Abdulazeez Alamer's Blog
April 1, 2022
«Nell’inferno di bombe dell’Isis, Kafka mi ha salvato»: la storia dello sminatore di Mosul
di Giulia Cannizzaro
L’assedio, la roulette russa con gli ordigni piazzati dal Daesh, la paura. E poi la lettura: «Come Gregor Samsa anche io ero in trappola». Il racconto di uno die liberatori della città in Iraq
La raffineria di Baiji dista 200 chilometri da Baghdad, in direzione nord, nella provincia di Salahdeen. La pioggia non dà tregua da giorni, piove ininterrottamente da mattina a sera. L’ Erd force (Emergency Response Division), un gruppo di élite del ministero dell’Interno iracheno, è riuscita a liberare la città di Baiji. I militari hanno occupato alcune case da dove decidono quali mosse fare per avanzare
https://espresso.repubblica.it/mondo/2021/08/19/news/isis_mosul_iraq_mine-314452943/
Published on April 01, 2022 08:09
December 19, 2019
ماذا ترى ياصديقي؟
ارى كثيراً من الاشياء، شعر ابيض يجتاح جبيناي، لازلت ارى وجهي مالوفاً لم يتغير مع مرور السنين بالرغم من اني كبرت، واصبح لدي ذرية، اصبحت اكثر حكمة الان لا ادري ان كان ذلك بسبب مرور السنين ام انها التجارب ، لم اعد اطارد نفس الاحلام التي كنت اطارد في السابق، بصراحة لا ادري بالضبط حول ماذا يتمحور سوالك، اي في اي زاوية تود ان أقف لتسالني هذا السوال؟ ارى سقف غرفتي سيئة الطلاء، منزل مستأجر، يقال ان داعش احرقوا هذا المنزل، ويقال ان غيرهم فعل، لايهم، ان فني الطلاء هذا لم يتعب نفسه كثيراً، بل بادر يحرك فرشاته ذهاباً واياباً دون ان يزيل سخام الدخان ودون ان يزيل الغبار والشوائب الاخرى ولك ان تتخيل النتيجة، ارى، امازحك، لم اعد اضحك على الاشياء التي كانت تضحكني سابقاً، نكته، موقف طريف مررت به، او احد الاصدقاء، بل صرت اكتفي بان ارسم ابتسامة وادير رأسي بعيدا في محاولة مني عدم احراج الاخرين، اوه الشعر الابيض هل قلت لك بان لكل واحدة قصة حزينة؟ لايهم، صرت احلق راسي بطريقة تعتبر هي غريبة لكبار السن في قبيلة احدهم، ومشوهة بالنسبة لحلاق المنطقة، وعسكرية لاهل المدن، وقزع لرجال الدين، و غيرها الكثير، اما انا فمجرد من كل هذا، أحاول ان اخفي الشعر الابيض من صوابري، زاوية أخرى، لا احتاج لان اسرد عليك عيوب الوطن او لا ادري ان كان من المنصف ان اقول هذا، لنقل عيوب من يسكن الوطن، فأنت في غنى عن هذا الهراء الذي يعرفه جميعنا، ولا احتاج ان اسرد عليك هراء الصراعات الإقليمية ودول الجوار، اعتقد بان الصورة اتضحت لديك، بصراحة لا ادري ماذا ارى بالضبط.
بقلم: عبدالعزيز الامير.
Published on December 19, 2019 12:39
January 3, 2019
get close to fear to feel safe
My father always told me to “get close to fear to feel safe".
One night, everyone told you that you were moving towards deathTowards your destiny,and now you cant sleep. You enter into a black hole of insomnia hardly able to close your eyes wondering if it's time to go.
Breathing hard, you wear your helmet and heavy armor, carry your weapon in your hands. The vehicle carries you away.
Towards the danger; slowly increasing the distance into that dark place.
You reach the point of arrival, standing with a group of soldiers and start thinking about the moment it will be given orders to proceed.
You wait.
The seconds tick by seemingly at light speed but to those involved, the time lags by as if stuck in a thick clay
You remain, standing on the street corner,with your soldiers all around you taking in every detail.You take a quick look and realize that you are staring at death; you are just meters away.
Are you ready guys?
Everyone raises their hands acknowledging they are ready.
You start to sprint as the rest of your soldiers follow behind you.
You continue, one step after another, with the intensity increasing in concert with your progress forward. Suddenly, reality strikes you and you recognize that this thing you have just done is the most satisfying thing in your life.
Zero percent fear.
As soon as the enemy starts shooting at you, nothing matters anymore.
your soliders return fire towards the enemy , and our weapons clash with theirs in a language that we humans rarely understand.
It makes me wonder why I was worried yesterday in bed and scared
Why were you worried all this time?
Why were you scared on the way here?
You are on the other side of horror.
