتِي ،
وَالغُرْبَةَ الوَطَنُ الَّذِي .
مَا حَالُهُمْ أَحْبَابُنَا البَشَرُ الَّذِين . الطَّيِّبِينَ
الطَّاهِرِينَ . المُوسِرِينَ مِنَ الحَنِينِ ، المُشْتَرِينَ
تُرَابَةَ المِيلادِ بِالسَّبْعِ الجِهَاتِ ، وَبِالُّلغَه .
... مَا أَقْرَبَ الغُرَبَاءَ مِنْ فِقْهِ اللُّغَه .”
―
“حظُّ قلبي أنّه جهةَ المليحةِ مائلُ!”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام
“فما تُجدي الغرابيلُ يا جمرُ؟”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام
“أحبّتكَ فاطمةٌ أيّها الشيخُ، فالباقياتُ لكَ الحمدُ لكْ.”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام
“كلنا في الهوى عبدُ قيسٍ،
والهوى ليس ظُلماً لكي نتّقيه، ولكنّهُ بَسطُ أرواحنا!
والعشقُ عندي-وذلك رأيي على كل حالٍ- طُمأنينةٌ في القلق!”
― حضرة ذوات الأكمام
والهوى ليس ظُلماً لكي نتّقيه، ولكنّهُ بَسطُ أرواحنا!
والعشقُ عندي-وذلك رأيي على كل حالٍ- طُمأنينةٌ في القلق!”
― حضرة ذوات الأكمام
“ومن مساوئ قلبي أنهُ ضَجِرٌ”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام
“أنويكِ،
أختارُ أجملَ وقتٍ من اليومِ حتّى أُفكّرَ فيكِ..
أحكيكِ لي، لأدلّلَ نفسي، فإنّي أُحبُّ الدّلع.
... كأنّكِ ضارعةٌ أن أكونَ لكِ، الآنَ، لو لم يكن خطأٌ في الوَدَعْ!”
― حضرة ذوات الأكمام
أختارُ أجملَ وقتٍ من اليومِ حتّى أُفكّرَ فيكِ..
أحكيكِ لي، لأدلّلَ نفسي، فإنّي أُحبُّ الدّلع.
... كأنّكِ ضارعةٌ أن أكونَ لكِ، الآنَ، لو لم يكن خطأٌ في الوَدَعْ!”
― حضرة ذوات الأكمام
“أأدخلُ يامولاي!؟ عندكَ عَشّاقٌ حواليكَ طوّافونَ، والقُربُ أرزاقُ!”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام
“لمّا حسبتَ صلاةَ الماءِ قد يَبِسَتْ.. تواصلَ الغيثُ.. حتّى فاضَت القِرَبُ!”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام
“مساؤُكَ أغنيةٌ يا الذي لم أره.”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام
“ومثلي لا يُؤرّقهُ الذي يمضي ولا يعنيه ما يأتي...”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام
“كل نعاسِ باصٍ مُربكٌ إلا نعاس العاشِقَين..
تشاركا سَفَراً وبطّانيةً وسوالفاً، ورذاذَ تنكيتٍ،
وهمساً لا يُجسُّ ولا يُرى!”
― حضرة ذوات الأكمام
تشاركا سَفَراً وبطّانيةً وسوالفاً، ورذاذَ تنكيتٍ،
وهمساً لا يُجسُّ ولا يُرى!”
― حضرة ذوات الأكمام
“ياكيفَ حالكِ يا التّي سافرتِ عنّي، كيفَ حالُ رسائلي؟
أوَ تذكرينَ زمانَ فاضتْ في البريدِ رسائلُ!؟”
― حضرة ذوات الأكمام
أوَ تذكرينَ زمانَ فاضتْ في البريدِ رسائلُ!؟”
― حضرة ذوات الأكمام
“لا تُمسكي بيدي، فأنا أشتهيكِ غرَقْ.”
― حضرة ذوات الأكمام
― حضرة ذوات الأكمام



