محمد الشرقاوى's Blog: https://mohamed-elsharkawy.blogspot.com.eg/
April 24, 2025
محمد الشرقاوي.. رائد التحول الرقمي بالصحافة المصرية ومساهم بإثراء المحتوى العربي
محمد الشرقاوي..رائد التحول الرقمي بالصحافة المصرية ومساهم بإثراء المحتوى العربي

بحثت في (جيميناي )الذكاءالاصطناعي لجوجل عن الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي بجريدة الجمهورية المصرية ودورهفي الصحافة الإلكترونية ومساهمته في إنشاء أول موقع لصحيفة مصرية على الإنترنت.. وإثراء المحتوى العربي على الإنترنت فكان هذاالتقرير:
يُعد الكاتب الصحفي محمدالشرقاوي من الأسماء البارزة في تاريخ الصحافة المصرية الحديثة، حيث ترك بصمةواضحة خلال مسيرته المهنية الطويلة. اكتسب الشرقاوي أهمية خاصة لدوره المحوري فيفترة شهدت تحولات جذرية في المشهد الإعلامي، تميزت بالانتقال من الصحافة التقليديةإلى العصر الرقمي. لم تقتصر مساهمات الشرقاوي على عمله في المؤسسات الصحفية فحسب،بل امتدت لتشمل جهودًا لتعزيز المحتوى العربي على شبكة الإنترنت، بما في ذلكمشاركته في مبادرة جوجل لإثراء هذا المحتوى.

