Muhammad Ezzat > Muhammad 's Quotes

Showing 1-14 of 14
sort by

  • #1
    “من كان اللهُ أمانَه، فمن يخشى؟”
    آلاء غنيم, حكايا زمن المحنة

  • #2
    “إﻧﻨﺎ ﺳﻨﻈﻞ ﻧﺤﻠﻢ ﺑﺄﻣﺔ ﻣﺘﺤﺮرة ، ﻣﺤ ﱠﺮر ﻛﻞ ﺷﺒﺮ ﻓﯿﮭﺎ ،
    وإن اﻟﻤﻌﻨﻰ اﻟﻮﺣﯿﺪ ﻷﻣﺔ ﻣﺘﺤﺮرة ھﻮ
    أن ﯾﻜﻮن ﻗﺮارھﺎ ﻧﺎﺑﻊ ﻣﻦ داﺧﻠﮭﺎ ..
    ﻻ ﯾﺤﻜﻤﮭﺎ أﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﺎرﺟﮭﺎ ..
    ﻻ ﯾﺘﺤﻜﻢ ﻋﺪوھﺎ ﻓﻲ اﻗﺘﺼﺎدھﺎ وﻻ ﯾﻀﻊ اﻟﻘﯿﻮد ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺮﻛﺎﺗﮭﺎ ..
    إذا ﻗﺎﻟﺖ أﺳﻤﻌﺖ ..
    وإذا ﺳﻜﺘﺖ أرھﺒﺖ ..
    وإذا ﻗﺮرت أﻧﻔﺬت ..
    وﻷﺟﻞ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ ذﻟﻚ ﻛﺎن ﻟﺰاﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺮ أن ﯾﺨﻮض ﻣﻌﺮﻛﺔ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ اﻟﯿﻮم،
    إﻻ أن #إدراك اﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﯿﻘﺘﮭﺎ وﺧﻮﺿﮭﺎ ﺑﺎﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺼﺤﯿﺢ ھﻮ ﺷﺮط أﺳﺎﺳﻲ ﻟﻠﻨﺼﺮ”
    م / أحمد سمير, معركة الأحرار

  • #3
    “دین له مخالب یوقظ روح العزة فیمن یحمله ویضع بذور المقاومة والإباء ضد كل معتدٍ
    علیه أو على حاملیه، إنه دین یجعل بدایة الحیاة الحقیقیة یوم یموت المرء في سبیل الله”
    أحمد سمير, معركة الأحرار

