Qasim > Qasim's Quotes

“كُنْ دائمًا ؛
كُنْ كُلَّما ...
كُنْ حينما ...
كُنْ حيْثُما ...
كُنْ أيَّ وقتٍ .. أيَّ شيءٍ ،
كُنْ شَغُوفًا ؛ رائبَ الأحلامِ ،
كُنِّي لحظةَ الهوسِ الجحيمِ ،
و كُنْ لأبصرَنا معًا !”
― سعد الياسري, غفوة في نمش الكتفين

“الوحدة : انشغالك بالآخرين ، انشغالهم عنك !”
― هبة بوخمسين

“المحطات الموسومة بالعذاب هي بوابات تفضي لأقدارنا الحتمية !”
― هبة بوخمسين

“حبّه كان عاصفاً .. وكان أماني مؤقتاً لشدّة رياحه.
عاصفاً .. لدرجة أنه اقتلعني.”
― هبة بوخمسين, شغف

“يااااااه! أيّ عمرٍ تبعثر!”
― هبة بوخمسين, ذات سكرة

“كيف يجرؤون على سرقة أحلامنا؟! ألا يعلمون أنّ مع كل انكسارة قلب يهتزّ عرش الله ، ومع كلّ جرح يطال امرأة في نبضها تتداخل مدارات الكون ؟!


من رواية: قليلاً وشهقة”
― هبة بوخمسين

“هَوَسًا تَسَرَّبَ مِنْ مَآقِينَا الشَّغَبْ ؛
وَ اِلْتَفَّ غُصْنٌ – خُلْسَةً - ،
عَاثَ الجُنُونُ ..
فَأَزْهَرَتْ أَعْنَابُ شَامْ .. !!”
― سعد الياسري, منسأتي

“أَنَا تَوْلِيفَةٌ حَيْرَى مِنَ الرُّهْبَانِ وَ الكُفْرِ ...”
― سعد الياسري, منسأتي

“فَهِيَ البِشَارَةُ يَا فَتَى * إِنَّا جَعَلْنَا الحَرْفَ فِيكَ غَوَايَةً * وَ لَتَبْلُغَنَّ بِإِذْنِنَا شَغَبَ البَيَانِ * سِقَايَةَ الأَشْعَارِ * تَحْرِيضَ السَّنَابِلِ * حُجَّةَ الرُّمَّانِ * أَسْرَارَ القَمِيصِ * حِرَاثَةَ النَّهْدَينِ * عِلَّةَ مُشْتَهَى الشَّفَتَيْنِ * تَدْوِيرَ الكَرَزْ * فَاِسْرِجْ خَيَالَكَ * وَ اِبْتَكِرْ لِلْحُلْمِ أَجْنِحَةً * وَ حَلِّقْ ...”
― سعد الياسري, منسأتي

“هِيَ مَا اِرْتَدَتْ هَذَا الخِمَارَ تَعَبُّدًا ؛
بَلْ كَيْ يَنَامَ بِدِفْءِ خُصْلَتِهَا الوَطَنْ .. !!”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“لوْ قُلتِ :
إنْ وردَ الطَّريقُ على الطَّريقِ كشفتَني ؛
سأقولُ : "تقريبًا" شهِدتُكِ يا لهبْ !”
― سعد الياسري, غفوة في نمش الكتفين

“أَنَا الطَّرِيدَةُ أَثْخَنَتْ (حَاءُ) التَّوَدُّدِ مُهْجَتِي ..
وَ تَرَاقَصَتْ حِينَ الوَثَاقِ بِسَاحِتِي أَجْنَادُ (بَاءْ) .”
― سعد الياسري, منسأتي

“* لِي لُغْمُ ذَاكِرَتِي ، وَ مِقْصَلَةُ اليَقِينِ ، وَ قِسْمَةٌ ضِيزَى ، وَ شَكْ ..”
― سعد الياسري, منسأتي

“كُلُّ نِصْفٍ يُضْجِرُنِي .. فَأْرْغَبُ بِالْتَّقَيُّؤِ .
نِصْفُ أُنْثَى ، نِصْفُ حَلٍّ ، نِصْفُ نَشْوَةٍ ،
نِصْفُ شَاعِرٍ ، نِصْفُ رَجُلٍ ...
مَا أَتْعَسَهُمُ .. !!”
― سعد الياسري, منسأتي