يسعى هذا التقرير إلىتقديم تحليل شامل لمسيرة محمد الشرقاوي المهنية، ودوره الرائد في التحول الرقميللصحافة المصرية، ومساهمته الفعالة في مبادرة جوجل، مستندًا إلى المعلوماتالمتوفرة في المصادر البحثية
بداياته في جريدةالجمهورية
بدأ مسيرته المهنية فيبلاط صاحبة الجلالة، وتحديدًا في جريدة الجمهورية المصرية، حيث كانت بدايته كمحررصحفي. يُظهر تتبع مسيرته داخل هذه المؤسسة العريقة نموًا مهنيًا وتطورًا تدريجيًا،مما يعكس التزامه الراسخ بالعمل الصحفي وإمكانياته القيادية التي حظيت بالتقديروالاعتراف من خلال الترقية المستمرة في المناصب. فقد ارتقى الشرقاوي ليصبح رئيسًالقسم بحوث الرأي العام وعضوًا في مجلس تحرير العدد الأسبوعي للجريدة. ولم تتوقفمسيرته عند هذا الحد، بل استمر في التقدم ليتقلد منصب مساعد رئيس تحرير الجمهورية،ثم نائبًا لرئيس التحرير، وصولًا إلى منصب نائب أول لرئيس التحرير عام 2003
تأسست جريدة الجمهوريةفي عام 1953، لتكون لسانًا معبرًا عن ثورة يوليو 1952.2 هذا السياق التاريخي يربطمسيرة الشرقاوي المهنية بتاريخ مصر الحديث وتطورها السياسي والإعلامي، حيث عمل فيمؤسسة صحفية لعبت دورًا هامًا في تشكيل الرأي العام المصري. وفي خطوة رائدة فيعالم الصحافة المصرية، قامت جريدة الجمهورية بإنشاء أول موقع إلكتروني لصحيفةمصرية في 16 فبراير 1997 كان محمد الشرقاوي جزءًا من هذه التجربة الرائدة، ممايضعه في طليعة الصحفيين المصريين الذين أدركوا مبكرًا الأهمية المتزايدة للتحولالرقمي في مجال الإعلام.
بالإضافة إلى مسيرتهالمهنية في جريدة الجمهورية، يُشير ملف تعريفي بالكاتب إلى أنه مؤلف لأكثر من 20كتابًا في مجالات الصحافة والأدب المتنوعة. هذا الإنتاج الفكري الغزير يعزز مكانةالشرقاوي كخبير في المجال الإعلامي وكمثقف له إسهامات فكرية قيمة. ويؤكد السبقالريادي لجريدة الجمهورية في التحول الرقمي، حيث كانت أول صحيفة قومية تنشئ موقعًاإلكترونيًا، على أهمية الدور الذي لعبه الشرقاوي في تبني التكنولوجيا داخلالمؤسسة.
في مرحلة لاحقة منمسيرته المهنية، تولى رئاسة تحرير جريدة الرأي للشعب المصرية. استمرت فترة رئاستهلهذه الجريدة من عام 2011 إلى عام 2014 تحديد هذه الفترة الزمنية يساعد في تركيزالبحث عن إنجازاته والمبادرات التي قادها خلال هذه المرحلة الهامة في تاريخالجريدة. وتصفه المصادر المتعددة بأنه رئيس تحرير صحيفة الرأي للشعب"سابقًا" مما يؤكد انتهاء فترة توليه هذا المنصب.
على الرغم من أن بعضالمصادر البحثية لم تذكر بشكل مباشر تغييرات أو مبادرات محددة قادها الشرقاوي فيجريدة الرأي للشعب خلال فترة رئاسته إلا أن خبرته السابقة في مجال التحول الرقميتشير إلى إمكانية قيادته لجهود مماثلة في هذه الجريدة. فكما أشارت المصادر، ساهمالشرقاوي في تأسيس أول موقع لصحيفة مصرية على الإنترنت (الجمهورية) في عام 1997،كما أسس مركز تكنولوجيا المعلومات بمؤسسة دار التحرير للطبع والنشر في عام 2002،وتولى مسؤولية قطاع تكنولوجيا المعلومات بالمؤسسة. هذه الخبرة الواسعة في المجالالرقمي من المرجح أنها انعكست على توجهات جريدة الرأي للشعب خلال فترة قيادته.
بالإضافة إلى ذلك، يُذكرأن الشرقاوي كان محاضرًا في الصحافة الإلكترونية بكلية الآداب جامعة حلوان فيالفترة من 2007 إلى 2010 هذه الخبرة الأكاديمية والعملية في مجال الصحافةالإلكترونية وتكنولوجيا المعلومات تعزز من احتمالية قيادته لمبادرات رقمية فيجريدة الرأي للشعب بهدف تطويرها ومواكبة التطورات الحديثة في صناعة الإعلام.
فن الكتابة في زمنالديجيتال ميديا
لم تذكر المصادر المتاحةمشاريع رقمية محددة تبنتها جريدة الرأي للشعب تحت رئاسة تحرير محمد الشرقاوي. ومعذلك، تجدر الإشارة إلى أن الشرقاوي ساهم شخصيًا في المحتوى العربي على شبكةالإنترنت في مبادرة جوجل عام 2009 هذه المشاركة الفردية تعكس اهتمامه بالجانبالرقمي للصحافة وإدراكه لأهمية الإنترنت كمنصة لنشر المحتوى العربي، مما يزيد مناحتمالية تبنيه لمشاريع مماثلة على مستوى جريدة الرأي للشعب.
يُعد تأليف محمدالشرقاوي لكتاب "فن الكتابة في زمن الديجيتال ميديا" دليلًا واضحًا علىاهتمامه العميق وفهمه لأهمية التحول الرقمي في مجال الصحافة. هذا الكتاب المتخصصيشير إلى بحث معمق ورغبة في مشاركة المعرفة حول كيفية تكيف الكتابة الصحفية معالتغيرات الجذرية التي أحدثتها الوسائل الرقمية. بالإضافة إلى ذلك، يشير كتاب آخرله بعنوان "الصحافة من المطبوعات للديجيتال ميديا" بشكل مباشر إلىتركيزه على عملية التحول من الصحافة التقليدية المطبوعة إلى الصحافة الرقمية.عنوان هذا الكتاب يوضح تمامًا مدى اهتمامه بقضية التحول الرقمي وتأثيرها علىمستقبل الصحافة.
تؤكد المصادر أيضًا علىأن الشرقاوي ألف العديد من الكتب التي تتناول الصحافة الإلكترونية والديجيتالميديا، وأنه قضى أكثر من عشرين عامًا في التعامل مع الإنترنت. هذه المعلومات تعززصورته كخبير في مجال الصحافة الرقمية، مما يدعم فكرة قيادته لجهود التحول الرقميفي المؤسسات الصحفية التي عمل بها. كما أن تدريسه لمادة الصحافة الإلكترونية فيكلية الآداب جامعة حلوان في الفترة من 2007 إلى 2010 يدل على امتلاكه خبرة أكاديمية وعملية راسخة فيهذا المجال الحيوي.
