رواية بعض هذا القرنفل تتحدث عن عزة الدكتورة التي هاجرت الي لندن وعملت هناك وجاءت الي السودان بعد سنيين والكاتب إستخدم في البداية تقنية الفلاش باك لإسترجاع ذكرياتها في الجامعة التي كانت عن طارق الذي كان سبب الرواية باكملها وبقية الشخوص كانت الرواية عن رحلة البحث عن حقيقة مقتل طارق الذي قيل لها بأنه إنتحر ومضت الرواية في منولوج درامي مشوق فيه بعض التكتيكات البوليسية حيث تكتشف بأنه كان يعد انقلاب هو وتنظيمه وقد كشف سره والده الذي كان في صراع معه للضابط في الجيش علي ان يستثني له ابنه الرواية تتحدث عن البحث عن الحقيقة بكل جهد وليس الاكتفاء بالاقاويل المموجة في شخص عزة عن التكتيك السياسي للطالب وحلمه بان يكون له بصمة في تغيير هذه البلاد الي الاحسن عن اليأس الذي يتسلل لاولئك المناضلين ضد الدكتاتورية ويحولهم الي سكاري عن عذاب الضمير الذي يصيب رجل الامن الذي يعذب المعتقلين في نهاية عمره
نجد سبب اختيار الكاتب للعنوان في هذه الجملة التي ظهرت في اواخر الصفحات (كان مثل وجع الضرس ظللنا نسكنه بحبات القرنفل حتى يهدأ، وكنت أنا ومنى وأهله وشلته وياسمين هذا القرنفل نعانى من أحلامه حبا فيه، ولكن الحل كان فى خلع الضرس، أجل لم يكن هناك حلا لآمال طارق ﺇلا أن تدفن هنا. )
تتحدث عن عزة الدكتورة التي هاجرت الي لندن وعملت هناك وجاءت الي السودان بعد سنيين
والكاتب إستخدم في البداية تقنية الفلاش باك لإسترجاع ذكرياتها في الجامعة التي كانت عن طارق الذي كان سبب الرواية باكملها وبقية الشخوص
كانت الرواية عن رحلة البحث عن حقيقة مقتل طارق الذي قيل لها بأنه إنتحر ومضت الرواية في منولوج درامي مشوق فيه بعض التكتيكات البوليسية حيث تكتشف بأنه كان يعد انقلاب هو وتنظيمه وقد كشف سره والده الذي كان في صراع معه للضابط في الجيش علي ان يستثني له ابنه
الرواية تتحدث عن
البحث عن الحقيقة بكل جهد وليس الاكتفاء بالاقاويل المموجة في شخص عزة
عن التكتيك السياسي للطالب وحلمه بان يكون له بصمة في تغيير هذه البلاد الي الاحسن
عن اليأس الذي يتسلل لاولئك المناضلين ضد الدكتاتورية ويحولهم الي سكاري
عن عذاب الضمير الذي يصيب رجل الامن الذي يعذب المعتقلين في نهاية عمره
نجد سبب اختيار الكاتب للعنوان في هذه الجملة التي ظهرت في اواخر الصفحات
(كان مثل وجع الضرس ظللنا نسكنه بحبات القرنفل حتى يهدأ، وكنت أنا ومنى وأهله وشلته وياسمين هذا القرنفل نعانى من أحلامه حبا فيه، ولكن الحل كان فى خلع الضرس، أجل لم يكن هناك حلا لآمال طارق ﺇلا أن تدفن هنا. )