حوار مع صديقي الملحد question

انا للأسف حتى الآن فيه استفسارات وشك كتييير ... وكانت صعبة جدا فترة الشك قبل قرايتي للكتاب لأنك حاسس انك هتخش النار كدة بالتفكير ده و ف نفس الوقت ربك خالقلك مخ تفكر بيه... طب وبعدين ... بس الحمد لله اسئلة كتير اتجاوبتلي

اي حد بيستخدم عقله ف التفكير ف الملكوت اكيد لازم يسأل الاسئلة دي و ده الطريق للإيمان بالله .. الكتاب ده جميل جدا و لفت نظري لحاجات مجتش ع بالي من قبل :)

اعتقد ان الشك ملوش حل ولا حتي بالتفكير المنطقي اللي د.مصطفي استخدمه
لأن حجه ان الخالق يستدل عليه من المخلوق تخلو من اي منطق
لأن لو ان الكمبيوتر اختراع عظيم وده يدل ان في حد عظيم اخترعه "خلقه" وهو الانسان واللي خلق الانسان هو الله الاعظم . فأننا سندخل في سلسله لا تنتهي .
أنما ارسل الله رسله بمعجزاته وكلماته ليهدي الناس اليه
وهو ده الايمان القلبي

انا مش بسميها شك انا بسميها البحث عن الحقيقة و ده بالنسبالى معنى الحياه

في مرحلتي الثانوية أجابني هذا الكتاب عن بعض شكوك في موضوع الألوهية والجنة والنار..اليوم حتى بغض النظر عن الكتاب لست قابلا لأعاني ذات الشيء..لكن تساءلي الباقي هو عن الإسلام نفسه هل هو رسالة صالحة لهذا العصر بشريعتها أم هي لمخاطبة أهل الجزيرة العربية وأهل ذلك الزمن قبل الثورة الصناعية وثورة الفكر والعولمة..

مرحلة الشك اعتقد انها تبدا منذ الصغر تلك الاسئلة التي لاتجد لها اجابات وعندما تسأل يطالبوك بالتسليم فقط دون التفكير في إعتقادي ان الشك طريقك للايمان
أنا مريت بمرحلة الشك هذه مريت بلحظات كنت ابكي من تلك الافكار والاسئلة التي تدور في عقلي كنت بصراحة اخاف ان اكفر بالله سبحانه وتعالى ولكن خوفي هذا قادني الى الامان الان اصبحت اعي الفرق بين الامور التي يجب على ان اقوم بالتسليم فيها دون تفكير وبين تلك التي على ان أبحث عن أجوبة لها

الايمان القلبي هو الحل. لا يمكنك مهما تشقلبت ايجاد اثبات منطقي لانهاء سلسلة الموجود له خالق التي تريد اثبات وجودها. لأنها تعتمد على مشاهدة دنيوية، بمعنى ان كل شئ مادي له سبب مادي. ده اللي نعرفه. لكن ده لن يساعدنا في اثبات وجود سبب غير مادي سبب ده كله. الحل انك تؤمن وبس.

مريت بتجربة الشك و انا عندى 14 سنة ماكنش شك بمعنى ان هو تمرد او رفض و لكنه كان تجرد من العادات و انى سألت نفسى ماذا لو لم اكن مسلمة كنت هبقى متأكدة بردو انى انا صح و المسلمين غلط فا حبيت احط نفسى مكان الشخص ده و من هنا بدأت رحلتى إلى اليقين و بحثت و عرفت كتير عن الاديان و بعد ماتأكدت ان انا اللى صح و الحمدلله انى مسلمة سألت نفسى سؤال تانى ماذا لو كنت لا اؤمن بشىء و ليه فى ناس بتنكر وجود الله و الغريبة اكتر ان دليلهم على ده العلم مع ان ده اكبر دليل على وجود ربنا و من هنا بدأت رحلتى ليقين اكبر بعد ما عرفت كيف يفكر الملحد