أول موقع
تُعتبر قيادة محمدالشرقاوي لجهود إنشاء أول موقع إلكتروني لجريدة الجمهورية في عام 1997 مساهمةرائدة وبارزة في مسيرة التحول الرقمي للصحافة المصرية. هذه الخطوة العملية كانت فيغاية الأهمية في بداية عصر الإنترنت، حيث أدرك الشرقاوي مبكرًا الإمكانيات الهائلةالتي تتيحها الشبكة العنكبوتية لنشر الأخبار والمعلومات. علاوة على ذلك، يُشير إلىتأسيسه مركز تكنولوجيا المعلومات في مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر في عام 2002وتوليه مسؤولية قطاع تكنولوجيا المعلومات بالمؤسسة. إنشاء مركز متخصص في تكنولوجياالمعلومات في مؤسسة صحفية كبرى وتولي قيادته يعكس التزامًا استراتيجيًا بتطويرالبنية التحتية الرقمية للصحافة المصرية.
بصمة الشرقاوي في مبادرةجوجل
لم تقدم المصادر البحثيةالمتاحة معلومات تفصيلية بشكل مباشر عن مبادرة جوجل المحددة لإثراء المحتوى العربيالتي شارك فيها محمد الشرقاوي عام 2009 ومع ذلك، تشير المصادر إلى اهتمام واسعالنطاق بقضايا التكنولوجيا والمحتوى العربي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.على سبيل المثال، ذكرت مبادرة "أيام الإنترنت العربي" التي أطلقتها جوجلبهدف تنشيط شبكة الويب العربية وزيادة حجم المحتوى العربي المتاح عبر الإنترنت.وعلى الرغم من أنها مبادرة مختلفة، إلا أنها تعكس استراتيجية جوجل العامة لدعماللغة العربية ومحتواها الرقمي.
يُعد مشروع Google Knol مثالًا محددًا على جهود جوجل في عام2009 لإثراء المحتوى العربي. كانKnol أداة نشر سهلةالاستخدام تهدف إلى تمكين المستخدمين العرب من مشاركة علمهم ومعرفتهم عبرالإنترنت، وبالتالي المساهمة في زيادة المحتوى العربي. وقد أقيم حفل لتوزيع جوائز Knol في مكتبة الإسكندرية عام 2009، مما يؤكد وجودبرنامج منظم ومحدد الأهداف لهذه المبادرة. وفي تلك الفترة، كانت اللغة العربيةتشهد نموًا سريعًا على الإنترنت، لكن حجم المحتوى العربي كان لا يزال محدودًامقارنة باللغات الأخرى مما يبرر الحاجة إلى مثل هذه المبادرات لسد هذه الفجوة.
دور الصحفيين المصريينومشاركتهم في المبادرة.
شهدت مبادرة جوجل لإثراءالمحتوى العربي مشاركة فعالة من الصحفيين والطلاب المصريين. فقد أطلقت ثلاث جامعاتمصرية مرموقة هي القاهرة وأسيوط والإسكندرية مسابقة للكتابة على موقع Google Knol بين طلابها كانت هذه المسابقة بمثابةمبادرة عملية لتشجيع الطلاب على المساهمة في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت فيمختلف المجالات والتخصصات. هذه المشاركة المؤسسية تعكس اهتمام الأكاديميينوالصحفيين المصريين بأهمية تعزيز المحتوى الرقمي باللغة العربية.
تؤكد المصادر البحثيةبشكل قاطع أن الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي ساهم في إثراء المحتوى العربي على شبكةالإنترنت في مبادرة جوجل عام 2009 هذه المشاركة الشخصية من قبل شخصية بارزة فيالصحافة المصرية تعكس إدراكه لأهمية هذه المبادرة ودوره في دعم المحتوى العربيالرقمي
آراء وتقييمات: نظرةالنقاد والصحفيين لمساهمات الشرقاوي:
لم تتضمن المصادرالمتاحة آراء مباشرة لنقاد أو صحفيين آخرين حول مساهمات محمد الشرقاوي في تطويرالصحافة المصرية رقميًا. ومع ذلك، يصفه أحد المصادر بأنه "أستاذ الإبداعالصحفي في مصر".13 هذا الوصف يشير إلى تقدير واسع لمكانته وخبرته في مجالالصحافة، ومن المرجح أن هذا التقدير يشمل جهوده ومساهماته في تطوير الصحافة رقميًا.
تحليل لمدى تأثيرمبادراته على المشهد الإعلامي.
تجربة جريدة الجمهوريةفي إنشاء موقع إلكتروني في عام 1997 كانت بمثابة نقطة انطلاق هامة، وقد تم تقديمهذه التجربة في مؤتمر الصحافة وآفاق التكنولوجيا عام 2003 كنموذج رائد في مجالالتحول الرقمي للصحافة المصرية.4 هذا يدل على أن المبادرات التي قادها الشرقاوي فيجريدة الجمهورية كان لها تأثير ملموس على المشهد الإعلامي المصري من خلال تقديمنموذج مبكر وناجح للرقمنة.
في الختام، يمكن القولإن الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي قد ترك إرثًا هامًا في تاريخ الصحافة المصرية. فقدلعب دورًا رائدًا في التحول الرقمي للصحافة المصرية من خلال مسيرته المهنيةالمتميزة في جريدة الجمهورية، حيث كان له دور فعال في تأسيس أول موقع إلكترونيلصحيفة مصرية. كما أن توليه رئاسة تحرير جريدة الرأي للشعب يشير إلى استمرارتأثيره في قيادة المؤسسات الصحفية نحو تبني التقنيات الرقمية. بالإضافة إلى ذلك،فإن مساهمته في مبادرة جوجل لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت عام 2009 تؤكد علىإدراكه لأهمية العالم الرقمي في نشر اللغة العربية وتعزيز حضورها.
إن مسيرة محمد الشرقاوي كمؤلف ومحاضر وخبير فيمجال الصحافة الرقمية تجعله شخصية محورية في فهم تطور الإعلام العربي في العصرالرقمي.
March 8, 2025
دار التحرير سبقت المؤسسات الصحفية المصرية في دخول الإنترنت