You are in the midst of terror.
by Abdulazeez alamer edited by Andrew Mott
Published on January 03, 2019 02:21
September 7, 2018
"كلب مقطوع الراس وبلا سيقان"
"كلب مقطوع الراس وبلا سيقان"
لا ادري مالذي حصل، عندما يهجمون علينا كانوا يكبرون، وايضاً بدورنا كنا نحن نكبر، منذ مدة طويلة وانا في الخطوط الامامية، ولولا الهاتف المحمول لما عرفت التاريخ واليوم، لاني توقفت عن تتبع التاريخ، اتمنى ان استطيع تذكر ماحصل بالضبط، حاول مجددا ان تتذكر مالذي اتى بك الى هنا؟حسنا كنت مع مجموعة من الجنود نقاتل الاعداء، في ذلك الخندق خلف خط الساتر الترابي، كان الوقت ظهرا، على ما اضن، كان احدنا يقوم باعداد الغداء، وكنت انا والبقية نترقب الاعداء، اوه حسناً، صوت مدوي ومن ثم ضوء يخطف الابصار، دخان، نار، على ما اظن انها قذيفة، ماتوا جميعا الا انا ، اعتقد بانهم امسكوا بي، كنت جريحا واصبت بساقاي، اثنان لهما لحى كثة، وثقاني بالحبال وراحى يسحلان بجثتي وهم يشتممان ويضحكان، عابران بي الساتر الترابي نحو تلك المنطقة التي كانت تبث الرعب في قلبي، لا احس بساقاي اعتقد اني فقدتهما واحدة في مكان الحادث والاخرى بعد السحل علقت في كومة شوك، بعد ان وصلنا الى هناك قال المسوول عليهم خذوه الى المقر، وضعوني بصندوق السيارة وهناك ضمدوا جراحي في منزل كانوا قد اتخذوه مقرا لهم، لم يضمدوني حرفيا بل فقط لايقاف النزيف، وكانوا يريدونني حيا لغاية في انفسهم،"اسمع حيوان(كلب) تقرا هذا المكتوب على الرقعة، وحذاري من ان تقول شيئا اخر"، كنت خائفا جدا ومرعوبا، تمتمت واخطات وفي كل مرة كانوا ينهالون على بالضرب، حتى حفظت النص ظهرا عن قلب، "انا الكافر المرتد، كنت اخون الدين والعقيدة، ولا سبيل لنجاتي وهذا مصير كل من يكون مع الكفار بان يجز راسه بلا رحمة"انا والمصور ويقف خلفي ثلاثة منهم ملثمين، قال اوسطهم :"ان مصير الكفر والمرتدين هو الذبح ولا رحمة لهم، بسم الله والله اوراح يجز براسي ببطء احسست بسكينه يخترق لحم رقبتي، ويقطع اعصابي واحدا واحدا، بينما كان العنصران على اليمين والشمال يكبران، رايت لمعة اسنان المصور وهو يبتسم للمادة الدسمة التي حصل عليها للتو، عجز الجزار ان يقطع راسي فتوقف التصوير، قال احدهم "ايها الاحمق لقد افسدت الفلم"، بينما قال المخرج المصور" اجلبوا سكينا اخر، لايهم يمكن ان اقتطع ذلك في المونتاج"كنت اشخط، اصبحت اجر انفاسي من الفتحة الجديدة التي احدثها سكين الجزار الاحمق، امسك بشعري مرة اخرى ويهو يجثم فوقي واميل للامام تلني وراح يكمل حتى قطع راسي بالكامل، وضعه على ظهري وانصرف وهو يقول"جيد كمرة اولى".اهلا بك مع المنسيين، حملني على ظهرة ورحت احكي له قصتي، اعتقد باننا كدنا ان نصل، حسناً تلك هي ساقك في الشوك، انزلني ارضا وحمل ساقي الاولى ، ركض خلف الساتر وعاد وهو يحمل سيقاني بيديه، ركبت على ظهرة، سالته من انت ؟اجاب لايهم لقد اطلقوا النار على راسي قبل ان ياتوا بك.
Published on September 07, 2018 04:15
March 28, 2018
ابتسم واغمض عيناك
استيقظ صديقك صباحاً ، وفزع من هول خبر استشهادك ، بكى عليك كثيراً، وناح نوحاً، حتى تعب ، بكى عليك اياماً، وتذكر اوقاتكم معاً، اشتاق لك كثيراً، فقرر ان يتسكع معك في مخيلته، ركب سيارته التي كنت تحب ان تركب فيها بجانبه ، قام بتشغيل المسجل وبدات الاغنية التي لطالما تستمعون اليها معاً، ضحك لوحده وكانك جالس تضحك معه هناك ، توقف واشترى وجبتي طعام لك وله ، وجبتكما المفظلة، شرب شرابكما المفظل، بكى ، بكى ، بكى وهو يذكرك كثيراً، قام بتشغيل محرك السيارة ، وقاد السيارة بنفس طريقتك الجنونية ، انطلق مسرعاً، تذكر كيف كنتما تقضون الوقت معاً، اشتاق اليك ، تزايدت سرعة السيارة حتى سرعتها القصوى، فكر بك كثيراً وهو بتلك السرعة العالية ، اغمض عيناه وابتسم ، في ذكرى الشهيد الملازم اول اسعد الشمري ، ارقد بسلام .