  • #4
    “(خزانة الدولة - ممتلكات الدولة - أراض ملك للدولة - ھیبة الدولة - رئیس الدولة - یموت الجمیع
    كي لا تسقط الدولة .. الدولة .. الدولة .. الدولة)
    بدلا من أن یُقال : ( خزانة الشعب - ممتلكات الشعب - أراض ملك للشعب - ھیبة الشعب الخ)
    ولا یوجد أحد یسأل: ما ھي الدولة؟؟!!! .. ما ھذا الجماد المقدس الذي تنسبون إلیھ كل شيء؟
    والذي من حقھ أیضا أن یسلب منا كل شيء : دیننا .. أرواحنا .. كرامتنا .. لقمة عیشنا !!
    ما ھذا الصنم المقدس الذي تطلبون منا كشعوب ومجتمعات أن نجوع من أجل أن یشبع ھو؟ وأن
    نتقشف من أجل أن ینعم؟؟ وأن نموت من أجل أن یعیش؟؟ وأن نُھان من أجل أن یحفظ ھیبتھ؟!
    في الحقیقة: الدولة ھي "صنم وھمي" تدعي مراكز القوة المغتصبة للسلطة وجوده حتى تتستر
    وراء اسمھ، بینما في الحقیقة كلمة "الدولة" لا تعني عندھم إلا "السلطة" ومراكز القوة!! ..وحتى
    یتقبل الناس فكرة الخضوع والإذعان لھم فھم یدعون دائما أن كل ما یفعلونھ لیس لأنفسھم وإنما من
    أجل الدولة، یأخذون أموالك ویسرقون حقوقك ثم یدعون أنھم أخذوھا لأجل أن یوفروا أموالا للدولة،
    یھینونك شر إھانة وربما یستحلون دمك ثم یدعون أنھم یفعلون ذلك حفاظا على ھیبة الدولة، یستغلون
    الجنود في حفظ كراسیھم وسلطتھم ویزجون بھم في مواطن الموت ثم یدعون أنھم یحمون الدولة!!
    إذ لو قالوھا صراحة : ( نحن نقتلك ونھینك ونسلب مالك لأجل سلطتنا ) لما تقبلھا أحد !
    ثم إذا أرادوا أن یضفوا مزیدا من التقدیس والتعظیم على ھذا الصنم سموه باسمھ "المقدس" :
    مصر مثلا أو الجزائر أو المغرب الخ الخ .. لتردد الشعوب وراءھم :- نموت نموت وتحیا مصر،
    نحن فداء للجزائر، عاشت المغرب الخ
    ولا أحد یسأل أیضا : ما ھي مصر مثلا ؟! .. إذا كان مطلوبا من الشعب أن یموت لتحیا مصر؟
    فمصر إذن لیست الشعب؟ فھل ھي الأرض؟ إذا كنتم تقصدون الأرض فھل الأرض ھي التي تمتلك
    الناس أم الناس ھم الذین یمتلكونھا؟؟ ثم حتى الأرض تنسبونھا للدولة فتقولون "أراضي الدولة" تلك
    الأراضي التي تباع برخص التراب لرجال الأعمال الفاسدین والمستثمرین الأجانب؟ فھي لیست
    الأرض إذن، فما المتبقي ؟ المتبقي ھم!! ببساطة : الدولة ھي السلطة ومراكز القوة ! وأنت مطلوب
    منك أن تجوع وتتقبل الإھانة وتموت من أجل بقاء نظامھم، من أجل أن تحقق مصالحھم في استمرار
    حكمھم وسلطتھم، ھذه الفكرة الصنمیة للدولة تتم تحت اسم الوطنیة والقومیة، فالوطنیة التي یریدون
    زرعھا في الشعوب لیست إلا خضوعا لسلطتھم بشعارات زائفة.
    أما في الإسلام فالناس ھم محل الاھتمام، والمجتمع كان ھو المركز الذي تدور السلطة حولھ،
    ولذلك كان الحاكم عند المسلمین الأوائل یسمى" أمیر المؤمنین" ولیس أمیر الدولة ولا یُقال حتى أمیر
    الخلافة، بل أمیر الناس أنفسھم، وكان یتلقى بیعات الناس، فالبیعة ھي عقد بینھ وبین كل فرد في
    رعیتھ، والخزانة ھي "خزانة المسلمین" أو "بیت مال المسلمین" ولیس بیت مال الدولة!، والمصالح
    ھي "مصالح المسلمین"، والأراضي ھي "أراضي المسلمین"، كل شيء مرتبط بالبشر وینسب
    للبشر، الجمادات سُخرت للأحیاء ولیس العكس! .. المجتمع بكل أفراده ھم محل الاھتمام، ھم القوة،
    ھم المركز، والحاكم یموت من أجلھم لا العكس! ولذلك قال النبي صلى لله علیھ وسلم : " إِنَّمَا الْإِمَامُ
    جُنَّة یُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِھِ وَیُتَّقَى بِھِ " .”
    أحمد سمير, معركة الأحرار

  • #5
    إبراهيم عمر السكران
    “ولا شيء أكثر حزنا من أن يتوهم الماجرياتي من أنه في قلب عملية التغيير وفقه الواقع وهو مجرد مراقب ومتفرج لا غير”
    إبراهيم عمر السكران, الماجريات

  • #6
    محمد الغزالي
    “أتدري كيف يُسرق عمر المرء منه؟ يذهل عن يومه في ارتقاب غده، ولا يزال كذلك حتي ينقضي أجله، ويده صِفر من أي خير.”
    محمد الغزالي, جدد حياتك

  • #7
    أيمن عبد الرحيم
    “بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله
    الحمد لله الذي عَلَّمَ بالقلم.. عَلَّمَ الإنسانَ ما لم يَعْلَم
    والصلاةُ والسلامُ على خيرِ مُعَلِّمي الناسِ الخير محمد..