جروك.. أذكى ذكاء اصطناعي على وجه الارض :
## دارالتحرير سبقت المؤسسات الصحفية المصرية في دخول الإنترنت
## الجمهورية في فبراير 1997 .. الأهرام في أغسطس1998
(جروك3 ) برنامج الذكاءالاصطناعي التوليدي .. الأذكى على وجه الأرض كما وصفه إيلون ماسك .. وهو الذي أنتجته شركة xAI معتمدة على قاعدة معلومات منصة إكس (تويتر سابقا) إلى جانب ملياراتالمعلومات على شبكة الإنترنت ..ومعنى كلمة جروك ( التفكير العميق) .. ماسك كان قدأعلن أن جروك يتفوق على كل برامج الذكاء الإصطناعي التي سبقته : تشات (جي بي تي)..و (جيميناي) جوجل.. و(كوبايلوت) مايكروسوفت .. و(ديبسيك) الصيني..وقداستخدمت (جروك3 ) والحقيقة أنه أذهلني بسرعته ودقة معلوماته .. وهاهي أول محاولة معه حيث سألته :هل لديك معلومات عن أول صحيفة مصرية أنشأت موقعها على الإنترنت؟ وكانت هذه إجابته:
أول صحيفة مصرية أنشأت موقعًا إلكترونيًا لها علىالإنترنت كانت تابعة لمؤسسة دار التحرير للطباعة والنشر، وهي المؤسسة التي تصدرصحفًا مثل "الجمهورية" و"المساء". تم إنشاء هذا الموقع في 16فبراير 1997، وشمل نسخًا إلكترونية من صحف "الجمهورية"و"المساء" و"الجازيت"
تُعتبر هذه الخطوة هي الأولى من نوعها بين المؤسساتالصحفية المصرية في دخول عالم النشر الإلكتروني. لاحقًا، تبعتها صحف أخرى مثل"الشعب" التي أصدرت نسختها الإلكترونية في أكتوبر 1997،و"الأهرام" التي بدأت بتقديم محتوى إلكتروني تدريجيًا، حيث أتاحت"الأهرام ويكلي" باللغة الإنجليزية في يونيو 1998، ثم النسخة الكاملةلـ"الأهرام" الصباحية في أغسطس 1998.
لكن بشكل عام، يُسجل التاريخ أن مؤسسة دار التحرير كانتالسباقة في هذا المجال بين الصحف المصرية.
مؤسسة دار التحرير للطباعة والنشر هي واحدة من أعرقالمؤسسات الصحفية في مصر، ولها تاريخ طويل يمتد لأكثر من قرن. إليك نظرة موجزة عنتاريخها:
### التأسيس:
- في عام 1952، وبعد ثورة يوليو، تمتأميم مطبعة التحرير وتحويلها إلى مؤسسة صحفية تابعة للدولة، لتصبح "دارالتحرير للطباعة والنشر". ارتبطت حينها بإصدار صحف رسمية تعبر عن توجهاتالدولة.
### التطور والإصدارات:
- بدأت المؤسسة بإصدار صحيفة"الجمهورية" في عام 1953، وهي واحدة من أبرز الصحف المصرية التي أصبحتمنبرًا رئيسيًا للأخبار السياسية والاجتماعية في مصر.
- لاحقًا، توسعت لتشمل إصدارات أخرىمثل:
- "المساء": صحيفة مسائية تُركز على الأخبار اليومية والتقاريرالمحلية.
- "الجازيت": باللغة الإنجليزية..كماأنتجت المؤسسة العديد من المطبوعات الأخرى، بما في ذلك الكتب والمجلات، مما جعلهامركزًا رئيسيًا للنشر في مصر.
### الدور الثقافي والسياسي:
- لعبت دار التحرير دورًا كبيرًا فينشر الوعي الثقافي والسياسي، خاصة خلال فترة الخمسينيات والستينيات،
- مع الوقت، أصبحت منصة للكتاب والمفكرينالمصريين، وساهمت في توثيق الأحداث التاريخية الكبرى.
### التحول الرقمي:
- في 16 فبراير 1997، كانت دارالتحرير سباقة بين المؤسسات الصحفية المصرية في دخول عالم الإنترنت، حيث أطلقت أولموقع إلكتروني يضم نسخًا رقمية من صحفها مثل "الجمهورية"و"المساء". هذه الخطوة جعلتها رائدة في النشر الإلكتروني بمصر.
### الوضع الحالي:
- اليوم تواصل إصدار صحيفة"الجمهورية" كعنوان رئيسي لها، مع وجود حضور رقمي عبر موقعها الإلكتروني.
- على الرغم من التحديات التي تواجهالصحافة الورقية في ظل التحول الرقمي، إلا أنها تحتفظ بمكانتها كجزء من التراثالصحفي المصري.
