Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following ماجد مقبل.
Showing 1-30 of 58
“أنا أتألم يا أمي ولا يظهر ذلك في عيني
ولا أستفرغ شيئاً منه على طاولة حديثنا
أخشى أن أضمكِ فتلمسي هذا الخوف داخلي
أخشى أن أضمِك فتُفجعي بمقدار التعب
أن أكون ثقيلاً بين يديِك كصخرة كِلس
أنا مجهد و مرهق و منهك
وصوتِك يتخلل أوردتي فيمشطها من الحزن”
― جلالة السيد غياب
ولا أستفرغ شيئاً منه على طاولة حديثنا
أخشى أن أضمكِ فتلمسي هذا الخوف داخلي
أخشى أن أضمِك فتُفجعي بمقدار التعب
أن أكون ثقيلاً بين يديِك كصخرة كِلس
أنا مجهد و مرهق و منهك
وصوتِك يتخلل أوردتي فيمشطها من الحزن”
― جلالة السيد غياب
“أنا بخير إلا من ذاكرة”
― جلالة السيد غياب
― جلالة السيد غياب
“أريد أن أنام و لو في ثلاجة موتى باردة
أريد أن أغفو بلا ذاكرة
بلا وجع بلا ألم بلا جفاف
أريد أن يتبخر حزني من جلدي لتنخفض حرارتي
أن ينبض قلبي دون إحباط”
― جلالة السيد غياب
أريد أن أغفو بلا ذاكرة
بلا وجع بلا ألم بلا جفاف
أريد أن يتبخر حزني من جلدي لتنخفض حرارتي
أن ينبض قلبي دون إحباط”
― جلالة السيد غياب
“لوكنتَ تعرفُ كيفَ بُعدكَ جارحٌ
ما كنتَ زدتَ الملحَ فوقَ مواجعي
لا زلتُ آمُلُ في لقائكَ مَرّةً
ولأرجونك بعدَها تبقى معي”
― جلالة السيد غياب
ما كنتَ زدتَ الملحَ فوقَ مواجعي
لا زلتُ آمُلُ في لقائكَ مَرّةً
ولأرجونك بعدَها تبقى معي”
― جلالة السيد غياب
“وأنا أحبكِ
كل ما جاءت بعقلي فكرةٌ
- وعرفت أنكِ فكرتي -
يا فكرة حاولتُ أكتبها
فصاح الحبر : تكتبها ؟
هيتَ لك
ما أجهلك !”
― جلالة السيد غياب
كل ما جاءت بعقلي فكرةٌ
- وعرفت أنكِ فكرتي -
يا فكرة حاولتُ أكتبها
فصاح الحبر : تكتبها ؟
هيتَ لك
ما أجهلك !”
― جلالة السيد غياب
“أحب صوتك ؛
كيف لصوت كهذا أن يتسلل من وتر كمان
وقصبة ناي ؛
ومفاتيح بيانو ..
ويستقر في حنجره ؟”
― جلالة السيد غياب
كيف لصوت كهذا أن يتسلل من وتر كمان
وقصبة ناي ؛
ومفاتيح بيانو ..
ويستقر في حنجره ؟”
― جلالة السيد غياب
“الوحدة ليست مرضاً كي تضميني وأُشفى منه! ،، الوحدة علاج كي أستأصل الحياة القذرة!!”
― سدى في الكلام
― سدى في الكلام
“هناك ثلاثة دائماً: الحب، وشخص غائب، والعذاب”
― سدى في الكلام
― سدى في الكلام
“حلمي أن أكون أباً، مثل أبي تماماً؛ يعيش قليلاً هنا، لكنه يملأ الدنيا أثر .. !”
― سدى في الكلام
― سدى في الكلام
“من أنتِ ؟
يا امرأةً قادرةً على ترتيبِ الطبيعة
فتضعُ كل شيءٍ فوضويّ تبعاً لقانونِ ابتسامتها
وتضعني في مأزق !”
