أريج جمال

أريج جمال’s Followers (36)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

أريج جمال




أريج جمال كاتبة مصرية، درست الصحافة والإعلام في جامعة القاهرة، والنقد الفني والأدبي في أكاديمية الفنون، صدر لها في القصة القصيرة "مائدة واحدة للمحبة" و" كنائس لا تسقط فب الحرب
...more

Average rating: 3.09 · 227 ratings · 80 reviews · 8 distinct worksSimilar authors
عبر الطرق

by
3.59 avg rating — 1,047 ratings — published 2019 — 22 editions
Rate this book
Clear rating
لا أحد

by
3.44 avg rating — 222 ratings — published 2009 — 18 editions
Rate this book
Clear rating
أنا أروى يا مريم

2.86 avg rating — 111 ratings — published 2019 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
مائدة واحدة للمحبة

3.07 avg rating — 42 ratings — published 2014
Rate this book
Clear rating
نداهة القاهرة

by
3.44 avg rating — 34 ratings
Rate this book
Clear rating
الليلة الأولى من دونك

3.52 avg rating — 23 ratings — published 2023 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
كنائس لا تسقط في الحرب

3.36 avg rating — 11 ratings
Rate this book
Clear rating
‫الليلة الأولى من دونك‬

0.00 avg rating — 0 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by أريج جمال…
Quotes by أريج جمال  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“أكتب كي أدون كل التفاصيل، كي لا تعذبني أكثر، ومن أجل أن تحضر.. كانت سلمى، وكنت سلمى أخرى. بيننا أشياء كثيرة تشبهنا في العمق، نقول مثلاً لبعض، بذات الصوت "تبدين كقرين من زمن آخر".. لا أقول أني أراها إيديث بياف، لكني من الآن، سأحفظها في روحي كما أحفظ صوت إيديث. وحين أمد يدي إليها، وأمَسَّ أناملها، وأرتعش.. ثم كنوع من الكذب أبتسم، أفهم أن شيئاً أكبر مني ومنها ومن إيديث بياف، يهز الأرض أسفل أقدامنا حين نكون معاً، وأن هذا الشيء بالذات أيامه في بطن هذه الأرض قليلة جداً، وذائبة.
كم مرة التقينا، تعاتبنا، تمازحنا .. وفي أي زمن! لم يبقَ من سلمى، إلا اسمي، ووجه يطل بين حين وآخر، يذكّرني بهذه الابتسامة المتلعثمة على شفتيّ، ساعة كان حكيها حياً جواري. لا سراب لا حلم . جربتُ مرة أن أقول "أحبك جداً" كما كنت أقول "أمي"، لكنها هزأت. تحدثتْ عن أن هذه أحاديث بين الأحبة، وخجلت أن أقول أنّا كنّا نشبه ذلك .. وأن ذلك ليس عيباً، ولا ينبغي أن يكون. ثم كان. أخذت أستعمل الكلمة الفرنسية " Je t'aime" حتى صارحتني ذات يوم .. "لم يعد في هاتفي مكان لاستقبال رسائل جديدة يا سلمى".
في "الآمريكين" قبل ذلك بزمن، تحدثنا عن انتظارات الهاتف الطويلة لأحد لا يأتي، كانت تدخن التبغ، وكنت أدخن صوتها، وعينها الواثقة، التي تحدق فيّ كثيراً وتقول أشياءً لا أفهمها لكني أبتسمْ. نطلب عصير مانجو من الجرسون، وحين يأتي حاملاً طلبنا، نخبره أن اسمنا واحد "سلمى".. قُلتْ: "أَسْمَتْني أمي سلمى لأنها أرادت أن أسلم من كل شيء ".. تبتسم، وتقول لي أن الشاشة الافتراضية رسمتني لديها كسيرة.. صغيرة جداً ومخذولة، وأنا لست كذلك. فأشرح أن الخُذلان لم يخذل اسمي بعدْ، وأن الوقت لا يزيد هشاشة المرء إنما يصلبه، والمسيح في روايتنا سيعيش بعد الصلب.. ويصمد.”
أريج جمال, مائدة واحدة للمحبة

“يحدث أن نتعالى، ألا نُفيق، أن نروح في مكانٍ جديد، آخر .. الآخر ، يتخلَّص كل ذي حملٍ من حمله، يطأ أرضًا جديدة، لا يعود فيها الجزع ممكنًا .. ولا الألم، نرتفع ولايهم، حتى يصبح وجه ملكِ الموتِ صغيرًا، ضئيلاً جدًا، نراه يبتسم ناظرًا للجثث، حصاده بزهو، وهو كفيفٌ لا يفهم أن الموجة الزرقاء العظيمة تحث سيرها إليه، نراها بوضوحٍ من علٍ، نبتسم أيضًا لأن موجتنا رائقة، اجتبتنا، نصرت كل مخذولٍ فينا، وبالأخير سنسعد و"آرينا" تضع رأسها على صدر "نوحنا" وسنقول بصوتٍ أكثر صفاءً من كل ما كان من قبل في البدء كان الضم.”
أريج جمال, مائدة واحدة للمحبة

“قل لي من زرع في عينيك كل هذا الفراغ؟ ومن قال لك أني سأملؤه؟ هذه كذبة عظيمة.”
أريج جمال, مائدة واحدة للمحبة



Is this you? Let us know. If not, help out and invite أريج to Goodreads.