هدير مجدي
Goodreads Author
Born
in Alexandria, Egypt
September 17
Website
Twitter
Member Since
October 2012
![]() |
مرور اللئام
3 editions
—
published
2013
—
|
|
![]() |
حالة خاصة
2 editions
—
published
2015
—
|
|
![]() |
رسائل إلى من يهمه الأمر
—
published
2013
|
|
![]() |
غربة
—
published
2018
|
|
![]() |
سارية في البلاط الملكي
|
|
![]() |
جديلة عاشق
|
|
![]() |
يحدث ليلا
|
|
![]() |
عريس لقطة *ابن طنط فكيهة*
|
|
هدير’s Recent Updates
“ الليلة هي ليلة الحزن عليك ومنك، كنت أريد إسمك منقوشاً علي محبسي، كنت أريد إرتداء فستانك الأبيض وسط الجميع وأردد " قبلت الزواج منك"، كنت أريد أن تَجمع أسمائنا شهاده ميلاد لطفلنا الذي تمنيته بملامح وجهك، ولكن نهايتنا حالت دون أفراحى، فأنا ضحيت أكثر من اللازم، تنازلت أكثر من اللازم، فدمرت نفسي أكثر من اللازم. ”
― مرور اللئام
― مرور اللئام
“ﻻ اريدك أن ترسل تهديداتك للكون، أو أن تعادى من أغضبني، فأنا اكره الإنتقام، لا أريد أن تواجه العالم من أجلي، فقط أحتاجك بجانبي أريد سماع كلمة .. "أنا معك".”
― مرور اللئام
― مرور اللئام
“فبعد فشل قلبي معك، لم يجرحني أني لست حبيبتك ولم يجرحني وداعك وأنت مازلت حبيبي، لم يجرحني غدرك ومواساة الجميع وكأنني تيتمت اليوم فقط، ولكن جرحي الذي ما بعده جرح "رسائلنا القديمة" جمل ثقيل على قلبي وعقلي، فلا أستطيع السيطرة على قلبي ألا يقرأها ولا تطاوعني يدي لحذفها، فأيقنت وقتها أن الغدر لا يُطبق قوانينه إلا على من قال للحب آمين.”
― مرور اللئام
― مرور اللئام
“مرتبطة علاقتنا بشهر نوفمبر بداية الشتاء، أسعد لحظاتي وأقساها، كم هو جميل الشتاء في الإسكندرية، كان هو بطلها الأوحد، لا أعرف سبباً لمدى إرتباط الشتاء بالحزن معي، ولكنه يذكرني دوماً ببداية علاقتنا.. ونهايتها.
يقولون الإسكندرية أجمل في الشتاء وأنا أراها أقسي في الشتاء ..”
― مرور اللئام
يقولون الإسكندرية أجمل في الشتاء وأنا أراها أقسي في الشتاء ..”
― مرور اللئام
“إِرْتَضّيتُ بِحَالِي مَعْكَ وَلَمْ أَكُنْ رَاضِيه ،،
كُنْتُ أَبْحَثُ عَنْ السَعَادّة التَي ظَنَنْتُهَا مَعْك ،،
حَـاولت أَنْ يَصِلَك شُعُورِي أَنِي وَللأسْف أُحِبَك ،،
وَصْلَكَ وَلكِنْك إِسْتَضّعفْتُه ،،
مِنْ أَينَ لَكَ هَذَا الذَي تَعْتَقِد أَنْه قَلب ،،
فَــ يَـا أَعْمَيَ القَلّب إِعْلَم ،،
أَنْكَ سَقَطت مِنْ نَظَرِي ..”
―
كُنْتُ أَبْحَثُ عَنْ السَعَادّة التَي ظَنَنْتُهَا مَعْك ،،
حَـاولت أَنْ يَصِلَك شُعُورِي أَنِي وَللأسْف أُحِبَك ،،
وَصْلَكَ وَلكِنْك إِسْتَضّعفْتُه ،،
مِنْ أَينَ لَكَ هَذَا الذَي تَعْتَقِد أَنْه قَلب ،،
فَــ يَـا أَعْمَيَ القَلّب إِعْلَم ،،
أَنْكَ سَقَطت مِنْ نَظَرِي ..”
―