― جلالة السيد غياب
يا امرأةً قادرةً على ترتيبِ الطبيعة
فتضعُ كل شيءٍ فوضويّ تبعاً لقانونِ ابتسامتها
وتضعني في مأزق !”
― جلالة السيد غياب
“لأجلكِ أنتِ
يحطُّ الحمامُ على راحتيّا
ولأجلكِ أنتِ
يَهُب الهواءُ نشيطاً صباحاً
ويبحثُ عنكِ
وأبحثُ عنكِ
وأنتِ تنامي على ساعديّا !
أريدكِ أنتِ
سلامٌ عليكِ / علينا / عليّا
أريدكِ أنتِ
فقبلكِ كنتُ عظيمَ الفراغِ
وأملأُ نفسي
بجدوى التوحّدِ فيكِ وفيّا
إذا ما تكدّر قلبكِ يوماً
فهُزي بجذعي
ليَسقطَ مني
عشقاً وفياً !”
― جلالة السيد غياب
يحطُّ الحمامُ على راحتيّا
ولأجلكِ أنتِ
يَهُب الهواءُ نشيطاً صباحاً
ويبحثُ عنكِ
وأبحثُ عنكِ
وأنتِ تنامي على ساعديّا !
أريدكِ أنتِ
سلامٌ عليكِ / علينا / عليّا
أريدكِ أنتِ
فقبلكِ كنتُ عظيمَ الفراغِ
وأملأُ نفسي
بجدوى التوحّدِ فيكِ وفيّا
إذا ما تكدّر قلبكِ يوماً
فهُزي بجذعي
ليَسقطَ مني
عشقاً وفياً !”
― جلالة السيد غياب
“هذه القهوة عمياء؛ أو أن الداخل مكتظ بالأشياء التي لا تقدر عليها القهوة .. !”
― سدى في الكلام
― سدى في الكلام
“ولو كنت رجلاً عادياً .. لكنتِ امرأةً مهددةً بالبكاء”
― سدى في الكلام
― سدى في الكلام
“وأعلم يا صديقتي أن أكثر امرأة موجوعة ليست التي تجهش بالبكاء؛ بل تلك التي تبتسم طيلة الطريق بثقة ثم تنسى أبسط الأشياء؛ تنسى كيف يدخل هذا المفتاح في الباب ..!”
― إلى صديقة
― إلى صديقة
“الطريق ؛ الأشياءُ التي لا تأخذني لكِ !
الساعة ؛ القدمُ التي تستمرّ بركلنا
القلم ؛ الأبكم الذي أنطق كل شيء
الضباب ؛ المكان المحصور بين حُزنين
الأغنية ؛ تكلمي ي حبيبتي وأخبريهم!”
― جلالة السيد غياب
الساعة ؛ القدمُ التي تستمرّ بركلنا
القلم ؛ الأبكم الذي أنطق كل شيء
الضباب ؛ المكان المحصور بين حُزنين
الأغنية ؛ تكلمي ي حبيبتي وأخبريهم!”
― جلالة السيد غياب
“لأجلكِ أنتِ يحطَّ الحمامُ على راحتيّ
ولأجلكِ أنتِ يهُبّ الهواءُ نشيطاً صباحاً
ويبحث عنكِ .. وأبحث عنكِ
وأنتِ تنامي على ساعديّ .. !
أريدكِ أنتِ .. سلامٌ عليكِ ؛ علينا ؛ عليّ
أريدكِ أنتِ فقبلكِ كنتُ عظيمَ الفراغِ
وأملأ نفسي بجدوى التوحّد فيكِ وفيّ
إذا ما تكدّر قلبكِ يوماً ؛ فهُزّي بجذعي
ليَسقطَ مني عشقاً وفياً .. !”
― جلالة السيد غياب
ولأجلكِ أنتِ يهُبّ الهواءُ نشيطاً صباحاً
ويبحث عنكِ .. وأبحث عنكِ
وأنتِ تنامي على ساعديّ .. !