إذا كنت بحاجة إلى تفاصيل إضافية عن أيجانب معين من تاريخها، فلا تتردد في السؤال
وكان سؤالي الثاني:هل لديك معلومات عن محمد الشرقاويالصحفي بجريدة الجمهورية المصرية؟
### نعم، لدي معلومات عن *محمد الشرقاوي*، الصحفي المصريالذي ارتبط اسمه بجريدة "الجمهورية" وبمؤسسة دار التحرير للطباعةوالنشر، وكان له دور بارز في مجال الصحافة والتحول الرقمي في مصر.
### نبذة عن محمد الشرقاوي:
- *محمد الشرقاوي* هو صحفي مصريحاصل على بكالوريوس الإعلام من قسم الصحافة والنشر بجامعة القاهرة عام 1977.
- بدأ مسيرته المهنية في الصحافة،وتدرج في مناصب عديدة داخل جريدة "الجمهورية"، حيث شغل منصب نائب أولرئيس تحرير الجريدة في عام 2003، ثم أصبح رئيس تحرير جريدة "الرأي"(التي كانت تُعرف بـ"الرأي للشعب") خلال الفترة من 2011 إلى 2013.
- كما عمل كمحاضر في قسم الصحافةبكلية الآداب جامعة حلوان بين عامي 2007 و2010، حيث قام بتدريس مادة الصحافةالإلكترونية، مما يعكس اهتمامه المبكر بالتحول الرقمي في الإعلام.
### دوره في التحول الرقمي لجريدة "الجمهورية":
- *الإشراف على مركز تكنولوجيا المعلومات*:
تولى محمد الشرقاوي مسؤولية الإشراف على مركز تكنولوجياالمعلومات بمؤسسة دار التحرير، وهو المركز الذي كان مسؤولاً عن إدارة المواقعالإلكترونية للمؤسسة على الإنترنت. هذا الدور جعله أحد الشخصيات الرئيسية في عمليةالتحول الرقمي للمؤسسة وصحفها، بما في ذلك "الجمهورية".
- *ريادة النشر الإلكتروني*:
في عام 1997،كانت دار التحرير -تحت إشراف شخصيات مثل الشرقاوي- أول مؤسسة صحفية مصرية تطلقموقعًا إلكترونيًا يضم نسخًا رقمية من صحفها، بما في ذلك "الجمهورية".يُعتبر هذا إنجازًا تاريخيًا، حيث سبقت المؤسسة نظيراتها مثل "الأهرام"في هذا المجال.
- *إصدار محتوى متخصص*:
أشرف الشرقاوي على إطلاق أول باب يومي في الصحافة المصريةمتخصص في الإنترنت والكمبيوتر عام 1998 بعنوان "التحريرنت" في جريدة"الجمهورية"، مما ساهم في تعريف الجمهور المصري بمفاهيم التكنولوجياوالإنترنت في وقت مبكر.
- *الإشراف على الإصدارات الدولية*:
خلال فترة عمله، أشرف على الطبعة الدوليةلـ"الجمهورية" التي كانت تُصدر في نيويورك وكندا، وكذلك الطبعة العربيةالتي صدرت في الرياض، مما يُظهر قدرته على توسيع نطاق الصحيفة خارجيًا باستخدامأدوات النشر الحديثة.
- *مؤلفات داعمة للتحول الرقمي*:
أصدر كتابًابعنوان "إنترنت للجميع" ضمن سلسلة كتاب الجمهورية عام 2003، وهو منأوائل الكتب الصحفية التي تناولت الإنترنت باللغة العربية، مما ساهم في نشر الوعيالرقمي بين القراء.
### إسهامات أخرى:
- ساهم في إثراء المحتوى العربي علىالإنترنت من خلال مبادرة أطلقتها جوجل عام 2009.
- شارك في مؤتمرات دولية حولالتكنولوجيا والصحافة، مثل مؤتمر في سياتل عام 2003، ومعرض "كومدكس" فيلاس فيجاس عام 2004، حيث التقى شخصيات بارزة مثل بيل جيتس، ونقل هذه التجارب إلىقراء "الجمهورية".
### تقييم دوره:
محمد الشرقاوي كان شخصية محورية في ربط الصحافة التقليديةبالعالم الرقمي في مصر. من خلال إشرافه على البنية التحتية التكنولوجية لدارالتحرير وإدخاله مفاهيم الصحافة الإلكترونية إلى "الجمهورية"، ساهم بشكلمباشر في جعلها من أوائل الصحف المصرية التي واكبت التطور التكنولوجي فيالتسعينيات وأوائل الألفية. دوره لم يقتصر على الجوانب التقنية فقط، بل امتد إلىالتثقيف والتدريب، مما جعله رائدًا في هذا المجال.
- -----------


