Published on March 28, 2018 10:19
March 3, 2018
رجل مسن
رجل مسن
رن منبه الساعه السابعة صباحاً الذي اعده الشاب (ويل بوتر) في الليلة السابقة ، بعد ان غير ملابسه و تناول فطوره مع العائلة غادر وهم يودعونه بالقرب من سلالم شقتهم في جادة (هامرسميث) في بطن احدى العمارات الشاهقة ، سار على بعد شارعين ودخل الى مقهى ( كافي بلوم) قرابة الساعة الثامنة والنصف ، جلس على المقعد واسدل يداه على المنضدة البنية اللون الصاجية الخشب ، اتت النادلة مسرعة ، ماذا تود ان تتناول سيدي ؟ .اريد قهوة وسط اذا سمحتي .حسنا تجيبه ومن ثم تختفي خلف منضدة مرصوف عليها اجهزة القهوة ، قلب راسه يميناً شمالاً ، وهو يفكر باستقلال قطار الساعة التاسعة ، المكان خالي تماماً وليس كالعادة كان يحدق بلوح مكتوب فيه انواع القهوة والاسعار باللون الابيض هرباً من الملل ، اخرج هاتفه المحمول وبدا بقراءة ايميلاته ، هذه قهوتك سيدي ، تقول النادلة وهي تضع القهوة امامه ، شكرا لك اجابها ، ومن ثم مط شفتيه وبدا يرتشف القهوة اللذيذة ، انهمك بقراءة احد الايميلات ، توقف لحظة عن القراءة لمح رجل مسناً يحدق نحوه بغرابة بثت الرعب بداخله ، انهى قهوته بسرعة ومن ثم غادر مسرعا بعد ان دفع الحساب تفكر في نفسه كثيراً، ياترى من هذا الرجل المسن المرعب المالوف الوجه ، كان يحاول ركوب قطار محطة هامرسميث الذي سيتوجه في الساعة التاسعة نحو كامبردج لانه طالب يدرس عن الشرق الاوسط ، وصل المحطة بعد دقائق ، اناس من مختلف الاشكال والاعمار يسيرون بطرق عشوائية ويتوقفون بالقرب من باب المحطة حيث سيتوقف القطار ، وسط كل ذلك الزحام تقع عينيه على نفس الرجل المسن هناك يقف في الوسط وتعلو وجهه نفس تلك النظرات المريبة ، توقف ويل وغير رايه بركوب القطار وغادر المحطة مسرعاً مرعوبا، عند باب المحطة استوقف سيارة اجرة ، فتح الباب بسرعة وركب دون النظر الى وجه السائق ، نظر الى المرأة الامامية للسائق واذا به يلمح نفس العينان المريبتان ، التفت سائق السيارة نحوة وقال الى اين تود ان اخذك ؟ نظر ويل اليه واذا به نفس الرجل المسن فتح باب السيارة تاركاُ حقيبته وركض مسرعاً ، اللعنة من هذا الرجل المسن ؟ ولماذا يطاردني ؟ فكر وهو يركض في شوارع جادة هامرسميث ، ماذا لو ذهبت الى الشرطة ، حسنا سوف اذهب الى الشرطة ، لا لا انها فكرة سيئة سوف يحسبونني مجنونا لو ان هذا الشخص المسن ليس حقيقيا واني اتخيله وحدي ، يمكن ان يكون هذا وهم ، وسوف ينتهي بي الامر في المصحة العقلية في مستشفى بيثلم رويال ، ماذا لو عدت الى المنزل ؟ واختبئت هناك ؟ كلا كلا انها فكرة سيئة ايضا سوف اجلب الخطر الى عائلتي وايضا من المفترظ ان اكون الان في الجامعة ، استمر بالركض لايام وليالي واستمر الرجل المسن بالظهور امامه مما دعاه الى تغيير وجهته دائما، ركض في شوارع مدينة لندن ركض في الزحام ومر بالقرب من النوادي والمطاعم ، ركض بلا راحة ركض مرعوبا خائفاُ ، مر من فوق جسورها ، واصل الركض لايام ركض على المروج الخضراء في الريف الانكليزي وشاهد الابقار والحيوانات الاخرى ، ركض على التلال وفي الوديان ركض دون توقف ، ركض حتى نسي كم من الوقت وهو يركض ؟ وكم من المسافة ركض ؟، وهو يركض ويركض شعر بالتقدم بالسن ، كلما التفت خلفه شاهد الرجل المسن يسير ببطء ، حتى قرر في يوما ما التوقف ومواجهة مخاوفه ، التفت خلفه لم يشاهد احد ، صرخ بكل ما اوتي من قوه "اين انت ايها اللعين المسن ؟ " لم يظهر الرجل المسن ابدا ، توجه يجر خطاه متثاقله نحو النهر القريب ، جثم على ركبتيه وهو يبكي نظر في النهر شاهد انعكاس وجه الرجل المسن .
