محمد الفاضل بن عاشور

محمد الفاضل بن عاشور’s Followers (24)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

محمد الفاضل بن عاشور


Born
in تونس, Tunisia
October 10, 1909

Died
April 20, 1970

Genre


هو الشيخ محمد الفاضل بن محمد الطاهر بن الصادق عاشور، ولد في مدينة تونس يوم 2 شوال سنة 1327 هـ/(16 أكتوبر /تشرين الأول 1909 وفيها توفي يوم 12 صفر 1390 هـ (19 أفريل/19 نيسان1970م). أحد أهم علماء الدين الذين عرفتهم تونس في القرن العشرين.

نشأته
تربى في أحد بيوت الدين والعلم، إذ كان والده محمد الطاهر بن عاشور من كبار العلماء في تونس. وفي هذا المعنى يقول الفاضل بن عاشور: "ونشأت في ظل العناية المتوافرة من والدتي ووالدتها ووالدها ووالدي ووالده ووالدته والجدة الكبرى جدتي والدي ووالدتي معا". بدأ حفظ القرآن الكريم وهو في الثالثة من عمره، ليتمه عندما بلغ التاسعة. كما حفظ بعض المتون في النحو ثم تعلم اللغة الفرنسية على أيدي معلمين خصوصيين. وفي سنة 1922 بدأ دراسة مبادئ القراءات والتوحيد والفقه والنحو، ثم التحق بجامع الزيتونة إلى أن أحرز على شهادة التطويع سن
...more

Average rating: 3.94 · 93 ratings · 20 reviews · 6 distinct worksSimilar authors
روح الحضارة والثقافة الإسلامية

by
3.69 avg rating — 52 ratings — published 2003 — 3 editions
Rate this book
Clear rating
التفسير ورجاله

4.29 avg rating — 35 ratings
Rate this book
Clear rating
ومضات فكر

3.75 avg rating — 4 ratings — published 1982
Rate this book
Clear rating
محاضرات

it was amazing 5.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating
روح الحضارة الإسلامية

by
really liked it 4.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating
الحركة الأدبية والفكرية في ...

by
0.00 avg rating — 0 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by محمد الفاضل بن عاشور…
Quotes by محمد الفاضل بن عاشور  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“تكون الفرد المسلم تكوناً صحيحاً منذ ابتداء الدعوة الإسلامية في مكة المكرمة، ثم كان تلاقي الأفراد عند الهجرة على ما يؤلف بينهم من العوامل المتقاربة، فبرز المجتمع الإسلامي .. ولم يكن لهذا المجتمع أول تألفه، ثقافة ولا حضارة، ثم إن الدين بأوضاعه الذهنية والخارجية، هو الذي فتح له باب الاتصال بالمعارف ليتلقاها، ويؤلف بينها، ويجدد وضعها، فتمهدت له بذلك السبيل إلى ثقافته، حتى أبرز من روائعها الخالدات، فلولا التكون الفردي المكي، والتكون الاجتماعي المدني، لما كانت آثار الحضارة التي تبدت في دمشق، أو بغداد، أو القيروان، أو قرطبة، أو سمرقند.”
محمد الفاضل بن عاشور, روح الحضارة والثقافة الإسلامية