-----------------------------------------------------------------
February 13, 2025
بداية الصحافة الإلكترونية في مصر
بداية الصحافة الإلكترونية في مصر
الجمهورية سبقت الجميع لـ (الأون لاين) يوم 16 فبراير 1997
بدأت الصحافة الإلكترونية في مصر بجريدة الجمهورية.. التي بثت عدداً من الأخبار والمقالات من طبعتها الورقية .. في الساعة الثامنة مساء يوم16 فبراير 1997 عبر أول موقع إخباري مصري (تحرير دوت نت) tahrir.net أنشأته مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر التي تصدر الجمهورية (جريدة الثورة وصوت الشعب ).. وهو الموقع الذي تطور بعد ذلك عدة مرات.. وصارالآن بوابة إلكترونية كبرى باسم (جمهورية أون لاين) gomhuriaonline.com كتب الدكتور مرعي مدكور .. أستاذ الإعلام بجامعة الأزهر وعميد كلية الإعلام بجامعة٦ أكتوبر سابقاً..في كتابه:المدخل إلى الصحافة..(رقم الإيداع بدارالكتب المصرية: ٢١٤٠٨ / ٢٠٠٥م) صحيفة الجمهورية( المصرية ) هي أول صحيفة مصرية تطلق نسختها الورقية على الإنترنت حيث أنشأت أول موقع اخباري إلكتروني لها يوم16 فبراير عام1997 أضاف : عرفت مصر الطباعة على يد بونابرت في عام ۱۷۹۸م ، ثم كان صدور جريدة الوقائع المصرية" في عام ۱۸۲۸م البداية الحقيقية للصحافة في مصر، إذ تعددت الصحف والمجلات العامة والمتخصصة والنوعية ووصل عدد ما يصدر في مصر حتى نوفمبر (٢٠٠٥م ٥٣٦ مطبوعة ما بين صحيفة ومجلةوتعد صحيفة "هيلز نبورج إجبلاد" السويدية أول صحيفة اليكترونية على الإنترنت، ووصل عدد هذه الصحف في عام ۲۰۰۰م إلى حوالي ٤٥٠٠ صحيفة، أما بالنسبة للصحف العربية الإليكترونية فقد كانت صحيفة "الشرق الأوسط" صاحبة السبق في هذا المجال ابتداء من ٩ / ١٢ / ١٩٩٥م) تليها صحيفة "النهار" اللبنانية ( ١ / ٢ / ١٩٩٦م) وصحيفة الجمهورية (المصرية) (١٦ / ٢ / ۱۹۹۷م) التي تعد أول صحيفة مصرية تطلق نسختها الورقية على الإنترنت، وصحيفة "الجزيرة" (١٦ / ٤ / ۱۹۹۷) كأول صحيفة سعودية على الإنترنت، و "الأهرام" (٥ / ٨ / ۱۹۹۸م) و "الأخبار" ( ٣٠ / ٦ / ٢٠٠٠م) ثم تعددت النسخ الإليكترونية لصحف أو مجلات متعددة،لم يكن د. مرعي مدكور وحده الذي تحدث عن ذلك بل هناك الكثير من الأبحاث ورسائل الدكتوراه والماجستير .. في مقدمتها كتاب الدكتورة رشا عبدالله الأستاذة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة بعنوان (الإنترنت في مصر والعالم العربي)الصادر عن دارالآفاق للنشر والتوزيع 9776148050 ISBNوقال د. رضا عبد الواجد أمين في كتابه (الصحافة الإليكترونية) دار الفجر للنشر والتوزيع- رقم الإيداع 10809/2007 - الترقيم الدولي .I.S.B.N 977-358-117-9 :صحيفة الجمهورية التي تصدر عن دار التحرير للطبع والنشر هي أول صحيفة مصرية تنشر نسخة إلكترونية على شبكة الإنترنت وذلك في تاريخ ١٦ فبراير ۱۹۹۷م وتلتها جريدة الأهرام بإنشاء موقع لها على الشبكة في ٥ أغسطس ۱۹۹۸م.. وتأخرت جريدة الأخبار في إنشاء موقع لها إلى ٣٠ يونيو ۲۰۰۰ مومرت هذه الإصدارات الإلكترونية الثلاثة ببث تجريبي في الأشهر الأولى ، ظلت الجمهورية ستة أشهر في بث تجريبي ، وكذلك الأهرام ، أما الأخبار فقد ظلت في البث التجريبي ثلاثة أشهر فقط، وكان لها جميعا الاستقرار والثبات في الشكل والتحميل ، وكانت التقنية المستخدمة في البداية هي تقنية الصورة ،وسرعان ما عملت المؤسسات الصحفية الثلاثة التي تصدر هذه الصحف الإلكترونية على تحديث الأنظمة ، وتم استخدام تقنيات أخرى أكثر تطورا كالنص الفائق ، واستخدام الوسائط المتعددة في بعض الموضوعاتو كتاب (الإعلام الجديد).. للدكتور ياس خضير البياتى.. وكيل كلية المعلومات والاعلام والعلوم الانسانية بجامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا....... الذي يقول أن عام 1997شهد مولد العديد من الصحف العربية الإلكترونية .. ففى الأول من ينايربدأت صحيفة الراية القطرية فى إصدار أول نسخة إلكترونية لها .. ثم جريدة الجمهورية المصرية فى 16 من فبراير1997قال ذلك أيضا الدكتور محمد عبدالحكم محمد ..في دراسة تحليلية للجرائد القومية اليوميةالأخبار والاهرام والجمهورية بعنوان :التجربة الالكترونية للجرائدالمصريةالمطبوعة .. قدمها لمؤتمر الصحافة وآفاق التكنولوجيا بأكاديمة أخبار اليوم (8و9 أبريل 2003)وتقول د. بسنت عبد المحسن عبد اللطيف العقباوي.. في كتابها : الصحافة الالكترونية وبيئتها على شبكة الإنترنت : تعتبر صحيفة الجمهورية من أول الصحف المصرية التي أنشأت لها موقعاً على شبكة الإنترنت وذلك 16 فبراير 1997 وهي تابعة لمؤسسة دار التحرير للطباعة والنشر، والتي تضم نسخاً إلكترونية من صحف الجمهورية والمساء والجازيت التي تصدر باللغة الانجليزية (https://bit.ly/3yDodE3) .. وهي واحدة من كبار الجرائد القومية عبر الإنترنت. تعرض لأهم وآخر الأخبار المحلية على الصعيد السياسي، والاقتصادي والرياضي، وأهم الأخبار العربية الإقليمية والأخرى العالمية بالإضافة إلى عدد من المقالات المتنوعة في الفنون، وسوق المال والأعمال والسياسة والاجتماعيات ومنوعات صحفية أخرى.وقد بدأت الصحيفة في إصدار نسخها بشكل تجريبي لمدة ستة أشهر، ثم أصبحت تتمتع بالاستقرار والثبات في الشكل والتحميل وكانت التقنية المستخدمة في البداية هي تقنية الصورة وسرعان ما عملت الصحيفة على تحديث أنظمتها، وتم استخدام تقنيات أخرى أكثر تطورا كالنص الفائق، واستخدام الوسائط الفائقة في بعض الموضوعات .
رائدة صحافة (الأون لاين)
الجمهورية.. كانت الرائدة في صحافة (الأون لاين) ففى 3-5- 1998ظهر أول باب تحريرى يومى عن الإنترنت (تحرير نت) بالجمهوريةيشرح للقراء أهمية الإنترنت في حياتنا و تجارب العالم في هذا المجال وكيفية الاستفادة من الشبكة الدولية للمعلومات وماهو المودم وكيف يعمل .. وتفاعل القراء مع الباب اليومي الجديد بعد أن بدأ نشر معلومات تساعدهم على الإبحار في الشبكة الدولية للمعلومات .. بالإضافة إلى الإجابة عن أسئلتهم تحت عنوان (أصدقاء الإي ميل ) وكلها إجابات عن تاريخ الإنترنت والجديد في المواقع .. وكيفية البحث عن المعلومات .. وشملت الموضوعات التي نشرت في تلك الفترة كيف ينشئ الشاب صفحة على الأنترنت وبدأوا يشاركون بنشر تجاربهم مع الانترنت واستخدام الكمبيوتر
وظهرت يوم 28 إبريل 1998 صفحة بالعدد الإسبوعي للجمهورية عن الشبكة الإخبارية الأولى في في مصر