    أما بعد.. إلخ”
    أيمن عبد الرحيم, تأسيس وعي المسلم المعاصر

  • #8
    هاروكي موراكامي
    “أشعرُ بخيبةِ شمعة ضحّت بنفسها لتُضيءَ غرفة أعمى.”
    هاروكي موراكامي

  • #9
    مصطفى محمود
    “...و الإنسان عدو لما يجهل . . و هو لهذا لا يحاول أن يفهم. . و يغلق كل باب يدخل منه النور بغبائه و تعصبه . .”
    مصطفى محمود, الخروج من التابوت

  • #10
    محمد بن إدريس الشافعي
    “يا من يرى ما في الضمير و يسمع * أنت المعدّ لكل ما يتوقع
    يا من يرجّى للشدائد كلها * يا من اليه المشتكى و المفزع
    يا من خزائن رزقه في قول كن * امنن فان الخير عندك أجمع
    ما لي سوى فقري اليك وسيلة * و بالافتقار اليك فقري أدفع
    ما لي سوى قرعي لبابك حيلة * فلئن طردت فأي باب أقرع
    و من الذي أدعو و أهتف باسمه * ان كان فضلك عن فقير يمنع
    حاشا لمجدك أن تقنِّط عاصيا * الفضل أجزل و المواهب أوسع
    بالذل قد وافيت بابك عالما * ان التذلل عند بابك ينفع
    وجعلت معتمدي عليك توكلا * و بسطت كفي سائلا أتضرّع
    و بحق من أحببته و بعثته * و أجبت دعوة من به يتشفع
    اجعل لنا من كل ضيق مخرجا * و الطف بنا يا من اليه المرجع
    ثم الصلاة على النبي و آله * خير الخلائق شافع و مشفّع”
    محمد بن إدريس الشافعي, ديوان الإمام الشافعي

  • #11
    “What do you want to be when you grow up?"

    "Kind," said the boy.”
    Charlie Mackesy, The Boy, the Mole, the Fox and the Horse

  • #12
    ابن قيم الجوزية
    “إن في القلب شعث : لا يلمه إلا الإقبال على الله، وعليه وحشة: لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته، وفيه حزن : لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق: لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار منه إليه، وفيه نيران حسرات : لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه وقضائه ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه ، وفيه طلب شديد: لا يقف دون أن يكون هو وحده المطلوب ، وفيه فاقة: لا يسدها الا محبته ودوام ذكره والاخلاص له، ولو أعطى الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبدا!!”
    ابن القيم الجوزية, عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين

  • #13
    Mahmoud Darwish
    “سقط القناع.. عن القناع.. عن القناع..
    سقط القناع ..
    لا إخوة لك يا أخي،,,لاأصدقاء !
    يا صديقي،,,لا قلاع !
    لا الماء عندك،لا الدواء , لا السماء, ولا الدماء ..
    ولا الشراع ولاالأمام ولا الوراء..
    حاصر حصارك .. .لا مفرُّ !
    سقطت ذراعك فالتقطها !
    واضرِبْ عدوك..لا مفر ..
    وسَقَطْتُ قربك،فالتقطني !
    واضرب عدوك بي،فأنت الآن :
    حرٌّ
    حرٌّ
    وحرُّ
    قتلاك .. أو جرحاك فيك ذخيرة !
    فاضرب بها ! اضرب عدوك..لا مفرُّ !
    أشلاؤنا أسماؤنا..أسماؤنا أشلاؤنا
    حاصر حصارك بالجنون !
    وبالجنون !
    وبالجنون !
    ذهب الذين تحبهم،ذهبوا..
    فإما أن ( تكون )
    أو ( لا تكون )
    سقط القناع عن القناع
    سقط القناع،ولا أحد إلّاك في هذا المدى المفتوح للأعداء والنسيان !
    فاجعل كل متراس بلد !
    لا..لاأحد
    سقط القناع ..
    عَرَبٌ أطاعوا رومَهم ..
    عرب وباعوا روحهم ..
    عرب..وضاعوا
    سقط القناع عن القناع
    سقط القناع ....”
    محمود درويش, المختار من شعر محمود درويش

  • #14
    Assaad Taha
    “إذن هل ما زلت تتعلم؟ هل ما زلت تجيد البداية من الصفر؟ هل ما زال لديك مشاريع بحجم الكون؟ هل ما زالت أحلامك حية؟ هل ما زلت تتغزل بالقمر؟ هل ما زلت مجنونًا؟ هل ما زلت تتحرى الصدق؟ هل ما زلت تعادي الخونة والفاسدين؟ هل ما زلت تجيد العشق والثورة؟ هل ما زال الولد الشقي بداخلك شقيًا؟ ردودك تحدد الإجابة: كم سيكون عمرك عندما تبلغ الستين.”
    أسعد طه, يحكى أن: عن الذات والحرب والثورة



Rss