Muhammad Ezzat
https://www.goodreads.com/mohammed_ezzat
“ولا شيء أكثر حزنا من أن يتوهم الماجرياتي من أنه في قلب عملية التغيير وفقه الواقع وهو مجرد مراقب ومتفرج لا غير”
― الماجريات
― الماجريات
“...و الإنسان عدو لما يجهل . . و هو لهذا لا يحاول أن يفهم. . و يغلق كل باب يدخل منه النور بغبائه و تعصبه . .”
― الخروج من التابوت
― الخروج من التابوت
“إﻧﻨﺎ ﺳﻨﻈﻞ ﻧﺤﻠﻢ ﺑﺄﻣﺔ ﻣﺘﺤﺮرة ، ﻣﺤ ﱠﺮر ﻛﻞ ﺷﺒﺮ ﻓﯿﮭﺎ ،
وإن اﻟﻤﻌﻨﻰ اﻟﻮﺣﯿﺪ ﻷﻣﺔ ﻣﺘﺤﺮرة ھﻮ
أن ﯾﻜﻮن ﻗﺮارھﺎ ﻧﺎﺑﻊ ﻣﻦ داﺧﻠﮭﺎ ..
ﻻ ﯾﺤﻜﻤﮭﺎ أﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﺎرﺟﮭﺎ ..
ﻻ ﯾﺘﺤﻜﻢ ﻋﺪوھﺎ ﻓﻲ اﻗﺘﺼﺎدھﺎ وﻻ ﯾﻀﻊ اﻟﻘﯿﻮد ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺮﻛﺎﺗﮭﺎ ..
إذا ﻗﺎﻟﺖ أﺳﻤﻌﺖ ..
وإذا ﺳﻜﺘﺖ أرھﺒﺖ ..
وإذا ﻗﺮرت أﻧﻔﺬت ..
وﻷﺟﻞ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ ذﻟﻚ ﻛﺎن ﻟﺰاﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺮ أن ﯾﺨﻮض ﻣﻌﺮﻛﺔ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ اﻟﯿﻮم،
إﻻ أن #إدراك اﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﯿﻘﺘﮭﺎ وﺧﻮﺿﮭﺎ ﺑﺎﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺼﺤﯿﺢ ھﻮ ﺷﺮط أﺳﺎﺳﻲ ﻟﻠﻨﺼﺮ”
― معركة الأحرار
وإن اﻟﻤﻌﻨﻰ اﻟﻮﺣﯿﺪ ﻷﻣﺔ ﻣﺘﺤﺮرة ھﻮ
أن ﯾﻜﻮن ﻗﺮارھﺎ ﻧﺎﺑﻊ ﻣﻦ داﺧﻠﮭﺎ ..
ﻻ ﯾﺤﻜﻤﮭﺎ أﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﺎرﺟﮭﺎ ..
ﻻ ﯾﺘﺤﻜﻢ ﻋﺪوھﺎ ﻓﻲ اﻗﺘﺼﺎدھﺎ وﻻ ﯾﻀﻊ اﻟﻘﯿﻮد ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺮﻛﺎﺗﮭﺎ ..
إذا ﻗﺎﻟﺖ أﺳﻤﻌﺖ ..
وإذا ﺳﻜﺘﺖ أرھﺒﺖ ..
وإذا ﻗﺮرت أﻧﻔﺬت ..
وﻷﺟﻞ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ ذﻟﻚ ﻛﺎن ﻟﺰاﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺮ أن ﯾﺨﻮض ﻣﻌﺮﻛﺔ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ اﻟﯿﻮم،
إﻻ أن #إدراك اﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﯿﻘﺘﮭﺎ وﺧﻮﺿﮭﺎ ﺑﺎﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺼﺤﯿﺢ ھﻮ ﺷﺮط أﺳﺎﺳﻲ ﻟﻠﻨﺼﺮ”
― معركة الأحرار
“أتدري كيف يُسرق عمر المرء منه؟ يذهل عن يومه في ارتقاب غده، ولا يزال كذلك حتي ينقضي أجله، ويده صِفر من أي خير.”
― جدد حياتك
― جدد حياتك
“(خزانة الدولة - ممتلكات الدولة - أراض ملك للدولة - ھیبة الدولة - رئیس الدولة - یموت الجمیع
كي لا تسقط الدولة .. الدولة .. الدولة .. الدولة)
بدلا من أن یُقال : ( خزانة الشعب - ممتلكات الشعب - أراض ملك للشعب - ھیبة الشعب الخ)
ولا یوجد أحد یسأل: ما ھي الدولة؟؟!!! .. ما ھذا الجماد المقدس الذي تنسبون إلیھ كل شيء؟
والذي من حقھ أیضا أن یسلب منا كل شيء : دیننا .. أرواحنا .. كرامتنا .. لقمة عیشنا !!
ما ھذا الصنم المقدس الذي تطلبون منا كشعوب ومجتمعات أن نجوع من أجل أن یشبع ھو؟ وأن
نتقشف من أجل أن ینعم؟؟ وأن نموت من أجل أن یعیش؟؟ وأن نُھان من أجل أن یحفظ ھیبتھ؟!