رن منبه الساعه السابعة صباحاً الذي اعده الشاب (ويل بوتر) في الليلة السابقة ، بعد ان غير ملابسه و تناول فطوره مع العائلة غادر وهم يودعونه بالقرب من سلالم شقتهم في جادة (هامرسميث) في بطن احدى العمارات الشاهقة ، سار على بعد شارعين ودخل الى مقهى ( كافي بلوم) قرابة الساعة الثامنة والنصف ، جلس على المقعد واسدل يداه على المنضدة البنية اللون الصاجية الخشب ، اتت النادلة مسرعة ، ماذا تود ان تتناول سيدي ؟ .اريد قهوة وسط اذا سمحتي .حسنا تجيبه ومن ثم تختفي خلف منضدة مرصوف عليها اجهزة القهوة ، قلب راسه يميناً شمالاً ، وهو يفكر باستقلال قطار الساعة التاسعة ، المكان خالي تماماً وليس كالعادة كان يحدق بلوح مكتوب فيه انواع القهوة والاسعار باللون الابيض هرباً من الملل ، اخرج هاتفه المحمول وبدا بقراءة ايميلاته ، هذه قهوتك سيدي ، تقول النادلة وهي تضع القهوة امامه ، شكرا لك اجابها ، ومن ثم مط شفتيه وبدا يرتشف القهوة اللذيذة ، انهمك بقراءة احد الايميلات ، توقف لحظة عن القراءة لمح رجل مسناً يحدق نحوه بغرابة بثت الرعب بداخله ، انهى قهوته بسرعة ومن ثم غادر مسرعا بعد ان دفع الحساب تفكر في نفسه كثيراً، ياترى من هذا الرجل المسن المرعب المالوف الوجه ، كان يحاول ركوب قطار محطة هامرسميث الذي سيتوجه في الساعة التاسعة نحو كامبردج لانه طالب يدرس عن الشرق الاوسط ، وصل المحطة بعد دقائق ، اناس من مختلف الاشكال والاعمار يسيرون بطرق عشوائية ويتوقفون بالقرب من باب المحطة حيث سيتوقف القطار ، وسط كل ذلك الزحام تقع عينيه على نفس الرجل المسن هناك يقف في الوسط وتعلو وجهه نفس تلك النظرات المريبة ، توقف ويل وغير رايه بركوب القطار وغادر المحطة مسرعاً مرعوبا، عند باب المحطة استوقف سيارة اجرة ، فتح الباب بسرعة وركب دون النظر الى وجه السائق ، نظر الى المرأة الامامية للسائق واذا به يلمح نفس العينان المريبتان ، التفت سائق السيارة نحوة وقال الى اين تود ان اخذك ؟ نظر ويل اليه واذا به نفس الرجل المسن فتح باب السيارة تاركاُ حقيبته وركض مسرعاً ، اللعنة من هذا الرجل المسن ؟ ولماذا يطاردني ؟ فكر وهو يركض في شوارع جادة هامرسميث ، ماذا لو ذهبت الى الشرطة ، حسنا سوف اذهب الى الشرطة ، لا لا انها فكرة سيئة سوف يحسبونني مجنونا لو ان هذا الشخص المسن ليس حقيقيا واني اتخيله وحدي ، يمكن ان يكون هذا وهم ، وسوف ينتهي بي الامر في المصحة العقلية في مستشفى بيثلم رويال ، ماذا لو عدت الى المنزل ؟ واختبئت هناك ؟ كلا كلا انها فكرة سيئة ايضا سوف اجلب الخطر الى عائلتي وايضا من المفترظ ان اكون الان في الجامعة ، استمر بالركض لايام وليالي واستمر الرجل المسن بالظهور امامه مما دعاه الى تغيير وجهته دائما، ركض في شوارع مدينة لندن ركض في الزحام ومر بالقرب من النوادي والمطاعم ، ركض بلا راحة ركض مرعوبا خائفاُ ، مر من فوق جسورها ، واصل الركض لايام ركض على المروج الخضراء في الريف الانكليزي وشاهد الابقار والحيوانات الاخرى ، ركض على التلال وفي الوديان ركض دون توقف ، ركض حتى نسي كم من الوقت وهو يركض ؟ وكم من المسافة ركض ؟، وهو يركض ويركض شعر بالتقدم بالسن ، كلما التفت خلفه شاهد الرجل المسن يسير ببطء ، حتى قرر في يوما ما التوقف ومواجهة مخاوفه ، التفت خلفه لم يشاهد احد ، صرخ بكل ما اوتي من قوه "اين انت ايها اللعين المسن ؟ " لم يظهر الرجل المسن ابدا ، توجه يجر خطاه متثاقله نحو النهر القريب ، جثم على ركبتيه وهو يبكي نظر في النهر شاهد انعكاس وجه الرجل المسن .
Published on March 03, 2018 04:56
January 4, 2018
تمنيت
الكاتب السينمائي الاستاذ ابراهيم حسب الله .