أريدكِ أنتِ .. سلامٌ عليكِ ؛ علينا ؛ عليّ
أريدكِ أنتِ فقبلكِ كنتُ عظيمَ الفراغِ
وأملأ نفسي بجدوى التوحّد فيكِ وفيّ
إذا ما تكدّر قلبكِ يوماً ؛ فهُزّي بجذعي
ليَسقطَ مني عشقاً وفياً .. !”
― جلالة السيد غياب
“صوتكِ ؛ هذا المخلوقُ الوديعُ
داخل حنجرةٍ أنثويةٍ راقية
هذا الذي يخرج بوقارٍ إلى أذنيّ فأخشع
هذا الناسكُ الهادئ في لسانكِ !
أحبهُ لأنكِ في كل مرةٍ تتحدثينَ :
يُعفيني صوتكِ من الوعي ..
يحملُ رفشاً ويحفرُ في ذاكرتي ويدفنُ كلّ وجع !”
― جلالة السيد غياب
داخل حنجرةٍ أنثويةٍ راقية
هذا الذي يخرج بوقارٍ إلى أذنيّ فأخشع
هذا الناسكُ الهادئ في لسانكِ !
أحبهُ لأنكِ في كل مرةٍ تتحدثينَ :
يُعفيني صوتكِ من الوعي ..
يحملُ رفشاً ويحفرُ في ذاكرتي ويدفنُ كلّ وجع !”
― جلالة السيد غياب
“كل يومٍ كنتُ أفتحُ من بريدِ الضوءِِ مظروفاً
وألعنُ بانتظامٍ كلَّ ما يُقصيكِ عني !”
― جلالة السيد غياب
وألعنُ بانتظامٍ كلَّ ما يُقصيكِ عني !”
― جلالة السيد غياب
“لا شيء يمكن أن تقلبه الوحدة، كل الأمور في وضعها الصحيح، لذلك تأتي القرارات السليمة”
― سدى في الكلام
― سدى في الكلام
“-زدنى ابتعاداً لن أفارق موضعى حتى بُكائك لن يُبارح مدمعى سأظل عمرى فى لُقاك مُؤملاً ويظل حُضنك حين أبكى مرجعى لو كنت تعرف كيف بُعدك جارح ما كنتَ زدت الملحَ فوق مواجعى”
― جلالة السيد غياب
― جلالة السيد غياب
“-ونهرتُ نفسى عن مذاقك يا شهداً حراماً لا يُذاق”
― جلالة السيد غياب
― جلالة السيد غياب
“و للغيابِ طريقةٌ في السيطرة
إذْ يكون مُفاجئًا كحُمّى
أو سريعًا كموت
أو تدريجيًا كَملل”
― جلالة السيد غياب
إذْ يكون مُفاجئًا كحُمّى
أو سريعًا كموت
أو تدريجيًا كَملل”
― جلالة السيد غياب
“والمرأة تشتاق .. لكن الرجل يقول "هي بخير" ويتركها من أجل شيء آخر؛ والرجل يحاول أن يتغير من أجل امرأة .. يكفي أنه لم يفعل هذا من قبل؛ لكن امرأة ببساطة: جعلته يستيقظ من النوم ليتفقّد هاتفه ..!”
― إلى صديقة
― إلى صديقة
“أنّ الحياة طويلة
كالناي المختبئ في القصيدة الحزينة
وأن حُزني ينتقل عبر اللون والماء
والتاريخ وكتب المكفوفين”
― سدى في الكلام
كالناي المختبئ في القصيدة الحزينة
وأن حُزني ينتقل عبر اللون والماء
والتاريخ وكتب المكفوفين”
― سدى في الكلام
“وهي تخاف من الوحدة .. لأن الوحدة لدى المرأة: إما نهاية شيء أو أنها انتظار؛ عكس الوحدة التي يكون عليها الرجل وبقية الأشخاص ..!”
― إلى صديقة
― إلى صديقة
“-أنتِ الهواءُ إذا أردتُ تنفساً والقوةُ الــ أحتاجُها عندَ الوهن”
― جلالة السيد غياب
― جلالة السيد غياب




