طريق الرعب إلى الأوشحة مافة Quotes

Rate this book
Clear rating
طريق الرعب إلى الأوشحة مافة طريق الرعب إلى الأوشحة مافة by ألبيرد مالباخو
14 ratings, 2.79 average rating, 3 reviews
طريق الرعب إلى الأوشحة مافة Quotes Showing 1-30 of 84
“إن الحذر في كل الأحوال لا يضر
*وضع الرمح أمامه*
الآن يمكن استقبال الضيوف”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“ليس من المعتاد عند الأديغة النواح على الفرسان الذين يقتلون ببطولة في المعارك”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“أرجو أن تتساقط جميع أسنانه و أن يبقى في فمه سن وحيد يؤلمه دائماً”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“يجب أن تلاحظ أنني لم أختر المنزل الذي دخلته، بل ولجت أول منزل صادفني، و أعتقد أن أي عابر سبيل كان سيتقيد بهذا التصرف إن كان يحترم العادات الأديغية”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“هل من السهل معايشة لغة غريبة حتى و إن كانت مفهومة؟”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“دماء هؤلاء الفلاحين رخيصة، أما دماء الأمراء فلم تكن تقدر بثمن، لأنها دماء مقدسة. و قد كان معروفاً في القبردي أن المحارب البسيط الذي يبارز أميراً، لا يملك الحق في قتل الأمير حتى و إن جرى الأمر في سياق الدفاع عن النفس. لقد كان له حق اتقاء ضربات الأمير دون الرد عليها.”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“لم يكن القدر مانعاً و لم يكن رحيماً
مرفت أحمد أديب رجب”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“ما نحتاج إليه فعلاً هو الأسلحة - قال قوباتي و كأنه أكبرهم- و إلا فإننا نسير و كأننا دون سراويل”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“سوف تركب عربتي أنا، و سوف تغني أغنيتي أنا”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“على طول الطريق، كانت أسنان الباشا تصطك، و قد أظلمت الدنيا في عينيه و عذبه ألم في البطن لم يتوقف. إن مثل هذه الأعراض كانت تصاحب أولئك الذين يستدعون إلأى منصة الإعدام. غير أنه و على غير انتظار استقبله الخان بلطافه. لم يخنقه بحبل حريري، و لم يعدمه على الخازوق، و لم يرسله إلى باختشيسراي لتبييض السكاكين. لقد أبدا الخان طيبة قلب كبيرة معه، جل ما قام به أنه قام بقرع الباشا الراكع عند قدميه ثلاث مرات بيده المباركة، لينتهي الأمر عند هذا الحد. أبقاه الخان في منصبه الرفيع و سمح له بتقبيل حذائه، و ما كان للباشا أن يحلم بمثل هذا التكريم أبداً”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“حسناً دعه يفكر بنفسه قليلاً، إنه بكل الأحوال يحك رأسه المقمل من الخارج، دعه يحكه من الداخل قليلاً”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“هل يعقل أن تعيش المعجزات خارج حدود الحكايات؟”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“و كما تبدو الطبيعة اليوم، كانت في ذلك الزمن غير قادرة على احتواء أي مظهر عدواني. فالصباح الصيفي اللطيف أنجب السعادة من جديد عند الوحوش و الطير و بني البشر، بل عند كل ما هو موجود على ظهر البسيطة. و تحت القبة السماوية المشعة تنفست النباتات الخضراء الكثيفة و الغابات و المروج بحرية، و بدت الجداول الجبلية صافية بشكل لا يصدق، حتى الحجارة و الجلاميد الصخرية أتخمت بكرم ضوء الشمس. أراد أن يلتصق بمحبة مع الصخرة القريبة، و أراد أن يمسح بكفه سطحها الخشن، و تمنى لو يدفن وجهه في العشب المفلوح و أن يوقف حركة الزمن، و أن يخلع حذائه ليتسكع دونما هدف، و أن يزحف على ركبتيه في النهر حتى تتخدر قدماه تحت تأثير برودة الجليد الذائب في الماء. هكذا استقبل قوباتي صباح اليوم، رغم أنه كان من المفترض أن يعيد النظر بتقلبات الأمس و الظروف التي آلت إليها الأمور، و أن لا ينسى أن القيود مازالت تشل حركته. لا أن ينساق وراء جمال الطبيعة الآسر”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“نبلاء الأديغة لا يمارسون عملاً و لا يهتمون بالشؤون المعيشية و لا التجارية، إنما يجتمعون في الليالي على شكل عصابات تتوجه إلى الغزو من أجل السلب و النهب. و هم لا يكتفون بغزو الأقاليم المجاورة فقط، إنما ينهبون أنفسهم في مقاطعاتهم حيث يتم الاستيلاء على كل شيء. المتوحشون يختطفون حتى أطفال حفائهم و يبيعونهم كعبيد للأتراك و الفرس. و أريد أن أضيف أن الشراكسة لا يعرفون قيمة النقود الذهبية و الفضية