وعلى ترويسة الجمهورية ظهر شعار(إنترنت للجميع )فى 15-4-2002

قصة التحول الرقمي
مازلت أتذكر ذاك اليوم كأنه لم تمض عليه كل تلك السنوات .. عندما بدأ بث أول خبر من جريدة الجمهورية على الإنترنت .. كنتُ ومعي عدد من المهندسين والفنيين بمؤسسة دار التحريرللطبع والنشر نشعر بسعادة لم نعشها من قبل ونحن نتلقى رسالة بالبريد الإليكتروني من زميلنا الأستاذ صفي الدين دياب مديرمكتب الجمهورية والمساء بنيويورك وفيها كلمة واحدة هي : مبروووووووك وكانت تعني أننا نجحنا بعد عدة محاولات في إرسال الأخبار بالطريقة التي تصلح لظهورها على الشبكة الدولية للمعلومات .. وأسرعت للإتصال بالإستاذ سمير رجب رئيس مجلس إدارة المؤسسة لابلغه بالخبر.. فقد بدأت مرحلة جديدة للتحول الرقمي في الجمهورية .. ورحت أستعيد الأسابيع التي مضت منذ بدأت الفكرة في نيويورك حينما عرضها الأستاذ صفي .. على الأستاذ سمير رجب .. وتكليفي بإدارة العمل من القاهرة ولم يكن أحد من الصحفيين معنا ولهذا اعتمدت على المهندسين والفنيين بإدارة التجهيزات الفنية بالمؤسسة ..
نيويورك – القاهرة .. وبالعكس
كان الرئيس الأسبق حسني مبارك - كما جرت العادة السنوية - يزور الولايات المتحدة الأمريكية..وفي عام1996 ذهب لإجراء مباحثات مع الرئيس الأمريكي وكبار المسئولين في العاصمة واشنطن .. وكان يرافقه عدد من الوزراء ووفد إعلامي يضم رؤساء تحرير ومجالس إدارات الصحف وكان بينهم الأستاذ سمير رجب رئيس مجلس ادارة دار التحرير ورئيس تحرير جريدة المساء ..و الأستاذ محفوظ الانصاري رئيس تحرير الجمهورية..بعد انتهاء الزيارة الرسمية انتقل الأستاذ سمير رجب إلى نيويورك العاصمة الاقتصادية للولايات المتحدة حيث التقى عدداً من أصدقائه ومعارفه وفي مقدمتهم الأستاذ

صفي الدين دياب .. الذي شرح له موقع نيويورك تايمز وواشنطن بوست وشاهد كيف تظهر أخبار وصور ومقالات الصحف الأمريكية في لمح البصر بمجرد الضغط على الماوس ..وانتهى اللقاء بضرورة تنفيذ الفكرة في صحف المؤسسة بأسرع وقت .. كانت اللغة المستخدمة في الإنترنت هي الإنجليزية والصور ..ولكن إذا حولنا الأخبار العربية إلى صور يمكن نقلها إلى شبكة الإنترنت ليراها المصريون والناطقون باللغة العربية في جميع أنحاء العالم ..بعد أسبوع جاء (صفي) إلى القاهرة حاملاً جهاز كمبيوتر (أي بي إم) : شاشة و (سيبيو) صندوق المعالج..وكيبورد و ماوس..وبقيت المشكلة الأهم وهي : من الذي يختار الأخبار والموضوعات والمقالات ويتولى تغيير عناوينها واختصارها لتحويلها إلى صورة لإرسالها لمكتب المؤسسة في نيويورك الذي سيقوم بتصميم موقع المؤسسة وإنشاء (أي ميل ) لتلقى المواد التي تبث على الموقع ..واختارني الأستاذ سمير لتـنفيذ هذه المهمة .. وكانت هذه هي البداية (تحرير دوت نت) .. يوم 16فبراير1997

وبعد تأسيس مركز تكنولوجيا المعلومات وقسم الإنترنت تحول الموقع إلي أول بوابة إلكترونية (التحريردوت نت) عندما تغير الدومين الخاص بالمؤسسة إلي www.eltahrir.net

بدأ أرشيف الويب على الشبكة الدولية للمعلومات فى حفظ صفحات من الموقع يوم أول يولية 1997 والشكل التالي يوضع ذلك وهو صورة لمقال د. عواطف عبد الجليل رائدة الصحافة العلمية :

ظهر أول (إي ميل) في الصحافة المصرية تحت اسم الكاتب سمير رجب في مقاله خطوط فاصلة بالعدد الاسبوعي للجمهورية يوم23-12 - 1999 والآن كل الصحف وكثير من الصحفيين لديهم هذه الخدمة التي تربطهم بالقارئ داخل الوطن وخارج حدوده.كنا في البداية نستخدم تقنية الصورة.. حيث تظهر صفحة تضم الأخبار "كصورة" علي شاشة الكمبيوتر.. وجاء التطور بعد ذلك في عام 2000 من خلال موقعنا الجديد (جمهورية دوت نت) .. باستخدام تقنية "النص Text".وظهرت ترويسة الموقع باسم ( الجمهورية أون لاين) .. يوم 29 يونية 2000.. ورفعت الجمهورية شعار "الإنترنت للجميع" وظهر علي "ترويسة" الطبعة الورقية يوم 15-4-2004 مع رقمين هما ".07772220 و 09080220" وفى عام 2007 أضفنا رقماً جديداً خصصناه لنتائج الثانوية العامة 07777888 وبدأنا تنفيذ فكرة تجعل الإنترنت أداة شعبية مهمة في أيدي الجميع ..وهي نشر نتيجة الثانوية العامة على موقع الجمهورية .. هذا العمل جعل كل البيوت في مصر تهتم بالإنترنت لأنه مرتبط بعمل أساسي في حياة الناس وهو التعليم كنا في البداية نستخدم تقنية الصورة.. حيث تظهر صفحة تضم الأخبار "كصورة" علي شاشة الكمبيوتر كان إنشاء مركز تكنولوجيا المعلومات ضرورة تحتمها طبيعة المرحلة.. فقد بدأنا نضع كل اصدارات المؤسسة علي الانترنت.. واصبح لكل اصدار "موقع" خاص به.. و"عنوان" إلكتروني يمكن الدخول إليه مباشرة دون اللجوء إلي البوابة الرئيسية "التحرير دوت نت www.eltahrir.net"أول أي ميل