“هربتُ إليكِ ؛
فكُوني الدَّليلَ إلى صَبوةِ الطِّينِ و السُّنبلةْ !
هربتُ إليكِ فلا تسأليني ،
و لا تعشقيني بعقلٍ رشيدٍ ؛
أنا هاتكُ الرُّشدِ و الأسئلةْ !”
― سعد الياسري, غفوة في نمش الكتفين

“وَحْدَهَا ؛
تَحْقِنُنِي بِالْلَّيْلَكِ ،
وَ تَنْتَعِلُ المَاءَ فَيُزْهِرُ الأَثَرُ .”
― سعد الياسري, منسأتي

“‎- و أنتَ ماذا ؟
- لستُ أدري ؛ غيرَ أنّ اللهَ ...
- ماذا اللهُ ؟
- حزني .
- و السّما ؟
- أُمّي .
- و قلبُكَ ؟
- قد غوى ؛ ألقى إليهِ الوهمُ قولاً .
- و السُّدى ؟
- وطنٌ كبيتٍ للدّعارةِ .
- و النّوى ؟
- ولدٌ غريبٌ لمْ تصادفْه الغريبةُ .
- و الطّوى ؟
- نزقُ الكَليمِ .
- الماءُ ؟
- إبهامي يجسُّ – بلا اعتدالٍ – سرَّها .
- و السرُّ ؟
- رفقٌ بالذّيوعِ .”
― سعد الياسري, غفوة في نمش الكتفين

“أُمِّي تُصرُّ ...
- و دونَ مُعطىً واقعيٍّ -
أنَّ ربًّا سوفَ يفعلُ ما بوسْعهِ ..
كيْ يخلِّصَ شعبَهُ (التَّلْفَانَ) !
خُضنَا في كلامِ (اللهِ) ؛
لا صوتٌ يُؤانسُ ، لا هُدىً .
مُنِّيِتُ ؛ فاِنفجرَ التَّمنِّي :
يا رداءَ الغيبِ لُفَّكَ ،
غَطِّ سوءَتنا | الجُذامَ !”
― سعد الياسري, غفوة في نمش الكتفين

“أَشُكُّ بِأَنَّنِي فَرْدٌ ،
أَنَا أَكْثَرْ .
فَهَذَا العُشْبُ يُشْبِهُنِي ،
وَ تِلْكَ النَّجْمَةُ الجَذْلَى ،
وَ نَهْدُ صَغِيرَتِي المَدْهُونُ بِالْدِّفْلَى ،
وَ وَجْهُ اللهِ إِذْ أَسْفَرْ ..
أَنَا أَكْثَرْ .”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“اِشْهَقْ بِحُزْنِكَ ..
وَ اِسْتَقِمْ ،
وَ اِرْحَلْ شَمَالاً ؛ لاَ كَرَامَةَ لِلْنَّبِيِّ بِدَارِهِ .”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“قَدْ قِيلَ : يَعْشَقُ طِفْلَةً ؛
تَبْكِي إِذَا خَطَرَ التَّذَكُّرُ ،
أَوْ تَهَدَّلَ رَسْمُهُ فِي المَحْجِرَيْنِ .
وَ أَنَّهَا عَكَفَتْ عَلَى تَمْشِيطِ شَعْرِ غِنَائِهِ دَهْرًا ،
وَ قِيلَ بِأَنَّهُمْ لَمَحُوهُ مَصْلُوبًا عَلَى عِطْرِ العَبَاءَةِ ..
حِينَمَا مَاتَتْ .. !!”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“صَغِيرًا ؛
خَرَجْتُ أَشُدُّ السَّمَاءَ إِلَى مِعْصَمَيْكِ ،
وَ رُؤْيَايَ أَقْصُصُ لِلْنَّاقِمِينَ ،
وَ جَارَاتُ أُمِّي يَلُكْنَ الذُّهُولَ :
صَغِيرٌ وَ يَقْرَأُ كَفَّ المَشِيئَةِ دُونَ اِرْتِبَاكْ .. ؟!”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“وَ قَالَتْ : (أُحِبُّكَ) ؛
أَنْتَ الغَرِيبُ الَّذِي سَوْفَ يَجْدُلُ شَعْرَ الأَمِيرَةِ ،
أَنْتَ الشَّرِيكُ بِحُلْمِي وَ صَحْوِي ،
وَ أَنْتَ التَّشَهُّدُ فَوْقَ لِسَانِي ،
وَ أَنْتَ الصَّلاَةُ ؛ صِلاَتٌ تَشُدُّ السَّمَاءَ لأَرْضِي ،
وَ أَنْتَ اِتِّجَاهِي إِلَى ضَوْءِ رَبِّي ،
وَ أَنْتَ التَّنَسُّكُ ،
أَنْتَ الرَّسُولُ ، وَ أَنْتَ الرِّسَالَةُ ،
قَالَتْ وَ قَالَتْ ؛ وَ مَا قُلْتُ إِلاَّ :