في الحقیقة: الدولة ھي "صنم وھمي" تدعي مراكز القوة المغتصبة للسلطة وجوده حتى تتستر
وراء اسمھ، بینما في الحقیقة كلمة "الدولة" لا تعني عندھم إلا "السلطة" ومراكز القوة!! ..وحتى
یتقبل الناس فكرة الخضوع والإذعان لھم فھم یدعون دائما أن كل ما یفعلونھ لیس لأنفسھم وإنما من
أجل الدولة، یأخذون أموالك ویسرقون حقوقك ثم یدعون أنھم أخذوھا لأجل أن یوفروا أموالا للدولة،
یھینونك شر إھانة وربما یستحلون دمك ثم یدعون أنھم یفعلون ذلك حفاظا على ھیبة الدولة، یستغلون
الجنود في حفظ كراسیھم وسلطتھم ویزجون بھم في مواطن الموت ثم یدعون أنھم یحمون الدولة!!
إذ لو قالوھا صراحة : ( نحن نقتلك ونھینك ونسلب مالك لأجل سلطتنا ) لما تقبلھا أحد !
ثم إذا أرادوا أن یضفوا مزیدا من التقدیس والتعظیم على ھذا الصنم سموه باسمھ "المقدس" :
مصر مثلا أو الجزائر أو المغرب الخ الخ .. لتردد الشعوب وراءھم :- نموت نموت وتحیا مصر،
نحن فداء للجزائر، عاشت المغرب الخ
ولا أحد یسأل أیضا : ما ھي مصر مثلا ؟! .. إذا كان مطلوبا من الشعب أن یموت لتحیا مصر؟
فمصر إذن لیست الشعب؟ فھل ھي الأرض؟ إذا كنتم تقصدون الأرض فھل الأرض ھي التي تمتلك
الناس أم الناس ھم الذین یمتلكونھا؟؟ ثم حتى الأرض تنسبونھا للدولة فتقولون "أراضي الدولة" تلك
الأراضي التي تباع برخص التراب لرجال الأعمال الفاسدین والمستثمرین الأجانب؟ فھي لیست
الأرض إذن، فما المتبقي ؟ المتبقي ھم!! ببساطة : الدولة ھي السلطة ومراكز القوة ! وأنت مطلوب
منك أن تجوع وتتقبل الإھانة وتموت من أجل بقاء نظامھم، من أجل أن تحقق مصالحھم في استمرار
حكمھم وسلطتھم، ھذه الفكرة الصنمیة للدولة تتم تحت اسم الوطنیة والقومیة، فالوطنیة التي یریدون
زرعھا في الشعوب لیست إلا خضوعا لسلطتھم بشعارات زائفة.
أما في الإسلام فالناس ھم محل الاھتمام، والمجتمع كان ھو المركز الذي تدور السلطة حولھ،
ولذلك كان الحاكم عند المسلمین الأوائل یسمى" أمیر المؤمنین" ولیس أمیر الدولة ولا یُقال حتى أمیر
الخلافة، بل أمیر الناس أنفسھم، وكان یتلقى بیعات الناس، فالبیعة ھي عقد بینھ وبین كل فرد في
رعیتھ، والخزانة ھي "خزانة المسلمین" أو "بیت مال المسلمین" ولیس بیت مال الدولة!، والمصالح
ھي "مصالح المسلمین"، والأراضي ھي "أراضي المسلمین"، كل شيء مرتبط بالبشر وینسب
للبشر، الجمادات سُخرت للأحیاء ولیس العكس! .. المجتمع بكل أفراده ھم محل الاھتمام، ھم القوة،
ھم المركز، والحاكم یموت من أجلھم لا العكس! ولذلك قال النبي صلى لله علیھ وسلم : " إِنَّمَا الْإِمَامُ
جُنَّة یُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِھِ وَیُتَّقَى بِھِ " .”
― معركة الأحرار
كي لا تسقط الدولة .. الدولة .. الدولة .. الدولة)
بدلا من أن یُقال : ( خزانة الشعب - ممتلكات الشعب - أراض ملك للشعب - ھیبة الشعب الخ)
ولا یوجد أحد یسأل: ما ھي الدولة؟؟!!! .. ما ھذا الجماد المقدس الذي تنسبون إلیھ كل شيء؟
والذي من حقھ أیضا أن یسلب منا كل شيء : دیننا .. أرواحنا .. كرامتنا .. لقمة عیشنا !!
ما ھذا الصنم المقدس الذي تطلبون منا كشعوب ومجتمعات أن نجوع من أجل أن یشبع ھو؟ وأن
نتقشف من أجل أن ینعم؟؟ وأن نموت من أجل أن یعیش؟؟ وأن نُھان من أجل أن یحفظ ھیبتھ؟!
