Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عبد الملك بن قريب الأصمعي.
Showing 1-5 of 5
“بينما كنت أسير في البادية، إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت:
أيا معشر العشاق بالله خبِّروا ..... إذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ
فكتبت تحته البيت التالي:
يداري هواه ثم يكتم سرَّه ..... ويخشع في كل الأمور ويخضعُ
ثم يقول: عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوبا تحته هذا البيت:
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى ..... وفي كل يوم قلبه يتقطعُ
فكتبت تحته البيت التالي:
إذا لم يجد صبرًا لكتمان سرِّه ..... فليس له شيء سوى الموت ينفعُ
يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شابًّا ملقىً تحت ذلك الحجر ميتًا، ومكتوبٌ تحته هذان البيتان:
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلِّغوا ..... سلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ
هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهمْ ..... وللعاشق المسكين ما يتجرعُ”
―
أيا معشر العشاق بالله خبِّروا ..... إذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ
فكتبت تحته البيت التالي:
يداري هواه ثم يكتم سرَّه ..... ويخشع في كل الأمور ويخضعُ
ثم يقول: عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوبا تحته هذا البيت:
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى ..... وفي كل يوم قلبه يتقطعُ
فكتبت تحته البيت التالي:
إذا لم يجد صبرًا لكتمان سرِّه ..... فليس له شيء سوى الموت ينفعُ
يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شابًّا ملقىً تحت ذلك الحجر ميتًا، ومكتوبٌ تحته هذان البيتان:
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلِّغوا ..... سلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ
هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهمْ ..... وللعاشق المسكين ما يتجرعُ”
―
“مساكينُ أهلِ العشقِ حتى قبورهم * عليها ترابُ الذُلِّ بينَ المقابرِ”
―
―
“أوّلُ العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره.."”
―
―
“من لم يحتمل ذل التعلم ساعة؛ بقي في ذل الجهل أبدًا.
طبقات الشافعية ص149”
―
طبقات الشافعية ص149”
―
“رآني أعرابيٌّ وأنا أطلب العلم؛ فقال: يا أخا الحَضَر، عليك بلزوم ما أنت عليه؛ فإن العلم زيْنٌ في المجلس، وصلةٌ في الإخوان، وصاحبٌ في الغربة، ودليلٌ على المروءة، ثم أنشأ يقول:
تعلّم فليس المرءُ يُخلقُ عالماً * وليس أخو علمٍ كمن هو جاهلُ
وإنّ كبيرَ القومِ لا علمَ عندهُ * صغيرٌ إذا التفّتْ عليه المَحافلُ.
طبقات الشافعية ص149”
―
تعلّم فليس المرءُ يُخلقُ عالماً * وليس أخو علمٍ كمن هو جاهلُ
وإنّ كبيرَ القومِ لا علمَ عندهُ * صغيرٌ إذا التفّتْ عليه المَحافلُ.
طبقات الشافعية ص149”
―