أغلى ما يقدره الرجال الخيل و السلاح، و هم ماهرون في امتطاء الأول و استخدام الثاني، غير أنهم غير قادرين على الدخول في حرب حقيقية لأنهم لا يعرفون نظام التشكيلات العسكرية”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“تحدثت الأغنية عن الغزوة الرهيبة التي نظمها قرشاي الابن المدلل لتلستانوف الذي عاش و هو يلتحف الحرير. كانت بندقيته ذات الحزام الأحمر تصيب أهدافها بدقة. و لكن من هو غريمه؟ الفلاح الذي يقاتل عاري اليدين بقميص ممزق دون درع يحميه. المسحوق الذي يعيش في ثقب الأرض. و تتكلم الأغنية عن البطل تاشوقه ماشا. صحيح أنه شجاع، و أن شارباه يحملان حزم الحطب، و أن زنده مثل جذع شجرة، و قلبه قلب الأسد، و لكن رصاصة حاقدة من يد الأمير المدلل أردته، و قدر على الفلاحين المسالمين أن يفقدوا بيوتهم و كل المتاع الذي جمعوه خلال حياتهم بساعة واحدة. و هذه المصيبة من صنع قرشاي الابن المدلل للأمير تولستان”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“اهرب من هنا قبل أن يقع الفأس في الرأس، و يمكنك الاعتماد على التسامح، فالقبردينيون طيبون أكثر من اللازم أحياناً”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“ينتج أنه بعد الدفع يحدث أن يطاح برأس الذي دفع، خاصة إذا كان هذا الرأس غبياً و ميالاً للثقة”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“راح قوباتي يقلب الأمر بشكل جدي. إنه في كل الأحوال لن يهدر شرفه حتى لو اقتضى الأمر إلى تقطيعه و تعريضه للنار، غير أنه لن يدخل رأسه في طعام العملاق إذا كان الوضع لا يحتاج إلى ذلك. يجب عدم التسرع في مثل هذه الأمور. و لن يلومه أحد في العالمك الآخر لوصوله متأخراً”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“و لكن السرقة عملية شريفة تماماً، و عليها يعتمد العالم كله. حتى أن هناك من يسرق نفسه و يخون أصدقائه، و هناك من يسرق خيرات الشعوب الأخرى”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“ها.. أنتم، على أي شيء تختلفون؟ هل تتقاسمون العظمة؟”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“امتط حصان الغريب بالقدر الذي تريده، فلن يؤلمك ركوبه”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“كانت تلك قمم سلسلة جبال القفقاس الرئيسية، الحدود الطبيعية للقبردي مع جورجيا، الحدود الباردة و القاسية. كانت طيور الأوز البري تحلق كل ربيع فوق الجدران الغرانيتية الشامخة الممتدة من آخين إلى حازاس
و إلى تلك الطيور تنتسب القفقاس، حيث أن صوت الإوز هو (قاو) باللغة الشركسية، و الإوز هو (القاز) و اجتماعهما هو القوقاز- القفقاس”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“هنا و كما في كل بلاد القبردي يقوم الفلاحون بحراثة الأرض بشكل جماعي، كرجل واحد. منتقلين من قطعة إلى أخرى”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“تلك الأرض التي تعد برائحة خبز الغد،و التي تبشر الرجل بمستقبل مشرق”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“أسرع إلى النبع الصغير، قام برشق الماء على وجهه المحموم ثم وقف منتصباً، و بشعور عميق من الارتياح عدل من وضعية كتفيه ثم نظر حوله و هو يجرب شعوراً غريباً و كأنه و للمرة الأولى في حياته يكتشف كم هي جميلة أرض بلاده”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“إن الدولة التي تريد أن تعتاش على حساب الدول الأخرى عاجلاً أم آجلاً سوف تدفع ثمناً مراً”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“إن الباشا يمتلك القلعة، و لكن كورغوقة يمتلك نفسه”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“كان يخشى أن يتعلق بالأمل و أن يصدق صحة الخبر، إذ أن فقدان الأمل من جديد سيكون ضربة موجعة. مع ذلك كان الشعور بذلك الأمل يتغلغل إلى ذاته رغماً عنه، ليسكن قلبه و يطغى عليه كما تسكن زوجة في منزل زوجها”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“كيف يمكن أن لا نعيش على هذه الأرض؟ و لكنهم لا يتركون لنا الاستمرار في الحياة عليها، و أحياناً لا نسمح نحن لأنفسنا بالحياة عليها كما ينبغي للإنسان أن يحيا”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة
“زيقوه تحه
رب الطرب و المسافرين”
ألبيرد مالباخو, طريق الرعب إلى الأوشحة مافة

« previous 1 3