رسالة إلى صديقي الملحد!

(إلى
صديقي المؤمن الذي كان يصلي و يصوم و يتابع
حلقات عمرو خالد، ثم هاجر إلى بلاد بعيدة
و عاد ليكتب لي أنه لم يعد يؤمن بالأديان
السماوية!)




صاحبي..
مالذي غيرك؟

مالذي خدر الحلم
في صحو عينيك..

من لف حول حدائق
روحك هذا الشرك؟*

....

....

يا صديقي..
كنت قد و عدتك أن لا أتدخل في اختياراتك،
أن لا أناقشك في ما تراه شأناً يخصك وحدك.
طلبت مني أن أتعامل معك كما يفعل هؤلاء
الغربيون المحترمون الذين
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 27, 2014 11:25
No comments have been added yet.