امنيتي الاولى...أن اكون قردا يسكن الغابات يتراقص على أغصان الاشجار الكثيفة حيث لاأرى فيها المغول يصطادونحلمي البنفسجي..؟امنيتي الثانية....اكون بقرة حلوباسقي عيون طفلة سومرية انظر اليها بعيون بلهاءواسناني تتلوج عشبا يكون لونه اخضرمتمرد على الالوان الصفراء والحمراء الدموية...؟أمنيتي الثالثة...الجنين يهدم عرش السلطان بيده عصى سحريةالاغنياء هم دائما بخلاءتروضهم العصى انتزع الجلد الاسود ويكون جلده ابيض لينظروا الى العالم الاول تمنيحلمعاطفةيقتلعون اسنانهم البخيلة باسنان رقيقةتهظم الاشياء بهدوء...؟امنيتي الرابعة ...تمنيت وعندما تمنيت سجنوني ...؟
امنيتي الاولى...أن اكون قردا يسكن الغابات يتراقص على أغصان الاشجار الكثيفة حيث لاأرى فيها المغول يصطادونحلمي البنفسجي..؟امنيتي الثانية....اكون بقرة حلوباسقي عيون طفلة سومرية انظر اليها بعيون بلهاءواسناني تتلوج عشبا يكون لونه اخضرمتمرد على الالوان الصفراء والحمراء الدموية...؟أمنيتي الثالثة...الجنين يهدم عرش السلطان بيده عصى سحريةالاغنياء هم دائما بخلاءتروضهم العصى انتزع الجلد الاسود ويكون جلده ابيض لينظروا الى العالم الاول تمنيحلمعاطفةيقتلعون اسنانهم البخيلة باسنان رقيقةتهظم الاشياء بهدوء...؟امنيتي الرابعة ...تمنيت وعندما تمنيت سجنوني ...؟
Published on January 04, 2018 10:07
November 18, 2017
صحفيين ومصورين اجانب في العراقالعربية + Englisgكل الاحترا...
صحفيين ومصورين اجانب في العراق
العربية + Englisg
كل الاحترام والتقدير الى الصحفيين والمصورين الذين عملت معهم والذين لم يحصل لي الشرف ان اعمل معهم .وشكرا للذين اتوا الى العراق معرضين انفسهم للخطر ، لينقلوا للعالم حقيقة ماجرى وكان يجري .
دائما ما ياتي الصحفيين من جميع انحاء العالم الى العراق لعمل قصص عن ما يحصل هناك ، الا انني قررت ان اكتب عن الصحفيين هذه المرة ، التقيت بالمئات من الصحفيين خلال السنوات الاربع الماضية ، وبناء على الاحداث التي جرت معي قررت ان اقوم بهذه التدوينه البسيطة ،هناك الصحفيين الماهرين الذين يعرفون بالتحديد تماما ماذا يريدون ، فيكون العمل معهم سهل جدا يرافقك في الخطوط الامامية لفتره وجيزة ومن ثم يغادر وبناءا على ما شاهده يقوم بكتابة اخبارة وقصصه وغالبا ما تكون حقيقية وواقعية جدا، محترف في عمله متقن للسياسات الداخلية للبلد ، يحاول ان يتعلم العادات والتقاليد.للاسف البعض منهم يكون اناني جدا ولايحب ان يعمل مع اي قناه اخرى في الميدان ، ويحاول ان يكون متفردا ، فاذا فشل بذلك يبدا بالتحدث بالسوء عن القنوات الاخرى والوكالات ومنهم حتى من يتسبب في المشاكل ايضا .نوع اخر من الصحفيين الذي لا يعرف بالتحديد ماذا يريد ، يبدا بالقفز والتنقل من مكان لاخر وبذلك يفوت الفرصة على نفسة احيانا ، يذهب لمكان ما ويستقر لايام وقبل ان يحدث السبق الصحفي يغادر مسرعا نحو مكان اخر ولا يحصل على شي في ذلك المكان الذي وصل اليه حديثا ، ويفوت على نفسه ماحدث في المكان الاول .ومنهم من ياتي للعراق فعلا ولا يزور اماكن القتال ابدا ومن ثم يبدا بنقل الاخبار بناء على مايسمعه من الشارع ، في احد المناطق البعيدة كنت اعرف بعض الصحفيين الذي ياتي لاربيل ومن هناك يكتب عن داعش ويقوم بنقل اخبارة .العديد من الصحفيين ، لايتحدثون اللغة العريية وهنا تكمن المشكلة ، فسوف يعتمد تماما على ما يسمعه منه الفكسر (المترجم) وغالبا مايكون هذا الفكسر يشعر بالتعب الشديد وليس لدية الدوافع الكافية لمساعدة الصحفي بل يحاول ان يقضي وقته باقل جهد ممكن ، نوع اخر من الصحفيين الذي تجده يحاول ان يكون صديقك ليحصل على بعض الاخبار (صحفي يحب المصالح) فتجده كانه صديق لك يحاول التقرب منك ومستعد لان يقوم باي عمل من اجلك وبعد ان ينتهي عمله يغادر مسرعا . ورقم الهاتف الذي طللبته مغلق يجيبك المجيب الالي بعد ان تتصل به ، واذا ما رن الهاتف لن يجيب ، يقول صديقي (ارون مانديل ) من الولايات المتحدة الامريكية وصحفي سابق لاحد الوكالات الاخبارية هذه طريقة (مناديل المرحاض) بعد ان تنتهي منها تقوم بالقائها ولن تعود اليها مجددا ، لفت انتباهي نوع اخر من الصحفيين الذين يبدون غير ماهرين ابدا وليس لديهم خبرة كافية او حديثي العهد في هذا المجال ، يقول عنهم صديقي (داريوس اسكباري ) من الولايات المتحدة الامريكية ، مصور مشهور مستقل ،هذا النوع هم المشردين ( هومليس) حيث انه سمع بطريقة ما بان الصحافة في العراق تدر بالكثير من المال ، حسننا سوف اشتري كامرة واذهب للعراق لالتقط الصور واكتب عنها قصصا وابيعها . ويقول ايضا نحن المصورون الذين نعتبر محترفين بالضبط نحن كالقناصين ، ويقول ايضا انا مستعد للبقاء في مكاني 3 ايام دون ان اتحرك من اجل ان التقط صورة جيدة .ويقول صديقي المصور الفرنسي المشهور انتوان اجيدوجيان التصوير شغف ، وفن من الفنون ، ولايقتصر على التقاط الصورة الجيدة فحسب ، بل يجب ان تخبر قصة الصورة الحقيقية ، فالصور احيانا تخدع .