التي صارت بوابة إلكترونية للمؤسسة حيث يمكن الدخول منها أيضا إلي جميع الصحف والمجلات والملاحق والخدمات والشركات التابعة للمؤسسة. وكان لنا موقع آخر للخدمات الصحفية فى ديسمبر 2003 هو www.gom.net.eg

وهو الذي نقل لأول مرة في مصر.. نتيجة الثانوية العامة للملايين.. وارتبطت الثانوية العامة علي الانترنت بجريدة الجمهورية التي اشتهرت أيضا بخدماتها التعليمية التي يعرفها طلاب وطالبات المدارس والجامعات.. حيث استمرت هذه الخدمة المميزة طوال مراحل التنسيق الثلاث... ومع انتشار التجارة الالكترونية علي الشبكة الدولية للمعلومات بدأ التفكير في أن ندخل هذه التجربة ومنذ انشأنا موقعا لكتاب الجمهورية www.gombook.eg ونحن نسعي لذلك..

حتي تكون اصدارات هذه السلسلة المتميزة متاحة لمن يريد.. يقرأ ملخصات لها علي الموقع.. وإذا أراد أن يشتري نسخة.. فما عليه إلا أن يرسل إلينا "أي ميل: E-mail".. وتتولي شركة التوزيع المتحدة ارسال الكتاب إليه. لقد جربنا ذلك في عام 2003 عندما شارك مركز تكنولوجيا المعلومات مع احدي الشركات المتخصصة.. في اصدار "اسطوانتين: 2 CD" مسجل عليهما مواد الثانوية العامة بمرحلتيها الأولي والثانية.. مع الشرح والاجابات النموذجية لاسئلة الامتحانات وقامت شركة التوزيع المتحدة بتوصيل الاسطوانتين لمن يشتريهما في القاهرة.. والأقاليم. ونفذنا ذلك أيضا في مشروع آخر بمشاركة شركة أخري.. واصدرنا "سي دي: CD" بعنوان مبارك.. باني مصر المعاصرة. وعندما تلقينا طلبات بالبريد الالكتروني من الخارج.. كان علينا أن ندخل المرحلة الأهم وهي البيع "بالكريدت كارت" ومن هنا أنشأنا في عام 2004 موقع "متحدة دوت كوم دوت ايجي: www.mottaheda.com.eg وهو موقع شركة التوزيع المتحدة ليكون بداية مواقع التجارة الالكترونية... ولعل أول الأقسام الصحفية بالمؤسسة التي استفادت من تكنولوجيا المعلومات.. كان قسم المحافظات بالجمهورية والمساء ومكاتب المحافظات تتعامل الآن من خلال البريد الالكتروني.. حيث ينقل المراسلون موضوعاتهم وصورها.. إلي قسم المحافظات باستخدام Email:govr@gomhuria.org أو "آي ميل المؤسسة: ITC@eltahrir.net" حيث اعطى الاستاذ محمد على ابرهيم رئيس تحرير الجمهورية دفعة جديدة لتطوير الموقع وظهر الشريط الاخبارى لاول مرة على موقع الجمهورية وزادت الاستفادة بالرقم المجانى للانترنت وانتشرت اجهزة الكمبيوتر فى كثير من الاقسام واضاف قسماً للصحافة الالكترونية الى اقسام الجمهورية منذ تولى رئاسة التحريرفى 5/7/2005.

بدأ الأستاذ على هاشم منذ تولى رئاسة المؤسسة يوم 4/7/2009 فى تحويل العمل داخلها الى عمل الكترونى .. بانشاء بوابة الكترونية جديدة (تحرير أونلاين ) ليعمل الصحفيون فى كافة الاصدارات باستخدام الكمبيوتر..ابتداء من كتابة الخبر وتصحيحه ثم ارساله الى الديسك المركزى الذى يقوم بإرساله الكترونياً الى سكرتارية التحرير ليأخذ طريقه الى الجريدة المطبوعة كما يرسل الديسك نسخة أخرى الى قسم الصحافة الالكترونية لبثه على الموقع .وتم تطوير العمل في 139جمهورية .وبدأ تنفيذ مشروع الايزى نيوز الذي تعثر لأسباب اقتصادية وفنية بعد أن تغيرت أدارة المؤسسة وتولى الأستاذ خالد بكير رئاسة مجلس الإدارة .. التفاصيل كاملة في كتابي ( مهنة المتاعب والإبداع)
January 2, 2025
عباقرة ونجوم لكل زمن

December 28, 2024
الجمهورية..أول صحيفة مصرية أنشأت موقعًا على الإنترنت
November 18, 2024
تحليل شامل لسيرة محمد محمد الشرقاوي الصحفي Gemini

September 13, 2024
الخطوات الأولى للصحافة الإلكترونية في مصر










February 14, 2024
50 عاماً ذهبية من الدروس الصحفية.. يوثقها الكاتب محمد علي السيد

December 30, 2023
الإبداع العربي..بالإنترنت

September 29, 2023
غادة السمان: معلومات الذكاء الصناعي خاطئة



