Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following امرؤ القيس.
Showing 1-8 of 8
“قبلتها تسعاً وتسعين قبلة
وواحدة أخرى وكنت على عجل
وعانقتها حتى تقطع عقدها
وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل
كأن لآلئ الطوق لما تناثرت
ضياء مصابيح تطايرن من شعل”
―
وواحدة أخرى وكنت على عجل
وعانقتها حتى تقطع عقدها
وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل
كأن لآلئ الطوق لما تناثرت
ضياء مصابيح تطايرن من شعل”
―
“لها مقلة لو انها نظرت بها
إلى راهبٍ قد صام لله وابتهل”
―
إلى راهبٍ قد صام لله وابتهل”
―
“أَجَارَتَنَا إِنَّ الخُطُوبَ تَنُوبُ
ُوَإِنِّي مُقِيمٌ مَاأَقَامَ عَسِيب
أَجَارَتَنَا إِنَّا غَرِيبَانِ هَاهُنَا
ُوَكُلُّ غَرِيبٍ لِلغَريبِ نَسِيب
فَإِنْ تَصِلِينَا فَالقَرَابَةُ بَيْنَنَا
ُوَإِنْ تَصْرَمِينَا فَالغَريبُ غَريب
أجَارَتَنَا مَافَاتَ لَيْسَ يَؤؤبُ
ُومَاهُو آتٍ فِي الزَّمَانِ قَريب
ولَيْسَ غَريبًا مَنْ تَنَاءَتْ دِيَارُهُ
ُولَكِنَّ مَنْ وَارَى التُّرَابَ غَريب”
― ديوان امرئ القيس
ُوَإِنِّي مُقِيمٌ مَاأَقَامَ عَسِيب
أَجَارَتَنَا إِنَّا غَرِيبَانِ هَاهُنَا
ُوَكُلُّ غَرِيبٍ لِلغَريبِ نَسِيب
فَإِنْ تَصِلِينَا فَالقَرَابَةُ بَيْنَنَا
ُوَإِنْ تَصْرَمِينَا فَالغَريبُ غَريب
أجَارَتَنَا مَافَاتَ لَيْسَ يَؤؤبُ
ُومَاهُو آتٍ فِي الزَّمَانِ قَريب
ولَيْسَ غَريبًا مَنْ تَنَاءَتْ دِيَارُهُ
ُولَكِنَّ مَنْ وَارَى التُّرَابَ غَريب”
― ديوان امرئ القيس
“لها مقلة لو أنها نظرت بها
إلى راهب قد صام لله وابتهل
لأصبح مفتوناً معنى بحبها
كأن لم يصم لله يوماً ولم يُصل”
―
إلى راهب قد صام لله وابتهل
لأصبح مفتوناً معنى بحبها
كأن لم يصم لله يوماً ولم يُصل”
―
“حجازية العينين مكية الحشا
عراقية الأطراف رومية الكفل
تهامية الأبدان عبسية اللمى
خزاعية الأسنان درية القبل
ولي ولها في الناس قولاً وسمعة
ولي ولها في كل ناحية مثل
وكاف وكيف كاف وكفي بكفها
وكاف كفوف الودق من كفها انهمل”
―
عراقية الأطراف رومية الكفل
تهامية الأبدان عبسية اللمى
خزاعية الأسنان درية القبل
ولي ولها في الناس قولاً وسمعة
ولي ولها في كل ناحية مثل
وكاف وكيف كاف وكفي بكفها
وكاف كفوف الودق من كفها انهمل”
―
“وإن شفائي عبرةٌ مهراقةٌ .. فهل عند رسمٍ دارسٍ من مُعَوَّلُ”
―
―
“أجارتنا إنّا غريبان ها هنا ... وكل غريب للغريب نسيب.
قاله امرؤ القيس (ذو القروح) قبل وفاته في أنقرة على قبر صغيرة ماتت في واد غير ذي حياة.”
―
قاله امرؤ القيس (ذو القروح) قبل وفاته في أنقرة على قبر صغيرة ماتت في واد غير ذي حياة.”
―
“أَمُرُّ عَلى الدِيارِ دِيارِ لَيلى. أُقَبِّلَ ذا الجِدارَ وَذا الجِدارا. وَما حُبُّ الدِيارِ شَغَفنَ قَلبي. وَلَكِن حُبُّ مَن سَكَنَ الدِيارا”
― ديوان امرئ القيس
― ديوان امرئ القيس