Journalists and foreign photographers in Iraq
All the respect and appreciation to the journalists and photographers who i worked with them and who did not get me the honor to work with them.And thanks to those who came to Iraq, exposing themselves to danger, to convey to the world the truth of what was going onJournalists from all over the world are always coming to Iraq to tell stories about what is happening there, but I decided to write about journalists this time. I have met with hundreds of journalists over the last four years. Based on the events that took place with me, I decided to do this simple blogging.There are skilled journalists who know exactly what they want, so work with them is very easy to accompany you in the front lines for a short period and then leave and based on what he saw writing stories and stories and often very real and realistic, professional in his work well done to the internal policies of the country, customs and traditions.Unfortunately some of them are very selfish and do not like to work with any other channel in the field, and try to be unique, if he fails he will start talking bad about other channels and agencies, even causing more problems.Another type of journalist who does not know exactly what he wants, starts jumping and moving from one place to another and so miss the opportunity sometimes, go somewhere and settle for days and before the start of the press quickly go somewhere else and get nothing in the place where he arrived recently, And misses himself in the first place.And some of them come to Iraq actually and never visit places of fighting and then begin to transfer the news based on what he heard from the street, in a remote areas I knew some of the journalists who come to Arbel and from there writes about the war and he transfer news just like that.Many of the journalists do not speak Arabic and here lies the problem. They will rely entirely on what they hear from the interpreter. Often, this fixer feels very tired and does not have enough motivation to help the journalist but tries to spend his time with the least effort.Another type of journalist you find trying to be your friend to get some news (a journalist loves interests), you find him as a friend of yours trying to get closer to you and ready to do any work for you and after the end of his work quickly. The phone number you dial is closed. The answering machine answers you after you call that if the phone rings, my friend (Aaron Mandel) from the United States and a former reporter of one of these news agencies says the (toilet tissue) use it for once mentality,Another kind of journalist who seems unskilled, inexperienced, or new in the field, has been noticed by my friend, Darios Escapari of the United States of America, a well-known independent photographer. He call thim Homeless, they heard the press in Iraq is making a lot of money, ok will buy Camara and go to Iraq to take pictures and write stories ."We, the photographers, who we consider professional, are exactly the same as the snipers," he says. "I'm ready to stay in my place for three days without moving in order to take a good picture.My friend, the famous French photographer Antoine, says photography is a passion, an art of art, not just a good picture, but a true story.
Published on November 18, 2017 13:01
صحفيين ومصورين اجانب في العراقالعربية + Englisgكل ال...
صحفيين ومصورين اجانب في العراق
العربية + Englisg
كل الاحترام والتقدير الى الصحفيين والمصورين الذين عملت معهم والذين لم يحصل لي الشرف ان اعمل معهم .وشكرا للذين اتوا الى العراق معرضين انفسهم للخطر ، لينقلوا للعالم حقيقة ماجرى وكان يجري .