- أُحِبُّكِ أَكْثَرْ .. !!”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“هَيِّئْنِي لأَشْهَقَ ؛
وَ اِنْتَبِذْ مِنِّي مَكَانَ الخِلِّ ،
عَانِقْنِي لأَسْمَعَ صَوْتَ أَضْلاَعِي ،
وَ دَمِّرْ قُدْرَتِي فِي الرَّفْضِ ..”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“مُذْ عَلَّمَتْنِي خَيْبَتِي التَّرْحَالَ ؛
صِرْتُ أَنَامُ فِي رُكْنٍ قَصِيٍّ مِنْ فِرَاشِيَ ،
أَتْرُكُ البَاقِي لِحُزْنٍ لاَ يَنَامْ .. !!”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“أُسَائِل نَفْسِي :
أَلَسْتِ اِنْبِجَاسَ الغَدِيرِ بِكَفِّي .. ؟
أَلَسْتِ المَنَامَ ، وَ صَحْوِي ، وَ حُلْمِي .. ؟
وَ دُخَّانَ سِيجَارَتِي ، وَ اِنْتِشَائِي ،
وَ حَبَّاتِ هَالٍ ، وَ فِنْجَانَ بُنِّ .. ؟
أَلَسْتِ قَنَانِي النَّبِيذِ المُعَتَّقِ ،
وَ السَّارِبَاتِ بِأَسْطُرِ شِعْرِي .. ؟
أَلَسْتِ اِبْتِهَاجِي إِذَا فَازَ يَوْمًا فَرِيقِي المُفَضَّلُ ،
وَ المُصْطَفَاةَ عَلَى العَالِمِينَ .. ؟
أَلَسْتِ المَرَايَا ، وَ كُلَّ الوُجُوهِ ،
وَ حَلْوَى الصِّغَارِ ، وَ أُمًّا لِحُزْنِي ،
وَ حِرْزًا يِنَامُ بِجَيْبِ الثِّيَابِ ،
وَ حَقْلاً يَزُفُّ السَّرِيرَ لِعِطْرِ .. ؟”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“يَا غُرَّةَ المَعْنَى ؛ حَمَلْتُكَ آيَةً
أَنَّى أَسِرْ يَسْأَلْ مُرِيبٌ : مَنْ مَعَكْ .. ؟!

فَأَقُولُ فِي جَيْبِي يُقِيمُ صَلاَتَهُ
وَ يَثُورُ شَيْطَانُ اللِّحَى كَيْ يَمْنَعَكْ”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“لَمْ يَعُدْ فِي الشِّعْرِ مُتَّسَعٌ لِلَيْلَى وَ البِشَارَةِ وَ البُكَاءِ عَلَى الطُّلُولْ .
فلِمَنْ نَقُولُ :
(عِمِي صَبَاحًا دَارَ عَبْلَةَ وَ اِسْلَمِي) .. ؟!
لاَ لَمْ يَعُدْ فِي الدَّارِ غَيْرُ الشَّكِّ ...”
― سعد الياسري, منسأتي

“حَرَقُوا رُفَاتَكَ ؛
فَاتَّعِظْ مِنْ مَوْتِ ظِلِّكَ ،
وَ اِسْتَقِمْ .. كُنْ وَاقِعِيًّا يَا بُنَيَّ ،
اِقْسِمْ رَمَادَكَ جَمْرَتَيْنِ ،
وَ أَدْفِئِ المَوْتَى .. وَ نَمْ .. !!”
― سعد الياسري, ليس ينجيك المسير

“أنا هربٌ من المعلومِ و المجهولِ والأسرارِ والقبرِ”
― سعد الياسري, منسأتي