الشك مرحلة طبيعية في حية كل إنسان, لقد بلغ بي الشك منتهاه حتى إنه كاد يدفعني إلى اتخاذ قرار الالحاد يوما ما. لكن بعد تنقلي بين كتب التفسير و الحديث و التدبر فيها أدركت المعنى الحقيقي المقصود بنعمة الإسلام.. فحمداً لله عليها :)
الكتاب به بعض المبالغات لكنه يستحق القراءة

من لم يشك يوماً لا يعرف لليقين سبيلا
من لم يشك يوماً هو فى الحقيقه لم يجرب ان يفكر
فكل شىء فى هذا العالم يدعو للتفكر والتأمل والشك نتيجه
طبيعيه لكل هذا
لا تحاول ان تصنع الغاماً فكريه من لا شىء لا تحاول ان تحجّم عقلك او تقلّص من قدرته على استنتاج بعض الامور ولكن ايضاً حاول الا تعتمد عليه اعتماداً كلياً لان ببساطه "غير كلى"
اعلم انه صعب ولكن مطلوب ..

اما لو اردنا الربط بين السؤال وكتاب"حوار مع صديقى الملحد" فأنا ارى ببساطه انه لايمحى الشكوك بل يزيدها(الحديث هنا عن أولئك الذين بيحثون عن الحقيقه وليس لمن هم مقتنعين اقتناعاً تاماً بأفكارهم وقرأوه فقط ليزيدو معلوماتهم ويملكو الحجج والبراهين على ما يقولون)

اعتقد ان السؤال الذى يجدر بنا طرحه هو من منا لم يمر بالشك من قبل فكلنا لابد ان نشعر بالتيه فى يوم ما بالرغبة فى تحديد ماهيتنا فى هذا العالم موقعنا منه سبب وجودنا سر الكون الاكبر المطوى فينا وان نراجع بهدوء كل تلك التعاليم التى تلقناها فى صغرنا هل هى صحيحة اين يكمن الحق واين يوجد الطريق الحقيقى

اعتقد الاغلبية مرو بمرحلة الشك بس قليلين يعترفون بهل الشي خوفا من المجهول.
لأن الشك بموضوع يعتبر من المسلمات في مجتمعك سيدخلك في متاهة و دوامة متعبة

وجوب المرور بمرحلة الشك في حياة كل شخص منا يوجب اليقين

كلنا ، من يقول انه لم يفعل فهو كاذب بلا أي " شك " ، الله اعطانا العقل لنفكر به ولم يجعل فكرة واحدة مفروضة علينا حتى فكرة وجوده ذاته ، من آمن بلا تفكير فهو ليس مؤمناً خالصاً

ومن منا لم يشك ولو للحظة و من منا لم يسمع مقولة التفكير ده حرام و استغفر ربنا
فقط بالمس قرأت سؤال لبنت في صفحة ع الفيس بوك اتاها خوف من التفكير في الالحاد بعدما شاهدت حلقة مع ملحد وكانت معظم الاجابات متفكريش و اطردي الشيطان و استغفري
طبعا الاستغفار و الذكر مطلوب "الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ "
لقد أمرنا الله تعالى بالتفكر و اللتدبر و البحث بالعقل عن الايمان
" سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ "
"قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ "
"وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (3) وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (4)"

وغيرها من عشرات الايات التي تدعوا للتفكر و العقل و البحث
فمن يريد ان يصل الى الايمان اليقيني عليه بالبحث واذا كان بحثك صادقا فدوما ستصل الى الله في نهاية طريقك الى العلم ولنا في انتوني فلو عبرة :)

ليست مرحلة شك وانما مرحلة بدات احس فيها انني بحاجة للخروج عن الاسلوب المتوارث في فهم الدين الاسلامي فهو بالتاكيد ليس عبارة عن ركعات بعدد معين وقران نقراه فتغفر الذنوب .. لابد وانه شي اهم من ذلك واعمق

مررت بها وأجدها مرحلة طيبة جداً تجعل من إيمانك الذي يلحق بها أقوى بكثير من إيمان أي شخص لم يفكر قبلاً ولم يتساءل بشأن الخلق والخالق والوجود وبدايته.

والذي يخرج من شكه لإيمان قويم في إعتقادي لن يشك مجدداً وسيكون منيعاً ضد هذه الأفكار، بعكس من يخرج من شك ليقع في آخر لعدم رسو سفينته على الجزيرة الصحيحة.

مررت بالشك ولا زلت..

انا بمر بالحاله دى كتير حاسس انى فى ظلال وقربت اتجنن

وانا صغيرة لما كنت بسأل اسئلة غريبة شوية الاقي اللي حوالية يقولولي غلط انك تسألي اسئلة زي دي وحراام وكلام من ده
ولما كبرت شوية الاسئلة كانت بتزييد بالذات في موضوع الغيب لحد ماقررت اني مش هفكر تاني في المواضيع دي
بس اول مابدأت اقرأ كتب دكتور مصطفي محمود لقيته بيرد علي كل اسئلتي بالعقل والمنطق لحد ما اقتنع

لا انكر ان الكتاب راااااائع و اجاب علي بعض الاسئله اللي عندي ... بل معظمها
لكن المشكله انه فتح ابواب اخري لنفس تجربه الشك
ده غير بعض الاسئله المهمه الاجابه عنها كانت غير مرضيه علي الاطلاق

مش عايز اقول انها شك
الشك يعنى عدم يقينى فى الشئ
بس انا مش شاكك فى الدين ولا الله بالعكس انا بحس بربنا موجود جوايا على طول روحى اللى جوايا دى نفخة منه
اللى انا دايما فيه هو التساؤل و التفكير والتمرد
التمرد على قواعد منها الثابت ومنها المتغير

الشك هو عدم اليقين بالشىء
و لكن بكل بساطه
هل انت على يقين بأن الشخص الذى يكتب هذا التعليق الذى تقرأه الان حى يرزق فى هذه اللحظة التى تقرأ فيها تعليقه
؟؟
الاجابه معروفة
لا يمكنك ان تجزم بهذا ابدا
لانك لا ترانى
لا تعرفنى
لا تسمعنى
اذن
ماذا يعنى لك هذا
هل انا حى ام ميت الان
؟؟
الحاله الوحيده التى ستجزم فيها بانى حى او ميت
ان ياتيك المزيد من العلم عنى
رساله .. مكالمه .. مقابله
او باى وسيله
فيما عدا ذلك لا يمكنك ان تجزم ابدا اذا كنت انا الذى كتبت هذا التعليق حيا او ميتا الان ؟
لو ظللت تفكر فى الامر
قد تشك انى حى
قد تشك انى ميت
و لكن فى النهاية
يمكنك ان تجزم بانى كتبت هذا التعليق و انا حى
لان التعليق موجود
و لانه وصلك كمقدمه واضحة و صحيح
و لهذا ايضا يمكنك ان تجزم بوجود خالق لان هناك مخلوق
قد لا تراه
قد لا تسمع منه
قد لا تعرف عنه
و لكن هذا ابدا لا ينفى انه موجود
و لا يغير الحقيقه الثابته بان هناك خالق خلق كل هذا الخلق
و لكى تتغلب على هذا العقل البشرى الذى لا يمل من البحث عن المنطقيات و المعلومات
ارسل اليك الله الرسل بالبينات للعقول و الدلائل و المعجزات الالهية
ليقول لك مع كل معجزة
عقلك محدود و لا يستطيع تفسير المعجزات فهناك مقدمات اخرى انت لا تعرفها
و الايمان هنا ايمان بان هناك اله لا يستطيع العقل البشرى ادراك كنهه و لكن آياته تكفى الانسان العاقل ليكون عقيدةراسخه بوجود اله
و لهذا كان محل الايمان القلب
و ليس العقل
قال تعالى
ومن يرد الله ان يهديه يشرح قلبه للاسلام
اسال الله ان يهدى قلوبنا جميعا و يمنحنا يقينا به يبعدنا به عن كل شك يضعف ايماننا
دمتم بود

انا فى رايى ان الكتاب مش بيحل نقطة الشك عند الانسان بالعكس ده بيفتح اسئلة و مواضيع جديدة و بيفضل الشك زى ما هو لان مش شرط ان استناجات مصطفى محمود تقدر تقنعنى بالعكس بعضها غير واقعى بالمرة

انا حاليا في مرحلة شك تعصف بي

أنا حاليا بمر بنفس المرحلة والكتاب ده كان ليه تأثير رائع لاني وجدت فيه الاجابات ((المنطقية)) المتجردة بجد كتاب يستحق ان كل مسلم يقرأئه ..... نت اكثر الكتب المفضله ليا :))

انا و الكتاب فعلا لقيت فيه حاجات كتير جاوبت علي تقريبا كل الاسئله اللي كانت في دماغي

كل انسان فالعالم ده مرت عليه لحظات الشك ومش هاكون بابالغ لو قلت ان كل الناس وصلت بتفكيرها انها تلحد لفتره بسبب الشك .. لحد ما بيظهر السبب او المسبب ف بيرجع من تانى الايمان .. وهنا الشك مش نقيض الايمان ف رأيي بالعكس .. الشك شئ مكمل لايمان الفرد .. لانه بالشك والاسئله ومع رغبه الوصول للكمال لازم الواحد يخرج من دايره الشك بينه وبين نفسه بحلول واجابات للاسئله واللى بتوصل فالاخر للاجابه المنطقيه والحل المنطقي وهو معرفه الله حق المعرفه والايمان عن ظهر قلب

معظم الاسئله اللى ممكن تدور ف ذهن الانسان الشكاك اوي .. ليها اجابات فالكتاب الاكثر من رائع ده .. ويمكن ده اللى يخلي "وانا واثق" كتير مننا قراه اكتر من مره

كتاب رائع من كاتب اروع

مرحلة الشك بدأت معي من الصغر وليس الشك بمعناه لكن كنت كثيرا أتسأل عن امور أمام عيني و غيبية وكذلك مسائل تتعلق بالإله، ولا اجد اجابة
أما فترة المراهقة ولله الحمد لم أعاني من شيء وبعدها بدأت تتحرك التساؤلات و احاول ان القم النفس حجرا بقراءة كتب عقدية او عن ابداع الخالق و المعجزات الربانية ، الإيمان نعمة ورحمة لذا كان داعاء المصطفي عليه أفضل الصلاة و السلام يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك .

مرحلة الشك مرحلة حتمية لاى انسان مفكر

انا شايف ان دي حاجة طبيعية جدا......في مرحلةالمراهقة و بداية الشباب كل واحد بيبقي في حالة تمرد و تكوين للشخصية و بيبقي فيها ازمة الهوية الواحد بيسأل احنا هنا ليه؟؟...و حط في دماغك جو الانغلاق اللي احنا فيه و التابوهات الموجودة ..........باختصار انا عن نفسي مريت بافكار شك و اتعاملت معاها بقرايت كتب زي حوار مع صديقي الملحد و كتب في العقيدة في مجال الاستدلال العقلي و الرد علي الملاحدة.......في كتاب جميل زي "الفصل في الملل و النحل" ....و كتاب "عقيدة المؤمن" لابن حزم.....

انا مريت بمرحله الشك كتير لدرجه ان مكنتش مستوعبه ازاى الالهه يكون موجود و مين جابوا اعتقد ان مرحله الشك امر طبيعيى واعتقد ان اى حد مر بالمرحله دى