في الحقیقة: الدولة ھي "صنم وھمي" تدعي مراكز القوة المغتصبة للسلطة وجوده حتى تتستر
وراء اسمھ، بینما في الحقیقة كلمة "الدولة" لا تعني عندھم إلا "السلطة" ومراكز القوة!! ..وحتى
یتقبل الناس فكرة الخضوع والإذعان لھم فھم یدعون دائما أن كل ما یفعلونھ لیس لأنفسھم وإنما من
أجل الدولة، یأخذون أموالك ویسرقون حقوقك ثم یدعون أنھم أخذوھا لأجل أن یوفروا أموالا للدولة،
یھینونك شر إھانة وربما یستحلون دمك ثم یدعون أنھم یفعلون ذلك حفاظا على ھیبة الدولة، یستغلون
الجنود في حفظ كراسیھم وسلطتھم ویزجون بھم في مواطن الموت ثم یدعون أنھم یحمون الدولة!!
إذ لو قالوھا صراحة : ( نحن نقتلك ونھینك ونسلب مالك لأجل سلطتنا ) لما تقبلھا أحد !
ثم إذا أرادوا أن یضفوا مزیدا من التقدیس والتعظیم على ھذا الصنم سموه باسمھ "المقدس" :
مصر مثلا أو الجزائر أو المغرب الخ الخ .. لتردد الشعوب وراءھم :- نموت نموت وتحیا مصر،
نحن فداء للجزائر، عاشت المغرب الخ
ولا أحد یسأل أیضا : ما ھي مصر مثلا ؟! .. إذا كان مطلوبا من الشعب أن یموت لتحیا مصر؟
فمصر إذن لیست الشعب؟ فھل ھي الأرض؟ إذا كنتم تقصدون الأرض فھل الأرض ھي التي تمتلك
الناس أم الناس ھم الذین یمتلكونھا؟؟ ثم حتى الأرض تنسبونھا للدولة فتقولون "أراضي الدولة" تلك
الأراضي التي تباع برخص التراب لرجال الأعمال الفاسدین والمستثمرین الأجانب؟ فھي لیست
الأرض إذن، فما المتبقي ؟ المتبقي ھم!! ببساطة : الدولة ھي السلطة ومراكز القوة ! وأنت مطلوب
منك أن تجوع وتتقبل الإھانة وتموت من أجل بقاء نظامھم، من أجل أن تحقق مصالحھم في استمرار
حكمھم وسلطتھم، ھذه الفكرة الصنمیة للدولة تتم تحت اسم الوطنیة والقومیة، فالوطنیة التي یریدون
زرعھا في الشعوب لیست إلا خضوعا لسلطتھم بشعارات زائفة.
أما في الإسلام فالناس ھم محل الاھتمام، والمجتمع كان ھو المركز الذي تدور السلطة حولھ،
ولذلك كان الحاكم عند المسلمین الأوائل یسمى" أمیر المؤمنین" ولیس أمیر الدولة ولا یُقال حتى أمیر
الخلافة، بل أمیر الناس أنفسھم، وكان یتلقى بیعات الناس، فالبیعة ھي عقد بینھ وبین كل فرد في
رعیتھ، والخزانة ھي "خزانة المسلمین" أو "بیت مال المسلمین" ولیس بیت مال الدولة!، والمصالح
ھي "مصالح المسلمین"، والأراضي ھي "أراضي المسلمین"، كل شيء مرتبط بالبشر وینسب
للبشر، الجمادات سُخرت للأحیاء ولیس العكس! .. المجتمع بكل أفراده ھم محل الاھتمام، ھم القوة،
ھم المركز، والحاكم یموت من أجلھم لا العكس! ولذلك قال النبي صلى لله علیھ وسلم : " إِنَّمَا الْإِمَامُ
جُنَّة یُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِھِ وَیُتَّقَى بِھِ " .”
― معركة الأحرار
ماذا تقرأ هذه الأيام؟
— 9541 members
— last activity Sep 24, 2025 11:31AM
مجموعة تهدف لتجمع القراء، لتبادل كل ما هو نافع ومفيد حول الكتب والكتاب، وهى محاكاة لمجموعة موجودة على موقع الفيسبوك، وتحمل نفس العنوان
كتب علمية - Scientific Books
— 399 members
— last activity Jun 09, 2023 06:28AM
تهتم هذه المجموعة بالكتب العلمية للمؤلمفين العرب أو الكتب المترجمة إلى العربية .. المجال مفتوح لإضافة الكتب وفتح المناقشات الهادفة. أهلا بكم .. :)
Muhammad ’s 2024 Year in Books
Take a look at Muhammad ’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Art, Biography, Business, Chick-lit, Children's, Christian, Classics, Comics, Contemporary, Cookbooks, Crime, Ebooks, Fantasy, Fiction, Gay and Lesbian, Graphic novels, Historical fiction, History, Horror, Humor and Comedy, Manga, Memoir, Music, Mystery, Non-fiction, Paranormal, Philosophy, Poetry, Psychology, Religion, Romance, Science, Science fiction, Self help, Suspense, Spirituality, Sports, Thriller, Travel, and Young-adult
Polls voted on by Muhammad
Lists liked by Muhammad
























