دائما ما ياتي الصحفيين من جميع انحاء العالم الى العراق لعمل قصص عن ما يحصل هناك ، الا انني قررت ان اكتب عن الصحفيين هذه المرة ، التقيت بالمئات من الصحفيين خلال السنوات الاربع الماضية ، وبناء على الاحداث التي جرت معي قررت ان اقوم بهذه التدوينه البسيطة ،هناك الصحفيين الماهرين الذين يعرفون بالتحديد تماما ماذا يريدون ، فيكون العمل معهم سهل جدا يرافقك في الخطوط الامامية لفتره وجيزة ومن ثم يغادر وبناءا على ما شاهده يقوم بكتابة اخبارة وقصصه وغالبا ما تكون حقيقية وواقعية جدا، محترف في عمله متقن للسياسات الداخلية للبلد ، يحاول ان يتعلم العادات والتقاليد.للاسف البعض منهم يكون اناني جدا ولايحب ان يعمل مع اي قناه اخرى في الميدان ، ويحاول ان يكون متفردا ، فاذا فشل بذلك يبدا بالتحدث بالسوء عن القنوات الاخرى والوكالات ومنهم حتى من يتسبب في المشاكل ايضا .نوع اخر من الصحفيين الذي لا يعرف بالتحديد ماذا يريد ، يبدا بالقفز والتنقل من مكان لاخر وبذلك يفوت الفرصة على نفسة احيانا ، يذهب لمكان ما ويستقر لايام وقبل ان يحدث السبق الصحفي يغادر مسرعا نحو مكان اخر ولا يحصل على شي في ذلك المكان الذي وصل اليه حديثا ، ويفوت على نفسه ماحدث في المكان الاول .ومنهم من ياتي للعراق فعلا ولا يزور اماكن القتال ابدا ومن ثم يبدا بنقل الاخبار بناء على مايسمعه من الشارع ، في احد المناطق البعيدة كنت اعرف بعض الصحفيين الذي ياتي لاربيل ومن هناك يكتب عن داعش ويقوم بنقل اخبارة .العديد من الصحفيين ، لايتحدثون اللغة العريية وهنا تكمن المشكلة ، فسوف يعتمد تماما على ما يسمعه منه الفكسر (المترجم) وغالبا مايكون هذا الفكسر يشعر بالتعب الشديد وليس لدية الدوافع الكافية لمساعدة الصحفي بل يحاول ان يقضي وقته باقل جهد ممكن ، نوع اخر من الصحفيين الذي تجده يحاول ان يكون صديقك ليحصل على بعض الاخبار (صحفي يحب المصالح) فتجده كانه صديق لك يحاول التقرب منك ومستعد لان يقوم باي عمل من اجلك وبعد ان ينتهي عمله يغادر مسرعا . ورقم الهاتف الذي طللبته مغلق يجيبك المجيب الالي بعد ان تتصل به ، واذا ما رن الهاتف لن يجيب ، يقول صديقي (ارون مانديل ) من الولايات المتحدة الامريكية وصحفي سابق لاحد الوكالات الاخبارية هذه طريقة (مناديل المرحاض) بعد ان تنتهي منها تقوم بالقائها ولن تعود اليها مجددا ، لفت انتباهي نوع اخر من الصحفيين الذين يبدون غير ماهرين ابدا وليس لديهم خبرة كافية او حديثي العهد في هذا المجال ، يقول عنهم صديقي (داريوس اسكباري ) من الولايات المتحدة الامريكية ، مصور مشهور مستقل ،هذا النوع هم المشردين ( هومليس) حيث انه سمع بطريقة ما بان الصحافة في العراق تدر بالكثير من المال ، حسننا سوف اشتري كامرة واذهب للعراق لالتقط الصور واكتب عنها قصصا وابيعها . ويقول ايضا نحن المصورون الذين نعتبر محترفين بالضبط نحن كالقناصين ، ويقول ايضا انا مستعد للبقاء في مكاني 3 ايام دون ان اتحرك من اجل ان التقط صورة جيدة .ويقول صديقي المصور الفرنسي المشهور انتوان اجيدوجيان التصوير شغف ، وفن من الفنون ، ولايقتصر على التقاط الصورة الجيدة فحسب ، بل يجب ان تخبر قصة الصورة الحقيقية ، فالصور احيانا تخدع .
Journalists and foreign photographers in Iraq
All the respect and appreciation to the journalists and photographers who i worked with them and who did not get me the honor to work with them.And thanks to those who came to Iraq, exposing themselves to danger, to convey to the world the truth of what was going onJournalists from all over the world are always coming to Iraq to tell stories about what is happening there, but I decided to write about journalists this time. I have met with hundreds of journalists over the last four years. Based on the events that took place with me, I decided to do this simple blogging.There are skilled journalists who know exactly what they want, so work with them is very easy to accompany you in the front lines for a short period and then leave and based on what he saw writing stories and stories and often very real and realistic, professional in his work well done to the internal policies of the country, customs and traditions.Unfortunately some of them are very selfish and do not like to work with any other channel in the field, and try to be unique, if he fails he will start talking bad about other channels and agencies, even causing more problems.Another type of journalist who does not know exactly what he wants, starts jumping and moving from one place to another and so miss the opportunity sometimes, go somewhere and settle for days and before the start of the press quickly go somewhere else and get nothing in the place where he arrived recently, And misses himself in the first place.And some of them come to Iraq actually and never visit places of fighting and then begin to transfer the news based on what he heard from the street, in a remote areas I knew some of the journalists who come to Arbel and from there writes about the war and he transfer news just like that.Many of the journalists do not speak Arabic and here lies the problem. They will rely entirely on what they hear from the interpreter. Often, this fixer feels very tired and does not have enough motivation to help the journalist but tries to spend his time with the least effort.Another type of journalist you find trying to be your friend to get some news (a journalist loves interests), you find him as a friend of yours trying to get closer to you and ready to do any work for you and after the end of his work quickly. The phone number you dial is closed. The answering machine answers you after you call that if the phone rings, my friend (Aaron Mandel) from the United States and a former reporter of one of these news agencies says the (toilet tissue) use it for once mentality,Another kind of journalist who seems unskilled, inexperienced, or new in the field, has been noticed by my friend, Darios Escapari of the United States of America, a well-known independent photographer. He call thim Homeless, they heard the press in Iraq is making a lot of money, ok will buy Camara and go to Iraq to take pictures and write stories ."We, the photographers, who we consider professional, are exactly the same as the snipers," he says. "I'm ready to stay in my place for three days without moving in order to take a good picture.My friend, the famous French photographer Antoine, says photography is a passion, an art of art, not just a good picture, but a true story.
Published on November 18, 2017 13:01
November 17, 2017
نهاية داعش - The end of Isis
نهاية داعشالعربية +English
حسنا اعتقد بانك بعد ان سمعت بخبر تحرير قضاء (راوه) الذي يقع في غرب العراق سيتبادر الى ذهنك بان داعش تم القضاء عليه نهائيا ، انت على خطأ تم القضاء على داعش بصورته المعروفة للعالم وهي الصورة العسكرية ، لم يعد لديه قوات عسكرية منظمة كما في السابق ، واليك الادلة ، بعد تحرير مدينة الرمادي بمدة قصيرة حصلت الكثير من الاعتداءات ، وكما حصل ذلك ايظا في الفلوجة ومناطق صلاح الدين ، وحتى في الموصل ، بحكم الفترة التي قضيتها في قتال التنظيم يمكنني حتى ان اتخيل الالية التي يفكر فيها عناصر التنظيم المحليون ، العديد منهم قام بتغيير مكان اقامته وسكناه ، حيث انتقل اغلبهم الى مناطق اخرى لايمكن فيها التعرف عليهم ، باعتقادي هنالك العديد من الاسلحة والمواد المتفجرة التابعة للتنظيم تم دفنها واخفائها في الوقت الحاظر ليتم استخدامها في اقرب وقت ، هذا من جهة ، من جهة اخرى عاد العديد من عناصر التنظيم تحت اغطية مختلفة ودون عقاب ، فمنهم من له صله باشخاص متنفذين في الدولة فتدخلوا بطريقة ما لتحسين صور الدواعش كان يجعلوه مصدر يخبر عن الدواعش او يكون حماية لذلك المسوول ، ومنهم من انظم الى العناصر العشائرية وطرق اخرى ، اما بالنسبة للدواعش الاجانب فقد عادوا الى بلدانهم من غير حساب او جواب وانا اشعر بالحزن على بلدانهم لان هذا الفكر جذري لايتغير ، لناخذ دواعش سوريا على سبيل المثال ، كل ما كان عليهم فعله للنجاه هو القاء السلاح ، وهذا ما حصل فتم نقلهم الى مناطق اخرى في سوريا وعفا الله عما سلف ، لا زال الفكر الداعشي موجودا ولايزال العديد من عناصر داعش يتجولون بحرية كاملة ، ان فكرة عسكرة المدن ليست الحل للقضاء على ماتبقى من داعش ، يجب ان يكون هناك تعاون كبيربين القوات الحكومية والمواطنين مبنية على مبدا الثقة ، اسمع الكثير عن طرد عوائل التنظيم وعزلهم في اماكن مغلقة ، انا برايي اعتقد بان هذا خطا كبير وفادح ، واليكم السبب ، هناك الالاف من الاطفال الصغار الذين لاذنب لهم ، سوف يكبر هولاء الاطفال ويشاهدون نفور من قبل المجتمع ، وانا متاكد بان العديد من الناس سوف يطلقون عليهم تسميات مثلا ( ابن الداعشي ) وغيره من الالقاب سوف يتربون بمعزل عن المجتمع واعتقد بانهم سوف ينتنهي به المطاف بالعداء الكبير للمجتمع وعندما يعرف بان والده او شقيقه تم قتله من قبل الدولة سوف يكون لديه عداء اكبر للدولة ، ان لست متعاطفا مع احد ولكن هذا راي شخصي ،
The end of Isis
Well, I think that after you heard about the news of the liberation of the district of Rawah, which is located in western Iraq, it will come to your mind that a Isis has been completely eliminated. You are wrong. After the liberation of the city of Ramadi, there were many attacks. As happened in Falluja and the areas of Salah al-Din, and even in Mosul, because of the time I spent fighting the organization, I can even imagine the mechanism that the elements of the local isis think. they changed their places, I believe that there are many weapons and explosive materials belonging to the organization were buried and hidden in the time to be used at the earliest time, on the one hand, on the other hand returned many of the elements of the organization under various covers and without punishment, He was connected to influential people in the state and they intervened in a way to improve the images of isis members, which they used as a source to tell about aother isis members , or to work as a bodyguard for influential person . Some of them were organized into tribal elements and other methods. As for foreigners, they returned home without any answer I feel sorry for Their countries because this The radical thought is not changeable, to take the senses of Syria For example, all they had to do for the purpose is to lay down arms, and this is what happened, they were transferred to other areas in Syria and pardoned by God, The idea of the militarization of cities is not the solution to eliminate the rest of the preachers, there must be great cooperation between government forces and citizens based on the principle of trust, I hear a lot about the expulsion of the families of the organization and isolation in closed places, I believe that this is a big mistake and serious, Thousands of young children who are not guilty , will I am sure that many people will call them names (son of isis) and other titles will be educated in isolation from the community and I think they will end up with great hostility to society and when he knows that his father or brother was killed by the government he will have a greater hostility to the government, that I am not sympathetic to anyone but this personal opinion.
Published on November 17, 2017 12:46


