ألبيرد مالباخو > Quotes

“إن الحذر في كل الأحوال لا يضر
*وضع الرمح أمامه*
الآن يمكن استقبال الضيوف”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“هل من السهل معايشة لغة غريبة حتى و إن كانت مفهومة؟”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“يجب أن تلاحظ أنني لم أختر المنزل الذي دخلته، بل ولجت أول منزل صادفني، و أعتقد أن أي عابر سبيل كان سيتقيد بهذا التصرف إن كان يحترم العادات الأديغية”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“لم يكن القدر مانعاً و لم يكن رحيماً
مرفت أحمد أديب رجب”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“دماء هؤلاء الفلاحين رخيصة، أما دماء الأمراء فلم تكن تقدر بثمن، لأنها دماء مقدسة. و قد كان معروفاً في القبردي أن المحارب البسيط الذي يبارز أميراً، لا يملك الحق في قتل الأمير حتى و إن جرى الأمر في سياق الدفاع عن النفس. لقد كان له حق اتقاء ضربات الأمير دون الرد عليها.”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“أرجو أن تتساقط جميع أسنانه و أن يبقى في فمه سن وحيد يؤلمه دائماً”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“ليس من المعتاد عند الأديغة النواح على الفرسان الذين يقتلون ببطولة في المعارك”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“لا يجب أن تمتحن القدر في عمل واحد، و مكان واحد، و لغاية واحدة، أكثر من مرة”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“خو غواشة
ربة الأنهار و المسيطرة على الأمطار”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“حداد صانع أسلحة من الدرجة الأولى أقدر عندي من نبيل من الدرجة الأولى”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“إن كلمات المديح الصريحة و إن لم يتقبلها عقل جباغي إلا أنها وجدت لنفسها طريقاً إلى قلبه”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“تحه غلج
إله الخصب”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“ما نحتاج إليه فعلاً هو الأسلحة - قال قوباتي و كأنه أكبرهم- و إلا فإننا نسير و كأننا دون سراويل”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“لم يكن قوباتي يفكر بقيمة القطع النقدية حين يراها بل إلأى ما يمكن أن تؤول إليه بعد صهرها، أو طرقها، شعار على حزام أو حبات زرد لقميص أو أغطية فضية”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“آخين*
الاسم الشركسي القديم للبحر الأسود، و هو اسم رب الحيوانات الكبيرةأحد كبار الآلهة”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“مز تحه
رب الغابات و الصيد. الملتهب الذي ينتقل ممتطياً خنزيراً متوحشاً بشعر ذهبي. يعتبر رب النساء العاقرات، و هو الوحيد الذي يستطيع مساعدتهن بمصيبتهن”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“نبلاء الأديغة لا يمارسون عملاً و لا يهتمون بالشؤون المعيشية و لا التجارية، إنما يجتمعون في الليالي على شكل عصابات تتوجه إلى الغزو من أجل السلب و النهب. و هم لا يكتفون بغزو الأقاليم المجاورة فقط، إنما ينهبون أنفسهم في مقاطعاتهم حيث يتم الاستيلاء على كل شيء. المتوحشون يختطفون حتى أطفال حفائهم و يبيعونهم كعبيد للأتراك و الفرس. و أريد أن أضيف أن الشراكسة لا يعرفون قيمة النقود الذهبية و الفضية
أغلى ما يقدره الرجال الخيل و السلاح، و هم ماهرون في امتطاء الأول و استخدام الثاني، غير أنهم غير قادرين على الدخول في حرب حقيقية لأنهم لا يعرفون نظام التشكيلات العسكرية”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“زيقوه تحه
رب الطرب و المسافرين”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“لا يجب الوقوع في فم الجغواكوه و إلا تناقلتلك الألسن إلى الأبد”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“حسناً.. حسناً إن حديثك هو الأصح و الأعقل، و دينك ليس أفضل دين فقط، بل هو الدين الوحيد الحق و القويم، كل ما تقوله سليم و انا موافق معه”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“أحياناً ليس من السيء أن تقوم المرأة بالتفكير. الآن مثلاً أفكر انه آن أوان تحضير الطعام”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“شبله *
إله الرعد و الصواعق عند الشراكسة”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“إن الدولة التي تريد أن تعتاش على حساب الدول الأخرى عاجلاً أم آجلاً سوف تدفع ثمناً مراً”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“كيف يمكن أن لا نعيش على هذه الأرض؟ و لكنهم لا يتركون لنا الاستمرار في الحياة عليها، و أحياناً لا نسمح نحن لأنفسنا بالحياة عليها كما ينبغي للإنسان أن يحيا”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“ما كان يجدر إغضاب أي من الآلهة العديدة رغم استحالة إرضائهم جميعاً. و أي منها سوف ترضي لترضي. الإله الأكبر تحه، رب السماء العظيم. أم بسه تحه رب الحياة الذي يعتقد أنه أعظم الآلهة على الإطلاق، رغم أن الجميع كان يعلم حتى الرضع، أن غضب شبله بصواعقه و رعده كان يدفع الإله تحه الأكبر إلى الهروب و التواري”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“هل تعلم أين يكمن خطأك؟ و بالمناسبة لديك أكثر من خطأ. الأول أنك تقبض على مقبض السيف بصلابة، لذلك تضيع سرعة التلويحة. إن الإمساك بالمقبض بقوة ضروري فقط في اللحظة الأخيرة، لحظة اصطدام النصل مع الطرف المضاد. الخطأ الثاني أنك تضع في كل حركة كامل قوتك، يجب أن تدرك أنه عندما تقطع غصناً لا يجب أن تضع فيها قوة تقتلع شجرة”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“راح قوباتي يقلب الأمر بشكل جدي. إنه في كل الأحوال لن يهدر شرفه حتى لو اقتضى الأمر إلى تقطيعه و تعريضه للنار، غير أنه لن يدخل رأسه في طعام العملاق إذا كان الوضع لا يحتاج إلى ذلك. يجب عدم التسرع في مثل هذه الأمور. و لن يلومه أحد في العالمك الآخر لوصوله متأخراً”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“اقترب الصياد من طريدته، كانت أول غنيمة حقيقية له، الغنيمة الأولى التي لا يحتاجها”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“أن تحكم نفسك، خير من أن تحكم قلعة”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

“كان الشراكسة يعتقدون أن الإله إذا ما اختار شخصاً، أرسل عليه صاعقة. و لم تكن مجالس العزاء تفتح و إنما كانت التهاني تزف إلى عائلة المختار. كذلك الحال مع الأماكن و الأشياء. فالأشجار التي تصيبها الصاعقة تصبح مقدسة”
― ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة