Thinker

Add friend
Sign in to Goodreads to learn more about Thinker.

https://www.goodreads.com/thinker1x

101 Essays That W...
Thinker is currently reading
by Brianna Wiest (Goodreads Author)
bookshelves: currently-reading
Rate this book
Clear rating

progress: 
 
  (page 28 of 450)
Oct 15, 2025 07:39AM

 
محاط بالحمقى: الأ...
Rate this book
Clear rating

progress: 
 
  (page 19 of 325)
Apr 01, 2025 10:57PM

 
مقتل الكومنداتور ...
Rate this book
Clear rating

progress: 
 
  (page 157 of 478)
May 10, 2024 10:53PM

 
See all 4 books that Thinker is reading…
Loading...
فريدريك نيتشه
“تسترجل النساء لقلة ما يتصف بالرجولة الرجال، وما يحرر المرأة ليخلق فيها المرأة الحقيقية الا من تكاملت رجولته. -”
فريدريك نيتشة

فريدريك نيتشه
“أما أنا فقد وليت ظهري للحاكمين عندما أدركت معنى الحكم في هذه الأزمان وتأكدت أنه متاجرة بالقوة ومساومة الأوغاد عليه.”
فريدريك نيتشه, هكذا تكلم زرادشت

“The only dreams that matter are the ones you have when you're awake.”
John O'Callaghan

أروى صالح
“الكيتش (kitsch)

كلمة استعان بها الكاتب ميلان كونديرا ليصف الواقع في روايته "كائن لا تُحتمل خفته"، وهي كلمة ألمانية انتشرت في القرن التاسع عشر العاطفي، والكلمة تعني النفاية، وصارت إشارة معتمدة للأدب والفن الهابط، وبهذا المعنى دخلت القاموس ما بعد الحداثي. استخدمها كونديرا للإشارة إلى نوع من أنواع الرومانسية والعاطفية "المستبدة".
استخدمته أروى صالح في كتابها "المبتسرون" كإشارة إلى "حلم الخلاص الجماعي"، حيث "الكيتش اليساري"، "المسيرة الكبرى"، حلم اليسار بالسير تجاه الأخوة والمساواة والعدالة والسعادة. إنما يجعل اليساري يساريا ليس هذه النظرية أو تلك، بل مقدرته على إدخال أية نظرية كانت إلى الذي يُسمى بالمسيرة الكبرى. في مملكة الكيتش التوتاليتارية / الشمولية تُعطى الإجابات مُسبقا محرمة بذلك أي سؤال جديد. لذلك فبقدر ما أن الكيتش هو المثال الأعلى لكل السياسيين ولكل الحركات السياسية، يكون الإنسان الذي يتساءل هو العدو الحقيقي للكيتش، ولذلك الكيتش قناع يُخفى وراءه الموت. الكيتش عند كونديرا هو الوفاق التام مع الوجود، نقطة التماس بين النداء العام / نداء الواجب وبين الدوافع الخفية، الوفاق التام كرغبة محرقة عند أناس يشعرون بالضبط بعدم الوفاق مع أنفسهم ومع العالم، كأنهم خلاصة لإحساس أشقائهم البشر بالنقص الكامن دوما في الكائن الإنساني (ربما خفته التي لا تُحتمل) والساعي أبدا للاكتمال (لثقل يمنحه جذورا، وربما استمرارية قد تتغلب مرة في صراعه الأبدي ضد الموت)، تلك الثغرة في الوجود الإنساني، التي من توترها بين الحلم والواقع - بين الأمل في الوفاق التام والعجز عنه - تُصنع المواهب الكبيرة، وأيضا كل أنواع الإحباط والفشل والجريمة.
غير أن لحلم الوفاق التام ككل أوضاع وصور الوجود الإنساني معضلاته - أو تناقضاته إن استخدمت تعبيرا هيجليا عميقا جدا بالمناسبة - فلكي يُثمر حقا ينبغي أن تصدقه بما يكفي كي تقامر، تُقامر حتى بوجودك كله في لحظة، وهو بالضبط ما يفعله المناضلون في لحظة انتشاء بإمكانية تجاوز الوجود الفردي والمصير الفردي، ولقد عرفنا كلنا - حتى أسوأنا - حلاوة هذه اللحظة، إنها لحظة حرية، لحظة خفة لا تكاد تحتمل، من فرط جمالها، ولكنك لو صدقته إلىحد بلوغ حالة من "الوفاق التام" بالفعل، الوفاق التام مع الذات أو الكيتش (حلم أو أسطورة الخلاص الجماعي)، أيا كان الكيتش الذي اخترته لنفسك، فقد دخلت رأسا دائرة ملؤها الشر، بل الجنون. حينئذ تفقد التسامح، لا تعوج مستعدا لقبول أي تناقض مع الكيتش، إذ لا يعود البشر بالنسبة لك عوالم حية، أي متناقضة، بل أشياء تضعها على سرير بروكست الذي يحدده الكيتش (دينيا كان أو شيوعيا)، تقطه رأس هذا، وتمط رجل ذاك، كي يتلاءما مع طول السرير، مع قالب الكيتش، تغدو أكثر ثقلا من غطاء حجري لقبر، جدرانه "يقين"، فمشكلة الكيتش أنه يطرح جانبا كل ما هو غير مقبول في الوجود الإنساني، حتى أن الأديب يصفه في تعريفه الثاني له بأنه "نفي مطلق للبراز"!... تلك القناعة المطمئنة بإمكانية الكمال الإنساني في المجتمع الاشتراكي أو الشيوعي، أو بأن الحزب الشيوعي هو "أرض محررة" للشيوعية والشيوعيين في المجتمع البرجوازي (وهو كلام كان يُردده مناضلونا)، تلك القناعة التي ترفض مطمئنة واثقة كل تناقض، كل اختلاف سوى الاعتراف السعيد الأبله بالتوافق التام مع الكيتش "المختار"، تلك الأخوة الباسمة في المسيرة الكبرى أو في الله، هي القناع الذي يُخفى الموت، بل الجنون، فيفضل هذا اليقين ارتكبت أفظع مجازر الشيوعية، وكذلك توافهها المهينة للعقل، الرهيبة لهذا السبب، حتى في جماعاتنا التي لم تواتها الظروف كي تمسك بسلطة، وهي ذاتها التي تلهم شبانا مؤمنين اليوم ببروة قلب القتلة، فقط "حين تتعامل مع الكيتش بوصفه كذبة جميلة، لا يعود كيتشا، إذ يفقد مقدرته السلطوية، يُصبح مؤثرا ككل ضعف بشري"، وهو ما لا يتسنى لك - في حالة أبناء جيلنا أعني - إلا على امتداد رحلة، رحلة تصديق وحب، مُثخنة، ورحلة عودة لا إنكار فيها، وهذا شرط. إلى ماذا تعود؟ للمجتمع البرجوازي، عودة ابن ضال، إلى الذات، لحلم قديم تطارده؟ ألف احتمال. كل الأمر يتوقف عليك أخيرا، تماما.”
أروى صالح, المبتسرون: دفاتر واحدة من جيل الحركة الطلابية

year in books
Ahmed I...
1,050 books | 2,935 friends

Huda
291 books | 13 friends

Pluto
765 books | 26 friends

Salma ੈ...
930 books | 776 friends

Ray
Ray
379 books | 21 friends

Natasha
284 books | 14 friends

Sondos
159 books | 19 friends

meri-ša...
211 books | 18 friends

More friends…

Favorite Genres



Polls voted on by Thinker

Lists liked by Thinker