كان علي عمر ان يجد وقتا و مساحة ليتحدث الي السيد صادق بعيدا عن رُقية ولكن دون ان تغيب عن محيط نظره. الفتاة لا تهدأ! تتحرك في كل الاتجهات و تقرر فعل امرا فجأة ..ثم تغير رأيها و تعود ادراجها.. لقد ارهقته بحق! ناهيك عن اختلاطها المبالغ فيه بالبشر حولها.. تحدث الجميع و تمرح مع الجميع .. و الاعجب انها سريعة في كسب ود الكل.. اصبحت بحلول الليل صديقة كل فرد من افراد ذلك المخييم.اما ذلك المدعو لوك..فقد
Published on December 30, 2011 15:11