لسبب أجهله، يتماهى المشاهير والمؤثرون العرب إلى الاهتمام الملفت بالقضايا الغربية جميعها عظيمها وسفيهها، كقضايا اضطهاد السود واللاتينيين بأمريكا وحقوق الكلاب بالصين والأرانب بأوروبا، فتراهم على خطوط الدفاع والنداء الأولى، ولكن حين يأتي الأمر لقضية تمس حقهم وشرفهم وهويتهم لا يهتمون بها، في حين إن مؤثرين الغرب أنفسهم يؤيدون قضايانا كما أي قضية أخرى!!
Published on May 10, 2021 18:05