يمكن للجميع الآن أن ينزعجوا, أن يعدوا أصابع أيديهم وأرجلهم أكثر من مرة قبل أن يفتحوا التلفاز أو يقرؤوا الصحف. فالكل يردد ما يقوله الكل, ولا أحد يعلم مصدر المعلومة ولا أحد يمكنه تأكيد صحة الخبر, ولا عزاء لحرفية الإعلام ومهنيته.
في البدء كان الإعلام الحكومي هو أول الراسبين في الاختبار, مما دعا سي إن إن إلى المقارنة بين شاشات الإعلام الخاصة والإعلام الحكومي في أحد برامجها الحوارية, ساخرة مما يحدث
Published on February 04, 2011 07:32